أحدث الأخبار مع #بالغلوكوما


أخبار ليبيا
منذ 3 ساعات
- صحة
- أخبار ليبيا
مكملات فيتامين هام قد تُبطئ تطور 'المياه الزرقاء'
السويد – أظهرت دراسة جديدة أن مكملات فيتامين شائع قد تبطئ تطور مرض الغلوكوما (الذي يعرف أيضا بـ'المياه الزرقاء')، أحد الأسباب الرئيسية لفقدان البصر. وتوصل فريق من الباحثين من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن إعطاء جرذان وفئران مصابة بالغلوكوما مكملات من فيتامينات B6 وB9 وB12 ساعد في تقليل تلف العصب البصري الناتج عن المرض. وفي حالات الإصابة الشديدة، أدى ذلك إلى إبطاء التلف، بينما توقّف الضرر تماما لدى الفئران المصابة بالغلوكوما بطيئة التطور. ويعتقد الباحثون أن ارتفاع ضغط العين قد يضعف قدرة الشبكية على استخدام هذه الفيتامينات الحيوية، ما يعرّض العصب البصري للتلف، وهو ما يجعل تعويض هذا النقص عبر المكملات وسيلة واعدة للحماية من تدهور البصر. وقال الدكتور جيمس تريبل، المشرف على الدراسة: 'النتائج واعدة للغاية، وقد بدأنا بالفعل تجربة سريرية، ونقوم حاليا باختيار المرضى للمشاركة'. ويعد مرض الغلوكوما من أمراض العين التنكسية الناتجة عن خلل في تصريف السوائل داخل العين، ما يؤدي إلى تراكمها وارتفاع الضغط على العصب البصري. وفي حال تُرك دون علاج، يمكن أن يؤدي الغلوكوما إلى تشوش الرؤية ثم العمى. وتشمل وسائل العلاج التقليدية خفض ضغط العين باستخدام القطرات أو الجراحة أو العلاج بالليزر. وتأتي الدراسة الجديدة امتدادا لبحث سابق أضاف فيه باحثو مختبر جاكسون بولاية مين الأمريكية فيتامين B3 إلى مياه الشرب لفئران تحمل استعدادا وراثيا للإصابة بالغلوكوما، ما ساعد في الحفاظ على صحة أعينها لفترة أطول، مقارنة بتلك التي لم تتلقّ الفيتامين. تجدر الإشارة إلى أن فيتامين B يتوفر بشكل طبيعي في مجموعة واسعة من الأطعمة، منها الحبوب الكاملة والخضراوات الورقية الداكنة كالكرنب والبروكلي، إضافة إلى البيض والأسماك ومنتجات الألبان. المصدر: ديلي ميل


أخبارنا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
مكملات فيتامينات قد تبطئ تلف العصب البصري لدى مرضى الغلوكوما
أظهرت دراسة حديثة في معهد كاروينسكا بالسويد أن مكملات معينة من الفيتامينات قد تُحسن عملية التمثيل الغذائي في العين، وتُبطئ تلف العصب البصري الناتج عن الغلوكوما أو ما يُعرف بالمياه الزرقاء. وأعلن الباحثون عن بدء تجربة سريرية على المرضى لاختبار فعالية هذه المكملات، التي تشمل فيتامينات ب، ب6، ب9، وب12، إضافة إلى الكولين. وتُعتبر الغلوكوما من الأمراض التي تؤدي إلى تلف تدريجي في العصب البصري، مما يُسبب فقدان البصر، وقد يصل في الحالات المتقدمة إلى العمى. ويرتبط المرض بارتفاع ضغط العين، حيث تُستخدم عادةً قطرات العين، أو العلاج بالليزر، أو الجراحة لخفض هذا الضغط والحد من تطور المرض، لكن فعالية هذه العلاجات تختلف بين المرضى. في الدراسة المخبرية، اكتشف الباحثون أن زيادة مستويات الهوموسيستين، وهو جزء طبيعي من عملية التمثيل الغذائي، لم تُفاقم مرض الغلوكوما في الفئران. كما وجدوا أن ارتفاع هذا المركب في دم المصابين بالغلوكوما لا يرتبط بتسارع تطور المرض، ما يشير إلى أنه عامل ثانوي وليس مؤثراً رئيسياً في تلف العصب البصري. وأجرى الفريق تجارب على فئران وجرذان مصابة بالغلوكوما، حيث تم إعطاؤها مكملات الفيتامينات المذكورة. وأظهرت النتائج توقف تلف العصب البصري تماماً في الفئران التي كانت تعاني من الغلوكوما بطيئة التطور، بينما تباطأ تطور المرض لدى الجرذان التي تعاني من شكل أكثر عدوانية. وأبرز ما ميّز هذه التجارب هو أن ضغط العين لم يُعالج أثناء الدراسة، مما يعني أن مزيج الفيتامينات أثّر بشكل مختلف عن الأساليب التقليدية لخفض الضغط. وأشار جيمس تريبل، الأستاذ المساعد في قسم علوم الأعصاب السريرية، إلى أن النتائج كانت مشجعة لدرجة دفعت الباحثين إلى بدء تجربة سريرية في مستشفى سانت إريك للعيون في ستوكهولم، بهدف التحقق من فعالية المكملات لدى المرضى.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
مكملات فيتامينات قد تبطئ تطوّر المياه الزرقاء
وكالات يبدو أن أحد مكملات الفيتامينات يُحسّن عملية التمثيل الغذائي في العين ويُبطئ تلف العصب البصري المُصاب بالغلوكوما أو المياه الزرقاء، وقد بدأ باحثون في السويد الآن تجربة سريرية على المرضى. والمكملات التي تخضع للتجربة مع البشر حالياً هي: (ب، ب6، ب9، وب12)، إضافة إلى الكولين. وفي الغلوكوما، يتلف العصب البصري تدريجياً، ما يؤدي إلى فقدان البصر، وفي أسوأ الحالات، العمى. العلاج الحالي ويُسبب ارتفاع ضغط العين المرض، ولذلك تُستخدم قطرات العين، أو العلاج بالليزر، أو الجراحة لخفض ضغط العين، وبالتالي إبطاء المرض. لكن تأثير العلاج يختلف من شخص لآخر. في الدراسة الحالية، اكتشف باحثون من معهد كاروينسكا، أنه عندما أُعطيت الفئران المصابة بالغلوكوما مستويات مرتفعة من الهوموسيستين، لم يتفاقم مرضها. والهوموسيستين جزء طبيعي من عملية التمثيل الغذائي في الجسم، وقد أراد الباحثون دراسة المسارات الأيضية المرتبطة به لدى كل من القوارض والبشر المصابين بالغلوكوما. الاكتشاف ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات الهوموسيستين في دم المصاب بالغلوكوما لا يرتبط بسرعة تطور المرض، وأن الغلوكوما ليس أكثر شيوعاً لدى من لديهم استعداد وراثي لتكوين مستويات عالية من الهوموسيستين. وقال جيمس تريبل، الأستاذ المساعد في قسم علوم الأعصاب السريرية: "استنتجنا أن الهوموسيستين عامل ثانوي في عملية المرض، وليس عاملًا مؤثراً. وقد يكشف تغير مستوياته أن شبكية العين فقدت قدرتها على استخدام بعض الفيتامينات الضرورية للحفاظ على صحتها. لهذا أردنا التحقق مما إذا كانت مكملات هذه الفيتامينات قادرة على حماية شبكية العين". وفي تجارب أُجريت على الفئران والجرذان المصابة بالغلوكوما، أعطى الباحثون مكملات من فيتامينات (ب، ب6، ب9، وب12)، إضافة إلى الكولين. النتائج وكان لهذا تأثير إيجابي. ففي الفئران التي كانت تعاني من الغلوكوما بطيئة التطور، توقف تلف العصب البصري تماماً. أما في الجرذان، التي كانت تعاني من شكل أكثر عدوانية من المرض مع تطور أسرع، فقد تباطأ المرض. وفي هذه التجارب، تُرك ضغط العين دون علاج، وهو أمرٌ سلط الباحثون الضوء عليه باعتباره مثيراً للاهتمام بشكل خاص، إذ يشير إلى أن مزيج الفيتامينات يؤثر على المرض بطريقة مختلفة عن تأثير خفض ضغط العين. وقال تريبل: "النتائج واعدة للغاية لدرجة أننا بدأنا تجربة سريرية، حيث تم بالفعل تجنيد المرضى في مستشفى سانت إريك للعيون في ستوكهولم".


المغرب اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
التدخين يضر العين وقد يسبب فقدان البصر
كشفت الدكتورة أربين أدميان، المتخصصة فى طب العيون، عن عواقب التدخين وتأثيره على الرؤية، حيث إن التدخين يؤثر على الجسم بأكمله وليست العيون فقط، ولذلك يمكن أن يؤدي التدخين المنتظم إلى الغلوكوما وفقا لما نشرته مجلة وتقول: وفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية الأخيرة يدخن حوالي 1.3 مليار شخص في العالم بانتظام بأشكال مختلفة، منهم 47 بالمئة من الرجال و12 بالمئة من النساء وعدد المدخنين يتزايد كل يوم ويلاحظ ازدياد عدد المدخنين بين القاصرين بسبب التنوع الكبير في منتجات التبغ. وتشير إلى أن السجائر تحتوي على النيكوتين والقطران وحوالي 40 مركبا لها خصائص مسرطنة ومشعة ويسبب دخان التبغ في الجسم تسمما مزمنا واختلال عمل الأعضاء، لأنه يسبب اضطراب إمدادات الأكسجين إلى الأعضاء والأنسجة وتضيق الأوعية الدموية مما يؤثر على الأوعية الدموية الصغيرة- أوعية العين والقلب والكلى والدماغ. ولذلك فإن أكثر شكاوى المدخنين تتعلق باحمرار العين والحرقان، ورهاب الضوء - ويرجع ذلك إلى التأثير المباشر للدخان على العين، ويسبب رد فعل تحسسي موضعي - التهاب الملتحمة التحسسي، وتهيج مستمر في العين، والأغشية المخاطية والغدد الدمعية، ما يؤدي إلى جفاف العين والأعراض المصاحبة له. وتشير الطبيبة إلى أن التدخين يمكن أن يسبب لدى المدمنين على التدخين تغيرات تنكسية في القرنية وانخفاضا مستمرا في حدة البصر. وتقول: أن المشكلة التالية هي تشنج الأوعية الدموية في العين ما يؤدي إلى مشكلات في الدورة الدموية ويسبب تغيرات ضمورية لا رجعة فيها في شبكية العين والعصب البصري والغدد التي تنظم تدفق السائل داخل العين، لذلك غالبا ما يصاب الشخص المدخن بالغلوكوما ويسبب تأثير الجذور الحرة الناجمة عن دخان التبغ إعتام مبكر لعدسة العين ما يتطلب علاجه إجراء عملية جراحية، مشيرة إلى أن المشكلة الرئيسية لجميع الأمراض التنكسية والضمور في العيون هي عدم ظهور أعراضها ويكتشفها طبيب العيون أثناء الفحص. وتشير إلى أن عند الإقلاع عن التدخين، غالبا ما تختفي الشكوى وتتحسن حالة الشخص الصحية، بما فيها حالة العيون.


أخبارنا
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
"سارق البصر الصامت".. علامات تحذيرية تكشف الإصابة بالغلوكوما
في اليوم العالمي للغلوكوما، الذي يصادف 12 مارس، يحثّ الخبراء على الاهتمام بصحة العيون، خاصةً من هذا المرض الذي يُعرف بـ "سارق البصر الصامت" بسبب تطوره التدريجي دون أعراض واضحة، مما قد يؤدي إلى فقدان البصر الدائم إذا لم يُكتشف مبكرًا. ويشير الأطباء إلى عدة علامات تحذيرية تستدعي الانتباه، أبرزها رؤية حلقات حول الأضواء، حيث يوضح المختصون أن ظهور هالات متوهجة حول مصادر الضوء قد يكون مؤشرًا على ارتفاع ضغط العين، وهو أحد العوامل الرئيسية للإصابة بالغلوكوما. كما أن الصداع المتكرر، خاصة عند استخدام الشاشات أو في الإضاءة الخافتة، قد يكون علامة على مشكلة في نظام تصريف العين. ومن الأعراض الأخرى ضيق مجال الرؤية التدريجي، حيث يجد المصاب صعوبة في رؤية الأطراف، وهو ما يُعرف بـ الرؤية النفقية. كما قد يلاحظ البعض أن الألوان أصبحت باهتة أو أقل حيوية، وهو مؤشر خفي على تضرر العصب البصري. ويحذر الأطباء أيضًا من التغيير المتكرر في وصفة النظارات، حيث قد تكون الحاجة المستمرة إلى تعديلات كبيرة في النظارات إشارة إلى وجود مشكلة كامنة مثل الغلوكوما. ولتفادي المضاعفات، يُنصح بالفحص الدوري للعين، خاصة لمن تجاوزوا سن الأربعين أو لديهم تاريخ عائلي للمرض، لضمان الاكتشاف المبكر والحصول على العلاج المناسب.