logo
#

أحدث الأخبار مع #بالفلافونويدات

هذه الأطعمة تساعد على الحماية من الشيخوخة
هذه الأطعمة تساعد على الحماية من الشيخوخة

النبأ

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • النبأ

هذه الأطعمة تساعد على الحماية من الشيخوخة

يمكن من خلال تناول الشوكولاتة الداكنة الحصول على بعض الفوائد للحماية من الشيخوخة، ما دام أنك تتناول الفاكهة والخضراوات. ويقول الباحثون إن بعض الأطعمة الشائعة يُمكن أن تُساعد في جهود التقدم في السن بشكل أكثر رشاقة. وكلما ازدادت معرفتنا بدور الفلافونويد في الصحة، اكتشفنا أن لها إمكانات واسعة النطاق في المساعدة على حماية الدماغ من الشيخوخة. في حين أن بعض هذه الأطعمة معروفة جيدًا، إلا أن بعضها الآخر قد يُفاجئك، وإليك بعض الأطعمة التي يُمكن أن تُساعدك على التقدم في السن بشكل أفضل: شرب الشاي الشاي الأسود، والتفاح، والبرتقال، والتوت، والشوكولاتة الداكنة، جميعها أطعمة ومشروبات غنية بالفلافونويد. وقال باحثون هذا الشهر إن تناولها بانتظام قد يقلل من خطر ضعف الصحة العقلية والوهن والتدهور البدني. وأظهرت أبحاثنا أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات أكبر من الفلافونويدات يميلون إلى التقدم في السن بشكل أفضل. ما هي الفلافونويدات؟ هي مواد طبيعية موجودة في مجموعة واسعة من الفواكه والخضراوات والتوابل وغيرها من الأطعمة، ولا تُهضم هذه المركبات أو تُمتص بنفس طريقة العناصر الغذائية الأخرى، وبدلًا من ذلك، بعد أن تُحللها بكتيريا الأمعاء، تُستخدم لفائدة أجزاء مختلفة من الجسم. ولا يعلم الباحثون بالتأكيد سبب دورها في حماية الإدراك، لكنهم يعلمون أنها مضادات أكسدة قوية، قد تُحارب التهاب الدماغ. وتُعرف الفلافونويدات بقدرتها على تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات، ودعم صحة الأوعية الدموية، بل والمساعدة في الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية، وكلها عوامل مهمة للوقاية من الوهن والحفاظ على الوظائف البدنية والصحة العقلية مع تقدمنا ​​في السن. والأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الفلافونويدات يميلون إلى العيش لفترة أطول ويكونون أقل عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة. وأشارت أبحاث حديثة إلى أن تناول المزيد من الأطعمة الغنية بالفلافونويدات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف، كما وجدت دراسة أجريت عام ٢٠١١ أن الفلافونويدات يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في مكافحة السرطان. ما هي الكمية التي نحتاجها من الفلافونويدات؟ لا توجد كمية يومية موصى بها أو قيمة يومية ثابتة للفلافونويدات، ولكن تشير الأبحاث إلى أن تناول كميات أكبر منها قد يكون له فوائد صحية، وتختلف الكمية المطلوبة من شخص لآخر. ووجدنا أن المشاركين الذين زادوا من تناولهم للأطعمة الغنية بالفلافونويد بثلاث حصص يوميًا، انخفض لديهم خطر الإصابة بأعراض الشيخوخة الثلاثة بنسبة تتراوح بين 6% و11% لدى الإناث، وانخفض لديهم خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15% لدى الذكور.

اطعمة تحميك من الأمراض المرتبطة بالعمر.. أعرفها
اطعمة تحميك من الأمراض المرتبطة بالعمر.. أعرفها

الرأي العام

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي العام

اطعمة تحميك من الأمراض المرتبطة بالعمر.. أعرفها

وفقًا لدراسة جديدة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، فإن بعض الأطعمة والمشروبات، بما في ذلك الفاكهة والخضراوات، غنية بمادة كيميائية نباتية قوية يمكن أن تساعد جسمك على التقدم في السن بشكل أفضل وتقليل خطر الإصابة بالخرف، حيث يؤكد الأستاذ في كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة ومؤلف الدراسة على إمكانية تأثير التعديلات الغذائية البسيطة على جودة الحياة بشكل عام والمساهمة في تحسين الشيخوخة الصحية، وفقًا لتقرير موقع تايمز أوف انديا'. الفلافونويدات- المواد الكيميائية السحرية الفلافونويدات هي مواد طبيعية موجودة في الفواكه والخضراوات والنباتات، وهي معروفة بفوائدها الصحية العديدة، مثل تقليل الالتهابات في الدماغ، وتعزيز صحة الأوعية الدموية، والحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية، وقد أجرى باحثون مؤخرًا دراسة حول فعاليتها، حيث تابعوا 62,743 امرأة و23,687 رجلاً على مدى 24 عامًا، وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات كبيرة من الفلافونويدات انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن أو الضعف بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظائف البدنية بنسبة 12%، وخطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%. فيما يلى.. أطعمة ومشروبات غنية بالفلافونويدات تساعدك على التقدم في السن بشكل أفضل وأكثر صحة: الشاي الأسود في دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، ذُكر أن الشاي الأسود يُحسن اليقظة والتركيز، مما يُقلل من التوتر ويُقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب، وهذا المشروب الغني بالفلافونويدات يُعزز الأداء الإدراكي، ويُحسن الذاكرة، وسرعة البديهة، والانتباه. الفواكه أجرى باحثون من جامعة إديث كوان، وجامعة كوينز بلفاست، وكلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة دراسة لاكتشاف أن الفلافونويدات غنية بمضادات الأكسدة، وأنها تساعد على تحييد الجذور الحرة وتقليل الإجهاد التأكسدي، مما يساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة، وتوجد مضادات الأكسدة هذه في فواكه مثل التفاح والعنب والكرز والحمضيات. الشوكولاتة الداكنة تشير دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب إلى أن تناول 40 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة يوميًا لمدة أسبوعين يُخفض التوتر لدى النساء بشكل فعال، كما أن هذه الوجبة الخفيفة الصحية غنية بالفلافونويدات، ويمكن أن تُساعد في إبطاء تدهور الصحة المرتبط بالعمر. الخضروات الخضراوات مثل البصل والكرنب والكرفس والجزر والبروكلي، تعتبر مصادر غنية بالفلافونويدات، كما أنها تساعد في الحفاظ على صحة القلب، وتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية عن طريق خفض ضغط الدم وخفض مستويات الكوليسترول 'الضار'.

«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟
«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟

أخبار ليبيا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟

يُعد الشاي ثاني أكثر المشروبات استهلاكًا عالميًا بعد الماء، ويُحضر من أوراق نبتة كاميليا سينينسيس، التي تنتج أنواعه المتعددة مثل الشاي الأخضر، الأسود، الأبيض، والأولونغ، بحسب طريقة معالجتها، ومع الانتشار الواسع له كمشروب يومي، تتزايد الأسئلة حول تأثيره على الصحة العامة، خاصة بين فوائده المثبتة علميًا ومخاطر الإفراط في تناوله. الفوائد الصحية: كنز من مضادات الأكسدة تشير دراسات علمية متعددة إلى أن الشاي، لا سيما الأخضر منه، يحتوي على مركبات قوية مضادة للأكسدة تُعرف بالفلافونويدات والكاتيشينات، التي تسهم في: خفض خطر الإصابة بأمراض القلب: أظهرت دراسة نُشرت في European Journal of Preventive Cardiology أن شرب الشاي ثلاث مرات أسبوعيًا على الأقل مرتبط بتحسين صحة القلب والأوعية الدموية وطول العمر. تعزيز وظائف الدماغ: الكافيين والحمض الأميني 'L-theanine' الموجودان في الشاي يعملان معًا على تحسين التركيز والانتباه وتقليل الشعور بالإجهاد الذهني. المساعدة في إدارة الوزن: خاصة الشاي الأخضر، الذي أظهرت بعض الأبحاث أنه يسرّع من معدل الأيض ويحسن من قدرة الجسم على حرق الدهون. خفض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان: بفضل غناه بمضادات الأكسدة، تشير دراسات أولية إلى أن الشاي قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي والبروستاتا. الأضرار المحتملة: كل ما زاد عن حده رغم فوائده، فإن الشاي ليس خاليًا من السلبيات، خاصة عند الإفراط في تناوله: اضطراب امتصاص الحديد: تحتوي مركبات التانين الموجودة في الشاي على خصائص قد تعيق امتصاص الحديد من الأطعمة، مما قد يفاقم مشكلة فقر الدم، خاصة لدى الأشخاص النباتيين أو من يعانون من نقص الحديد. زيادة الكافيين: شرب كميات كبيرة من الشاي (أكثر من 4-5 أكواب يوميًا) قد يؤدي إلى الأرق، تسارع ضربات القلب، القلق، وحتى مشاكل في الجهاز الهضمي. التأثير على الكلى: يحتوي الشاي على أوكسالات، وهي مركبات قد تساهم في تكوين حصوات الكلى إذا تم استهلاكها بكميات مفرطة. التأثير على العظام: بعض الدراسات تشير إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين قد يساهم في تقليل كثافة العظام مع مرور الوقت، خصوصًا لدى النساء. الشاي بالأعشاب.. هل هو بديل صحي؟ الشاي العشبي، مثل البابونج والنعناع والزنجبيل، لا يحتوي على الكافيين وغالبًا ما يكون أقل ضررًا، لكنه لا يوفر نفس مستويات مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي التقليدي. كما يجب الانتباه إلى بعض الأعشاب التي قد تتداخل مع أدوية معينة أو تسبب ردود فعل تحسسية. الخلاصة: الاعتدال هو الحل يؤكد خبراء التغذية أن تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي يوميًا يحقق توازنًا جيدًا بين الاستفادة من فوائده الصحية وتجنب مخاطره. كما ينصحون بشربه بعيدًا عن الوجبات لضمان امتصاص أفضل للعناصر الغذائية، واختيار الأنواع الأقل معالجة للحصول على أكبر قدر من الفوائد الطبيعية. The post «الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟
«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟

عين ليبيا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عين ليبيا

«الشاي» بين الفوائد والمخاطر.. هل لا يزال كوبك اليومي آمناً؟

يُعد الشاي ثاني أكثر المشروبات استهلاكًا عالميًا بعد الماء، ويُحضر من أوراق نبتة كاميليا سينينسيس، التي تنتج أنواعه المتعددة مثل الشاي الأخضر، الأسود، الأبيض، والأولونغ، بحسب طريقة معالجتها، ومع الانتشار الواسع له كمشروب يومي، تتزايد الأسئلة حول تأثيره على الصحة العامة، خاصة بين فوائده المثبتة علميًا ومخاطر الإفراط في تناوله. الفوائد الصحية: كنز من مضادات الأكسدة تشير دراسات علمية متعددة إلى أن الشاي، لا سيما الأخضر منه، يحتوي على مركبات قوية مضادة للأكسدة تُعرف بالفلافونويدات والكاتيشينات، التي تسهم في: خفض خطر الإصابة بأمراض القلب: أظهرت دراسة نُشرت في European Journal of Preventive Cardiology أن شرب الشاي ثلاث مرات أسبوعيًا على الأقل مرتبط بتحسين صحة القلب والأوعية الدموية وطول العمر. تعزيز وظائف الدماغ: الكافيين والحمض الأميني 'L-theanine' الموجودان في الشاي يعملان معًا على تحسين التركيز والانتباه وتقليل الشعور بالإجهاد الذهني. المساعدة في إدارة الوزن: خاصة الشاي الأخضر، الذي أظهرت بعض الأبحاث أنه يسرّع من معدل الأيض ويحسن من قدرة الجسم على حرق الدهون. خفض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان: بفضل غناه بمضادات الأكسدة، تشير دراسات أولية إلى أن الشاي قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي والبروستاتا. الأضرار المحتملة: كل ما زاد عن حده رغم فوائده، فإن الشاي ليس خاليًا من السلبيات، خاصة عند الإفراط في تناوله: اضطراب امتصاص الحديد: تحتوي مركبات التانين الموجودة في الشاي على خصائص قد تعيق امتصاص الحديد من الأطعمة، مما قد يفاقم مشكلة فقر الدم، خاصة لدى الأشخاص النباتيين أو من يعانون من نقص الحديد. زيادة الكافيين: شرب كميات كبيرة من الشاي (أكثر من 4-5 أكواب يوميًا) قد يؤدي إلى الأرق، تسارع ضربات القلب، القلق، وحتى مشاكل في الجهاز الهضمي. التأثير على الكلى: يحتوي الشاي على أوكسالات، وهي مركبات قد تساهم في تكوين حصوات الكلى إذا تم استهلاكها بكميات مفرطة. التأثير على العظام: بعض الدراسات تشير إلى أن الإفراط في استهلاك الكافيين قد يساهم في تقليل كثافة العظام مع مرور الوقت، خصوصًا لدى النساء. الشاي بالأعشاب.. هل هو بديل صحي؟ الشاي العشبي، مثل البابونج والنعناع والزنجبيل، لا يحتوي على الكافيين وغالبًا ما يكون أقل ضررًا، لكنه لا يوفر نفس مستويات مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي التقليدي. كما يجب الانتباه إلى بعض الأعشاب التي قد تتداخل مع أدوية معينة أو تسبب ردود فعل تحسسية. الخلاصة: الاعتدال هو الحل يؤكد خبراء التغذية أن تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي يوميًا يحقق توازنًا جيدًا بين الاستفادة من فوائده الصحية وتجنب مخاطره. كما ينصحون بشربه بعيدًا عن الوجبات لضمان امتصاص أفضل للعناصر الغذائية، واختيار الأنواع الأقل معالجة للحصول على أكبر قدر من الفوائد الطبيعية.

مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية
مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية

التحري

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية

يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم العوامل الغذائية التي قد تؤثر على جودة الحياة مع التقدم في العمر.وفي هذا السياق، تتزايد الأبحاث التي تستكشف دور المكونات الطبيعية في الغذاء، مثل الفلافونويدات، في دعم الصحة البدنية والعقلية خلال مراحل الشيخوخة.وكشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان وجامعة كوينز بلفاست وكلية هارفارد 'تي إتش تشان' للصحة العامة، أن تناول أطعمة غنية بالفلافونويدات، مثل التوت والتفاح والحمضيات والشاي، يمكن أن يدعم التقدم في العمر بطريقة صحية، ويقلل من مخاطر الإصابة بالوهن وتدهور الوظيفة البدنية وضعف الصحة العقلية. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص (62743 امرأة و23687 رجلا) على مدار 24 عاما، لرصد العلاقة بين تناول الفلافونويدات ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية.وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من الفلافونويدات 'انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%، وكذلك خطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%، مقارنة بمن تناولن كميات أقل'.أما لدى الرجال، فارتبط ارتفاع استهلاك الفلافونويدات بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15%، في حين كانت الروابط الأخرى أقل وضوحا.وقالت البروفيسورة إيدين كاسيدي، من جامعة كوينز بلفاست: 'الفلافونويدات تعرف بقدرتها على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي ودعم صحة الأوعية الدموية، بل وحتى الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية. وهذه جميعها عوامل حيوية للوقاية من الشيخوخة غير الصحية' وأضافت: 'إن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويدات بانتظام، مثل التوت والتفاح والبرتقال، قد يدعم الشيخوخة الصحية ويقلل من خطر التدهور الجسدي والعقلي المرتبط بالعمر'.وأوضحت أن الفروقات في النتائج بين الجنسين قد تعود لاختلافات في مدة المتابعة، وليس بالضرورة إلى تأثيرات بيولوجية متعلقة بالجنس، وهو ما يتم بحثه حاليا.ومن جانبه، أكد البروفيسور إريك ريم، من كلية هارفارد 'تي إتش تشان' أن 'نتائج الدراسة تدل على أن تعديلات بسيطة في النظام الغذائي، مثل زيادة تناول الفواكه الغنية بالفلافونويدات، يمكن أن يحسّن جودة الحياة ويعزز من فرص التقدم في العمر بصحة جيدة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store