أحدث الأخبار مع #باراكاوباما


وهج الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وهج الخليج
ترامب يستبدل صورة أوباما بلوحة تمثله
وهج الخليج ـ وكالات استبدل دونالد ترامب صورة الرئيس الأميركي السابق باراك اوباما في البيت الأبيض بلوحة تظهره وهو ينجو من محاولة اغتيال. نقل الجمهوري البالغ 78 عاما صورة الرئيس الديموقراطي والرئيس الأميركي الأسود الوحيد إلى الجانب الآخر من ردهة المدخل الرئيسي للبيت الأبيض. تعد هذه الخطوة غير مألوفة للغاية بالنسبة لرئيس في السلطة، إذ ينتظر معظم الرؤساء حتى مغادرة مناصبهم قبل تعليق صورهم في المبنى التاريخي الذي شيد قبل 200 عام. وكتب البيت الأبيض في منشور على اكس 'بعض الأعمال الفنية الجديدة في البيت الأبيض'، إلى جانب مقطع فيديو لأشخاص يمرون أمام صورة ترامب الجديدة في المكان المجاور للدرج الرئيسي حيث كانت صورة أوباما معلقة سابقا. تظهر اللوحة الجديدة اللحظة عندما رفع ترامب، وهو ملطخ بالدماء، قبضته وصاح 'كافح' بعدما أطلق عليه مسلح النار وأصابه بشكل طفيف في أذنه في بتلر في بنسلفانيا، في يوليو 2024. وأكد مسؤول في البيت الأبيض أنه لا تتوافر لديه معلومات فورية عن الفنان الذي رسمها. تشبه اللوحة إلى حد كبير صورة لتلك اللحظة التقطتها وكالة أسوشيتد برس للأنباء.


المشهد العربي
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
ترامب يستبدل صورة أوباما بلوحة تمثله
استبدل دونالد ترامب صورة الرئيس الأميركي السابق باراك اوباما في البيت الأبيض بلوحة تظهره وهو ينجو من محاولة اغتيال. نقل الجمهوري البالغ 78 عاما صورة الرئيس الديموقراطي والرئيس الأميركي الأسود الوحيد إلى الجانب الآخر من ردهة المدخل الرئيسي للبيت الأبيض. تعد هذه الخطوة غير مألوفة للغاية بالنسبة لرئيس في السلطة، إذ ينتظر معظم الرؤساء حتى مغادرة مناصبهم قبل تعليق صورهم في المبنى التاريخي الذي شيد قبل 200 عام. وكتب البيت الأبيض في منشور على اكس "بعض الأعمال الفنية الجديدة في البيت الأبيض"، إلى جانب مقطع فيديو لأشخاص يمرون أمام صورة ترامب الجديدة في المكان المجاور للدرج الرئيسي حيث كانت صورة أوباما معلقة سابقا. تظهر اللوحة الجديدة اللحظة عندما رفع ترامب، وهو ملطخ بالدماء، قبضته وصاح "كافح" بعدما أطلق عليه مسلح النار وأصابه بشكل طفيف في أذنه في بتلر في بنسلفانيا، في تموز/يوليو 2024. وأكد مسؤول في البيت الأبيض أنه لا تتوافر لديه معلومات فورية عن الفنان الذي رسمها.


صدى البلد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
بيكا غيهارت تلغي طلاقها من نجم Grey's Anatomy بعد 7 سنوات
بعد مرور سبع سنوات على تقديمها طلب الطلاق، قررت النجمة ريبيكا غيهارت التراجع عنه رسميًا، لتُعيد الأضواء إلى علاقتها بإريك داين، نجم مسلسل Grey's Anatomy ووالد ابنتيها بيلي (15 عامًا) وجورجيا (13 عامًا). وفي لقاء خاص مع E! News، قالت غيهارت خلال حضورها عرضًا خاصًا لمسلسل وثائقي: 'نحن أصدقاء مقربون جدًا، وشركاء ممتازون في تربية الأطفال. وجدنا طريقة نعيش بيها كعيلة حقيقية، وده بينعكس بشكل إيجابي علينا كلنا، وخصوصًا على بناتنا.' كما أوضحت أنها لا تنظر لعلاقتها السابقة كفشل، بل كنجاح انتهى موسمه، قائلة: 'إحنا كنا مع بعض 15 سنة، وجبنا طفلين رائعين، وده بحد ذاته نجاح كبير.' ورغم ظهورهم في رحلات عائلية مؤخرًا، إلا أن شائعات عودتهما خمدت بعد أن شوهد داين يتناول العشاء مع بريا جاين في نوفمبر الماضي، والتي نشرت لاحقًا صورًا لهما سويًا وأظهرت تطابق تاتو بينهما، قبل أن تقوم بحذف المنشور. نظرة سريعة على علاقة ريبيكا وإريك: • 2003: بداية العلاقة. • 2004: زواج سريع في لاس فيغاس. • 2018: ريبيكا تطلب الطلاق بسبب 'خلافات لا يمكن حلها'. • 2022: رحلة عائلية تعيد إشعال شائعات العودة. • مارس 2025: ريبيكا تقدم طلب رسمي لإلغاء الطلاق، وداين يوقّع بالموافقة شائعات طلاق المشاهير أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما 'ميشيل اوباما ' رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية. وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!". وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".


صوت بيروت
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
أحلاهما مرّ.. المفاوضات الأميركية الإيرانية سترسم مصير نظام ولاية الفقيه!
مما لا شك فيه أن الأنظار متجهة إلى يوم السبت وعلى سلطنة عمان تحديدا، حيث ستستضيف العاصمة مسقط المفاوضات بين الأميركيين والإيرانيين، وسيمثل الوفد الأميركي المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، في حين يترأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، وستكون المفاوضات غير مباشرة. في هذا الاطار تبرز العديد من التكهنات حول نتائج هذه المفاوضات لاسيما وان طهران تعمل بشكل تعمل بدأب، على المماطلة من خلال استيلاد حجج ، علها تمرر الوقت بعدما ادركت ان الرئيس الاميركي دونالد ترامب، صارم وثابت في وعوده ورؤيته لناحية منع ايران من الحصول على سلاح نووي بأي ثمن. مع اقتراب موعد المفاوضات المقرر السبت المقبل، تعقدت معها الشروط من كلا الطرفين بتمسك الطرفين بشرط كيفية اجراء المفاوضات من ناحية الشكل حيث تتمسك طهران بعقدها بشكل غير مباشر في حين يصر ترامب على ان تكون مباشرة، يضاف اليها الشروط المفروضة من الولايات المتحدة من جهة والتي اضحت رائجة ابرزها، فرض قيود دائمة ومشددة على البرنامج النووي الايراني تضمن عدم قدرة ايران على تطوير اسلحة نووية، الحد من تخصب اليورانيوم وتقليل مخزوناتها من المواد الكيميائية، وقف دعم ايران للجماعات المسلحة في المنطقة، الحد من انشطة ايران الصاروخية، والعمل على ضمانات تمنع إيران من الوصول الى سلاح نووي. في وقت أصرت إيران على رفع جميع العقوبات الأمريكية المفروضة عليها، معتبرةً إياها غير قانونية وتعيق اقتصادها، وهي ستكون شرطا اساسيا لاي اتفاق، والابرز هو مطالبتها بضمانات قوية من الولايات المتحدة بعدم الانسحاب من اي اتفاق يتم التوصل اليه كما حدث في عهد ترامب. ان الشروط الايرانية المطروحة اليوم لا يمكن ان تتواءم مع الاوضاع التي تعيشها حاليا ان على الصعيد الداخلي مع انهيار اقتصادها نتيجة العقوبات الاقتصادية الدولية المفروضة من الولايات المتحدة التي شملت قيودا على التجارة والاستثمار والحظر على التعاملات المالية مع البنوك والمؤسسات الايرانية.في وقت وضع مجلس الامن قيودا عليها في ما يرتبط بتصدير التكنولوجيا النووية والصاروخية وتجميد اصول بعض الشخصيات والمؤسسات الايرانية. العقوبات والحظر والقيود عديدة، اسهمت بشكل كبير بشل قدرات نظام الخامنئي داخليا وخارجيا، أما على الصعيد العسكري فهي تعرضت لضربات قاضية مع انهيار خطوطها الدفاعية الامامية التي زرعتها في 5 دول عربية، وهي اليوم تشاهد افول نجم 'الحوثيين'، على وقع الضربات القاضية لسلاح الجو الاميركي، وانكفاء الميليشيات العراقية التي تشكل السند الاخير لابواب طهران. كل هذه المعطيات تجعل من عملية التفاوض مع الولايات المتحدة الأميركية اشبه بما ورد في شطر من قصيدة لأبي فراس الحمداني حين قال :'أصَيْحابي: 'الفرارُ أوِالردى؟' فقلتُ: هما أمرانِ، أحلاهُما مُرُ'. يبدو ان المفاوضات المقرر عقدها يوم السبت القادم ستخوضها ايران في ظل الظروف التي ذكرناها اعلاها، ولن تتمتع بالترف الذي كانت تعيشه يوم كان باراك اوباما الديمقراطي في سدة الرئاسة، وستشكل هذه المفاوضات الفرصة الاخيرة امام نظام الخامنئي، في ظل المتغيرات التي ادت الى انهيار نفوذها وقدرتها على زعزعة الاستقرار في الشرق الاوسط والخليج العربي، ولم تعد القضية الفلسطينية من ضمن بنود التفاوض، لا بل ان احداث 7 اوكتوبر قد تكون كتبت نهاية نظام عبث بمصير الشعوب التي زرعت فيها ميليشياتها.