logo
#

أحدث الأخبار مع #بالأدرينالين

أبوظبي: وجهة سياحية عالمية لمحبي المغامرات
أبوظبي: وجهة سياحية عالمية لمحبي المغامرات

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 أيام

  • البلاد البحرينية

أبوظبي: وجهة سياحية عالمية لمحبي المغامرات

تمثل إمارة أبوظبي أكثر من مجرد عاصمة سياسية لدولة الإمارات العربية المتحدة؛ فهي مدينة تنبض بالحياة والثقافة والتنوع، وتجمع في ربوعها بين الحداثة والعراقة. وعلى الرغم من شهرتها بالهندسة المعمارية المبهرة والمعالم الثقافية الراقية، إلا أن أبوظبي تكتسب مكانة متزايدة بين محبي المغامرات والتجارب السياحية الخارجة عن المألوف. من الصحارى الشاسعة إلى البحر الفيروزي، ومن تجارب القيادة السريعة إلى الجولات البيئية في المحميات الطبيعية، تقدم الإمارة مجموعة واسعة من المغامرات التي تلبي شغف عشاق الإثارة من جميع أنحاء العالم. صحراء الربع الخالي ومغامرات الكثبان الرملية تُعد صحراء ليوا، الواقعة على أطراف الربع الخالي، واحدة من أكثر الأماكن إثارة لعشاق المغامرات الصحراوية. تقدم هذه المنطقة تجارب فريدة تشمل التزلج على الرمال، وركوب الدراجات الرباعية، ورحلات السفاري بسيارات الدفع الرباعي وسط الكثبان العملاقة. يمكن للزائرين أيضًا تجربة التخييم في الصحراء تحت النجوم، والاستمتاع بليالٍ ساحرة تنبض بالهدوء وروح البداوة. أما من يبحث عن مغامرة فاخرة، فيمكنه الإقامة في منتجعات صحراوية فاخرة مثل "قصر السراب"، التي توفر تجارب أصيلة في قلب الطبيعة البرية مع كافة وسائل الراحة. مغامرات بحرية في مياه الخليج العربي لا تقتصر مغامرات أبوظبي على الصحراء، بل تمتد إلى البحر حيث تقدم الإمارة عددًا من التجارب البحرية الرائعة. يمكن لعشاق الرياضات المائية الانطلاق في رحلات الغوص لاستكشاف الحياة البحرية الغنية، أو الاستمتاع بجولات الكاياك في محمية القرم الشرقية، وهي أحد أجمل البيئات الطبيعية في الإمارات. كما توفر الشواطئ الهادئة مثل شاطئ السعديات فرصًا رائعة للسباحة، والتزلج على الماء، وركوب الزوارق النفاثة. أما محبو الاستكشاف البحري، فيمكنهم المشاركة في رحلات صيد أو جولات بالقوارب لمشاهدة الدلافين. تجارب مليئة بالأدرينالين في المدينة تحتضن أبوظبي مجموعة من المرافق الترفيهية المصممة خصيصًا لمحبي السرعة والتشويق. يأتي في مقدمتها "عالم فيراري أبوظبي"، الذي يعد أول مدينة ترفيهية مخصصة لعشاق سيارات فيراري، ويضم أسرع أفعوانية في العالم "فورمولا روسا". كما يوفر "ياس ووتروورلد" تجربة مائية استثنائية تتضمن أكثر من 40 لعبة ومنزلقة مائية. لمحبي السباقات، يمكنهم زيارة "حلبة مرسى ياس" التي تتيح تجربة قيادة سيارات الفورمولا، أو المشاركة في فعاليات مثل سباقات الكارتينج. هذا بالإضافة إلى مساحات التسلق الداخلية والقفز بالحبال والتزلج على الجليد في قلب المدينة. تُثبت أبوظبي أنها ليست فقط وجهة فاخرة وراقية، بل أيضًا مكان نابض بالحياة والمغامرة. سواء كنت تبحث عن إثارة الصحراء أو متعة البحر أو تحديات المدينة، فإن الإمارة توفر مزيجًا مثاليًا من الأنشطة التي ترضي روح المغامرة وتترك أثرًا لا يُنسى في ذاكرة كل زائر. تم نشر هذا المقال على موقع

الملعب سخن بصوت الجماهير.. اللعبة دخلت السخونة.. خطوات تحميل Squid Game الجديدة ومتعة من أول ثانية تشويق ناري
الملعب سخن بصوت الجماهير.. اللعبة دخلت السخونة.. خطوات تحميل Squid Game الجديدة ومتعة من أول ثانية تشويق ناري

المساء الإخباري

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المساء الإخباري

الملعب سخن بصوت الجماهير.. اللعبة دخلت السخونة.. خطوات تحميل Squid Game الجديدة ومتعة من أول ثانية تشويق ناري

لعبة الحبار Squid Game مع الشعبية الواسعة التي حققها المسلسل الكوري لعبة الحبار (Squid Game)، لم يكن من المفاجئ أن تُستلهم منه لعبة فيديو مثيرة تحمل نفس الاسم، تُقدم للاعبين تجربة مليئة بالإثارة، التشويق، والغموض. وقد ظهرت اللعبة في ديسمبر 2024، لكنها سرعان ما انتشرت بقوة في الدول العربية مع بداية عام 2025، لتجذب عشّاق ألعاب التحديات والبقاء. ما يميز هذه اللعبة هو تركيزها على البقاء على قيد الحياة ضمن مجموعة من التحديات الخطيرة، ما يجعلها تجربة مشحونة بالأدرينالين في هذا المقال، سنتعرف على كيفية تحميل لعبة الحبار على مختلف الأجهزة ومتطلبات تشغيلها وأهم ما تقدمه من مزايا. طريقة تحميل لعبة الحبار Squid Game الجديدة 2025 الحصول على لعبة الحبار سهل وبسيط، حيث تدعم اللعبة معظم الأجهزة المحمولة بنظامي أندرويد وiOS. كل ما تحتاجه هو اتصال بالإنترنت، واتباع هذه الخطوات: افتح متجر Google Play أو App Store حسب نوع جهازك. في شريط البحث، اكتب 'لعبة الحبار' أو 'Squid Game'. اختر اللعبة من نتائج البحث، ثم اضغط على تثبيت أو تنزيل. بمجرد اكتمال التحميل، يمكنك البدء في خوض التحديات والمنافسة ضد لاعبين آخرين. اللعبة مجانية في معظم المتاجر، وقد تتضمن بعض العناصر المدفوعة داخلها لتخصيص الشخصيات أو فتح مراحل جديدة. متطلبات تشغيل لعبة الحبار على الهاتف والكمبيوتر لضمان تشغيل اللعبة بسلاسة ودون مشاكل تقنية، يُفضل التأكد من توفر المتطلبات التالية في جهازك: معالج متوسط الأداء أو أعلى (مثل Snapdragon 720G أو ما يعادله). معالج رسوميات جيد لتشغيل الرسومات ثلاثية الأبعاد. ذاكرة عشوائية RAM لا تقل عن 4 جيجابايت. مساحة تخزين داخلية لا تقل عن 1.4 جيجابايت. توافق جيد مع أنظمة التشغيل الخاصة بالحواسيب في حال رغبتك بتجربة اللعبة على الكمبيوتر. مميزات لعبة الحبار الجديدة: إثارة لا تنتهي تُقدم اللعبة تجربة مثيرة تعتمد على مفاهيم مثل التعاون، البقاء، والثقة، ومن أبرز مميزاتها: إمكانية اللعب فرديًا أو ضمن فرق بحسب نمط اللعب المفضل لديك. رسومات ثلاثية الأبعاد وتأثيرات بصرية قوية تعزز الإحساس بالخطر والتوتر. إمكانية تعديل مظهر الشخصيات بملابس مستوحاة من أحداث المسلسل. تنوع في التحديات، مما يجعل كل جولة مختلفة عن سابقتها.

84 % من مقيمي الإمارات يزيدون عدد عطلاتهم أو يحافظون عليها
84 % من مقيمي الإمارات يزيدون عدد عطلاتهم أو يحافظون عليها

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

84 % من مقيمي الإمارات يزيدون عدد عطلاتهم أو يحافظون عليها

أكدت دراسة مسحية حديثة بعنوان «تذكرة السفر 2025» صادرة عن «ماريوت بونفوي» أن قطاع السفر يتّجه نحو المزيد من النمو في 2025، مشيرة إلى أن 84% من المستطلعين في دولة الإمارات، يعتزمون زيادة عدد عطلاتهم، أو على الأقل الحفاظ على نفس العدد من الأسفار خلال هذا العام. وأشار المسافرون إلى أنهم يخططون لقضاء 2.7 عطلة محلية، داخل بلدانهم في عام 2025. بالإضافة إلى ذلك، يُبين التقرير أنهم يخططون لقضاء 2.5 عطلة قصيرة المدى، تتطلب رحلة طيران لا تزيد على أربع ساعات، وكذلك 2.3 عطلة طويلة المدى، وهذا يعني أن المشاركين سيقومون بإجمالي 7.5 عطلة أو رحلة عام 2025، أي ما يعادل أكثر من عطلة واحدة كل شهرين. ووفقاً للدراسة، يُخطط 54% من المسافرين في الوقت نفسه في الإمارات لزيادة عدد عطلاتهم عام 2025، مقارنة بعام 2024. بينما يعتزم 10% فقط تقليلها. اتجاهات ناشئة كشفت الدراسة أيضاً عن عدد من الاتجاهات الناشئة أو المتزايدة في عالم السفر، من بينها ما يُعرف ب«السياحة التراثية» وهي عطلة يقوم بها المسافر خصيصاً لاستكشاف تاريخ عائلته أو التعرّف على جذوره. وقد سبق لأكثر من أربعة من كل عشرة مشاركين أن قاموا بهذا النوع من العطلات (49%). بينما يعتزم 47% آخرون القيام بذلك في العام القادم أو في المستقبل القريب. وبشكل عام، فإن 81% من المشاركين إمّا قاموا بهذه العطلات مسبقاً أو يخططون لها، وتصل هذه النسبة إلى 85% بين الفئة العمرية من 25 إلى 34 عاماً. أمّا الدافع الرئيسي وراء هذا الاتجاه، فهو اعتقاد 44% من المسافرين بأهمية معرفة الأصول العائلية، وفهم طبيعة حياة الأجيال السابقة. عطلات المغامرة تُبرز الدراسة اتجاهاً آخر يُعرف ب«عطلات المغامرة»، حيث يميل المسافرون خلالها إلى أن يكونوا أكثر جرأة أثناء السفر، وعلى استعداد أكبر لتجربة أشياء قد لا يجرؤون على القيام بها في أوطانهم، فقد قال أكثر من ثمانية من كل عشرة مسافرين إنهم يشعرون بشجاعة أكبر أثناء العطلات (80%). أمّا أبرز ثلاث مغامرات يجرّبها المسافرون خلال عطلاتهم ولا يجرؤون على تجربتها في بلادهم فهي: تسلق مرتفعات عالية: 43%.. أنشطة مليئة بالأدرينالين: مثل التزلق على الأسلاك (zip lining) أو القفز المظلي (skydiving)، أو ركوب الألعاب في المدن الترفيهية: 51%.. تذوق أطعمة غير مألوفة: 33%. جدير بالذكر أن الدراسة استطلعت آراء 21374 شخصاً في عشرة أسواق رئيسية في أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك 2400 مسافر من الإمارات. تعزيز الاتجاهات من المتوقع، حسب الدراسة، أن تترسّخ توجهات كانت بدأت في الظهور مؤخراً، بشكل أعمق في 2025، لا سيما الاستدامة واستخدام الذكاء الاصطناعي، فقد أشار أكثر من ثمانية من كل عشرة مسافرين (87%) إلى أنهم يراعون الأثر البيئي، عند التخطيط لرحلاتهم، متجاوزين بذلك المتوسط العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط و'فريقيا البالغ 72%، غير أن 26% فقط من المسافرين يلتزمون بذلك في كل رحلاتهم. وكشف الاستطلاع أن ثلاثة أرباع المشاركين تحقّقوا من معايير الاستدامة في أماكن إقامتهم، خلال عطلتهم الأخيرة (79%)، إلا أن 40% فقط قاموا بذلك قبل الحجز، وهي نسبة تتفوّق مع ذلك على متوسط المنطقة البالغ 30%. أما في مجال تخطيط الرحلات، فيشهد استخدام الذكاء الاصطناعي نمواً متسارعاً، مع اقتراب عام 2025، حيث أفاد أكثر من ثلثي المشاركين (74%) باستخدامهم هذه التقنية في تخطيط رحلاتهم، أو البحث عن الأماكن التي يرغبون بزيارتها، وتتجاوز النسبة بوضوح المتوسط العام للمنطقة البالغ 41%. قائمة أولويات ما الذي سيكون على رأس قائمة أولويات المسافرين خلال العام 2025؟ تظل «الأساسيات المتميزة» في مقدمة أولويات المسافرين عند اختيار أماكن إقامتهم، حيث تتصدّر النظافة القائمة (85%)، تليها المواقع المميزة (82%) وجودة خدمة العملاء (81%).

84% من السعوديين يرغبون في السفر عام 2025.. والذكاء الاصطناعي والإنفاق الذكي ورحلات المغامرة والتراث في المقدمة
84% من السعوديين يرغبون في السفر عام 2025.. والذكاء الاصطناعي والإنفاق الذكي ورحلات المغامرة والتراث في المقدمة

صحيفة مكة

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحيفة مكة

84% من السعوديين يرغبون في السفر عام 2025.. والذكاء الاصطناعي والإنفاق الذكي ورحلات المغامرة والتراث في المقدمة

أظهرت دراسة شملت أكثر من 2,200 مسافر من السعودية تزايداً في رغبة الناس في السفر في عام 2025، حيث يخطط 84% من المشاركين للحفاظ على عدد رحلاتهم أو زيادتها خلال عطلاتهم. وجاء ذلك في تقرير "تذكرة السفر 2025" الذي أجرته ماريوت بونفوي، واستطلعت فيه آراء 21,374 شخصاً من 10 أسواق رئيسية في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط. كشفت الدراسة عن اتجاه قطاع السفر نحو مزيد من النمو في عام 2025، حيث يخطط 53% من المسافرين لزيادة عدد عطلاتهم مقارنة بعام 2024، بينما يعتزم 7% فقط تقليصها. ويسعى المشاركون إلى القيام بما مجموعه 6.4 عطلة أو رحلة في عام 2025، أي بمعدل أكثر من عطلة واحدة كل شهرين. من بين هذه العطلات 2.6 ستكون محلية داخل بلدانهم، بالإضافة إلى عطلتين قصيرتي المدى تتطلبان رحلة طيران لا تزيد مدتها عن أربع ساعات، فضلاً عن 1.8 عطلة طويلة المدى. السياحة التراثية والعودة الجذور الدراسة تشير إلى تزايد اتجاهات السفر مثل "السياحة التراثية"، حيث يخصص المسافرون عطلات لاستكشاف تاريخ عائلاتهم وجذورهم. فقد قام 41% من المشاركين بهذا النوع من العطلات، في حين يخطط 40% للقيام بذلك في المستقبل القريب. بشكل عام، 81% من المشاركين إما قاموا أو يخططون لهذه العطلات، وتصل النسبة إلى 85% بين الفئة العمرية 25-34 عاماً. الدافع الرئيسي لهذا الاتجاه هو رغبة المسافرين في "معرفة الأصول العائلية وفهم حياة الأجيال السابقة" (41%). رحلات المغامرة تتصدر المشهد تُبرز الدراسة اتجاهاً يُعرف بـ"عطلات المغامرة"، حيث يشعر المسافرون بشجاعة أكبر لتجربة أشياء قد لا يجرؤون على القيام بها في أوطانهم. فقد قال 83% من المسافرين إنهم يشعرون بشجاعة أكبر أثناء العطلات. ومن أبرز ثلاث مغامرات يقومون بها هي: تسلق مرتفعات عالية (49%)، أنشطة مليئة بالأدرينالين مثل التزلق على الأسلاك أو القفز المظلي (48%)، وتذوق أطعمة غير مألوفة (36%). الاستدامة.. والذكاء الاصطناعي تتوقع الدراسة أن تتعمق توجهات حديثة مثل الاستدامة واستخدام الذكاء الاصطناعي في عام 2025. فقد أشار 82% من المسافرين إلى أنهم يراعون الأثر البيئي عند التخطيط لرحلاتهم، متفوقين على المتوسط العام للمنطقة (72%). ومع ذلك، يلتزم 24% فقط منهم بذلك في كل رحلاتهم. فيما يتعلق بالاستدامة في أماكن الإقامة، تحقّق 71% من المشاركين من معايير الاستدامة خلال عطلتهم الأخيرة، بينما قام 40% منهم بذلك قبل الحجز، وهي نسبة أعلى من المتوسط الإقليمي (30%). أما في مجال تخطيط الرحلات، فقد أظهرت الدراسة نمواً سريعاً في استخدام الذكاء الاصطناعي، حيث أفاد 61% من المشاركين باستخدام هذه التقنية لتخطيط رحلاتهم أو البحث عن وجهات السفر، متفوقين على المتوسط الإقليمي (41%). ما هي أولويات المسافرين في عام 2025؟ "الأساسيات المتميزة" تظل على رأس أولويات المسافرين عند اختيار أماكن إقامتهم، حيث تتصدر النظافة القائمة (95%) تليها المواقع المميزة وجودة خدمة العملاء (92%). كما يضع 71% معايير الاستدامة ضمن اعتباراتهم، ويفضل 49% أماكن الإقامة الصديقة للحيوانات الأليفة. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد 78% أهمية توفير خدمات تلائم المسافرين المنفردين. أما بالنسبة لأولويات السفر، فـ52% يركزون على قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، بينما 50% يرغبون في "تدليل النفس". كما يحرص 43% على العودة من رحلاتهم بصحة أفضل مما كانوا عليه قبل السفر. الإنفاق الذكي.. وسع الصرف توضح الدراسة أن المسافرين يعتزمون زيادة رحلاتهم في 2025، مع سعيهم للحصول على أفضل قيمة مقابل إنفاقهم. يعد "الحصول على سعر خاص" العامل الرئيسي في قرار الحجز لدى المترددين (57%). كما يراعي 49% من المسافرين تأثير أسعار الصرف عند التخطيط لرحلاتهم، بينما يخطط 8% لمراعاتها في 2025 بعد تجاهلها سابقاً. كما يلجأ المسافرون أيضاً إلى السفر خلال الفترات الانتقالية لتقليل التكاليف، حيث أفاد 74% بأنهم قاموا بذلك أو يخططون له، مع "الحصول على قيمة أفضل" كدافع رئيسي. وتعليقا على نتائج التقرير، قال سانديب واليا، الرئيس التنفيذي للعمليات في الشرق الأوسط والفنادق الفاخرة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: "تكشف نتائج هذا التقرير الشامل عن توجّه قوي نحو السفر في المملكة العربية السعودية، حيث تعتزم الغالبية العظمى من المسافرين إما زيادة رحلاتهم في 2025 أو الحفاظ على معدلاتها مقارنة بالعام السابق. يبشر هذا الإقبال الملحوظ على السفر بمختلف أنماطه - محلياً وإقليمياً ودولياً - بمستقبل واعد للقطاع في العام المقبل." وأضاف "واليا": "وقد رصد التقرير عدداً من التوجهات البارزة التي ستشكل ملامح السفر في 2025، لعل أبرزها الإقبال المتزايد على رحلات المغامرة والسياحة التراثية، مع توجه واضح نحو الإنفاق الذكي لدى المسافرين بمختلف فئاتهم وميزانياتهم. ومن اللافت أن استخدام الذكاء الاصطناعي قد تحول خلال العام الماضي من مجرّد تقنية حديثة إلى أداة أساسية في تخطيط الرحلات في المنطقة، خاصة بين فئة الشباب."

61 % يستخدمون الذكاء الاصطناعي في تخطيطهم للرحلات السياحية
61 % يستخدمون الذكاء الاصطناعي في تخطيطهم للرحلات السياحية

سعورس

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سعورس

61 % يستخدمون الذكاء الاصطناعي في تخطيطهم للرحلات السياحية

ووفقاً للدراسة، يُخطط 53 % من المسافرين في الوقت نفسه لزيادة عدد عطلاتهم في عام 2025 مقارنة بعام 2024. بينما يعتزم 7 % فقط تقليلها. وأشار المسافرون إلى أنهم يخططون لقضاء 2.6 عطلة محلية داخل بلدانهم في عام 2025 (بالإضافة إلى ذلك، يُبين التقرير أنهم يخططون لقضاء عطلتين قصيرتي المدى تتطلب رحلة طيران لا تزيد عن أربع ساعات وكذلك 1.8 عطلة طويلة المدى. وهذا يعني أن المشاركين سيقومون بإجمالي 6.4 عطلات أو رحلات في عام 2025، أي ما يعادل أكثر من عطلة واحدة كل شهرين. وكشفت الدراسة، وفقاً لتقرير "تذكرة السفر 2025" الصادر عن ماريوت بونفوي، عن عدد من الاتجاهات الناشئة أو المتزايدة في عالم السفر ومن بينها ما يُعرف ب"السياحة التراثية" وهي عطلة يقوم بها المسافر خصيصاً لاستكشاف تاريخ عائلته أو التعرّف على جذوره. وقد سبق لأكثر من أربعة من كل عشرة مشاركين أن قاموا بهذا النوع من العطلات (41 %). بينما يعتزم 40 % آخرون القيام بذلك في العام القادم أو في المستقبل القريب. وبشكل عام، فإن 81 % من المشاركين إمّا قاموا بهذه العطلات مسبقاً أو يخططون لها وتصل هذه النسبة إلى 85% بين الفئة العمرية من 25 إلى 34 عاماً. أمّا الدافع الرئيسي وراء هذا الاتجاه فهو اعتقاد المسافرين بأهمية "معرفة الأصول العائلية وفهم طبيعة حياة الأجيال السابقة" (و41 %) وتُبرز الدراسة اتجاهاً آخر يُعرف ب"عطلات المغامرة"، حيث يميل المسافرون خلالها إلى أن يكونوا أكثر جرأة أثناء السفر، ويكونون على استعداد أكبر لتجربة أشياء قد لا يجرؤون على القيام بها في أوطانهم. فقد قال أكثر من ثمانية من كل عشرة مسافرين إنهم يشعرون بشجاعة أكبر أثناء العطلات (83 %). أمّا أبرز ثلاثة مغامرات يجرّبها المسافرون خلال عطلاتهم ولا يجرؤون على تجربتها في بلادهم، فهي،تسلق مرتفعات عالية: 49 % وأنشطة مليئة بالأدرينالين: مثل التزلق على الأسلاك (zip lining) أو القفز المظلي (skydiving) أو ركوب الألعاب في المدن الترفيهية: 48 % وتذوق أطعمة غير مألوفة: 36 %. تعزيز الاتجاهات ومن المتوقع، حسب الدراسة، أن تترسّخ توجهات كانت قد بدأت في الظهور مؤخراً بشكل أعمق في 2025، لا سيما الاستدامة واستخدام الذكاء الاصطناعي. فقد أشار أكثر من ثمانية من كل عشرة مسافرين (82 %) إلى أنهم يراعون الأثر البيئي عند التخطيط لرحلاتهم، متجاوزين بذلك المتوسط العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا البالغ 72 %، غير أن 24 % فقط من المسافرين يلتزمون بذلك في كل رحلاتهم. وكشف الاستطلاع أن ثلاثة أرباع المشاركين قد تحقّقوا من معايير الاستدامة في أماكن إقامتهم خلال عطلتهم الأخيرة (71 %)، إلا أن 40 % فقط قاموا بذلك قبل الحجز - وهي نسبة تتفوّق مع ذلك على متوسط المنطقة البالغ 30 %. أما في مجال تخطيط الرحلات، فيشهد استخدام الذكاء الاصطناعي نمواً متسارعاً مع اقتراب عام 2025، حيث أفاد أكثر من ثلثي المشاركين (61 %) باستخدامهم لهذه التقنية في تخطيط رحلاتهم أو البحث عن الأماكن التي يرغبون بزيارتها. وتتجاوز هذه النسبة بوضوح المتوسط العام للمنطقة البالغ 41 %. وتظل "الأساسيات المتميزة" في مقدمة أولويات المسافرين عند اختيار أماكن إقامتهم، حيث تتصدّر النظافة القائمة (95 %)، تليها المواقع المميزة (92 %) وجودة خدمة العملاء (92 %). ويضع 71 % من المسافرين معايير الاستدامة ضمن اعتباراتهم الرئيسية عند اختيار مكان الإقامة، في حين يفضل ما يقرب من نصفهم (49 %) أن تكون أماكن الإقامة صديقة للحيوانات الأليفة. كما يؤكّد أكثر من سبعة من كل عشرة مسافرين على أهمية توفير خدمات تلائم المسافرين المنفردين (78 %).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store