logo
#

أحدث الأخبار مع #باقري،

مباحثات عسكرية سعودية إيرانية حول تعزيز التعاون المشترك وتعزيز الاستقرار في المنطقة
مباحثات عسكرية سعودية إيرانية حول تعزيز التعاون المشترك وتعزيز الاستقرار في المنطقة

اليمن الآن

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مباحثات عسكرية سعودية إيرانية حول تعزيز التعاون المشترك وتعزيز الاستقرار في المنطقة

قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد باقري، اليوم الخميس، أأن العلاقات بين القوات المسلحة الإيرانية والسعودية شهدت نمواً وتطوراً منذ توقيع اتفاق بكين، مؤكداً أن أمن المنطقة يُعد مصلحة استراتيجية ومشتركة لدولها، وأن سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية قائمة على توطيد العلاقات مع دول الجوار. وأضاف باقري أن تعزيز وتطوير علاقات القوات المسلحة بين البلدين يمكن أن يُشكل نموذجاً يُحتذى به لبقية دول المنطقة، وفقاً لوكالة "إرنا". وعبر اللواء باقري، عن أمله في أن تسفر الزيارة القصيرة لوزير الدفاع السعودي عن نتائج استراتيجية مهمة. وأوضح أن السياسة المبدئية للجمهورية الإسلامية الإيرانية لطالما كانت تقوم على تأمين وضمان أمن المنطقة من قِبل دولها نفسها، مؤكداً على أن إيران والسعودية يمكنهما لعب دور فاعل في تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي. وقال اللواء باقري إن توسيع وتعميق التعاون الثنائي لا يسهم فقط في تعزيز أمن ومصالح البلدين، بل يضمن أيضاً مصالح شعوب المنطقة، ويؤدي إلى تحقيق سلام واستقرار وأمن فعّال في المنطقة. وشدّد اللواء باقري، على أهمية العلاقات بين البلدين، لا سيما في ظل الأوضاع الإقليمية والدولية المعقدة، معلناً عن استعداد القوات المسلحة الإيرانية لتطوير العلاقات الدفاعية الثنائية مع المملكة العربية السعودية في مختلف المجالات التي تهم الطرفين. وأشاد باقري بمواقف المملكة العربية السعودية تجاه قضية غزة وفلسطين، مؤكدا أن التصدي لجرائم الاحتلال الاسرائيلي يتطلب وحدة وتضامن وتبني مواقف موحّدة من قبل الدول الإسلامية. كما عبّر اللواء باقري عن شكره لمشاركة مراقبين سعوديين في مناورات الأمن البحري، مؤكداً أن العلاقات الطيبة بين البلدين وبين قواتهما المسلحة تُحبط آمال الأعداء وتُسعد الأصدقاء. من جانبه، قدّم الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي شكره وتقديره للجمهورية الإسلامية الإيرانية وهيئة الأركان العامة على حُسن الاستقبال، ناقلاً تحيات ملك السعودية، وقال: "كرم الضيافة الذي لمسته يعكس مستوى العلاقات الطيبة بين بلدينا". وأكد الوزير السعودي أن للعلاقات المهمة بين البلدين تأثيراً كبيراً في تعزيز أمنهما وأمن المنطقة، مشدداً على إصرار المملكة على تقوية وتطوير هذه العلاقات. وأضاف: "إن شاء الله، ستُثمر هذه العلاقات الحسنة ورفع مستوى التعاون في مختلف المجالات عن نتائج إيجابية لكلا البلدين والمنطقة بأسرها، ولا شك أن أمن المنطقة والدول الإسلامية يتطلب اهتماماً ومشاركة فعالة من دول المنطقة". وفي ختام اللقاء، وجّه الأمير خالد بن سلمان دعوة رسمية للواء محمد باقري لزيارة المملكة العربية السعودية.

"وحش إيرانيّ فولاذي".. ماذا كشفت إسرائيل عنه؟
"وحش إيرانيّ فولاذي".. ماذا كشفت إسرائيل عنه؟

ليبانون 24

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

"وحش إيرانيّ فولاذي".. ماذا كشفت إسرائيل عنه؟

نشرت صحيفة "كلكلست" الإسرائيلية تحليلاً بشأن حاملة الطائرات الإيرانية الجديدة "الشهيد باقري"، التي كشفت طهران عنها مؤخراً مع سرب من الطائرات المسيرة والمروحيات والزوارق الحربية والصواريخ الباليستية، ورأت أن هذه القدرات من شأنها تهديد إسرائيل والقواعد الأمريكية، ولكنها قد تضع إسرائيل في مشاكل غير متوقعة. وأضافت "كلكست" تحت عنوان "حاملة الطائرات الإيرانية الجديدة.. خطر على إسرائيل أم فرصة؟"، أنه من الطبيعي أن تحب الولايات المتحدة حاملات الطائرات، لأنها رمز لقوتها، واصفة إياها بـ"الوحش الفولاذي"، الذي يتجه إلى مناطق الصراع المختارة، ولكن الولايات المتحدة ليست وحدها التي تستخدم حاملات الطائرات لاستعراض قوتها، لأن إيران كشفت مؤخراً عن حاملة طائراتها الخاصة، وهي مماثلة ومختلفة في الوقت نفسه، وتمثل تهديداً بالغ التعقيد، سواء بالنسبة لإسرائيل أو الولايات المتحدة. مواصفات "الشهيد باقري" وأوضحت الصحيفة أن حاملة الطائرات الاميركية تبلغ مساحتها 240 متراً، وتحتوي على التكنولوجيا الإيرانية المحلية، بالإضافة إلى مجموعة مدهشة من الأدوات المدمرة والكثير من الطائرات المسيرة، مشيرة إلى أنها سفينة متعددة المهام طويلة الأمد، كما تعد أصلاً استراتيجياً لدى الحكومة الإيرانية، وأيضاً عبئاً إشكالياً للغاية يمكن استغلاله لصالح إسرائيل. وتقول كلكلست، إن إيران لا تمتلك أحواض بناء سفن مناسبة لبناء حاملة طائرات من الصفر، وهذه البنى التحتية باهظة الثمن وتتطلب معرفة واسعة ومواد خاصة، وهي أشياء غير موجودة في الميزانية الإيرانية حالياً، ولكن تطوير سفينة موجودة بالفعل أمر ممكن في "بندر عباس"، وهذه هي الطريقة التي تم بها بناء السفينة الجديدة. وأضافت الصحيفة، أن السفينة "الشهيد باقري" بدأت رحلتها كسفينة مدنية تم إطلاقها في الأصل باعتبارها سفينة حاويات كورية، واشتراها الإيرانيون في عام 2020، وبدأت أعمال التطوير آنذاك لتأهيلها لإقلاع وهبوط الطائرات، مشيرة إلى أنها قادرة على قيادة هجوم من البحر ومرافقة وتأمين قوة إنزال، ولتحقيق هذه الغاية، تم التركيز على حمل المروحيات، وتم تزويدها بالقدرة على إطلاق الزوارق، حيث تسمح فتحتان كبيرتان على جانبيها بإطلاق الزوارق القتالية السريعة، التي تحمل فرق الكوماندوز أو الصواريخ المضادة للسفن. وتدافع السفينة الإيرانية عن نفسها على مسافة قريبة باستخدام مدفع عيار 30 ملم على برج كبير في مقدمتها، و4 مدافع عيار 20 ملم على جانبي القوس والمؤخرة، و4 حوامل صواريخ مضادة للطائرات.ومن المرجح أن تكون قادرة على حمل بطاريات مضادة للطائرات أرضية من عائلة "سيبوم خرداد" تحمل صواريخ يصل مداها إلى 60 كيلومتراً، وقاذفات صواريخ باليستية، وبشكل عام، فإن هذا النظام من الأسلحة أكثر تنوعاً بكثير مما يوجد في أسلجحة البحرية الغربية. وأشارت الصحيفة إلى القوة التي تمتلكها كحاملة طائرات بدون طيار يمكن أن تسبب مشاكل كبيرة لخصوم إيران في الشرق الأوسط وخارجه، موضحة أن الطائرات المسيرة الانتحارية تُعد سلاحاً محدوداً، إذ ليس لديها طريقة للتعامل مع الأهداف المتحركة أو المدرعة، وإذا تم اكتشافها في الوقت المناسب، فلن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها، ورغم ذلك، فإنها تشكل ضربة نارية خطيرة ورادعة. وتابعت: "تحمل الشهيد باقري عشرات من الطائرات المسيّرة التي يصل مداها إلى ألف وحتى ألفي كيلومتر، وهذا يكفي لمهاجمة إسرائيل من وسط البحر الأبيض المتوسط، وليس إسرائيل فقط، فمعظم القواعد الأمريكية في العالم معرضة أيضاً للهجوم من البحر".

هل يمثل "الوحش الفولاذي" الإيراني خطراً على إسرائيل؟
هل يمثل "الوحش الفولاذي" الإيراني خطراً على إسرائيل؟

موقع 24

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

هل يمثل "الوحش الفولاذي" الإيراني خطراً على إسرائيل؟

نشرت صحيفة "كلكلست" الإسرائيلية تحليلاً بشأن حاملة الطائرات الإيرانية الجديدة "الشهيد باقري"، التي كشفت طهران عنها مؤخراً مع سرب من الطائرات المسيرة والمروحيات والزوارق الحربية والصواريخ الباليستية، ورأت أن هذه القدرات من شأنها تهديد إسرائيل والقواعد الأمريكية، ولكنها قد تضع إسرائيل في مشاكل غير متوقعة. وأضافت "كلكست" تحت عنوان "حاملة الطائرات الإيرانية الجديدة.. خطر على إسرائيل أم فرصة؟"، أنه من الطبيعي أن تحب الولايات المتحدة حاملات الطائرات، لأنها رمز لقوتها، واصفة إياها بـ"الوحش الفولاذي"، الذي يتجه إلى مناطق الصراع المختارة، ولكن الولايات المتحدة ليست وحدها التي تستخدم حاملات الطائرات لاستعراض قوتها، لأن إيران كشفت مؤخراً عن حاملة طائراتها الخاصة، وهي مماثلة ومختلفة في الوقت نفسه، وتمثل تهديداً بالغ التعقيد، سواء بالنسبة لإسرائيل أو الولايات المتحدة. مواصفات "الشهيد باقري" وأوضحت الصحيفة أن حاملة الطائرات الأمريكية تبلغ مساحتها 240 متراً، وتحتوي على التكنولوجيا الإيرانية المحلية، بالإضافة إلى مجموعة مدهشة من الأدوات المدمرة والكثير من الطائرات المسيرة، مشيرة إلى أنها سفينة متعددة المهام طويلة الأمد، كما تعد أصلاً استراتيجياً لدى الحكومة الإيرانية، وأيضاً عبئاً إشكالياً للغاية يمكن استغلاله لصالح إسرائيل. وتقول كلكلست، إن إيران لا تمتلك أحواض بناء سفن مناسبة لبناء حاملة طائرات من الصفر، وهذه البنى التحتية باهظة الثمن وتتطلب معرفة واسعة ومواد خاصة، وهي أشياء غير موجودة في الميزانية الإيرانية حالياً، ولكن تطوير سفينة موجودة بالفعل أمر ممكن في "بندر عباس"، وهذه هي الطريقة التي تم بها بناء السفينة الجديدة. من سفينة مدنية إلى حاملة طائرات وأضافت الصحيفة، أن السفينة "الشهيد باقري" بدأت رحلتها كسفينة مدنية تم إطلاقها في الأصل باعتبارها سفينة حاويات كورية، واشتراها الإيرانيون في عام 2020، وبدأت أعمال التطوير آنذاك لتأهيلها لإقلاع وهبوط الطائرات، مشيرة إلى أنها قادرة على قيادة هجوم من البحر ومرافقة وتأمين قوة إنزال، ولتحقيق هذه الغاية، تم التركيز على حمل المروحيات، وتم تزويدها بالقدرة على إطلاق الزوارق، حيث تسمح فتحتان كبيرتان على جانبيها بإطلاق الزوارق القتالية السريعة، التي تحمل فرق الكوماندوز أو الصواريخ المضادة للسفن. الأسلحة وتدافع السفينة الإيرانية عن نفسها على مسافة قريبة باستخدام مدفع عيار 30 ملم على برج كبير في مقدمتها، و4 مدافع عيار 20 ملم على جانبي القوس والمؤخرة، و4 حوامل صواريخ مضادة للطائرات.ومن المرجح أن تكون قادرة على حمل بطاريات مضادة للطائرات أرضية من عائلة "سيبوم خرداد" تحمل صواريخ يصل مداها إلى 60 كيلومتراً، وقاذفات صواريخ باليستية، وبشكل عام، فإن هذا النظام من الأسلحة أكثر تنوعاً بكثير مما يوجد في أسلجحة البحرية الغربية. وأشارت الصحيفة إلى القوة التي تمتلكها كحاملة طائرات بدون طيار يمكن أن تسبب مشاكل كبيرة لخصوم إيران في الشرق الأوسط وخارجه، موضحة أن الطائرات المسيرة الانتحارية تُعد سلاحاً محدوداً، إذ ليس لديها طريقة للتعامل مع الأهداف المتحركة أو المدرعة، وإذا تم اكتشافها في الوقت المناسب، فلن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها، ورغم ذلك، فإنها تشكل ضربة نارية خطيرة ورادعة. وتابعت: "تحمل الشهيد باقري عشرات من الطائرات المسيّرة التي يصل مداها إلى ألف وحتى ألفي كيلومتر، وهذا يكفي لمهاجمة إسرائيل من وسط البحر الأبيض المتوسط، وليس إسرائيل فقط، فمعظم القواعد الأمريكية في العالم معرضة أيضاً للهجوم من البحر". ولفتت إلى أن "الشهيد باقري" ليست الوحيدة في أسطول حاملات الطائرات الإيرانية، فقد سبقتها عدة سفن ولدت بالطريقة نفسها، وتم تحويلها لتشغيل الطائرات. تقرير: إيران تنتظر احتجاجات شعبية جديدة — (@20fourMedia) February 13, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store