logo
#

أحدث الأخبار مع #بالستاينأكشن،

هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)
هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)

الاقباط اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)

شركة أسلحة إسرائيلية، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعدد من النشطاء البريطانيين، وهم يرشقون مقر شركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية، والتي تزود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح، بالأحجاز ويلقون عليها الطلاء الأحمر رمزا لاستمرار سياسة الدم. تكسير زجاج وتهشيم نوافذ شركة إسرائيلية في بريطانيا ويظهر مقطع الفيديو النشطاء البريطانيين، وهو يرددون "فلسطين حرة، ولن نوقف أبدًا ولن نستريح"، وذلك ردًا على استكمال الاحتلال الإسرائيلي ضرباته التي يطلقها على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، دون التزام باتفاقية وقف إطلاق النار. ووقف النشطاء البريطانيون أعلى رافعة أمان مقر شركة "إلبيت" الإسرائيلية في مدينة بريستول البريطانية، ومن موقعهم المرتفع الذي لا يمكن الوصول إليه، قاموا بتكسير نوافذ وتهشيم زجاج أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطاني، كما ألقوا على المبنى الطلاء الأحمر رمزًا لاستمرار سياسة الدم التي ينتهجها الكيان ضد الفلسطينيين. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يقوم بها النشطاء البريطانيون بمحاصرة شركة الأسلحة الإسرائيلية في بريطانيا، ففي شهر فبراير الماضي، أغلق عدد من الناشطاء البريطانيين في حركة تدعى "بالستاين أكشن"، مدخل مصنع تابع لشركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية في مدينة بريستول، احتجاجًا على تزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح. حصار أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا وواصل النشطاء البريطانيون استهدافهم لشركات السلاح في بريطانيا، التي تزود إسرائيل بالأسلحة، بشاحنة محملة بالسماد، وقاموا بسد المدخل الوحيد للمقر البريطاني لأكبر شركة أسلحة إسرائيلية، ثم قاموا بتأمين السيارة من الداخل، وأغلقوا المدخل، مطالبين بوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة. "فلسطين حرة ، ولن نوقف أبداً , ولن نستريح " تمركز ناشطون في رافعة فوق مقر شركة إلبيت في مدينة بريستول البريطانية، ومن موقعهم المرتفع الذي لا يمكن الوصول إليه، رشقوا الطلاء الأحمر رمزًا للدماء، وبدأوا في تحطيم نوافذ المركز الرئيسي البريطاني لأكبر شركة أسلحة إسرائيلية. ليسوا من Tamer | تامر (@tamerqdh) March 15, 2025 الجدير بالذكر أن المقر الرئيسي لشركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية في بريستول تعمل كمركز لوجستي، كما يتم توجيه عمليات الشركة البريطانية والتحكم فيها. وذكر المتحدث باسم منظمة "بالستاين أكشن"، التي تهاجم مقر الشركة الإسرائيلية، أنه "على الرغم من وقف إطلاق النار المفترض، تواصل إسرائيل قتل المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين، وتدمير البنية التحتية المدنية، وسجن وتعذيب الرجال والنساء والأطفال". ووصفت الحركة بريطانيا بالـ "متواطئة تمامًا، حيث ساعدت وشجعت وسلحت وكذبت لصالح الدولة الصهيونية منذ إنشائها، وخلال الإبادة الجماعية في غزة". شركة الأسلحة الإسرائيلية توفر معدات عسكرية لقتل الأطفال وأضاف المتحدث باسم المنظمة: "بالستاين أكشن ملتزمة بتطهير الأراضي البريطانية من صناع الأسلحة الذين يجنون أرباحًا طائلة من قتل الفلسطينيين. العمل المباشر هو تكتيكنا المثبت، ولن نستسلم للترهيب. سوف نغلق شركة إلبيت". وأكدت تقارير منظمات حقوقية عديدة، أن شركة إلبيت سيستمز" توفر نحو 80% من المعدات العسكرية البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، و85% من طائراته المسيّرة التي تقتل الأطفال، كما أنها تزود جيش الاحتلال بكميات هائلة من الذخائر والصواريخ، بما في ذلك منظومة "اللدغة الحديدية"، التي تم تطويرها ونشرت لأول مرة خلال الإبادة الجماعية في غزة، حيث لعبت التكنولوجيا القاتلة التي تنتجها الشركة الإسرائيلية في بريطانيا دورًا محوريًا في ذلك".

هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)
هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)

فيتو

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

هشموا نوافذها، لحظة هجوم نشطاء على أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا (فيديو)

شركة أسلحة إسرائيلية، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعدد من النشطاء البريطانيين، وهم يرشقون مقر شركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية، والتي تزود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح، بالأحجاز ويلقون عليها الطلاء الأحمر رمزا لاستمرار سياسة الدم. تكسير زجاج وتهشيم نوافذ شركة إسرائيلية في بريطانيا ويظهر مقطع الفيديو النشطاء البريطانيين، وهو يرددون "فلسطين حرة، ولن نوقف أبدًا ولن نستريح"، وذلك ردًا على استكمال الاحتلال الإسرائيلي ضرباته التي يطلقها على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، دون التزام باتفاقية وقف إطلاق النار. رشق شركة الأسلحة الإسرائيلية بالحجارة، فيتو ووقف النشطاء البريطانيون أعلى رافعة أمان مقر شركة "إلبيت" الإسرائيلية في مدينة بريستول البريطانية، ومن موقعهم المرتفع الذي لا يمكن الوصول إليه، قاموا بتكسير نوافذ وتهشيم زجاج أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطاني، كما ألقوا على المبنى الطلاء الأحمر رمزًا لاستمرار سياسة الدم التي ينتهجها الكيان ضد الفلسطينيين. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يقوم بها النشطاء البريطانيون بمحاصرة شركة الأسلحة الإسرائيلية في بريطانيا، ففي شهر فبراير الماضي، أغلق عدد من الناشطاء البريطانيين في حركة تدعى "بالستاين أكشن"، مدخل مصنع تابع لشركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية في مدينة بريستول، احتجاجًا على تزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح. حصار أكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا وواصل النشطاء البريطانيون استهدافهم لشركات السلاح في بريطانيا، التي تزود إسرائيل بالأسلحة، بشاحنة محملة بالسماد، وقاموا بسد المدخل الوحيد للمقر البريطاني لأكبر شركة أسلحة إسرائيلية، ثم قاموا بتأمين السيارة من الداخل، وأغلقوا المدخل، مطالبين بوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة. "فلسطين حرة، ولن نوقف أبدًا , ولن نستريح " تمركز ناشطون في رافعة فوق مقر شركة إلبيت في مدينة بريستول البريطانية، ومن موقعهم المرتفع الذي لا يمكن الوصول إليه، رشقوا الطلاء الأحمر رمزًا للدماء، وبدأوا في تحطيم نوافذ المركز الرئيسي البريطاني لأكبر شركة أسلحة إسرائيلية. ليسوا من… — Tamer | تامر (@tamerqdh) March 15, 2025 الجدير بالذكر أن المقر الرئيسي لشركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية في بريستول تعمل كمركز لوجستي، كما يتم توجيه عمليات الشركة البريطانية والتحكم فيها. وذكر المتحدث باسم منظمة "بالستاين أكشن"، التي تهاجم مقر الشركة الإسرائيلية، أنه "على الرغم من وقف إطلاق النار المفترض، تواصل إسرائيل قتل المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين، وتدمير البنية التحتية المدنية، وسجن وتعذيب الرجال والنساء والأطفال". ووصفت الحركة بريطانيا بالـ "متواطئة تمامًا، حيث ساعدت وشجعت وسلحت وكذبت لصالح الدولة الصهيونية منذ إنشائها، وخلال الإبادة الجماعية في غزة". شركة الأسلحة الإسرائيلية توفر معدات عسكرية لقتل الأطفال وأضاف المتحدث باسم المنظمة: "بالستاين أكشن ملتزمة بتطهير الأراضي البريطانية من صناع الأسلحة الذين يجنون أرباحًا طائلة من قتل الفلسطينيين. العمل المباشر هو تكتيكنا المثبت، ولن نستسلم للترهيب. سوف نغلق شركة إلبيت". شركة ألبيت اأكبر شركة أسلحة إسرائيلية في بريطانيا، فيتو وأكدت تقارير منظمات حقوقية عديدة، أن شركة إلبيت سيستمز" توفر نحو 80% من المعدات العسكرية البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، و85% من طائراته المسيّرة التي تقتل الأطفال، كما أنها تزود جيش الاحتلال بكميات هائلة من الذخائر والصواريخ، بما في ذلك منظومة "اللدغة الحديدية"، التي تم تطويرها ونشرت لأول مرة خلال الإبادة الجماعية في غزة، حيث لعبت التكنولوجيا القاتلة التي تنتجها الشركة الإسرائيلية في بريطانيا دورًا محوريًا في ذلك". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"غزة ليست للبيع".. نشطاء يتركون رسالة رفض على ملعب جولف لترامب في اسكتلندا- فيديو وصور
"غزة ليست للبيع".. نشطاء يتركون رسالة رفض على ملعب جولف لترامب في اسكتلندا- فيديو وصور

مصرس

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

"غزة ليست للبيع".. نشطاء يتركون رسالة رفض على ملعب جولف لترامب في اسكتلندا- فيديو وصور

في رسالة رفض قوية لخطته، كتب ناشطون مؤيدون للقضية الفلسطينية عبارة "غزة ليست للبيع"، على عشب ملعب جولف يملكه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، ليل الجمعة السبت. وقالت وكالة "أسوشيتد برس"، إن النشطاء استهدفوا ملعب جولف وفندق ترنبيرى فى جنوب غرب إسكتلندا ليل السبت، وكتبوا بحروف كبيرة باللغة الإنجليزية "غزة ليست للبيع" على العشب بأحرف بيضاء بطول أكثر من مترين. BREAKING: Palestine Action wreck Trump's golf course in Turnberry, Scotland. "GAZA IS NOT FOR SALE" is sprayed across the lawn and the golf course's holes are dug up. Whilst Trump attempts to treat Gaza as his property, he should know his own property is within reach. — Palestine Action (@Pal_action) March 8, 2025وألقي النشطاء طلاء أحمر على واجهة الجدار الخارجي للنادى وكتبوا عليه عبارة "حرروا غزة..حرروا فلسطين"، حسب الصور التي نشرتها مجموعة "بالستاين أكشن".وتعرض الملعب أيضًا لأضرار من خلال قلب التربة.وقال متحدث باسم "بالستاين أكشن"، في بيان، إن المجموعة "ترفض معاملة دونالد ترامب لغزة كأنها ملك له يتصرف فيه كما يحلو له".وأضاف: "أظهرنا له أن ممتلكاته ليست بمأمن من أعمال المقاومة"، متعهدًا مواصلة التحرك ضد "الاستعمار الأمريكي والإسرائيلي" في فلسطين.وقالت شرطة اسكتلندا، إنها تلقت بلاغًا في الساعة 4,40 صباح السبت (بالتوقيت المحلي وتوقيت جرينتش)، مشيرة إلى أنها تواصل تحقيقاتها ودعت أي شخص لديه معلومات إلى الاتصال بها.ومن جانبه، علق المتحدث باسم مجموعة ترامب في تيرنبيري على الحدث، واصفًا إياه بأنه "عمل صبياني وإجرامي".وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وطرح فكرة شراء غزة وامتلاكها وتحويلها إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، المقترح الذي لاقى تنديدًا واسعًا.وتوعد ترامب في منشور شديد اللهجة على منصته التي يمتلكها "تروث سوشيال"، الأربعاء، سكان غزة ب"الموت" في حال لم تفرج حماس عن الأسرى الإسرائيليين، وذلك في ظل تعثر اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل.

مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز بي بي سي لإسرائيل
مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز بي بي سي لإسرائيل

وطنا نيوز

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز بي بي سي لإسرائيل

وطنا اليوم:لطخ نشطاء متضامنون مع فلسطين في العاصمة البريطانية لندن المقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بالطلاء الأحمر وكسروا بعض نوافذه، احتجاجا على انحيازها لإسرائيل في تغطيتها للحرب على قطاع غزة. وتجمع أعضاء مجموعة 'العمل الفلسطيني' (بالستاين أكشن)، أمس الاثنين، أمام مقر 'بي بي سي' في لندن، متهمين إياها بالانحياز إلى إسرائيل والتستر على جرائم الحرب التي ارتكبتها بحق الشعب الفلسطيني في غزة. وألقى النشطاء طلاء أحمر على الواجهة الخارجية لمبنى الهيئة البريطانية، في إشارة إلى دماء الضحايا الذين سقطوا في فلسطين، كما حطموا بعض نوافذ المبنى. وفي بيان، أفادت المجموعة أن هيئة الإذاعة البريطانية 'تضلل الأحداث في غزة وتنقلها بشكل مغاير للحقيقة'، إضافة إلى أنها تخفف من وطأة جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين. ونقل البيان عن متحدث المجموعة قوله إن 'تغطية بي بي سي المنحازة ليست مجرد خطأ صحفي، بل مسألة تؤثر على حياة الناس'. واعتبر أن الهيئة البريطانية التي تبرئ إسرائيل من جرائمها 'شريكة في الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة'، وفق تعبيره. انتقادات متواصلة إلى ذلك، أصدرت شرطة لندن بيانا أفادت فيه بتلقيها بلاغا عن 'إتلاف ممتلكات' في مبنى 'بي بي سي' بالمدينة، مبينة أن واجهته الخارجية تعرضت لرش بطلاء أحمر، كما تحطمت بعض نوافذه. وأكد بيان الشرطة أن التحقيقات في الحادث لا تزال جارية. ولم تصدر 'بي بي سي' أي تعليق فوري بشأن الحادثة. وهذه هي المرة الثانية التي يستهدف بها نشطاء داعمون لفلسطين مقر 'بي بي سي'، بعد احتجاجهم في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عقب أيام من انطلاق حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على غزة. وكانت هيئة الإذاعة البريطانية أعلنت في أكتوبر/تشرين الأول 2023 التحقيق مع 6 من صحفييها العرب، بعد إشادتهم على منصة 'إكس' بعملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي في الشهر ذاته. كما تعرضت 'بي بي سي' لانتقادات أيضا على خلفية الهجمات الإسرائيلية على لبنان قبل أشهر، حيث استخدمت الهيئة كلمات مثل 'التصعيد' و'الأهداف العسكرية' لوصف تلك الهجمات وتغطية 'لجرائم واضحة ومرعبة وإبادة جماعية'، وفق ما أورد تقرير لموقع ميدل إيست آي البريطاني. وفي 19 يناير/ كانون الثاني المنصرم، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، ويتكون من 3 مراحل، مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا إلى إنهاء حرب الإبادة. وبدعم أميركي شنت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

لندن.. مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز "بي بي سي" لإسرائيل
لندن.. مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز "بي بي سي" لإسرائيل

الجزيرة

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

لندن.. مؤيدون لفلسطين يحتجون على انحياز "بي بي سي" لإسرائيل

لطخ نشطاء متضامنون مع فلسطين في العاصمة البريطانية لندن المقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بالطلاء الأحمر وكسروا بعض نوافذه، احتجاجا على انحيازها لإسرائيل في تغطيتها للحرب على قطاع غزة. وتجمع أعضاء مجموعة "العمل الفلسطيني" (بالستاين أكشن)، أمس الاثنين، أمام مقر "بي بي سي" في لندن، متهمين إياها بالانحياز إلى إسرائيل والتستر على جرائم الحرب التي ارتكبتها بحق الشعب الفلسطيني في غزة. وألقى النشطاء طلاء أحمر على الواجهة الخارجية لمبنى الهيئة البريطانية، في إشارة إلى دماء الضحايا الذين سقطوا في فلسطين، كما حطموا بعض نوافذ المبنى. وفي بيان، أفادت المجموعة أن هيئة الإذاعة البريطانية "تضلل الأحداث في غزة وتنقلها بشكل مغاير للحقيقة"، إضافة إلى أنها تخفف من وطأة جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين. ونقل البيان عن متحدث المجموعة قوله إن "تغطية بي بي سي المنحازة ليست مجرد خطأ صحفي، بل مسألة تؤثر على حياة الناس". واعتبر أن الهيئة البريطانية التي تبرئ إسرائيل من جرائمها "شريكة في الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة"، وفق تعبيره. انتقادات متواصلة إلى ذلك، أصدرت شرطة لندن بيانا أفادت فيه بتلقيها بلاغا عن "إتلاف ممتلكات" في مبنى "بي بي سي" بالمدينة، مبينة أن واجهته الخارجية تعرضت لرش بطلاء أحمر، كما تحطمت بعض نوافذه. وأكد بيان الشرطة أن التحقيقات في الحادث لا تزال جارية. ولم تصدر "بي بي سي" أي تعليق فوري بشأن الحادثة. وهذه هي المرة الثانية التي يستهدف بها نشطاء داعمون لفلسطين مقر "بي بي سي"، بعد احتجاجهم في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عقب أيام من انطلاق حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على غزة. وكانت هيئة الإذاعة البريطانية أعلنت في أكتوبر/تشرين الأول 2023 التحقيق مع 6 من صحفييها العرب، بعد إشادتهم على منصة "إكس" بعملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي في الشهر ذاته. كما تعرضت "بي بي سي" لانتقادات أيضا على خلفية الهجمات الإسرائيلية على لبنان قبل أشهر، حيث استخدمت الهيئة كلمات مثل "التصعيد" و"الأهداف العسكرية" لوصف تلك الهجمات وتغطية "لجرائم واضحة ومرعبة و إبادة جماعية"، وفق ما أورد تقرير لموقع ميدل إيست آي البريطاني. وفي 19 يناير/ كانون الثاني المنصرم، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، ويتكون من 3 مراحل، مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا إلى إنهاء حرب الإبادة. وبدعم أميركي شنت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store