logo
#

أحدث الأخبار مع #بالكاياك

من أكثر الوجهات روعة في العالم.. إجازة في أحضان الفخامة في باروس المالديف خلال عيد الفطر المبارك
من أكثر الوجهات روعة في العالم.. إجازة في أحضان الفخامة في باروس المالديف خلال عيد الفطر المبارك

مجلة هي

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

من أكثر الوجهات روعة في العالم.. إجازة في أحضان الفخامة في باروس المالديف خلال عيد الفطر المبارك

يُجسّد باروس المالديف قمّة الفخامة والتميز، حيث يلتقي التاريخ العريق مع الرفاهية العصرية في جزيرة خاصة تُعدّ إحدى أكثر الوجهات روعة في العالم. ويتميّز المنتجع الحائز على الجوائز العالمية بوجود 75 فيلا أنيقة مصمّمة بأرقى المعايير، تحتضنها شواطئ الرمال البيضاء الناعمة، وتحيط بها بحيرة فيروزية خلابة، وتُزيّنها شعاب مرجانية تُصنّف من بين الأجمل عالمياً. لقد رسّخ باروس مكانته في مصاف أكثر المنتجعات شهرة في المالديف، بفضل نهجه الريادي، وقيمه العريقة، ومعايير الضيافة التي تتجاوز كلّ التوقّعات. على بُعد 25 دقيقة فقط بالقارب السريع من مطار ماليه الدولي، يرحّب باروس بضيوفه على شواطئه الناعمة منذ عام 1973 وباعتباره ثالث منتجع يُفتتح في المالديف، شكّل باروس وعائلته المؤسسة علامة فارقة في عالم الضيافة في الأرخبيل، حيث قاد الابتكار وأرسى معايير الفخامة على مدار العقود الماضية. يدعو باروس ضيوفه خلال عيد الفطر المبارك إلى رحلة غامرة في قلب الثقافة المالديفية الأصيلة، حيث الأجواء المفعمة بالبهجة والتقاليد الغنية بروح الألفة والتواصل. وتشمل الاحتفالات عرض بودو ماس بينون التقليدي، إلى جانب الألعاب المائية المشوّقة، ومسابقات صيد الأسماك، ومآدب فاخرة أعدّها نخبة من الطهاة المحليين، تجسّد نكهات المالديف بأبهى صورها. وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة الكريمة، يُقدّم باروس لضيوفه باقات حصرية عند الإقامة لمدة ثلاث ليالٍ أو أكثر، تتضمّن فطوراً عائماً في أجواء من الخصوصية، وعشاءً رومانسياً وسط أضواء الشموع على الشاطئ، إضافةً إلى نشاطات مجانية مثل التجذيف بالكاياك أو ركوب ألواح التجذيف (SUP) وجلسات الشيشة الفاخرة. على بُعد أربع ساعات فقط بالطائرة من الشرق الأوسط، وبفضل قربه من المطار، يُعدّ باروس الوجهة الأمثل لعطلة عيد هادئة ومترفة. حيث يجمع المنتجع بين أعلى معايير الخدمة، والراحة المطلقة، والأناقة الراقية، ليُقدّم لضيوفه إقامة تفوق كلّ التوقّعات. باروس Baros هو منتجع على جزيرة خاصة به في المالديف، يقع على بعد 25 دقيقة بالقارب السريع من مطار جزر المالديف الدولي. هذا المنتجع الفاخر الحائز على جوائز عالمية، يتكوّن من 75 فيلا فخمة ذات حدائق خاصة تنتشر فوق شواطئ رملية بيضاء نقية في بحيرة بمياه فيروزية صافية. يمكن للضيوف الاسترخاء في أجواء استوائية مريحة، وأن ينطلقوا في رحلة مع أشهى المأكولات والمشروبات في مطاعم الجزيرة الثلاثة، فيختبروا متعة العشاء على ضفاف رملية معزولة، أو على الرصيف الرائع "بيانو دك" وسط البحيرة، كما يمكنهم الانطلاق في رحلات رائعة والغطس في المياه لتأمّل الأحياد البحرية المذهلة المنتشرة حول الجزيرة. منذ عام 1973، بنى باروس سمعة عالمية في حسن الضيافة، ما جعله اسماً مالديفياً مشهود له عالمياً في مجال الضيافة. لا تزال هذه المكانة تتجسّد اليوم من خلال مستوى الخدمة الرفيع الذي يوفّره باروس Baros لضيوفه في أجواء من الراحة الفائقة والأناقة المميّزة.

«الظفرة البحري» يحتفي بأصحاب الهمم
«الظفرة البحري» يحتفي بأصحاب الهمم

الإمارات اليوم

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

«الظفرة البحري» يحتفي بأصحاب الهمم

انطلقت فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم في دورته الرابعة، الذي تنظمه مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بالتعاون مع هيئة أبوظبي للتراث وجهات أخرى عدة، وذلك على هامش مهرجان الظفرة البحري في دورته الـ16، وشهد الملتقى حضوراً واسعاً تجاوز 300 مشارك، من كبار المواطنين وأصحاب الهمم وطلاب المدارس وممثلي الجهات الحكومية، في تأكيد لالتزام الدولة بتعزيز الدمج المجتمعي والرياضي، وترسيخ مبدأ الشمولية والتكافؤ بين جميع أفراد المجتمع، وتضمّن الملتقى سلسلة من المنافسات الرياضية التي تهدف إلى تمكين أصحاب الهمم، وتعزيز مشاركتهم في الأنشطة الرياضية، ومن أبرزها ماراثون أجيال الدامج الذي شهد مشاركة واسعة من مختلف الفئات المجتمعية، تأكيداً لدور الرياضة في تعزيز التفاعل الاجتماعي ونشر ثقافة الدمج، وسباق التجديف بالكاياك الذي نُظّم بالشراكة مع نادي أبوظبي البحري، واشتمل السباق على فئات عدة لضمان فرص متكافئة لجميع المشاركين.

انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم
انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم

الوطن

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم

انطلقت مساء أمس، فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم في دورته الرابعة، الذي تنظمه مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بالتعاون مع هيئة أبوظبي للتراث وعدة جهات أخرى، وذلك على هامش مهرجان الظفرة البحري في دورته السادسة عشرة. وشهد الملتقى حضورًا واسعًا، تجاوز 300 مشارك من كبار المواطنين، وأصحاب الهمم، وطلاب المدارس، وممثلي الجهات الحكومية، تأكيدا على التزام الدولة بتعزيز الدمج المجتمعي والرياضي، وترسيخ مبدأ الشمولية والتكافؤ بين جميع أفراد المجتمع. وتضمّن الملتقى سلسلة من المنافسات الرياضية التي تهدف إلى تمكين أصحاب الهمم وتعزيز مشاركتهم في الأنشطة الرياضية، ومن أبرزها ماراثون أجيال الدامج الذي شهد مشاركة واسعة من الفئات المجتمعية المختلفة، تأكيدًا على دور الرياضة في تعزيز التفاعل الاجتماعي ونشر ثقافة الدمج، وسباق التجديف بالكاياك الذي نظّم بالشراكة مع نادي أبوظبي البحري. كما تضمنت المنافسات بطولة الرماية التي تم تنظيمها بالتعاون مع أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية، وخصّصت لفئات الإعاقة الحركية والذهنية، إلى جانب بطولة البوتشي التي تميّزت بتفاعل كبير من المشاركين، وعكست روح المنافسة الإيجابية والتحدي، ومسابقات الألعاب الشعبية التراثية التي تهدف إلى إحياء التراث الإماراتي وتعريف الأجيال الجديدة بالموروث الشعبي، تعزيزًا للهوية الوطنية. وتضمن الملتقى مجموعة من الأنشطة التراثية والفنية، من بينها عروض موسيقية تراثية نُظّمت بالتعاون مع مدارس المنطقة، تعكس الفنون التقليدية الإماراتية ومسابقات طلابية صُمّمت لتعزيز التفاعل بين المشاركين، ودعم المواهب الشابة في بيئة تنافسية تعليمية محفزة. ويهدف ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم إلى تعزيز الدمج المجتمعي والرياضي، وإبراز أهمية التراث البحري الإماراتي، من خلال توفير بيئة شاملة تُشجّع على التفاعل والتكافل بين فئات المجتمع.وام

انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم
انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم

الاتحاد

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

انطلاق فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم

انطلقت مساء أمس، فعاليات ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم في دورته الرابعة، الذي تنظمه مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بالتعاون مع هيئة أبوظبي للتراث وعدة جهات أخرى، وذلك على هامش مهرجان الظفرة البحري في دورته السادسة عشرة. وشهد الملتقى حضورًا واسعًا، تجاوز 300 مشارك من كبار المواطنين، وأصحاب الهمم، وطلاب المدارس، وممثلي الجهات الحكومية، تأكيدا على التزام الدولة بتعزيز الدمج المجتمعي والرياضي، وترسيخ مبدأ الشمولية والتكافؤ بين جميع أفراد المجتمع. وتضمّن الملتقى سلسلة من المنافسات الرياضية التي تهدف إلى تمكين أصحاب الهمم وتعزيز مشاركتهم في الأنشطة الرياضية، ومن أبرزها ماراثون أجيال الدامج الذي شهد مشاركة واسعة من الفئات المجتمعية المختلفة، تأكيدًا على دور الرياضة في تعزيز التفاعل الاجتماعي ونشر ثقافة الدمج، وسباق التجديف بالكاياك الذي نظّم بالشراكة مع نادي أبوظبي البحري. كما تضمنت المنافسات بطولة الرماية التي تم تنظيمها بالتعاون مع أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية، وخصّصت لفئات الإعاقة الحركية والذهنية، إلى جانب بطولة البوتشي التي تميّزت بتفاعل كبير من المشاركين، وعكست روح المنافسة الإيجابية والتحدي، ومسابقات الألعاب الشعبية التراثية التي تهدف إلى إحياء التراث الإماراتي وتعريف الأجيال الجديدة بالموروث الشعبي، تعزيزًا للهوية الوطنية. وتضمن الملتقى مجموعة من الأنشطة التراثية والفنية، من بينها عروض موسيقية تراثية نُظّمت بالتعاون مع مدارس المنطقة، تعكس الفنون التقليدية الإماراتية ومسابقات طلابية صُمّمت لتعزيز التفاعل بين المشاركين، ودعم المواهب الشابة في بيئة تنافسية تعليمية محفزة. ويهدف ملتقى الظفرة البحري الدامج لأصحاب الهمم إلى تعزيز الدمج المجتمعي والرياضي، وإبراز أهمية التراث البحري الإماراتي، من خلال توفير بيئة شاملة تُشجّع على التفاعل والتكافل بين فئات المجتمع.

شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ
شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ

الوسط

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ

BBC أدريان سيمانكاس كان يمارس رياضة التجديف بالكاياك عندما ابتلعه حوت أول شيء لاحظه، لاعب الكاياك (التجديف)، أدريان سيمانكاس، بعد أن ابتلعه حوت هو المخاط. وقال الشاب البالغ 23 عاماً، لبي بي سي، "لقد أمضيت لحظة لأدرك فيها أنني كنت داخل فم شيء ما، أو ربما أكلني، وأنه ربما كان حوتاً قاتلاً أو وحشاً بحرياً". وبدأ أدريان في التفكير في كيفية بقائه حياً داخل الحوت الأحدب "مثل بينوكيو(أحد الشخصيات الكرتونية)" - ثم لفظه هذا المخلوق. كان الرياضي الفنزويلي يجدف بقارب الكاياك عبر مضيق ماجلان، قبالة ساحل باتاغونيا في تشيلي، مع والده عندما شعر بشيء "ضربني من الخلف، واقترب مني وأغرقني". واستطاع والده، دال، تصوير فيديو لهذه المحنة القصيرة على بعد أمتار فقط. أدريان قال لبي بي سي "أغمضت عيني ثم فتحتهما مجدداً، وأدركت أنني داخل فم الحوت". ويتذكر "شعرت بنسيج لزج يلامس وجهي"، ويضيف أن كل ما استطاع رؤيته كان اللونين الأزرق الداكن والأبيض. ويقول "تساءلت عمّا يمكنني فعله إذا كان قد ابتلعني، إذ لم أعد أستطيع المقاومة لإيقافه". ويضيف "كان علي أن أفكر فيما سأفعله بعد ذلك". لكن خلال ثوانٍ، بدأ أدريان يشعر كأنه يرتفع نحو السطح. ويتابع أدريان "كنت خائفاً قليلاً إزاء إذا كنت سأتمكن من حبس أنفاسي، لأنني لم أكن أعرف مدى العمق الذي أنا فيه، وشعرت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً حتى أتمكن من النهوض". ويضيف "صعدت إلى الأعلى لمدة ثانيتين، وأخيراً وصلت إلى السطح وأدركت أنه لم يأكلني". وعلى متن قارب كاياك قريب، كان والد أدريان، دال سيمانكاس، مندهشاً، وهو يشاهد الحدث. وكان الثنائي قد عبرا للتو خليج إيجل، قرب ساحل بونتا أريناس، المدينة الواقعة في أقصى جنوب تشيلي، عندما سمع صوت اصطدام خلفه "عندما استدرت، لم أرَ أدريان". وقال دال، البالغ 49 عاماً، "شعر بقلق للحظة حتى شاهدته يخرج من البحر". وأضاف "شاهدت شيئاً ما ميّزت أنه جسم ما، فسرت على الفور بأنه على الأرجح حوت بسبب حجمه". وثبت، دال، كاميرا في الجزء الخلفي من قاربه لتصوير الأمواج المرتفعة، والتي التقطت تجربة ابنه المذهلة. وأثناء مشاهدة الفيديو، كان أدريان، الذي انتقل مع والده إلى تشيلي قادماً من فنزويلا منذ 7 سنوات بحثاً عن حياة أفضل، مصدوماً من رؤيته ضخامة الحوت. وقال أدريان "لم أرَ اللحظة التي ظهر فيها ظهر الحوت، وزعانفه، بل سمعتها. هذا جعلني متوتراً". وأضاف "لكن لاحقاً، مع الفيديو، أدركت أنه ظهر أمامي بحجم ضخم لدرجة أنه ربما لو رأيته، لكان قد أخافني أكثر". "يستحيل ابتلاعه" وبالنسبة لأدريان فإن تجربته لا تتعلق بالنجاة فحسب، لكنه قال إنه شعر بأنه حصل على "فرصة ثانية" بعدما لفظه الحوت. ووصف التجربة "الفريدة" في أحد أكثر الأماكن قسوةً على وجه الأرض بأنها "دعته للتأمل فيما كان يمكنه القيام به بشكل أفضل حتى تلك اللحظة، وكذلك في الطرق التي يمكنه من خلالها استثمار التجربة وتقديرها بشكل كبير"، على حد قوله. لكن هناك سبب بسيط وراء قدرته على الهروب من الحوت بهذه السرعة، بحسب خبير في الحياة البرية. وقال المختص في مجال الحفاظ على البيئة، البرازيلي روشيد جاكوبسون سيبا، لبي بي سي، إنه للحيتان الحدباء حناجر ضيقة "بحجم أنبوب منزلي تقريباً" مصممة لابتلاع أسماك صغيرة والروبيان. وأضاف "جسدياً لا يمكنها ابتلاع أشياء كبيرة مثل قوارب الكاياك والإطارات وحتى الأسماك الكبيرة مثل التونة". وفي نهاية المطاف، لفظ الحوت القارب لأنه جسدياً من المستحيل ابتلاعه، وفق سيبا. ورجح سيبا أن الحوت ابتلع أدريان عن طريق الخطأ. وأوضح "من المرجح أن الحوت كان يتغذى على مجموعة أسماك عندما جرف عن غير قصد القارب مع وجبته". وقال "عندما تطفو الحيتان على السطح بسرعة أثناء التغذية، فقد تصطدم عن طريق الخطأ بالأشياء الموجودة في طريقها أو تبتلعها". وحذر من أن المواجهة بمثابة "تذكير مهم" لتجنب استخدام ألواح التجديف أو ألواح ركوب الأمواج أو غيرها من القوارب الصامتة في مناطق تسبح فيها الحيتان عادة. وأضاف أن القوارب المستخدمة لمشاهدة الحيتان وإجراء الأبحاث يجب أن تبقي محركاتها قيد التشغيل، لأن الضوضاء تساعد الحيتان على ملاحظة وجودها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store