أحدث الأخبار مع #بالبكتيريا


ألتبريس
منذ يوم واحد
- صحة
- ألتبريس
مسألة صحية تهم المغاربة: منظمة عالمية تحذّر من بكتيريا تسبب سرطان المعدة
كتب:عبد العزيز حيون حذّرت منظمة الصحة العالمية (WHO) من بكتيريا تسمى علميا Helicobacter pylori، والتي تصيب مواطني الكثير من دول العالم وخاصة الدول الأوربية، وترتبط ارتباطا وثيقا بسرطان المعدة . وتشير معطيات منظمة الصحة العالمية الى أن الأشخاص الذين وُلدوا بين عامي 2008 و2017 هناك احتمال بأن يُصابوا بسرطان المعدة، وأن 76% من هذه الحالات سيكون سببها الإصابة بهذه البكتيريا، بحسب دراسة أشرف عليها المركز الدولي لأبحاث السرطان ويمكن أن تنتقل العدوى عن طريق شرب مياه أو أطعمة ملوثة، أو عبر ملامسة لعاب شخص مصاب . وتشير المنظمة إلى إمكانية الوقاية من حوالي 75% من الحالات من خلال الكشف المبكر والعلاج، خاصة خلال مرحلة الطفولة . في إسبانيا على سبيل المثال ، يُتوقع تسجيل 58،600 حالة، منها 44،400 مرتبطة بالبكتيريا. أما على المستوى العالمي، فستكون آسيا أكثر المناطق تأثرا، بينما تُعزى 12.8% فقط من الحالات في الأمريكتين إلى هذه الإصابة . وتؤدّي العدوى إلى التهاب المعدة (gastritis) وتلف أنسجتها، ويزداد الخطر مع سوء التغذية أو الإفراط في شرب الكحول. ويُشير التقرير الى أن نصف حالات سرطان المعدة المستقبلية ستكون في مناطق ذات معدلات مرتفعة تاريخيا، مع توقع أن تسجل آسيا أكبر عدد من الحالات (10.6 مليون) . وفي أوروبا من المتوقع إصابة 1.2 مليون تشخيص، منها 900،000 مرتبطة بالبكتيريا. أما في الأمريكتين ،فإن نسبة الحالات المرتبطة بالبكتيريا قد تبلغ 12.8% من 1.9 مليون حالة سرطان معدي . أهمية الوعي في مواجهة التحدي الصحي: الكشف المبكر عن الإصابة بالبكتيريا والعلاج خلال الطفولة يقلل خطر الإصابة بسرطان المعدة بشدة. وتلعب العادات الغذائية الصحية وتجنّب الكحول والعادات الغذائية الضارة دورا في تقليل خطر تطور الأعراض، إضافة إلى الحماية من خلال نظام غذائي متوازن ومياه نظيفة ،وهما أمران محوريان للوقاية من العدوى.

مصرس
منذ 5 أيام
- صحة
- مصرس
التهاب الأمعاء البكتيري.. الأسباب والأعراض والعلاج
التهاب المعدة والأمعاء البكتيري هو عدوى في الجهاز الهضمي تسببها بكتيريا (جرثومة)، تسبب أعراضًا مثل القيء والإسهال وألم في البطن. ويستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، أسباب التهاب الأمعاء البكتيري والأعراض والعلاج وطرق الوقاية، بحسب "verywellhealth".اقرأ أيضًا: نقص البكتيريا النافعة في الأمعاء- إليك أعراضه ومضاعفاته وعلاجهأسباب التهاب الأمعاءالتهاب المعدة والأمعاء هو التهاب يصيب المعدة والأمعاء الدقيقة، قد يكون سببه فيروسات أو طفيليات أو أمراض أو بكتيريا.في معظم الحالات، يحدث التهاب المعدة والأمعاء البكتيري نتيجة تناول أطعمة ملوثة بالبكتيريا ( تسمم غذائي )، وتكمن أسباب التهاب الأمعاء في التالي:- تناول منتجات ألبان غير مبسترة، أو تناول المياه الملوثة.- العدوى.- الإشريكية القولونية.- السالمونيلا ويمكن أن تكون من البيض الملوث، أو الدجاج، أو قطعان الفناء الخلفي، أو عدة أنواع من الحيوانات الأليفة.عوامل الخطريمكن لأي شخص أن يُصاب بالتهاب المعدة والأمعاء، ومع ذلك، قد تشمل بعض عوامل الخطر ما يلي:- كبار السن والأطفال أكثر عرضة للخطر.- التعامل مع الأسماك واللحوم النيئة.- عدم غسل اليدين بعد الذهاب إلى المرحاض أو تغيير الحفاضات .أعراض التهاب الأمعاءقد تختلف أعراض التهاب المعدة والأمعاء البكتيري من شخص لآخر، وبحسب نوع البكتيريا. في بعض الحالات، قد تظهر الأعراض خلال ساعات من تناول طعام ملوث بالبكتيريا.قد تشمل علامات وأعراض التهاب المعدة والأمعاء البكتيري ما يلي:- تقلصات وآلام في البطن.- الجفاف (الفقدان السريع لكمية كبيرة من السوائل من خلال القيء أو الإسهال).- الإسهال (أحيانًا مع الدم).- فقدان الكثير من البوتاسيوم أو الملح من الجسم.- الحمى.- فقدان الشهية .- غثيان.- القيء.قد يهمك: كيف تؤثر بكتيريا الفم على الأمعاء؟علاجيتم العلاج عادة في المنزل ويركز عادة على الحصول على كمية كافية من السوائل لتجنب الجفاف، ويمكن عادةً علاج التهاب المعدة والأمعاء البكتيري في المنزل عن طريق:- شرب كمية كافية من السوائل- تناول وجبات صغيرة حسب التحمل- قد تكون مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية مفيدة في علاج التقلصات وآلام البطن.- قد لا يكون تناول أدوية الإسهال المتاحة دون وصفة طبية مفيدًا.- استشر مقدم الرعاية الصحية قبل تجربة أدوية الإسهال .أطعمة تجنب تناولهاتشمل الأشياء التي يجب تجنب تناولها ما يلي:- منتجات الألبان (الأطعمة التي تحتوي على حليب البقر)- الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الألياف أو السكر- تناول الكثير من الأطعمة أو السوائل في وقت واحد- الأطعمة الدهنيةطرق الوقاية من التهاب الأمعاءقد تكون بعض الأطعمة والمياه ملوثة بالبكتيريا، مما قد يُسبب الأمراض. ومع ذلك، هناك عدة خطوات يمكن اتباعها لتجنب العدوى البكتيرية، وترتبط هذه الأطعمة والمشروبات في أغلب الأحيان بالعدوى البكتيرية ويجب تجنبها:- اللحوم النيئة- المحار النيء- الحليب غير المبستر- من المهم أيضًا غسل الفواكه والخضراوات قبل تناولها.وتشمل الخطوات التي يمكنك اتخاذها عندما تكون مريضًا ما يلي:- تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين- عدم طهي الطعام أو تحضيره للآخرين- الانتظار حتى تختفي الأعراض لمدة يومين قبل العودة إلى الأنشطة العادية


وكالة الصحافة المستقلة
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
تحذير طبي: هذا ما قد يحدث لجسمك عند ابتلاع ماء حمام السباحة دون قصد
المستقلة/-تحذير طبي: هذا ما قد يحدث لجسمك عند ابتلاع ماء حمام السباحة دون قصد رغم أن ابتلاع القليل من ماء حمام السباحة يبدو أمراً شائعاً خلال السباحة أو اللعب في الماء، إلا أن هذه العادة 'غير المقصودة' قد تُشكّل خطراً حقيقياً على الصحة، خاصة إذا لم تكن المياه نظيفة تماماً أو إذا تم ابتلاع كميات كبيرة. فماء المسابح يحتوي على الكلور ومطهرات أخرى ضرورية للتعقيم، لكنه ليس آمناً للهضم أو البلع. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا فيما يلي أهم المضاعفات التي قد تصيب الجسم، بحسب موقع WebMD وتقارير طبية: 1. تهيج الجهاز الهضمي ابتلاع كمية من ماء المسبح قد يؤدي إلى تهيج الفم والمريء والمعدة، نتيجة التعرض للكلور والمواد الكيميائية الأخرى. وتشمل الأعراض: حرقة في المعدة آلام بالبطن غثيان أو قيء هذه الأعراض غالباً ما تكون مؤقتة، لكنها مزعجة وتستدعي الراحة أو في بعض الأحيان تدخل طبي. 2. الإسهال والتسمم المعوي يُعد الإسهال من أكثر المضاعفات شيوعاً بعد ابتلاع ماء ملوث بالبكتيريا أو الطفيليات مثل كريبتوسبوريديوم (Cryptosporidium) أو الجيارديا (Giardia). وقد يستمر الإسهال لعدة أيام أو حتى أسبوعين، مصحوبًا بألم وتقلصات، وقد يستلزم علاجاً طبياً، خاصة للأطفال وكبار السن. 3. عدوى في الجهاز التنفسي أو الرئتين في حالات نادرة، قد يتسلل ماء المسبح إلى مجرى التنفس أو الرئتين، مسبباً التهابات مثل: التهاب الشعب الهوائية الالتهاب الرئوي الكيميائي أو الجرثومي وهي حالات قد تكون خطيرة إذا لم تُشخص وتعالج بسرعة. 4. تهيج الجلد والعينين والجهاز التنفسي الكلور ومشتقاته قد يسببون تهيجاً في: العينين (احمرار، حكة) الجلد (جفاف، طفح جلدي) الأنف والحنجرة (كحة، عطس، ضيق تنفس لدى مرضى الربو) كيف تتعامل مع الموقف؟ لا داعي للذعر إذا ابتلعت كمية صغيرة، لكن راقب الأعراض. إذا ظهرت علامات الإسهال أو التهيج أو اضطرابات في المعدة خلال 24 ساعة، يُفضّل استشارة الطبيب. إذا كان ابتلاع الماء متكررًا أو بكميات كبيرة، يُنصح بإجراء فحص وقائي خاصة للأطفال. نصيحة وقائية: -علم أطفالك عدم ابتلاع الماء أثناء السباحة. -تجنب السباحة في مسابح مزدحمة أو غير معقمة. -اغسل وجهك وتمضمض جيدًا بعد السباحة. -راقب أعراض التسمم أو الإسهال بعد أي نشاط مائي. لأن الوقاية خير من العلاج، فإن تجنب ابتلاع ماء المسبح هو الخطوة الأولى للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والتنفس.

24 القاهرة
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
علماء يكتشفون بكتيريا مقاومة للسرطان تمتص المواد الكيميائية في الجسم إلى الأبد
توصل باحثون في جامعة كامبريدج، إلى أن 9 سلالات مختلفة من بكتيريا الأمعاء الصحية، قد تخفض مستويات المواد الكيميائية إلى الأبد بنسبة تصل إلى 74%، وقد تساعد عائلة من البكتيريا الصحية في امتصاص المواد الكيميائية السامة الموجودة في الجسم، مما يحمي من آثارها السرطانية. علماء يكتشفون بكتيريا مقاومة للسرطان ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، المواد الكيميائية الدائمة، والمعروفة أيضًا باسم PFAS، ومواد بيرفلورو ألكيل ومتعددة الفلورو ألكيل، هي مواد كيميائية سامة تم ربطها بالسرطان والعقم والعيوب الخلقية، ويتم تسميتها بهذا الإسم لأنها لا تتحلل بشكل طبيعي في البيئة أو الجسم، وبدلًا من ذلك فإنها تتسرب من الحاويات البلاستيكية وأواني الطهي غير اللاصقة، إلى الطعام وتتراكم في الأعضاء الحيوية، مما يزيد من خطر فشل الأعضاء والعقم وبعض أشكال السرطان. وقام باحثون في جامعة كامبريدج، بأخذ عينات من 38 سلالة من البكتيريا الصحية التي تعيش في أمعاء الإنسان ووضعوها في فئران المختبر، واكتشف الباحثون أن الفئران التي تحمل بكتيريا الأمعاء البشرية تحتوي على ما يصل إلى 74 في المائة من المواد الكيميائية الأبدية، في برازها مقارنة بالفئران التي لا تحتوي على البكتيريا في غضون دقائق من التعرض، ويشير هذا إلى أن السموم التصقت بالبكتيريا أثناء انتقالها عبر الجهاز الهضمي. ووجدت النتائج أن PFAS تلتصق بأحماض الصفراء في الأمعاء، وأن تناول الألياف يمكن أن يساعد في تصفية الصفراء الزائدة، حيث توصل الباحثون إلى أن تسعة سلالات مختلفة من بكتيريا الأمعاء الصحية، قد تخفض مستويات المواد الكيميائية إلى الأبد بنسبة تصل إلى 74%. وقال الدكتور كيران باتيل، كبير مؤلفي الدراسة وأخصائي السموم في جامعة كامبريدج: نظرًا لحجم مشكلة المواد الكيميائية الدائمة PFAS، وخاصة آثارها على صحة الإنسان، فمن المثير للقلق أنه لا يتم بذل سوى القليل جدًا من الجهود لإزالة هذه المواد من أجسامنا، وقد وجدنا أن بعض أنواع بكتيريا الأمعاء البشرية تتمتع بقدرة عالية بشكل ملحوظ على امتصاص PFAS من بيئتها في مجموعة من التركيزات، وتخزينها في كتل داخل خلاياها. دراسة: إجراء شائع قد يعرض آلاف الأشخاص لخطر الإصابة بنوبة قلبية مميتة دراسة تحدد عوامل ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان بين النساء


صراحة نيوز
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
اختراع طبي قد يغيّر مسار علاج التيفوئيد
صراحة نيوز- كشف فريق بحثي من جامعة كورنيل عن فعالية عالية للمضاد الحيوي 'ريفامبين' في مكافحة بكتيريا السالمونيلا التيفية المسببة لحمى التيفوئيد، بنسبة نجاح بلغت 99.9%. ويشكل هذا الاكتشاف خطوة واعدة نحو علاج أكثر فعالية لهذا المرض، الذي يودي بحياة الآلاف سنويًا، خاصة في الدول النامية. وأظهرت الدراسة أن احتمال تطور مقاومة البكتيريا لهذا المضاد منخفض للغاية، إذ تُسجل حالة مقاومة واحدة فقط بين كل 1000 إصابة. وقال البروفيسور جيونغمين سونغ من كلية الطب البيطري بجامعة كورنيل، إن النتائج تشير إلى أن 'ريفامبين' قد يكون خيارًا قويًا لعلاج الحالات الشديدة، لا سيما الناتجة عن سلالات مقاومة لعدة أدوية، مضيفًا: 'نأمل أن توسع هذه النتائج من خيارات العلاج المتاحة عالميًا'. ويُعد 'ريفامبين' من الأدوية المعتمدة لدى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ومدرجًا ضمن قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية، ويُستخدم حاليًا في علاج حالات مثل إسهال المسافرين، إلا أن الدراسة تُمهّد لاستخدامه المحتمل في علاج التيفوئيد أيضًا. ويعود سبب الفعالية العالية إلى قدرة 'ريفامبين' على إزالة 'الكبسولة' الواقية التي تحيط بالبكتيريا – المعروفة باسم Vi – والتي تُمكنها من تفادي الجهاز المناعي. وأكد الباحثون أن حتى السلالات فائقة الضراوة (hyper-Vi) تصبح غير محمية بعد التعرض للمضاد. وأضاف سونغ أن إزالة الكبسولة تعزز من قدرة الجهاز المناعي على القضاء على البكتيريا، ما يُسهم في رفع نسب الشفاء وخفض الوفيات. وتُظهر البيانات أن 99.91% من العينات السريرية لبكتيريا التيفوئيد كانت حساسة لـ'ريفامبين'، و99.4% كانت حساسة أيضًا لمضاد 'أزيثروميسين'. وتفتح هذه النتائج الباب أمام تطبيق نفس الآلية العلاجية على أنواع أخرى من البكتيريا المغلّفة، مثل تلك المسببة للالتهاب الرئوي الجرثومي أو التهاب السحايا، مما يوسع نطاق استخدام 'ريفامبين' في مكافحة أمراض خطيرة أخرى. ويستند هذا التقدم إلى أبحاث سابقة أجراها الفريق حول سم التيفوئيد، ويواصل الباحثون العمل حاليًا على تطوير تركيبات دوائية تجمع بين مثبطات السم ومزيلات الكبسولة، بهدف ابتكار استراتيجيات علاجية أكثر تكاملًا وفعالية.