logo
رحلة الفلبينية كويني باديلا من أضواء الشهرة إلى الإسلام

رحلة الفلبينية كويني باديلا من أضواء الشهرة إلى الإسلام

جو 24منذ 5 أيام

جو 24 :
ظلت كويني باديلا نجمة عروض ووجها معروفا على الشاشات الفلبينية خمس سنوات قبل أن تعتنق الإسلام، لكن رحلتها الفنية توقفت عند "فراغ داخلي" قادها إلى بحث غيّر مسار حياتها للأبد.
وفي حديث مع صحيفة "عكاظ"، قالت باديلا: "شعرت بفراغ كبير بداخلي، كان هناك شيء مفقود في حياتي، ولذلك قمت بالتوقف لفترة عن العمل كممثلة وذهبت لأمي في أستراليا.. كانت مسلمة حديثا آنذاك، وعرفتني بالإسلام".
وأضافت "في البداية شعرت بالضيق تجاهها بسبب شكوك وتساؤلات، ولم أكن أفهم الأمر حينها، بعد دعوة أمي وبعد بحثي الروحي بدأت بالدراسة عن كل الأديان، وتركت الإسلام آخر خياراتي".
وأوضحت باديلا تفاصيل من حياتها: "بعد دراستي للإسلام وبعد دخولي لمجتمع المسلمين والحلقات الدينية وجدت أنه الحقيقة، وأن هدفنا عبادة الله وحده، وتحررت من كل الفراغ الذي كنت أشعر به. اختفى الفراغ وشعرت بأنني في موطني، وشعرت بالكمال، وأنني وجدت ضالتي في الإسلام".
وقالت "حجتي الأولى كانت في 2011، وأنا ممتنة وشاكرة، لأن الله دعاني للحج مرة أخرى، وشاكرة وممتنة للسعودية لإعطائي وكل من في بلادي هذه الفرصة العظيمة لأداء فريضة الحج، والحج فرصة لتنقي فيها روحك وقلبك".
المصدر: "عكاظ"
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التاريخ الفلسطيني ينتصر
التاريخ الفلسطيني ينتصر

الدستور

timeمنذ 44 دقائق

  • الدستور

التاريخ الفلسطيني ينتصر

خلود الواكدأن تُنافس «زمن الخيول البيضاء» على جائزة «نوبل الأمريكية» نيوستاد، يعني أن التاريخ الفلسطينيّ انتصر. والحق الفلسطينيّ حقيقة.لفتت جائزة نيوستاد الدولية للأدب، في بيانها الذي أُعلنَ عنه أخيراً، وتضمّن أسماء الأدباء العالميّين التسعة الواصلين إلى قائمتها النهائية، إلى رواية «زمن الخيول البيضاء» للروائي والشاعر الفلسطيني الأردني إبراهيم نصر الله (1954)، بوصفها العمل الذي يُمثّل المرشّح العربي الوحيد لنيل الجائزة، والتي سيُعلَن عنها في 21 أكتوبر/ تشرين الأول المُقبل.الجدير بالذكر أنّه إلى جانب الروائي الاردنيّ إبراهيم نصر الله تضمّ القائمة النهائية لـ»جائزة نيوستاد» لعام 2026 كُلّاً من: الروائي والشاعر الأوكراني يوري أندروخوفيتش (1960)، والروائية والأكاديمية الأميركية إليف باتومان (1977)، والشاعرة الأميركية مي-مي بيرسنبروغ (1947)، والروائي والأكاديمي الأميركي روبرت أولين باتلر (1945)، والشاعرة الأميركية من أصل سوداني صافية الحلو (1990)، والروائي الفرنسي ماتياس إينار (1972)، والكاتبة والشاعرة اليابانية يوكو تاودا (1960)، والروائية والأكاديمية الأميركية جيسمين وارد (1977).صدرت رواية (زمن الخيول البيضاء) عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وتقع في 511 صفحة من القطع الصغير مقسمة الى ثلاثة كتب الاول بعنوان (الريح) والثاني (التراب) والكتاب الثالث (البشر) تتناول جميعها القضية الفلسطينية من اواخر القرن التاسع عشر وحتى النكبة عام 1948.رواية ملحمية كبيرة يذهب فيها الشاعر والروائي إبراهيم نصر الله إلى منطقة لم يسبق أن ذهبت إليها الروايات التي تناولت القضية الفلسطينية بهذه الشمولية وهذا الاتساع، مقدماً بذلك رواية مضادة للرواية الصهيونية عن أرض بلا شعب لشعب بلا أرض! تبدأ أحداث الرواية في الربع الأخير من القرن التاسع عشر وصولاً لعام النكبة، محاورة المفاصل الكبرى لهذه الفترة الزمنية الصاخبة بالأحداث بالغة التعدد، والصراع المرّ بين الفلاحين الفلسطينيين من جهة وزعامات الريف والمدينة والأتراك والإنجليز والمهاجرين اليهود والقيادات العربية من جهة أخرى. إنها حكاية شعب حقيقي من لحم ودم كان يحيا فوق أرض حقيقية له فيها تراث وتفاصيل أكثر من أن تحصى وأكثر من أن يغيّبها النسيان، ووجود ممتلئ صخباً وتوتراً وفرحاً ومآسي وأحزاناً رواية ملحمية كبيرة تقول لقد كان الفلسطينيون دائما هنا، ولدوا هنا وعاشوا هنا وماتوا ويعيشون. وكما يحدث دائماً في أعمال إبراهيم نصر الله تلتقي في هذه الرواية، التي تسمع وترى، الملحمة والحكاية الشعبية والشهادة الشفوية والأغنية واللغة السينمائية، وفي خضم ذلك تتقدم الحياة الشعبية الفلسطينية اليومية في القرى والمدن لتحتل المشهد الإنساني الرحب والحافل بحكايات البطولة والحب، الحياة والموت، والخيانة والصفاء والرحمة والقسوة، في حين تضيء ميثولوجيا الخيل أعمق زوايا أرواح الشخصيات والقيم الكبرى لمجتمع بالغ الحيوية في طقوسه وحكاياته وأغانيه. وإذا ما كان لكل رواية كبيرة قانونها فإن لهذه الرواية وطنها التي تنمو وتكبر فيه ومن أجله.هاجر والدا نصر الله - الذي لم يكن قد ولد بعد فهو من مواليد عام 1956 في مخيم الوحدات بالأردن – من قرية البريج قضاء القدس والتي دمرت فيما بعد مثل مئات التجمعات السكانية الفلسطينية التي دمرت بعد حرب عام 1948 بعد ان رحل او اجبر على الرحيل ساكنوها ليصحبوا لاجئين اما في وطنهم او في البلاد العربية.لعل والدا ابراهيم نصرالله ـ رحمهما الله ـ كانا يظنا أنهما هاجرا، ولم يعلما أنهما حملا الوطن معهما، وانجابا إبراهيم نصرالله ليكون فلسطين أخرى في أرض أخرى، وفي كل رواية من رواياته كان جزءاً من فلسطين يُروى، كل جزء كان طفلا يكبر ويكبر حتى يصبح بحجم الوطن الأم، يحمل أحلامها وصورتها البهية الأصيلة. ورايتها وحقها وشمسها....عندما قال إبراهيم نصرالله عبارته العظيمة «أنا لا أقاتل كي انتصر، بل كي لا يضيع حقي» كان تأكيداً من انه يكتب التاريخ الفلسطينيّ كي لا يضيع حق الفلسطينيين، والآن أمام العالم بأسره تكون زمن الخيول البيضاء تاريخاً نقياً صادقاً، تجد نفسها راية انتصار فوق كل اعتبار. رغم الإبادة الجماعية، واستباحة الإنسانية بأبشع صورها من قبل الاحتلال الغاشم، وصمت العالم أمام الإبادة وتجويع الشعب الفلسطيني، أمام كل هذا الخراب والموت، ترتفع راية انتصار في زمن فقدنا الامل فيه، وولادة الحق في أرض تجرعتْ الموت والجوع والخذلان كل يوم.هذا الانتصار اعاد النبض الى الجسد، أعاد إشعال شمعة في قلب كون من عتمة، هنيئاً للشعب الفلسطيني الصبور، وللشعوب العربية.اقتباسات من رواية زمن الخيول البيضاء:«أنا أخاف شيئا واحدا ان ننكسر الى الابد لان الذي ينكسر الى الابد لا يمكن ان ينهض ثانية قل لهم احرصوا على ألا تهزموا الى الابد.»«إذا خسروا (هم) فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء.»«...، ولكن ساقيه لم تكونا له ذلك الفجر، كانتا للغياب الذي هبّ واختطف جسده كله، وتركه خيالا لا غير، ريشة تعبث بها الريح أو قشة يلهو بها السيل.»«منذ زمن طويل وانا احلم بهذا الحلم الجميل ان اكون بينكم كي تكون حكايتنا لنا وحلمنا لنا وغدنا لنا لكن من المفارقة هنا ان من يريد اقتلاعنا من الغد يعمل بالطريقة نفسها كي يقتلعنا من الماضي... ان حكايتنا التي لا نكتبها تصبح ملكا لأعدائنا... هذا اللقاء أغنية تحرس قلبي من برد المنافي وضياع الجهات هذا المساء عودة الخيول البيضاء الى الخيول البيضاء.» «بإمكاني الليلة أن أنام مطمئنا فكلماتي هنا واحلامي التي حلمتها هنا وانا الذي اصبحت فعلا هنا لن يستطيع أحد أن يعيدني لأي مكان... شكرا لوطن يسترد ابناءه حيثما كانوا ويحررهم من كل ما لا يشبه البحر والتراب فيهم.»

محمد ابراهيم .. الف مبروك الخطوبة
محمد ابراهيم .. الف مبروك الخطوبة

جهينة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جهينة نيوز

محمد ابراهيم .. الف مبروك الخطوبة

تاريخ النشر : 2025-06-14 - 04:17 pm محمد ابراهيم .. الف مبروك الخطوبة نبارك للأخ الغالي محمد إبراهيم بمناسبة خطوبته الميمونة، ونسأل الله أن يتمم لكم على خير، ويجعلها بداية حياة مليانة حب وسعادة واستقرار فرحتكم فرحتنا، وعقبال الفرحة الكبيرة إن شاء الله تابعو جهينة نيوز على

عشيرة الحسامي العبادي و أبو ليلى نسايب (صور)
عشيرة الحسامي العبادي و أبو ليلى نسايب (صور)

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

عشيرة الحسامي العبادي و أبو ليلى نسايب (صور)

جفرا نيوز - تصوير جمال فخيده توجهت جاهة كريمة من عشيرة الحسامي (العبادي) إلى ال ابو ليلى لطلب يد كريمة السيد رجل الأعمال ناصر ابو ليلى ابنهم الشاب نجل الباشا امجد الحسامي الشاب الخلوق (زيد). حيث تراس الجاهة الكريمة بالطلب عن عشيرة الحسامي الشيخ فهد الحسامي العبادي واجاب الطلب بالموافقة والقبول الشيخ خالد نواف العيطان بحضور لفيف من أصحاب المعالي والسعاده والعطوفة وشيوخ و وجهاء من العشائر الأردنية بجمع غفير من الأقارب و الأصدقاء. أسرة جفرا نيوز و إذاعة ميلودي ممثلة برئيس مجلس إدارتها الاستاذ نضال الفراعنه يتقدموا بأسمى ايات التهنئة و التبريكات إلى العائلتين سائلين المولى عز وجل أن ان يجعل الأفراح درب العروسين انشاء الله وعائلاتهم الكريمة الف مبارك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store