logo
#

أحدث الأخبار مع #بالسيليكون

واشنطن وبكين.. بوادر تهدئة أم حرب باردة؟
واشنطن وبكين.. بوادر تهدئة أم حرب باردة؟

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

واشنطن وبكين.. بوادر تهدئة أم حرب باردة؟

أجبر التنين الصيني الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على التراجع - كعادته - عن سياساته العدائية تجاه بلاده، بعد أن قلَّص المستثمرون الصينيون الكثير من استثماراتهم في سندات الخزانة الأميركية لصالح أوروبا، إضافة لقرار الحكومة الصينية التخلي عن النفط الأميركي واستبداله بالشرق أوسطي، بسبب الحرب التجارية التي أشعلها ترامب بين أميركا وبقية العالم من جهة، وبين أميركا والصين من جهة أخرى منذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في يناير. ومن الطريف أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على المنتجات الصينية بالتحديد وصلت لـ 145 %، ما حدا ببكين للرد بفرض رسومٍ على السلع الأميركية بنسبة 125 %. وعقب إعلان الرئيس الأميركي أنه لا يعتزم التعامل بحزمٍ مع الصين في مفاوضات الرسوم الجمركية، أبدت بكين استعدادها لاستئناف المحادثات التجارية مع واشنطن بعد يومٍ من تغيير ترامب لهجته العدائية معها؛ حيث أعرب زعيم البيت الأبيض عن تفاؤله بإمكانية التوصُّل إلى اتفاقٍ بسرعة كبيرة، ما يُعدُّ تطورًا لافتًا في العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين عالميًّا. تدرس الغرف المغلقة بالبيت الأبيض حاليًّا خفض الرسوم الجمركية على الصين إلى ما بين 50 و65 %، حسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، وفي الوقت ذاته ارتفعت مؤشرات وول ستريت الرئيسة إلى أعلى مستوياتها في أسبوعٍ مع بداية تداولات الأربعاء؛ بفضل تزايد الآمال حول تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، ومع تراجع الرئيس دونالد ترامب عن تهديداته بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وتوالت المؤشرات الصعودية لبعض الشركات العالمية والأميركية على وجه التحديد في البورصات العالمية نتيجة إرهاصات التهدئة المحتملة، والتي أفصحت عنها التصريحات الإيجابية من الجانبين، والتسريبات التي تُؤكد جديتها؛ حيث ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 2.66 %، ليصل إلى 40.227 نقطة، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 3.2 %، ليصل إلى 5.457 نقاط، ومؤشر ناسداك المركب بنسبة 4.10 %، ليصل إلى 16.967 نقطة. وقد أثَّرت الحرب التجارية الشرسة بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم 'واشنطن وبكين'، في الآونة الأخيرة، على الأسواق بشكلٍ كبير، وتفاقمت المخاوف من ركودٍ اقتصادي عالمي، ولكن يبقى التساؤل: هل ستؤدي الحرب الجمركية بين واشنطن وبكين في النهاية إلى أخرى عسكرية؟ ربما تحدث يومًا ما، في تقديري. تصريحات ترامب الإيجابية هذه لم تكن لتصدر لولا التحذير الذي انطلق من لسان وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت من أن المواجهة الجمركية الحالية غير مستدامة، وأن رسومها المرتفعة قد تُؤثِّر سلبًا على الاقتصادين الأميركي والعالمي معًا. أما الرئيس الصيني شي جين بينغ، فقد أطل بوجهه، الأربعاء، مُصرحًا بأن الحروب الجمركية والتجارية تُقوِّض الحقوق والمصالح المشروعة لجميع الدول، وتلحق ضررًا بالنظام التجاري مُتعدد الأطراف، وتترك أثرًا على النظام الاقتصادي العالمي، وهو ما يحمل دلالات خطيرة إن لم تتم التهدئة وفي أسرع وقتٍ بين الغريمين الاقتصاديين العالميين. وختامًا بالتقرير المُقلق لصندوق النقد الدولي، الذي توقَّع تباطؤًا حادًّا في النمو الاقتصادي، لاسيما في الولايات المتحدة، مع دخول حقبة جديدة يُعاد فيها ضبط النظام الاقتصادي العالمي الذي عمل على مدار الثمانين عامًا الماضية، ما أراه يشد الرحال سريعًا للجلوس على طاولة المفاوضات، لإنقاذ ما أفسدته القرارات المتهورة. الحرب الخفية وفي الخفاء، بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، تدور أشرس معركة بين واشنطن وبكين، ليست بالدبابات والصواريخ، بل بالسيليكون والخوارزميات. الرقائق الإلكترونية أصبحت سلاح القرن الحادي والعشرين، ومَن يسيطر عليها يتحكم في مستقبل الاقتصاد والأمن والابتكار. الولايات المتحدة تُشدد الحصار على الصين بقيود التصدير والاستثمار، والصين تُسرع في سباق الاكتفاء الذاتي بصناعة أشباه الموصلات. لكن، هل هذه حرب باردة تكنولوجية ستُعيد رسم خريطة القوى العالمية؟ أم أن الاعتماد المتبادل سيحول دون الانفصال الكامل؟ المعركة محتدمة.. والنتيجة ستحدد مَن يقود العصر الرقمي.

هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير
هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير

أخبار مصر

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير

هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير شهدنا خلال الأشهر القليلة الماضية دخول تقنية البطاريات المعززة بالسيليكون إلى معظم الهواتف الذكية الرائدة في السوق الصيني، حيث سمحت هذه التقنية الجديدة برفع كثافة الطاقة بشكل كبير مقارنةً ببطاريات Li-ion التقليدية.هذا التطور أطلق سباقًا تقنيًا بين الشركات المصنعة لدمج أكبر قدر ممكن من سعة مللي أمبير داخل هيكل الجهاز، دون الحاجة لزيادة حجمه. وبحسب شائعات جديدة قادمة من الصين، سيستمر هذا التوجه طوال العام الحالي. مع اقتراب نهاية 2025، وعند إطلاق هواتف الجيل الجديد من الشركات الصينية، من المتوقع أن تصبح سعة البطارية الأساسية في الهواتف الرائدة 7000 مللي أمبير، خاصة تلك المدعومة بمعالجات MediaTek Dimensity 9500 و Snapdragon 8 Gen 4 (Elite 2).وللمقارنة، كانت السعة القياسية العام الماضي تدور حول 6000 مللي أمبير، مما يجعل هذه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير
هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير

التقنية بلا حدود

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • التقنية بلا حدود

هواتف رائدة صينية قادمة في نهاية العام ببطاريات لا تقل عن 7000 مللي أمبير

شهدنا خلال الأشهر القليلة الماضية دخول تقنية البطاريات المعززة بالسيليكون إلى معظم الهواتف الذكية الرائدة في السوق الصيني، حيث سمحت هذه التقنية الجديدة برفع كثافة الطاقة بشكل كبير مقارنةً ببطاريات Li-ion التقليدية. هذا التطور أطلق سباقًا تقنيًا بين الشركات المصنعة لدمج أكبر قدر ممكن من سعة مللي أمبير داخل هيكل الجهاز، دون الحاجة لزيادة حجمه. وبحسب شائعات جديدة قادمة من الصين، سيستمر هذا التوجه طوال العام الحالي. مع اقتراب نهاية 2025، وعند إطلاق هواتف الجيل الجديد من الشركات الصينية، من المتوقع أن تصبح سعة البطارية الأساسية في الهواتف الرائدة 7000 مللي أمبير، خاصة تلك المدعومة بمعالجات MediaTek Dimensity 9500 و Snapdragon 8 Gen 4 (Elite 2). وللمقارنة، كانت السعة القياسية العام الماضي تدور حول 6000 مللي أمبير، مما يجعل هذه الزيادة تطورًا مرحبًا به بشدة. ولن يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ تشير بعض التسريبات إلى أن بعض الهواتف الرائدة قد تصل سعتها إلى 7500 مللي أمبير، بينما يمكن أن تبلغ بعض الهواتف من الفئة المتوسطة 8000 مللي أمبير. وهناك احتمال أن تطلق Honor هاتفًا بهذه البطارية الضخمة خلال أقل من أسبوع. أما من ناحية الشحن، فمن المنتظر أن تدعم الهواتف الرائدة القادمة شحنًا سلكيًا بقدرة 100 واط، إلى جانب شحن لاسلكي 50 واط، وهو ما يمثل نقلة نوعية في تجربة البطارية. ومع هذه المواصفات، قد تنتهي معاناة المستخدمين من ضعف عمر البطارية، حتى بالنسبة لأكثرهم تطلبًا. لكن بالطبع، كل هذا ينطبق فقط إذا كنت من مستخدمي الهواتف الذكية الصينية أو من الفئة المتوسطة. فحتى الآن، يبدو أن شركات مثل سامسونج وأبل وجوجل لم تلتحق بعد بركب تقنية بطاريات السيليكون. المصدر

تسريبات تكشف تجهيز "سامسونج" مفاجأة كبيرة في هاتفها المرتقب "جلاكسي إس 26"
تسريبات تكشف تجهيز "سامسونج" مفاجأة كبيرة في هاتفها المرتقب "جلاكسي إس 26"

صحيفة سبق

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

تسريبات تكشف تجهيز "سامسونج" مفاجأة كبيرة في هاتفها المرتقب "جلاكسي إس 26"

كشفت تقارير إخبارية عالمية أن شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية بدأت فعلياً في التجهيز لهاتفها الجديد "جلاكسي إس 26"، بتوفيرها تقنية جديدة كلياً ستُحدث فارقاً كبيراً بعالم الهواتف الذكية. وأوضحت مصادر من داخل الشركة الكورية الجنوبية، أنها تعمل حالياً على تجهيز بطاريات من السيليكون والكربون لتوفيرها لهواتف "جلاكسي إس 26". وأشارت المصادر إلى أن هذه البطاريات الجديدة يمكنها أن توفّر سعة هائلة للبطاريات تصل إلى 7000 ميللي أمبير في الساعة. وستستبدل البطاريات الجديدة الجرافيت بالسيليكون في مادة الكاثود؛ ما يعزّز سعة تخزين البطاريات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store