#أحدث الأخبار مع #باربراجويسنيدر،بوابة ماسبيرومنذ 4 أيامصحةبوابة ماسبيرودواء لإبطاء الزهايمر يُظهر تحملاً جيدًا خارج بيئة التجارب السريريةأظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس أن الأحداث الآثار الجانبية السلبية المرتبطة بعلاج "ليكانيماب" كانت نادرة وقابلة للتحكم بين مرضى العيادات الذين يعانون من مراحل مبكرة جدًا أو خفيفة من مرض الزهايمر. حصل عقار "ليكانيماب" العلاج الجديد لمرض الزهايمر على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في عام 2023 بعد أن أظهرت التجارب السريرية أنه يبطئ تقدم المرض بشكل مقبول. ومع ذلك، ظهرت آثار جانبية مثل تورم ونزيف في الدماغ خلال التجارب السريرية، مما جعل بعض المرضى والأطباء يترددون في استخدام العلاج. ونظرًا لأن الأدوية يمكن أن يكون لها تأثيرات مختلفة عند استخدامها في العالم الحقيقي مع مجموعات سكانية أوسع، قام الباحثون في جامعة واشنطن بدراسة الآثار الجانبية السلبية المرتبطة بعلاج ليكانيماب بين مرضى العيادات ووجدوا أن الآثار الجانبية الخطيرة كانت نادرة ويمكن التحكم بها. تتماشى هذه النتائج مع نتائج التجارب السريرية المحكمة، حيث وجد الباحثون أن 1% فقط من المرضى عانوا من آثار جانبية خطيرة تتطلب دخول المستشفى. وكان المرضى في المراحل المبكرة جدًا من الزهايمر ويعانون من أعراض خفيفة جدًا هم الأقل عرضة للمضاعفات، مما يساعد المرضى والأطباء في حسن تقدير أخطار العلاج. نُشرت الدراسة الاسترجاعية في 12 مايو في مجلة JAMA Neurology، وركزت على 234 مريضًا يعانون من مراحل مبكرة جدًا أو خفيفة من مرض الزهايمر تلقوا علاج ليكانيماب في مركز تشخيص الذاكرة التابع لجامعة واشنطن، وهي عيادة متخصصة في علاج مرضى الخرف. قالت الدكتورة باربرا جوي سنيدر، أستاذة علم الأعصاب والباحثة المشاركة في الدراسة: "هذه الفئة الجديدة من الأدوية لمرض الزهايمر ذو العرض المبكر هي العلاج الوحيد المعتمد الذي يؤثر على تقدم المرض. لكن الخوف من الآثار الجانبية المحتملة للعقار يمكن أن يؤدي إلى تأخير العلاج. وتظهر دراستنا أن العيادات الخارجية التابعة لجامعة واشنطن لديها البنية التحتية والخبرة اللازمة لإدارة ورعاية المرضى الذين يتلقون ليكانيماب بأمان، بما في ذلك القلة الذين قد يعانون من آثار جانبية خطيرة، مما يمهد الطريق لتمكن مزيد من العيادات إدارة الدواء بأمان للمرضى." ليكانيماب هو علاج بالأجسام المضادة يزيل بروتينات لويحات الأميلويد، مما يطيل فترة العيش بدون أعراض المرض لمدة 10 أشهر. ونظرًا لأن تراكم الأميلويد هو الخطوة الأولى في المرض، يوصي الأطباء بالعقار للأشخاص في المراحل المبكرة من الزهايمر، مع أعراض خفيفة جدًا أو خفيفة. ووجد الباحثون أن 1.8% فقط من المرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة جدًا لألزهايمر حدث لهم آثار جانبية سلبية من العلاج مقارنة بـ 27% من المرضى الذين يعانون من الالزهايمر الخفيف. وهذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها دواء ليكانيماب على نتائج إيجابية ليس فقط في التجارب السريرية، بل أيضًا في الحياة الواقعية خارج المختبرات، مما يعني أن الأشخاص الذين يُشخَّصون مبكرًا يمكنهم الآن الحفاظ على قدراتهم العقلية لعدة أشهر إضافية (حوالي 10 أشهر)، وهي فترة ثمينة للعيش بدون هذا المرض. وتبعث هذه الدراسة أيضًا طمأنة للمرضى والأطباء من مخاوف الآثار الجانبية كالنزيف أو التورم في الدماغ وهي الأعراض التي كانت عائقًا أمام استخدام الدواء حيث تؤكد الدراسة أن الآثار الجانبية نادرة، ومحدودة، ويمكن السيطرة عليها بسهولة، مما يجعل المرضى والأطباء أكثر استعدادًا لاستخدام العلاج
بوابة ماسبيرومنذ 4 أيامصحةبوابة ماسبيرودواء لإبطاء الزهايمر يُظهر تحملاً جيدًا خارج بيئة التجارب السريريةأظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس أن الأحداث الآثار الجانبية السلبية المرتبطة بعلاج "ليكانيماب" كانت نادرة وقابلة للتحكم بين مرضى العيادات الذين يعانون من مراحل مبكرة جدًا أو خفيفة من مرض الزهايمر. حصل عقار "ليكانيماب" العلاج الجديد لمرض الزهايمر على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في عام 2023 بعد أن أظهرت التجارب السريرية أنه يبطئ تقدم المرض بشكل مقبول. ومع ذلك، ظهرت آثار جانبية مثل تورم ونزيف في الدماغ خلال التجارب السريرية، مما جعل بعض المرضى والأطباء يترددون في استخدام العلاج. ونظرًا لأن الأدوية يمكن أن يكون لها تأثيرات مختلفة عند استخدامها في العالم الحقيقي مع مجموعات سكانية أوسع، قام الباحثون في جامعة واشنطن بدراسة الآثار الجانبية السلبية المرتبطة بعلاج ليكانيماب بين مرضى العيادات ووجدوا أن الآثار الجانبية الخطيرة كانت نادرة ويمكن التحكم بها. تتماشى هذه النتائج مع نتائج التجارب السريرية المحكمة، حيث وجد الباحثون أن 1% فقط من المرضى عانوا من آثار جانبية خطيرة تتطلب دخول المستشفى. وكان المرضى في المراحل المبكرة جدًا من الزهايمر ويعانون من أعراض خفيفة جدًا هم الأقل عرضة للمضاعفات، مما يساعد المرضى والأطباء في حسن تقدير أخطار العلاج. نُشرت الدراسة الاسترجاعية في 12 مايو في مجلة JAMA Neurology، وركزت على 234 مريضًا يعانون من مراحل مبكرة جدًا أو خفيفة من مرض الزهايمر تلقوا علاج ليكانيماب في مركز تشخيص الذاكرة التابع لجامعة واشنطن، وهي عيادة متخصصة في علاج مرضى الخرف. قالت الدكتورة باربرا جوي سنيدر، أستاذة علم الأعصاب والباحثة المشاركة في الدراسة: "هذه الفئة الجديدة من الأدوية لمرض الزهايمر ذو العرض المبكر هي العلاج الوحيد المعتمد الذي يؤثر على تقدم المرض. لكن الخوف من الآثار الجانبية المحتملة للعقار يمكن أن يؤدي إلى تأخير العلاج. وتظهر دراستنا أن العيادات الخارجية التابعة لجامعة واشنطن لديها البنية التحتية والخبرة اللازمة لإدارة ورعاية المرضى الذين يتلقون ليكانيماب بأمان، بما في ذلك القلة الذين قد يعانون من آثار جانبية خطيرة، مما يمهد الطريق لتمكن مزيد من العيادات إدارة الدواء بأمان للمرضى." ليكانيماب هو علاج بالأجسام المضادة يزيل بروتينات لويحات الأميلويد، مما يطيل فترة العيش بدون أعراض المرض لمدة 10 أشهر. ونظرًا لأن تراكم الأميلويد هو الخطوة الأولى في المرض، يوصي الأطباء بالعقار للأشخاص في المراحل المبكرة من الزهايمر، مع أعراض خفيفة جدًا أو خفيفة. ووجد الباحثون أن 1.8% فقط من المرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة جدًا لألزهايمر حدث لهم آثار جانبية سلبية من العلاج مقارنة بـ 27% من المرضى الذين يعانون من الالزهايمر الخفيف. وهذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها دواء ليكانيماب على نتائج إيجابية ليس فقط في التجارب السريرية، بل أيضًا في الحياة الواقعية خارج المختبرات، مما يعني أن الأشخاص الذين يُشخَّصون مبكرًا يمكنهم الآن الحفاظ على قدراتهم العقلية لعدة أشهر إضافية (حوالي 10 أشهر)، وهي فترة ثمينة للعيش بدون هذا المرض. وتبعث هذه الدراسة أيضًا طمأنة للمرضى والأطباء من مخاوف الآثار الجانبية كالنزيف أو التورم في الدماغ وهي الأعراض التي كانت عائقًا أمام استخدام الدواء حيث تؤكد الدراسة أن الآثار الجانبية نادرة، ومحدودة، ويمكن السيطرة عليها بسهولة، مما يجعل المرضى والأطباء أكثر استعدادًا لاستخدام العلاج