logo
#

أحدث الأخبار مع #بالكونغرس

يمر المنزل 'Take It Down Act' ، وإرسال Bill Porn Revenge بدعم من ميلانيا ترامب إلى مكتب الرئيس
يمر المنزل 'Take It Down Act' ، وإرسال Bill Porn Revenge بدعم من ميلانيا ترامب إلى مكتب الرئيس

وكالة نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

يمر المنزل 'Take It Down Act' ، وإرسال Bill Porn Revenge بدعم من ميلانيا ترامب إلى مكتب الرئيس

واشنطن – أقر مجلس النواب مشروع قانون من الحزبين يوم الاثنين يجعل من جريمة فيدرالية نشر صور واضحة جنسيًا ومزيفة على الإنترنت لشخص دون موافقتهم ، حيث أرسل التشريع الذي تدعمه السيدة الأولى ميلانيا ترامب إلى مكتب الرئيس. مشروع القانون ، المعروف باسم ' خذ هذا الفعل ، 'تم مسح الغرفة السفلية في تصويت 409-2. جاء الاثنان' لا 'الأصوات من الجمهوريين. وقد اجتاز مجلس الشيوخ بالإجماع هذا الإجراء في فبراير. يتطلب التشريع شركات وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الويب الأخرى إزالة الصور ومقاطع الفيديو ، بما في ذلك DeepFakes التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي ، في غضون 48 ساعة بعد طلب الضحية. وقال السناتور تيد كروز ، وهو جمهوري في تكساس ، في مائدة مستديرة في 3 مارس وتتغير إلى الأبد 'إذا كنت ضحية للانتقام الإباحية أو الصور الصريحة التي تم إنشاؤها من الذكاء الاصطناعي ، فإن حياتك تتغير إلى الأبد'. استذكر كروز ، الذي قدم مشروع القانون ، تجربة ضحية مراهقة ، إليستون بيري ، استخدم زميله في تطبيق لإنشاء صور صريحة لها ثم أرسلها إلى زملائها في الفصل. حاولت والدة بيري دون جدوى الحصول على Snapchat لإزالة الصور لعدة أشهر قبل أن تتصل بمكتب كروز للحصول على المساعدة. وقال كروز: 'يجب ألا يستغرق الأمر عضوًا في مجلس الشيوخ أو عضوًا جالسًا في الكونغرس يلتقط الهاتف لالتقاط صورة أو فيديو'. حضرت السيدة الأولى ، التي نادراً ما تظهر في الأماكن العامة ، مناقشة مارس في الكابيتول في الولايات المتحدة للدفاع عن مرور مشروع القانون في مجلس النواب. وقالت: 'من المفاجئ أن نشهد شبابًا ، وخاصة الفتيات ، يتصارعون مع التحديات الساحقة التي يطرحها محتوى ضار عبر الإنترنت مثل المزيفات العميقة'. 'يمكن أن تكون هذه البيئة السامة ضارة بشدة.' أشادت السيدة الأولى بالكونغرس بعد إقرارها وقالت إن التصويت من الحزبين أدلى ببيان قوي بأننا نتوحد في حماية كرامة أطفالنا وخصوصية وسلامة '. وقالت في بيان 'أنا ممتن لأعضاء الكونغرس-سواء في مجلس النواب ومجلس الشيوخ-الذين صوتوا لحماية رفاهية شبابنا'. وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي ، في السنوات الأخيرة ، كان هناك عدد مقلق من الحالات التي تم فيها ابتزاز الضحايا الذين انتهوا في الانتحار. وقال المشرعون إنهم يأملون أن ينقذ مشروع القانون الأرواح من خلال توفير اللجوء للضحايا. وقالت النائب الجمهوري ماريا سالازار من فلوريدا ، التي تمنع أن الانتحار في مجلس النواب ، 'إن مهمة هذا القانون بسيطة وعميقة وطويلة الأمد. إنها تتوقف عن الإساءة عبر الإنترنت. إنها تمنع تنمر طفل واحد ضد آخر ، والأهم من ذلك ، أنه يمنع الانتحار من العار'. قال Meta ، الذي يمتلك Facebook و Instagram ، وكذلك Tiktok و Snapchat أنهم يدعمون التشريع. ومع ذلك ، حذرت مجموعات الحقوق الرقمية من أن التشريع كما هو مكتوب يمكن أن يؤدي إلى قمع الكلام القانوني ، بما في ذلك المواد الإباحية المشروعة ، ولا يحتوي على حماية ضد طلبات إزالة الأديان السيئة.

أي تداعيات لإحياء ترمب صناعة الفحم؟
أي تداعيات لإحياء ترمب صناعة الفحم؟

Independent عربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

أي تداعيات لإحياء ترمب صناعة الفحم؟

منذ اليوم الأول لتوليه الحكم كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب واضحاً في تبنيه نهج التوسع في الوقود الأحفوري، إذ ذكر في خطاب التنصيب قبل 3 أشهر أنه سيتبع سياسة "احفر يا عزيزي احفر"، لكن القرارات التنفيذية في شأن قطاع الفحم أضافت بعداً جديداً في سياسته الجدلية، بعدما أمر بإنعاش التنقيب عن الفحم في الوقت الذي يؤكد فيه منتقدون أن القرار له أضرار اقتصادية تضاف إلى التداعيات البيئية الخطرة لأكثر أنواع الوقود تلويثاً للبيئة، بما يعد انقلاباً على سنوات من العمل الدولي وداخل الولايات المتحدة لتقليص الاعتماد على الفحم والحد من آثاره في زيادة الاحترار العالمي. ووقع ترمب هذا الشهر 4 أوامر تنفيذية تهدف إلى إحياء صناعة الفحم من خلال إلغاء ضوابط تحد من تعدين الفحم، إضافة إلى توجيه الحكومة لتسهيل وتسريع عملية تأجير الأراضي الفيدرالية لأغراض تعدين الفحم والحد من التعقيدات البيروقراطية للحصول على تصاريح التعدين وتعزيز استخدام الفحم جزءاً من استراتيجية الطاقة الأميركية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، بخاصة لتشغيل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. هل الفحم نظيف؟ تمتلك الولايات المتحدة أكبر احتياطات الفحم القابلة للاستخراج في العالم، إذ قدَّرتها إدارة معلومات الطاقة الأميركية بنحو 252 مليار طن، بما يعادل نحو 23 في المئة من احتياطات العالم، في حين لا تتجاوز حصة الفحم من مصادر توليد الكهرباء بالولايات المتحدة 15 في المئة، وهو ما يثير شهية ترمب الساعي إلى مصادر طاقة رخيصة، إضافة إلى الوفاء بوعوده في تعزيز الاقتصاد وتوفير فرص عمل. الفحم الذي وصفه ترمب بـ"النظيف والجميل" يؤكد العلماء أنه ليس كذلك، إذ ينتج عند حرقه ثاني أكسيد الكربون الذي يسهم في الاحتباس الحراري وتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية، كما يمكن أن تؤدي انبعاثات الفحم إلى مشكلات صحية، بما في ذلك أمراض الجهاز التنفسي وأمراض الرئة والأمطار الحمضية والضباب الدخاني وتلف الأعصاب والنمو. وبينما تقول وزارة الطاقة الأميركية إن الكهرباء المولدة من الفحم أصبحت "أنظف من أي وقت مضى"، فإن الفحم المحترق لا يزال سبباً كبيراً في انبعاثات الاحتباس الحراري. وبحسب كبيرة محللي السياسات في شركة "إنرجي إنوفيشن" للطاقة فإن مصطلح "الفحم النظيف يشير إلى تقنيات تنظيف الفحم قبل حرقه أو تكنولوجيا التقاط الكربون الناتج منه"، مضيفة في تصريحات لشبكة ABC الأميركية أنه مهما كانت طريقة معالجته قبل الاحتراق يظل الفحم أكثر أنواع الوقود إصداراً لغازات الاحتباس الحراري، كما لا يختفي تلوث التربة أو المياه الناتج من الفحم ورماد الفحم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) هذه التقنيات أيضاً غير مستخدمة على نطاق واسع في الولايات المتحدة. ووفقاً لتقرير صادر من مكتب الموازنة بالكونغرس في ديسمبر 2023، تعمل 15 منشأة لالتقاط الكربون وتخزينه في الولايات المتحدة. ولا يستخدم أي منها في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. كما وجد مكتب الموازنة بالكونغرس أن هذه المنشآت قادرة على التقاط 0.4 في المئة فقط من إجمال انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السنوية للولايات المتحدة. وتعد قرارات ترمب انقلاباً على سنوات من العمل المناخي الدولي للحد من استخدام الفحم، إذ وضع اتفاق باريس للمناخ عام 2015 هدفاً عالمياً للحد من ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين، مع السعي إلى أن يكون بمقدار 1.5 درجة مئوية، بما يتطلب تقليصاً كبيراً في استخدام الفحم، نظراً إلى كثافة انبعاثاته، وقدم عدد من الدول التزامات بالتخلص كلياً من استخدام الفحم، منها كندا ونيوزيلندا اللتان التزمتا الهدف بحلول عام 2030، والاتحاد الأوروبي بحلول 2033. وقادت بريطانيا وكندا عام 2017 تحالفاً دولياً من عشرات الدول للعمل على تسريع التخلص من الفحم تنفيذاً لاتفاق باريس، وذلك لتوفير التمويل والدعم الفني للدول للانتقال إلى مصادر طاقة متجددة، مع التركيز على إعادة تدريب عمال الفحم. وساعد التحالف في تقليص مشاريع الفحم الجديدة عالمياً، إذ وصلت إلى أدنى مستوياتها في 20 عاماً بحلول 2024، وفقاً لتقرير منظمة مراقبة الطاقة العالمية، الذي أفاد بإلغاء 55 في المئة من محطات الفحم التي كانت في مراحل ما قبل الإنشاء أو التنفيذ عام 2015. وعززت القمم السنوية للمناخ التي تنظمها الأمم المتحدة جهود التخلص من الفحم، ففي "كوب 26" عام 2021 باسكتلندا أطلق التعهد العالمي للانتقال من الفحم إلى الطاقة النظيفة، ووافقت أكثر من 40 دولة على التخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2030 للدول المتقدمة، و2040 للدول النامية. وبعد عامين من ذلك التحرك خرج مؤتمر "كوب 28" في دبي بتأكيد تعهد التحول إلى الطاقة النظيفة مع الإشارة إلى تسريع استخدام تقنيات مثل تخزين الكربون بما يساعد في "تنظيف" قطاعات كثيرة من الكربون. الابتعاد عن الحكمة مستشار شؤون البيئة لدى منظمة "اليونيسكو" سابقاً بدوي رهبان قال لـ"اندبندنت عربية" إن مؤتمر باريس للمناخ وضع الأساس للتخلص من الوقود الأحفوري المسبب لـ30 في المئة من انبعاثات الغازات الدفيئة المؤدية إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب، وذلك من خلال إجراءات عديدة تقوم بها الحكومات والقطاع الخاص، وأعادت مؤتمرات المناخ الأممية السنوية تأكيد ضرورة التخلص من الفحم باعتباره "أحد أبرز أنواع الوقود الأحفوري الأكثر تلويثاً للبيئة". وأكد المتخصص الدولي المقيم في باريس أنه على رغم التحديات الاقتصادية فإنه ليس من الحكمة أن تمضي الدول في بناء مشروعات جديدة تعمل بالفحم أو تواصل تشغيل المحطات القائمة بهدف الامتثال إلى هدف تصفير انبعاثات الكربون بحلول عام 2050، وهو ما التزمته معظم دول العالم، معرباً عن أمله في الاحتفاظ بتلك الأهداف، على رغم إشارته إلى أن الأمم المتحدة تدرك أن بعض الدول "قد لا تلتزم الأهداف العالمية بسبب وجود أجندات داخلية". كذلك يؤكد رئيس اتحاد جمعيات البيئة في الأردن عمر شوشان أن إعادة تنشيط محطات الفحم ستزيد من انبعاثات الغازات الدفيئة عالمياً، بخاصة أن الولايات المتحدة ثاني أكثر دولة مصدرة للانبعاثات (11 في المئة)، مشيراً إلى أن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ والوكالة الدولية للطاقة تؤكدان أن خفض استخدام الفحم بحلول 2030 ضروري للحد من الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية، بينما قرارات ترمب تعاكس هذا الهدف. وقال شوشان لـ"اندبندنت عربية" إن قرارات ترمب لإنعاش تعدين الفحم تعكس أولويات اقتصادية وسياسية قصيرة المدى، لكنها تتعارض مع الجهود العالمية للحد من الاحتباس الحراري، وتعمل على تقويض اتفاق باريس، وإضعاف التحول إلى الطاقة النظيفة. وأوضح أنه على المدى القصير قد يحقق القرار مكاسب اقتصادية محدودة لترمب ويدعم بعض الوظائف، لكنه يتجاهل التحولات التكنولوجية والاقتصادية نحو الطاقة النظيفة، إذ إن الاعتماد على الفحم في عصر الطاقة المتجددة يشبه "التمسك بالماضي"، بينما على المدى الطويل، سياسة ترمب تعرض الولايات المتحدة لخطر التخلف عن الركب في السباق نحو الطاقة النظيفة، وتزيد من أخطار الكوارث المناخية، كما أنها تضعف صدقية الولايات المتحدة شريكاً في الجهود المناخية العالمية. رئيس اتحاد جمعيات البيئة في الأردن لفت إلى احتمالية مقاومة سوق شركات التكنولوجيا التوجه إلى استخدام الفحم، إذ تلتزم الشركات الكبرى مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" خفض انبعاثاتها عبر استخدام الطاقة المتجددة في الوقت الذي يروج فيه ترمب لتشغيل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي باستخدام الكهرباء المولدة من الفحم، مشيراً إلى أنه بينما تتجه دول مثل إندونيسيا وماليزيا والفيليبين نحو التخلي التدريجي عن الفحم، فإن عودة الولايات المتحدة إلى الفحم ترسل إشارة سلبية، وقد تشجع دولاً أخرى على إبطاء جهودها. سباق "تلويث الكوكب" ويتفق الأكاديمي المصري المتخصص في شؤون تغير المناخ علاء النهري مع الطرح السابق، إذ توقع حدوث سباق أميركي - صيني في مجال استخدام الوقود الأحفوري لتحقيق التنمية الاقتصادية من دون النظر إلى الآثار المترتبة على ذلك، وهو ما سيشجع بعض الدول النامية على التحلل من التزاماتها في مجال انتقال الطاقة. ووصف النهري قرارات ترمب بأنها "تعجل بنهاية العالم"، وقال لـ"اندبندنت عربية" إن الرئيس الأميركي يعتبر التغير المناخي "رفاهية"، محذراً من تداعيات كارثية إذا استمرت معدلات الاحترار العالمي الحالية، بما قد يؤدي إلى زيادة ذوبان المحيطات الجليدية ويرفع مستوى البحار، مما يعني أنه بعد 50 عاماً قد تختفي معظم الدول الجزرية وبعض المناطق المنخفضة مثل دلتا النيل في مصر التي قد يتعرض نصف مساحتها للغرق. وأثارت قرارات ترمب اعتراض عديد من المنظمات البيئية في الولايات المتحدة، ووصفت منظمة Sierra Club القرار بأنه هجوم على الهواء النظيف والمياه النظيفة، كما رأى "مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية أن القرار يعكس "رؤية عفا عليها الزمن"، مشيراً إلى أن العالم يتحرك نحو الطاقة المتجددة بسرعة، بينما تعود إدارة ترمب إلى دعم صناعة متراجعة، إذ وصلت وصلت مشاريع الفحم الجديدة إلى أدنى مستوياتها في 20 عاماً، فيما وصفت منظمة Greenpeace USA القرار بأنه "إعلان حرب على كوكب الأرض"، باعتباره يتعارض مع العلم الذي يدعو إلى تقليص الاعتماد على الوقود الأحفوري بصورة عاجلة لتحقيق أهداف اتفاق باريس، مما يعزز الانطباع بأن الولايات المتحدة تتخلى عن مسؤولياتها المناخية. ويملك ترمب سجلاً حافلاً من العداء مع جهود العمل المناخي، ففي ولايته الأولى انسحب من اتفاق باريس للمناخ عام 2017، لكن الانسحاب لم يدخل حيز التنفيذ سوى في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 بعد يوم واحد من الانتخابات الرئاسية التي خسرها أمام جو بايدن الذي أعاد واشنطن للاتفاق في أول أيامه بالبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) 2021، لكن الصورة انقلبت مع تولي ترمب من جديد، إذ وقع أمراً تنفيذياً بالانسحاب مرة أخرى من اتفاق باريس فور توليه الحكم في يناير الماضي. وأعلنت إدارة ترمب مارس (آذار) الماضي خططاً لإلغاء لوائح أقرتها وكالة حماية البيئة للحد من الانبعاثات والتلوث الناتج من استخدام الفحم، وكان أبرزها إعلان إعادة النظر في "خطة الطاقة النظيفة 2.0" التي وضعها الرئيس جو بايدن، وهي مجموعة من اللوائح التي تستهدف محطات الطاقة العاملة بالفحم والغاز الطبيعي، التي أعلن عنها العام الماضي. وتنفيذاً لسياسة تعزيز صناعة الفحم منحت إدارة ترمب الأسبوع الماضي ما يقارب 70 محطة طاقة تعمل بالفحم إعفاء لمدة عامين من المتطلبات الفيدرالية لتقليل انبعاثات المواد الكيماوية السامة مثل الزئبق والزرنيخ والبنزين.

مشروع قرار بمجلس الشيوخ بشأن تصنيف جبهة البوليساريو ككيان إرهابي
مشروع قرار بمجلس الشيوخ بشأن تصنيف جبهة البوليساريو ككيان إرهابي

بلبريس

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلبريس

مشروع قرار بمجلس الشيوخ بشأن تصنيف جبهة البوليساريو ككيان إرهابي

في إطار متابعتها للمواقف الأمريكية الداعمة للطرح المغربي، رصدت مصادر إعلامية مغربية، من بينها "بلبريس"، إعلان النائب الجمهوري جون ويلسون، عضو لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس الأمريكي، عن عزمه التقدم بطلب تشريعي رسمي لتصنيف جبهة البوليساريو كـ "تنظيم إرهابي". I agree with @SecRubio genuine autonomy under Moroccan sovereignty is the only feasible solution for the Sahara. I will introduce legislation to designate the Polisario as terrorists. Iran & Putin gaining a foothold in Africa via Polisario. Connect the dots: axis of aggression. — Joe Wilson (@RepJoeWilson) April 11, 2025 وفي هذا السياق، رصدت "بلبريس" تغريدة للنائب الجمهوري جون ويلسون على حسابه بمنصة "X" (تويتر سابقاً) جاء فيها: "أتفق مع السيناتور روبيو بأن الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن للصحراء، سأقدم تشريعًا لتصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية". وأضاف ويلسون في تغريدته التي تم رصدها: "إيران وبوتين يكتسبان موطئ قدم في أفريقيا عبر البوليساريو". وكان عضو الكونغرس الأمريكي، جو ويلسون، عن حزب الرئيس السابق دونالد ترامب، قد حظيت مواقفه السابقة بتغطية إعلامية مماثلة، حيث أشاد بتجديد تأكيد دعم الولايات المتحدة لسيادة المغرب الكاملة والتامة على صحرائه. وأبرز النائب الجمهوري، عقب لقاء انعقد الأربعاء الماضي مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن المباحثات همت "شراكتنا العريقة والتزامنا لفائدة السلام في المنطقة، لاسيما الاستقرار في الصحراء في مواجهة إرهابيي البوليساريو". وفي منشور آخر على منصة "X"، رصدته أيضاً المتابعات الإعلامية، والذي أرفقه بعلمي البلدين الحليفين، أكد جو ويلسون أن "الولايات المتحدة تدعم المغرب من أجل تحقيق السلام". وتأتي هذه التصريحات في أعقاب تجديد الولايات المتحدة، الثلاثاء الماضي، تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء، وهو الموقف الذي أعلنه الرئيس السابق دونالد ترامب وتم التأكيد عليه مجدداً خلال لقاء جمع الوزير بوريطة بالسيناتور الأمريكي ماركو روبيو في واشنطن.

أخبار العالم : مشرعون بالكونغرس يحذروا ترامب من خطر انخراط واشنطن في حرب غير دستورية باليمن (ترجمة خاصة)
أخبار العالم : مشرعون بالكونغرس يحذروا ترامب من خطر انخراط واشنطن في حرب غير دستورية باليمن (ترجمة خاصة)

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مشرعون بالكونغرس يحذروا ترامب من خطر انخراط واشنطن في حرب غير دستورية باليمن (ترجمة خاصة)

الخميس 10 أبريل 2025 09:30 مساءً نافذة على العالم - مشرعون بالكونغرس يحذروا ترامب من خطر انخراط واشنطن في حرب غير دستورية باليمن (ترجمة خاصة) [ أعضاء بالكونجرس يقدمون خطابا رسميا لترامب ] طالب مشرعون في الكونغرس الأميركي الرئيس دونالد ترامب، بتبرير الأساس القانوني للضربات العسكرية التي نفذتها إدارته على جماعة الحوثي في اليمن منذ منتصف مارس الماضي. وذكر موقع "ذا إنترسبت" أن مشرعين حذروا ترامب في رسالة بعثوها إلى البيت الأبيض من خطر انخراط الولايات المتحدة في "صراع غير دستوري" في الشرق الأوسط. وأفادت الرسالة الموجهة من النواب براميلا جايابال، ورو خانا، وفال هويل، وانضم إليهم 30 نائبا آخر- أن التقدميين بالكونجرس تجاوز انتقادهم لدردشة سيجنال سيئة السمعة، وطالبوا بمعرفة المبرر القانوني للبيت الأبيض لضرباته في اليمن. تطلب الرسالة من إدارة ترامب تقديم مبرراتها القانونية للضربات؛ وشرح ردها على الاختراق المحتمل للأمن القومي لرسائل سيجنال المرسلة إلى محرر مجلة أتلانتيك، جيفري غولدبرغ؛ وتقدير تكاليف الضربات وشرح كيفية دفع الإدارة لها؛ وشرح سبب ادعاء جنرال كبير بأنه "لم تكن هناك أي مؤشرات على أي إصابات بين المدنيين" خلال غارة جوية أسفرت عن مقتل العشرات. ومما جاء في الرسالة أنه على الإدارة "التوقف الفوري" عن استخدام القوة العسكرية دون تفويض، والرجوع إلى الكونغرس قبل اتخاذ أي خطوات عسكرية إضافية، تهدد بتعريض أفراد الجيش الأميركي في المنطقة للخطر. وتنص رسالة التقدميين على أن القانون يُلزم الرؤساء بالتوجه إلى الكونغرس للحصول على إعلان حرب أو أي تفويض قانوني آخر. الاستثناء الوحيد هو "حالة طوارئ وطنية" تنطوي على غزو - وهي حالة يُشير الموقعون على الرسالة إلى عدم وجودها. وأوضحت أن ترامب غير ملزم قانونيا بالرد على الرسالة، في وقت تجاهلت فيه إدارته الانتقادات المتعلقة بالتخطيط للضربات، وواصلت الترويج للعملية العسكرية باعتبارها "انتصارا"، رغم فشلها في ردع هجمات الحوثيين المستمرة احتجاجا على الحرب في غزة. وطبقا للموقع الأمريكي فإن الرسالة قد تمهّد الطريق أمام تحرك ديمقراطي لإنهاء أو تقييد الضربات الأميركية المستقبلية في اليمن، خاصة بعدما وردت تقارير عن استهداف مناطق سكنية مكتظة. وحظيت الرسالة بدعم من تحالف من الجماعات التقدمية والمناهضة للحرب، بما في ذلك لجنة خدمة الأصدقاء الأمريكية، ومنظمة كودبينك، ومنظمة "ديمند بروجرس"، والمجلس الوطني الإيراني الأمريكي، ومعهد كوينسي لفن الحكم المسؤول، ومنظمة "الفوز بلا حرب". ومنذ 15 مارس/آذار الماضي، شنت الولايات المتحدة مئات الغارات على اليمن، مما أدى إلى مقتل 116 مدنيا وإصابة 224 آخرين، بينهم أطفال ونساء، حسب بيانات صادرة عن وسائل إعلام تابعة لصنعاء. وتأتي الغارات الأميركية بعد أوامر أصدرها الرئيس ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما".

رسوم إضافية بنسبة 10٪ على الواردات الأميركية تدخل حيز التنفيذ وتثير مخاوف من اضطراب اقتصادي عالمي
رسوم إضافية بنسبة 10٪ على الواردات الأميركية تدخل حيز التنفيذ وتثير مخاوف من اضطراب اقتصادي عالمي

المغرب اليوم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المغرب اليوم

رسوم إضافية بنسبة 10٪ على الواردات الأميركية تدخل حيز التنفيذ وتثير مخاوف من اضطراب اقتصادي عالمي

واشنطن - المغرب اليوم دخلت الرسوم الجمركية الإضافية بنسبة 10% التي فرضها دونالد ترامب على معظم المنتجات المستوردة إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ، صباح السبت، في الساعة 4:01 بتوقيت غرينتش، في تصعيد للحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي مما يهدد ببلبلة الاقتصاد العالمي. وتطبق هذه الرسوم على القسم الأكبر من الواردات الأميركية، إضافة إلى الرسوم المفروضة سابقا. غير أن بعض المنتجات معفية منها في الوقت الحاضر، وهي النفط والغاز والنحاس والذهب والفضة والبلاتين والبلاديوم وخشب البناء وأشباه الموصلات والأدوية والمعادن غير المتوافرة على الأراضي الأميركية. كما أن هذه الرسوم لا تطبق على الصلب والألمنيوم والسيارات المستوردة التي سبق أن فرض عليها ترامب رسوما بنسبة 25%. وكندا والمكسيك غير معنيتين بهذه الرسوم الجديدة إذ تخضعان لرسوم منفصلة تصل إلى 25% على منتجاتهما. وتواجه عشرات الدول عبر العالم رسوما مشددة جديدة اعتبارا من التاسع من أبريل (نيسان). وبدأ موظفو الجمارك الأميركية اليوم السبت تحصيل الرسوم الجمركية الأحادية التي فرضها الرئيس ترامب بنسبة 10% على جميع الواردات من العديد من الدول، ومن المقرر أن تبدأ رسوم أعلى على سلع من 57 شريكا تجاريا أكبر خلال الأيام المقبلة. وقالت كيلي آن شو المحامية التجارية في مؤسسة هوجان لوفيلز والمستشارة التجارية السابقة للبيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى "هذا أكبر إجراء تجاري أحادي في حياتنا". أول تحرك بالكونغرس لتقليص سلطات ترامب في فرض الرسوم الجمركية وأضافت خلال فعالية لمؤسسة بروكينغز أنها تتوقع أن تتطور الرسوم الجمركية بمرور الوقت مع سعي الدول للتفاوض على معدلات أقل. وتابعت "لكن هذا أمر هائل. إنه تحول جذري وهام في طريقة تعاملنا التجاري مع كل دولة على وجه الأرض". وأدى إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية يوم الأربعاء إلى ارتباك أسواق الأسهم العالمية بشدة، حيث خسرت شركات مؤشر ستاندرد اند بورز500 ما قيمته 5 تريليونات دولار من قيمتها السوقية عند إغلاق يوم الجمعة، وهو انخفاض قياسي على مدى يومين. وتراجعت أسعار النفط والسلع، بينما لجأ المستثمرون إلى السندات الحكومية كملاذ آمن. ومن بين الدول التي طُلب منها أولا دفع رسوم جمركية بنسبة 10% أستراليا وبريطانيا وكولومبيا والأرجنتين ومصر والسعودية. وتشير نشرة الجمارك وحماية الحدود الأميركية الموجهة إلى شركات الشحن إلى عدم وجود فترة سماح للشحنات البحرية عند منتصف ليل السبت. لكن نشرة الجمارك وحماية الحدود الأميركية منحت فترة سماح مدتها 51 يوما للشحنات المحملة على السفن أو الطائرات والمتجهة إلى الولايات المتحدة قبل الساعة 12:01 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة اليوم السبت. ويجب أن تصل هذه الشحنات بحلول الساعة 12:01 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة يوم 27 مايو (أيار) لتجنب رسوم 10%. في نفس الساعة من يوم الأربعاء، من المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية "المضادة" التي فرضها ترامب، والتي تتراوح بين 11% و50%، حيز التنفيذ. وستُفرض رسوم جمركية بنسبة 20% على واردات الاتحاد الأوروبي، بينما ستُفرض رسوم جمركية بنسبة 34% على السلع الصينية، ليصل إجمالي الرسوم الجديدة التي فرضها ترامب على الصين إلى 54%. قد يهمك أيضــــــــــــــا ترامب يفرض رسومًا جمركية جديدة على 180 دولة لحماية الاقتصاد الأميركي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store