أحدث الأخبار مع #باروس


سائح
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
عطلة رومانسية مثالية في جزر المالديف
حين تُذكر العطلات الرومانسية، تقف جزر المالديف في مقدمة الوجهات التي تخطر على بال العشاق حول العالم، بجزرها المتناثرة فوق مياه الفيروز الصافية ومنتجعاتها المنعزلة التي توفّر كل عناصر الفخامة والخصوصية. المالديف ليست مجرد مكان للاستجمام، بل هي تجربة متكاملة تنسج لحظات لا تُنسى من الهدوء، والحنين، والترف، وتُشكّل الخلفية المثالية لذكريات العمر. سواء كنتم تحتفلون بشهر العسل، أو تسعيان إلى إحياء الرومانسية بعيدًا عن صخب الحياة، فالعطلة في جزر المالديف ستفوق كل التوقعات. لا شيء يُضاهي الاستيقاظ على صوت أمواج المحيط وهي تتسلل تحت الفيلا الخشبية فوق سطح الماء. تعتبر الإقامة في إحدى هذه الفلل من التجارب الرومانسية التي لا تُقدّر بثمن، حيث تمتد النوافذ الزجاجية لتسمح بدخول الضوء الطبيعي، ويقود السلم الخشبي مباشرة إلى البحر. تتميز الفلل الخاصة بوجود حمامات سباحة صغيرة، وأسرة على التراس، وأحيانًا أحواض استحمام مفتوحة على الأفق. المنتجعات مثل "سونيفا فوشي" أو "باروس" أو "جيلي لانكانفوشي" تمنح الضيوف مستويات مذهلة من الخصوصية والخدمة المخصصة، مما يجعل كل لحظة مميزة ومفعمة بالحب. مغامرات رومانسية وسط الطبيعة الخلابة رغم أن المالديف تُعرف بالاسترخاء، إلا أنها أيضًا توفر مجموعة من الأنشطة الرومانسية التي تضيف طابعًا من الإثارة للمكوث هناك. يمكنكم خوض تجربة الغوص معًا بين الشعاب المرجانية الملونة والأسماك الاستوائية، أو القيام برحلة بحرية على متن قارب "الدهوني" التقليدي عند غروب الشمس حيث يتحول البحر إلى لوحة فنية ذهبية. ومن أروع التجارب، تناول العشاء على شاطئ خاص مضاء بالفوانيس، أو تحت النجوم وسط الرمال البيضاء، حيث تُقدَّم أشهى المأكولات البحرية الطازجة في أجواء شاعرية لا مثيل لها. لحظات هدوء وتجديد في مراكز السبا الفاخرة الهدوء الذي يحيط بجزر المالديف يتعزز أكثر عند زيارة مراكز السبا التي تقدم جلسات تدليك وعناية مصممة خصيصًا للأزواج. تجربة المساج التايلاندي الثنائي على سطح البحر، مع أنغام موسيقى هادئة وأصوات الطبيعة، تخلق إحساسًا بالتوازن والتقارب العاطفي. بعض المنتجعات تقدم جلسات يوغا صباحية على الشاطئ، أو جلسات تأمل عند الغروب، وهي لحظات تعزز الانسجام الداخلي بين الزوجين، وتمنح وقتًا للاستجمام والتجديد بعيدًا عن روتين الحياة اليومية. عطلتكم الرومانسية في جزر المالديف ليست مجرد إجازة، بل هي ملاذ للحب والسكينة والجمال الطبيعي في أنقى صوره. فكل تفصيل، من الخدمة إلى المنظر، صُمم ليُضفي سحرًا خاصًا على علاقتكما. سواء اخترتما الاسترخاء أو المغامرة أو التجدد، فإن جزر المالديف تَعِدُ بعطلة رومانسية لا تُنسى، تحفر في الذاكرة لحظات ستُروى دائمًا بابتسامة.


مجلة هي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
من أكثر الوجهات روعة في العالم.. إجازة في أحضان الفخامة في باروس المالديف خلال عيد الفطر المبارك
يُجسّد باروس المالديف قمّة الفخامة والتميز، حيث يلتقي التاريخ العريق مع الرفاهية العصرية في جزيرة خاصة تُعدّ إحدى أكثر الوجهات روعة في العالم. ويتميّز المنتجع الحائز على الجوائز العالمية بوجود 75 فيلا أنيقة مصمّمة بأرقى المعايير، تحتضنها شواطئ الرمال البيضاء الناعمة، وتحيط بها بحيرة فيروزية خلابة، وتُزيّنها شعاب مرجانية تُصنّف من بين الأجمل عالمياً. لقد رسّخ باروس مكانته في مصاف أكثر المنتجعات شهرة في المالديف، بفضل نهجه الريادي، وقيمه العريقة، ومعايير الضيافة التي تتجاوز كلّ التوقّعات. على بُعد 25 دقيقة فقط بالقارب السريع من مطار ماليه الدولي، يرحّب باروس بضيوفه على شواطئه الناعمة منذ عام 1973 وباعتباره ثالث منتجع يُفتتح في المالديف، شكّل باروس وعائلته المؤسسة علامة فارقة في عالم الضيافة في الأرخبيل، حيث قاد الابتكار وأرسى معايير الفخامة على مدار العقود الماضية. يدعو باروس ضيوفه خلال عيد الفطر المبارك إلى رحلة غامرة في قلب الثقافة المالديفية الأصيلة، حيث الأجواء المفعمة بالبهجة والتقاليد الغنية بروح الألفة والتواصل. وتشمل الاحتفالات عرض بودو ماس بينون التقليدي، إلى جانب الألعاب المائية المشوّقة، ومسابقات صيد الأسماك، ومآدب فاخرة أعدّها نخبة من الطهاة المحليين، تجسّد نكهات المالديف بأبهى صورها. وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة الكريمة، يُقدّم باروس لضيوفه باقات حصرية عند الإقامة لمدة ثلاث ليالٍ أو أكثر، تتضمّن فطوراً عائماً في أجواء من الخصوصية، وعشاءً رومانسياً وسط أضواء الشموع على الشاطئ، إضافةً إلى نشاطات مجانية مثل التجذيف بالكاياك أو ركوب ألواح التجذيف (SUP) وجلسات الشيشة الفاخرة. على بُعد أربع ساعات فقط بالطائرة من الشرق الأوسط، وبفضل قربه من المطار، يُعدّ باروس الوجهة الأمثل لعطلة عيد هادئة ومترفة. حيث يجمع المنتجع بين أعلى معايير الخدمة، والراحة المطلقة، والأناقة الراقية، ليُقدّم لضيوفه إقامة تفوق كلّ التوقّعات. باروس Baros هو منتجع على جزيرة خاصة به في المالديف، يقع على بعد 25 دقيقة بالقارب السريع من مطار جزر المالديف الدولي. هذا المنتجع الفاخر الحائز على جوائز عالمية، يتكوّن من 75 فيلا فخمة ذات حدائق خاصة تنتشر فوق شواطئ رملية بيضاء نقية في بحيرة بمياه فيروزية صافية. يمكن للضيوف الاسترخاء في أجواء استوائية مريحة، وأن ينطلقوا في رحلة مع أشهى المأكولات والمشروبات في مطاعم الجزيرة الثلاثة، فيختبروا متعة العشاء على ضفاف رملية معزولة، أو على الرصيف الرائع "بيانو دك" وسط البحيرة، كما يمكنهم الانطلاق في رحلات رائعة والغطس في المياه لتأمّل الأحياد البحرية المذهلة المنتشرة حول الجزيرة. منذ عام 1973، بنى باروس سمعة عالمية في حسن الضيافة، ما جعله اسماً مالديفياً مشهود له عالمياً في مجال الضيافة. لا تزال هذه المكانة تتجسّد اليوم من خلال مستوى الخدمة الرفيع الذي يوفّره باروس Baros لضيوفه في أجواء من الراحة الفائقة والأناقة المميّزة.


يورو نيوز
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
أزمة غير مسبوقة في قطاع الصحة بالبرتغال: غرف طوارئ مغلقة وطوابير تمتد لـ30 ساعة
في هذا السياق، يؤكد بيدرو بيتا باروس، الخبير في اقتصاديات الصحة، أن المشكلة الحقيقية تكمن في عدم القدرة على التنظيم والإدارة، موضحًا أن هناك تنافسًا بين القطاع العام والخاص يجعل الأخير أكثر كفاءة في التوظيف وأكثر قدرة على الاحتفاظ بالكوادر الطبية، فضلاً عن اهتمام أفضل بالمرضى. ويضيف في مقابلة مع "يورونيوز": "نواجه معضلتين رئيسيتين: ضعف الإدارة، وأزمة الموارد البشرية. وهما تحديان سيظلان يواجهان النظام الصحي خلال السنوات الثلاث المقبلة". الحاجة إلى إصلاح شامل للقطاع في أيار/مايو 2024، أعلنت الحكومة عن خطة طوارئ وإصلاح صحي كان من المفترض تنفيذها في غضون ثلاثة أشهر، لضمان حصول المواطنين على الرعاية الصحية اللازمة. ومع ذلك، لم يتحقق أي تقدم ملموس، ولا تزال فترات الانتظار في بعض غرف الطوارئ تتجاوز الـ 30 ساعة. وأمام هذا الواقع، أقر رئيس الوزراء خلال نقاش برلماني الأسبوع الماضي بأن الحكومة لا تزال غير راضية عن النتائج. من جانبه، يرى باروس أنه ينبغي تحويل خطة الطوارئ إلى برنامج مستدام لضمان تحقيق تحسّن مستمر، وقال يجب أن نعترف بأن إصلاح القطاع الصحي لا يمكن تحقيقه في غضون شهر أو شهرين. ويضيف: "القضية ليست في سنّ قوانين جديدة، بل في كيفية تعديل الخدمة الصحية الوطنية بشكل دائم لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمواطنين". شكاوى وانتقادات إلى جانب ذلك، يواجه النظام الصحي في البرتغال انتقادات واسعة من المستخدمين، خاصة بسبب نظام الفحص المسبق الإجباري عبر الهاتف قبل التوجه إلى غرف الطوارئ، وهو ما يؤدي إلى تأخير التدخلات الطبية ويُضاعف أوقات الانتظار في المستشفيات. يقول أحد مستخدمي الخدمة لـ"يورونيوز": "أحد أقاربي أُحيل إلى الطوارئ عبر خدمة Saúde 24، وبقينا هناك 12 ساعة تقريبًا. كانت هناك حالات أخرى لمرضى وصلوا في الليلة السابقة وانتظروا لساعات طويلة". وقد أثار ذلك انتقاد "حركة مستخدمي الخدمة العامة" (MUSP)، والتي أكدت أن وزارة الصحة تدرك أن "الطوابير الطويلة ناتجة عن نقص المهنيين الصحيين، وفشل النظام في استقطاب الكفاءات والاحتفاظ بها داخل الخدمة الصحية الوطنية". من جانبها، تتهم وزارة الصحة الحكومة بالاعتماد على حلول بيروقراطية غير مجدية، بدلاً من تنفيذ إصلاحات جذرية في النظام الوطني وزيادة الاستثمار في الطواقم الطبية. تراجع ثقة المواطنين في النظام الصحي وفقًا لتقرير صادر عن شركة الأدوية الألمانية "ستادا"، تراجع مستوى الثقة بالرعاية الصحية العامة في أوروبا من 74% في عام 2020 إلى 56% في عام 2024. وفي البرتغال ، قال 49% فقط من المواطنين إنهم راضون عن أداء النظام الصحي. تحتل البرتغال المرتبة 13 من بين 35 دولة في "مؤشر المستهلك الصحي الأوروبي"، فيما تتصدر سويسرا الترتيب، تليها هولندا والنرويج والدنمارك. وقد أقرت وزيرة الصحة آنا باولا مارتينز بأن "فترات الانتظار الطويلة في أقسام الطوارئ غير مقبولة"، متعهدة باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأزمة. ورغم محاولة "يورونيوز" التواصل مع مكتب الوزيرة للاستفسار عن الخطوات الإضافية التي تعتزم الحكومة اتخاذها، لم تتلقَ أي رد حتى موعد نشر هذا التقرير.