أحدث الأخبار مع #بالارد


النهار
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
نتذكّر أجمل 10 إطلالات من ميت غالا 2024 ... رحلة بين الطبيعة والزمن العابر (صور)
تحت شعار ملهم بعنوان "حديقة الزمن"، مستُوحي من قصة قصيرة للكاتب جي. جي. بالارد نُشرت عام 1962، أُقيم حفل الـMet Gala لعام 2024، وقد جاءت الإطلالات انعكاساً مباشراً للموضوع، فتميّزت بأجواءٍ حالمة، شاعرية، وسينمائية. وقد تنوّعت التصاميم بين ما هو مستوحى من الطبيعة المتحوّلة، وما هو مسكون بروح الزمن، والاندثار، والتجدّد. View this post on Instagram A post shared by Met Gala 2025 (@themetgalaofficial) قواعد لباس النجمات في "ميت غالا" 2024 عموماً، كانت الإطلالات غنية بالتفاصيل الرمزية، فالكثير منها استعان بعناصر مستوحاة من الزهور الذابلة، والأقمشة الشفافة، والقصّات الكلاسيكية المعاد إحياؤها، لتعكس فكرة "الجمال الذي يذبل" أو "الزمن الذي يترك أثره". استخدمت الخامات بعناية لافتة، مثل التول، والشيفون، والدانتيل المخرّم، كما ظهرت لمسات من الدروع المعدنية والهيكليات الزجاجية في بعض التصاميم، لتجسيد فكرة الزمن كعنصرٍ حام ومهلك في آنٍ واحد. View this post on Instagram A post shared by Met Gala 2025 (@themetgalaofficial) ومن حيث الألوان، سيطر الطيف الطبيعي: الدرجات الترابية، الأزرق الضبابي، الأخضر الطحلبي، والذهبي الباهت، مما أضفى على السجادة الحمراء هالة من السكون والتأمل، بدلاً من البريق المبالغ فيه. 10 إطلالات خطفت الانظار في "ميت غالا" 2024 بالإجمال، يمكن القول إن الإطلالات كانت بمثابة رحلة بصرية بين الحلم والواقع، وبين الماضي والمستقبل، حملت في طياتها إحساساً بالحنين والخشوع أمام الزمن، وهو ما جعل هذه النسخة من الحفل إحدى أكثر النسخ شاعريةً وتعبيراً في تاريخ الـ"ميت غالا". 1. زيندايا والإطلالة الأولى في "ميت غالا" 2024 2. زيندايا واللوك الثاني في "ميت غالا" 2024 3. نيكي ميناج في "ميت غالا" 2024 4. إطلالة كيم كارداشيان في "ميت غالا" 2024 5. تايلور راسيل في "ميت غالا" 2024 6. تيلا في "ميت غالا" 2024 7. جيجي حديد في "ميت غالا" 2024 8. لانا ديل راي في "ميت غالا" 2024 9. كيندال جينير في "ميت غالا" 2024 10. أريانا غراندي في "ميت غالا" 2024


الدولة الاخبارية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
الصحفية الأمريكية كارين بالارد تحكي تجربتها من ميادين الحروب إلى عالم السينما
الجمعة، 21 فبراير 2025 08:03 مـ بتوقيت القاهرة لم تكن حياة المخرجة والمصورة الصحفية الأمريكية كارين بالارد عادية، بل كانت عدستها نافذة على لحظات فارقة في التاريخ الحديث، من ميادين الحروب إلى أروقة السياسة، وصولًا إلى عالم السينما، وثقت أحداثًا كبرى غيرت وجه العالم، وكانت شاهدة على أهم المحطات التي شكلت المشهد العالمي. وفي خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات النسخة التاسعة من مهرجان التصوير الدولي اكسبوجر استعرضت بالارد مسيرتها الحافلة التي بدأت من الصحافة قبل أن تمتد إلى السينما. تتذكر بالارد بداياتها قائلة: "درست الفنون الجميلة والصحافة في جامعة كنتاكي، وأكملت خمس دورات تدريبية قبل أن أبدأ عملي بدوام كامل في صحيفة واشنطن تايمز عام 1994'. وتابعت بالارد، لم يمضي وقت طويل حتى أصبحت مكلفة بتغطية البيت الأبيض خلال عهد الرئيس الأسبق بيل كلينتون، حيث وثقت لحظات سياسية مفصلية، من بينها صورة التقطتها له عقب إعلان فوز جورج بوش الابن بعد إعادة فرز الأصوات عام 2000، والتي حملت عنوان تركه خلفه. واوضحت بالارد، عندما تولى بوش الابن الرئاسة، كانت عدسة بالارد حاضرة، حيث وثقت اجتماعات نائبه ديك تشيني مع لجنة الطاقة عقب أحداث 11 سبتمبر، ثم انتقلت إلى أفغانستان لتغطية الحرب، قبل أن تتابع تحركات الجيش الأمريكي في العراق. وتذكرت بالارد، أن في الأول من يوليو 2002، كنت المصورة الصحفية الوحيدة داخل قاعة المحكمة أثناء أول جلسة محاكمة لصدام حسين، وكانت صوري هي النافذة الوحيدة التي شاهد العالم من خلالها تلك اللحظة التاريخية. واستطردت بالارد، قائلة : لم تقتصر تغطياتها على الحروب، بل كانت شاهدًا على أحداث سياسية بارزة، من بينها مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، التي وصفتها بأنها أسعد يوم في حياتها كما وثّقت فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية. واختتمت بالارد حديثها في الجلسة، موضحة أنها وجدت في الصحافة طريقًا إلى عالم السينما، حيث شاركت في تصوير أفلام شهيرة مثل رامبو، ميونيخ، بصمة كوانتوم أوف سولاس، وجاك ريشر مع توم كروز. وعن تجربتها السينما، تقول: 'كان العمل في ميونيخ ممتعًا، كما أن مشاركتي في أرغو فيوري رشحتني لجائزة إيمي.


الشارقة 24
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
في "اكسبوجر 2025".. عدسة كارين بالارد تكشف لحظات مفصلية في التاريخ
الشارقة 24: لم تكن حياة المخرجة والمصورة الصحفية الأميركية كارين بالارد عادية، بل شكّلت عدستها نافذةً للعالم على لحظات فارقة في التاريخ الحديث، من ميادين الحروب إلى أروقة السياسة، وصولًا إلى عالم السينما. ووثّقت بالارد أحداثاً كبرى غيّرت وجه العالم. وفي جلسة حوارية ضمن فعاليات النسخة التاسعة من مهرجان التصوير الدولي "اكسبوجر"، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، استعرضت بالارد محطات من مسيرتها الحافلة، التي بدأت من الصحافة قبل أن تمتد إلى السينما. الصحافة.. رحلة في قلب الحدث تتذكر بالارد بداياتها قائلة: "درست الفنون الجميلة والصحافة في جامعة كنتاكي، وأكملت 5 دورات تدريبية قبل أن أبدأ عملي بدوام كامل في صحيفة واشنطن تايمز في خريف 1994". لم يمضِ وقت طويل حتى كُلِّفت بتغطية البيت الأبيض خلال عهد الرئيس الأسبق بيل كلينتون، حيث وثّقت لحظات سياسية حاسمة، كان أبرزها صورة التقطتها له عقب إعلان فوز جورج بوش الابن بعد إعادة فرز الأصوات في عام 2000، والتي حملت عنوان "تركه خلفه". ومع وصول بوش الابن إلى الحكم، كانت عدسة بالارد حاضرة، حيث وثّقت اجتماعات نائبه ديك تشيني مع لجنة الطاقة بعد أحداث 11 سبتمبر، ثم انتقلت إلى أفغانستان لتغطية الحرب، قبل أن تُتابع تحركات الجيش الأميركي في العراق. وتقول: "في الأول من يوليو 2002، كنت المصورة الصحفية الوحيدة داخل قاعة المحكمة أثناء أول جلسة محاكمة لصدام حسين، وكانت صوري هي النافذة الوحيدة التي شاهد العالم من خلالها تلك اللحظة". ولم تقتصر تغطيتها على الحروب، بل كانت شاهدًا على مراسم تنصيب الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، التي تصفها بأنها "أسعد يوم في حياتها"، كما وثّقت فوز دونالد ترامب على كامالا هاريس. من الصحافة إلى السينما وجدت بالارد في الصحافة طريقها إلى عالم السينما، حيث شاركت في تصوير أفلام بارزة مثل رامبو، وميونيخ، وبصمة كوانتوم أوف سولاس، وجاك ريتشر مع توم كروز، حيث تقول عن تجربتها السينمائية: "كان العمل في ميونيخ ممتعًا، كما أن تصوير آرغو وفيوري رشحني لجائزة إيمي". شغف لا ينطفئ حتى بعد سنوات من العمل الصحفي والسينمائي، لا تزال غريزة الصحفي مفعمة بالحيوية داخلها، حيث تحكي عن حادثة وقعت مؤخرًا في السابع من يناير، حين اتصل بها أحد الجيران ليخبرها عن تصاعد دخان كثيف في منطقة باسيفيك باليسيدز، إذ تقول: "هرعت إلى سطح منزلي والتقطت الصور ونشرتها على إنستغرام، لم أستطع كبح الصحفي بداخلي". وبعد مسيرة امتدت لعقود، اختتمت حديثها قائلة: "العدسة رافقتني ورافقتها، وأظن أنني عشت حياة رائعة".