أحدث الأخبار مع #بالأميلويد


الوئام
منذ 6 أيام
- صحة
- الوئام
افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة المكرمة الصحي
عبدالله العساف – الوئام بتوفيق من الله سبحانه وفي خطوة تعكس التزام تجمع مكة المكرمة الصحي بتعزيز جودة الرعاية الصحية وتوفير أحدث العلاجات المتخصصة، تم بحمد الله افتتاح العيادة التخصصية للداء النشواني القلبي (Cardiac Amyloidosis) بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة، بالتعاون مع مستشفى النور التخصصي عضوي تجمع مكة المكرمة الصحي. لتكون بذلك إحدى المبادرات النوعية التي تهدف إلى تقديم خدمات علاجية متقدمة لمرضى هذا الداء النادر على مستوى المملكة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي بأنه يُعرف الداء النشواني القلبي بأنه مرض ناتج عن ترسب بروتينات شاذة تُعرف بالأميلويد (Amyloid) خارج خلايا عضلة القلب، مما يؤدي إلى تضخم جدران القلب وإضعاف كفاءته الوظيفية. ومع تراكم هذه البروتينات، يعاني المريض من قصور في عضلة القلب واضطرابات في النظام الكهربائي القلبي، أبرزها الرجفان الأذيني، مما يفاقم خطر الإصابة بفشل القلب. ورغم أن هذا المرض كان يُعتبر نادراً في السابق نظراً لضعف وسائل التشخيص والعلاج، إلا أن تطور الإمكانيات الطبية أسهم في رفع معدلات اكتشافه، حيث تُشخَّص سنوياً أكثر من 4000 حالة جديدة في الولايات المتحدة وحدها، وقد شهدت مكة المكرمة مؤخراً تشخيص 30 حالة إصابة بالداء النشواني القلبي، ما يعكس الحاجة الملحة لوجود عيادات تخصصية متقدمة. وأضاف، بأنه جاء افتتاح هذه العيادة المتخصصة استجابةً لهذه الحاجة، حيث تهدف إلى تعزيز الوعي الطبي لدى الممارسين الصحيين والمجتمع، وتحقيق التشخيص المبكر، وتقديم العناية المتخصصة لتحسين جودة حياة المرضى، بالإضافة إلى دعم المرضى وأسرهم في مواجهة تحديات المرض. وتُعد العيادة منصة مهمة للإسهام الفعّال في الأبحاث والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية، بما يعزز من مكانة تجمع مكة الصحي كمركز مرجعي متخصص في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبين التجمع الصحي، ستُحدث هذه المبادرة النوعية نقلة حقيقية في مسار التشخيص والعلاج، عبر رفع نسب التشخيص المبكر وتقليل المضاعفات الصحية، فضلاً عن دعم جهود البحث العلمي في مجال الداء النشواني القلبي. وتجسد هذه الخطوة رؤية حكومتنا الرشيدة وحرصها المستمر على توفير أحدث ما توصل إليه الطب العالمي لمواطنيها والمقيمين على أرضها، تأكيداً على رسالتها الإنسانية في رعاية المريض وتقديم أفضل جودة حياة ممكنة.


غرب الإخبارية
منذ 6 أيام
- صحة
- غرب الإخبارية
افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة المكرمة الصحي
المصدر - بتوفيق من الله - وفي خطوة تعكس التزام تجمع مكة المكرمة الصحي بتعزيز جودة الرعاية الصحية وتوفير أحدث العلاجات المتخصصة، تم بحمد الله افتتاح العيادة التخصصية للداء النشواني القلبي (Cardiac Amyloidosis) بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة، بالتعاون مع مستشفى النور التخصصي عضوي تجمع مكة المكرمة الصحي، لتكون بذلك إحدى المبادرات النوعية التي تهدف إلى تقديم خدمات علاجية متقدمة لمرضى هذا الداء النادر على مستوى المملكة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي: بأنه يُعرف الداء النشواني القلبي بأنه مرض ناتج عن ترسب بروتينات شاذة تُعرف بالأميلويد (Amyloid) خارج خلايا عضلة القلب، مما يؤدي إلى تضخم جدران القلب وإضعاف كفاءته الوظيفية. ومع تراكم هذه البروتينات، يعاني المريض من قصور في عضلة القلب واضطرابات في النظام الكهربائي القلبي، أبرزها الرجفان الأذيني، مما يفاقم خطر الإصابة بفشل القلب. ورغم أن هذا المرض كان يُعتبر نادراً في السابق نظراً لضعف وسائل التشخيص والعلاج، إلا أن تطور الإمكانيات الطبية أسهم في رفع معدلات اكتشافه، حيث تُشخَّص سنوياً أكثر من 4000 حالة جديدة في الولايات المتحدة وحدها، وقد شهدت مكة المكرمة مؤخراً تشخيص 30 حالة إصابة بالداء النشواني القلبي، ما يعكس الحاجة الملحة لوجود عيادات تخصصية متقدمة. وأضاف: بأنه جاء افتتاح هذه العيادة المتخصصة استجابةً لهذه الحاجة، حيث تهدف إلى تعزيز الوعي الطبي لدى الممارسين الصحيين والمجتمع، وتحقيق التشخيص المبكر، وتقديم العناية المتخصصة لتحسين جودة حياة المرضى، بالإضافة إلى دعم المرضى وأسرهم في مواجهة تحديات المرض. وتُعد العيادة منصة مهمة للإسهام الفعّال في الأبحاث والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية، بما يعزز من مكانة تجمع مكة الصحي كمركز مرجعي متخصص في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبين التجمع الصحي: ستُحدث هذه المبادرة النوعية نقلة حقيقية في مسار التشخيص والعلاج، عبر رفع نسب التشخيص المبكر وتقليل المضاعفات الصحية، فضلاً عن دعم جهود البحث العلمي في مجال الداء النشواني القلبي. وتجسد هذه الخطوة رؤية حكومتنا الرشيدة وحرصها المستمر على توفير أحدث ما توصل إليه الطب العالمي لمواطنيها والمقيمين على أرضها، تأكيداً على رسالتها الإنسانية في رعاية المريض وتقديم أفضل جودة حياة ممكنة.


الحدث
منذ 6 أيام
- صحة
- الحدث
افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة الصحي
بتوفيق من الله - وفي خطوة تعكس التزام تجمع مكة المكرمة الصحي بتعزيز جودة الرعاية الصحية وتوفير أحدث العلاجات المتخصصة، تم بحمد الله افتتاح العيادة التخصصية للداء النشواني القلبي (Cardiac Amyloidosis) بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة، بالتعاون مع مستشفى النور التخصصي عضوي تجمع مكة المكرمة الصحي، لتكون بذلك إحدى المبادرات النوعية التي تهدف إلى تقديم خدمات علاجية متقدمة لمرضى هذا الداء النادر على مستوى المملكة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي بأنه يُعرف الداء النشواني القلبي بأنه مرض ناتج عن ترسب بروتينات شاذة تُعرف بالأميلويد (Amyloid) خارج خلايا عضلة القلب، مما يؤدي إلى تضخم جدران القلب وإضعاف كفاءته الوظيفية. ومع تراكم هذه البروتينات، يعاني المريض من قصور في عضلة القلب واضطرابات في النظام الكهربائي القلبي، أبرزها الرجفان الأذيني، مما يفاقم خطر الإصابة بفشل القلب. ورغم أن هذا المرض كان يُعتبر نادراً في السابق نظراً لضعف وسائل التشخيص والعلاج، إلا أن تطور الإمكانيات الطبية أسهم في رفع معدلات اكتشافه، حيث تُشخَّص سنوياً أكثر من 4000 حالة جديدة في الولايات المتحدة وحدها، وقد شهدت مكة المكرمة مؤخراً تشخيص 30 حالة إصابة بالداء النشواني القلبي، ما يعكس الحاجة الملحة لوجود عيادات تخصصية متقدمة. وأضاف، بأنه جاء افتتاح هذه العيادة المتخصصة استجابةً لهذه الحاجة، حيث تهدف إلى تعزيز الوعي الطبي لدى الممارسين الصحيين والمجتمع، وتحقيق التشخيص المبكر، وتقديم العناية المتخصصة لتحسين جودة حياة المرضى، بالإضافة إلى دعم المرضى وأسرهم في مواجهة تحديات المرض. وتُعد العيادة منصة مهمة للإسهام الفعّال في الأبحاث والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية، بما يعزز من مكانة تجمع مكة الصحي كمركز مرجعي متخصص في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبين التجمع الصحي، ستُحدث هذه المبادرة النوعية نقلة حقيقية في مسار التشخيص والعلاج، عبر رفع نسب التشخيص المبكر وتقليل المضاعفات الصحية، فضلاً عن دعم جهود البحث العلمي في مجال الداء النشواني القلبي. وتجسد هذه الخطوة رؤية حكومتنا الرشيدة وحرصها المستمر على توفير أحدث ما توصل إليه الطب العالمي لمواطنيها والمقيمين على أرضها، تأكيداً على رسالتها الإنسانية في رعاية المريض وتقديم أفضل جودة حياة ممكنة.

أخبارنا
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
تحذير جديد.. مخاطر قاتلة لعقار "المعجزة"
أخبارنا : كشفت دراسة حديثة عن مخاطر غير متوقعة لعقار "يُوصف بالمعجزة" مخصص لعلاج مرض ألزهايمر. وأظهرت الدراسة أن عقار "دونانيماب" قد يتسبب في نزيف مهدد للحياة في الدماغ لدى ثلث المرضى الذين يتناولونه. يعمل "دونانيماب" عن طريق تحفيز الجهاز المناعي في الجسم لإزالة تراكم البروتين الضار "أميلويد" في أدمغة المرضى المصابين بمرض ألزهايمر في مراحله المبكرة. ويعطى العقار للمرضى عن طريق التنقيط في الذراع مرة شهريا. ورغم إشادة الأوساط الطبية بهذا العقار باعتباره "أملا جديدا" في علاج ألزهايمر، إلا أن الدراسة،التي أجرتها شركة "إيلي ليلي" (المنتجة للعقار) على مدار 3 سنوات على أكثر من 3000 مريض، أكدت أن آثاره الجانبية قد تتفوق على فوائده. وأكد فريق البحث أن هناك خطرا مضاعفا للإصابة بحالة مميتة تسمى "تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد" (ARIA)، والتي تحدث عندما يتسبب العقار في التهاب الأوعية الدموية في الدماغ. وفيما لا تظهر أعراض هذه الحالة عادة، إلا أنها قد تؤدي إلى تورم ونزيف في الدماغ، بالإضافة إلى أعراض مثل الصداع والارتباك. وتبين أن 31% من المرضى الذين تناولوا "دونانيماب" عانوا من نزيف في الدماغ، مقارنة بـ 1.9% من المرضى الذين تناولوا دواء وهميا. كما أن 25% منهم أصيبوا بتورم في المخ، وكان حوالي 6% منهم يعانون من أعراض حادة تشمل الارتباك والدوخة والغثيان. وأوضح الباحثون أن 79 مريضا توقفوا عن تناول العقار بسبب الآثار الجانبية الشديدة. ووفقا للدراسة، ظهرت أعراض هذه المخاطر في الأشهر الثلاثة الأولى من تناول العقار بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أخطر الحالات. ولقد أوصى الباحثون بمراقبة دقيقة للسلامة أثناء استخدام "دونانيماب". يذكر أن "دونانيماب" حصل على الموافقة من هيئة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة (MHRA) في أكتوبر الماضي، ولكن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) قررت عدم تمويل العقار، مبررة ذلك بالفوائد المحدودة التي يقدمها مقارنة بتكاليفه العالية. وفي المقابل، بدأت بعض العيادات الخاصة في لندن بتقديم العقار بسعر مرتفع يبلغ 60 ألف جنيه إسترليني سنويا.


الجمهورية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة تحذر: عقار جديد لعلاج ألزهايمر قد يشكل خطراً على المرضى
وأظهرت الدراسة أن عقار"دونانيماب" قد يتسبب في نزيف مهدد للحياة في الدماغ لدى ثلث المرضى الذين يتناولونه. يعمل "دونانيماب" عن طريق تحفيز الجهاز المناعي في الجسم لإزالة تراكم البروتين الضار "أميلويد" في أدمغة المرضى المصابين بمرض ألزهايمر في مراحله المبكرة. ويعطى ال عقار للمرضى عن طريق التنقيط في الذراع مرة شهريا. ورغم إشادة الأوساط الطبية بهذا ال عقار باعتباره "أملا جديدا" في علاج ألزهايمر، إلا أن الدراسة، التي أجرتها شركة "إيلي ليلي" (المنتجة لل عقار) على مدار 3 سنوات على أكثر من 3000 مريض، أكدت أن آثاره الجانبية قد تتفوق على فوائده. وأكد فريق البحث أن هناك خطرا مضاعفا للإصابة بحالة مميتة تسمى "تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد" (ARIA)، والتي تحدث عندما يتسبب ال عقار في التهاب الأوعية الدموية في الدماغ. وفيما لا تظهر أعراض هذه الحالة عادة، إلا أنها قد تؤدي إلى تورم ونزيف في الدماغ، بالإضافة إلى أعراض مثل الصداع والارتباك. وتبين أن 31% من المرضى الذين تناولوا "دونانيماب" عانوا من نزيف في الدماغ، مقارنة بـ 1.9% من المرضى الذين تناولوا دواء وهميا. كما أن 25% منهم أصيبوا بتورم في المخ، وكان حوالي 6% منهم يعانون من أعراض حادة تشمل الارتباك والدوخة والغثيان. وأوضح الباحثون أن 79 مريضا توقفوا عن تناول ال عقار بسبب الآثار الجانبية الشديدة. ووفقا للدراسة، ظهرت أعراض هذه المخاطر في الأشهر الثلاثة الأولى من تناول ال عقار بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أخطر الحالات. ولقد أوصى الباحثون بمراقبة دقيقة للسلامة أثناء استخدام "دونانيماب". يذكر أن "دونانيماب" حصل على الموافقة من هيئة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة (MHRA) في أكتوبر الماضي، ولكن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) قررت عدم تمويل ال عقار ، مبررة ذلك بالفوائد المحدودة التي يقدمها مقارنة بتكاليفه العالية. وفي المقابل، بدأت بعض العيادات الخاصة في لندن بتقديم ال عقار بسعر مرتفع يبلغ 60 ألف جنيه إسترليني سنويا.