logo
#

أحدث الأخبار مع #بالكيلوغرام

إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد
إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد

جهينة نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جهينة نيوز

إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد

تاريخ النشر : 2025-04-29 - 12:02 am البرماوي: سيتم إحالة أي مخبز يقوم ببيع الخبز بالعدد إلى القضاء الحموي: نقابة المخابز غير مسؤولة عن تحديد الأسعار الأنباط - فرح موسى وردت لـ"الأنباط" عدة شكاوى حول مخابز في إربد تعمل على زيادة أرباحها على حساب الجودة من جهة، وعلى حساب جيب المواطن من جهة أخرى. وتابعت "الأنباط" شكاوى المواطنين ليتبين قيام بعض المخابز ببيع الخبز بالعدد، وليس بالكيلو، وهناك مخابز أخرى لا تخبز العجين بالشكل الصحيح حتى يبلغ مرحلة النضوج بهدف توفير الغاز. ويذكر أن مادة الخبز واحدة من المواد الغذائية التي يدور حولها جدل اجتماعي وحكومي منذ أزمة الخبز التي ظهرت خلال العام 2018، حيث تم وضع سقف لأسعار الخبز. وجاء ذلك بعد رصد كميات كبيرة يتم رميها في النفايات، لهذا قررت حكومة الدكتور هاني الملقي حينها أن ترفع أسعار الخبز والشعير من أجل ضبط سعر الشراء، والتحكم بعمليات الاستهلاك. وقال الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة، ينال برماوي، إن المخابز ملزمة بتوفير الخبز العربي الكبير المحدد سعره بالوزن، وليس بالعدد، وغير ذلك يعد مخالفة للقانون، وسيتم إحالة أي مخبز يقوم ببيع الخبز بالعدد إلى القضاء. وقال البرماوي إن الخبز العربي الكبير محدد سعره بـ32 قرشًا للكيلو، والخبز الصغير 40 قرشًا، أما خبز الشراك، وخبز القمح والشعير غير مسعرة، والأصناف غير المسعرة تخضع للمنافسة، وأسعارها غير محددة إطلاقًا. وأكد البرماوي إلزام أصحاب المخابز بالبيع بالوزن، وليس بالعدد، ويوجد متابعة، ومراقبة مستمرة، وفي حال وصول شكاوى من المواطنين يتم متابعتها فورًا، والتحقيق بها، واتخاذ الإجراءات المناسبة. وتواصلت "الأنباط" مع نقيب أصحاب المخابز عبدالاله الحموي، الذي أكد عدم مسؤولية النقابة عن تحديد الأسعار، راميًا الكرة بملعب غرفة الصناعة والتجارة. ويبين المواطن (أ. س) أنه لايذكر يوما اشترى خبزًا بالكيلو، وأن المخبز الذي اعتاد الشراء منه يعد الأرغفة عدًا، بالرغم من أن البيع المعروف لا يتم إلا بالكيلو غرام. وكرر الشكوى المواطن (ج .ب.ه) قائلًا: "إن المخابز اعتادت على بيع رغيف المشروح الواحد بـ20 قرشًا، وأنه عند وضع الرغيف على الميزان يكون ثمنه 18 قرشًا، ويحسب قرشين ثمن الكيس، لكن يصل ثمن الرغيفين إلى 40 قرشًا، والثلاثة أرغفة 60 قرشًا، أي أنهم يأخذون ثمن الكيس ثلاث مرات. وتؤكد المواطنة (ه.ك) ضرورة مراقبة النظافة بشكل مستمر، وليس فقط مكان البيع، بل مكان التصنيع، ونظافة العمال أيضًا، وأنها ذات مرة ذهبت لأحد المخابز غير الآلية وكان العجان يعجن بجانب بيت النار وبيده سيجارة، ولا توجد علامات نظافة ظاهرة عليه ما أثار حفيظتها، وقدمت شكوى لكن هناك الكثير من المخابز لا تراعي عمليات النظافة ولا توليها المكانة المناسبة من أجل صحة المواطن. تابعو جهينة نيوز على

إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد
إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد

الانباط اليومية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الانباط اليومية

إربد.. تجاوزات في بيع الخبز والحكومة تؤكد أنها بالمرصاد

الأنباط - البرماوي: سيتم إحالة أي مخبز يقوم ببيع الخبز بالعدد إلى القضاء الحموي: نقابة المخابز غير مسؤولة عن تحديد الأسعار الأنباط - فرح موسى وردت لـ"الأنباط" عدة شكاوى حول مخابز في إربد تعمل على زيادة أرباحها على حساب الجودة من جهة، وعلى حساب جيب المواطن من جهة أخرى. وتابعت "الأنباط" شكاوى المواطنين ليتبين قيام بعض المخابز ببيع الخبز بالعدد، وليس بالكيلو، وهناك مخابز أخرى لا تخبز العجين بالشكل الصحيح حتى يبلغ مرحلة النضوج بهدف توفير الغاز. ويذكر أن مادة الخبز واحدة من المواد الغذائية التي يدور حولها جدل اجتماعي وحكومي منذ أزمة الخبز التي ظهرت خلال العام 2018، حيث تم وضع سقف لأسعار الخبز. وجاء ذلك بعد رصد كميات كبيرة يتم رميها في النفايات، لهذا قررت حكومة الدكتور هاني الملقي حينها أن ترفع أسعار الخبز والشعير من أجل ضبط سعر الشراء، والتحكم بعمليات الاستهلاك. وقال الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة، ينال برماوي، إن المخابز ملزمة بتوفير الخبز العربي الكبير المحدد سعره بالوزن، وليس بالعدد، وغير ذلك يعد مخالفة للقانون، وسيتم إحالة أي مخبز يقوم ببيع الخبز بالعدد إلى القضاء. وقال البرماوي إن الخبز العربي الكبير محدد سعره بـ32 قرشًا للكيلو، والخبز الصغير 40 قرشًا، أما خبز الشراك، وخبز القمح والشعير غير مسعرة، والأصناف غير المسعرة تخضع للمنافسة، وأسعارها غير محددة إطلاقًا. وأكد البرماوي إلزام أصحاب المخابز بالبيع بالوزن، وليس بالعدد، ويوجد متابعة، ومراقبة مستمرة، وفي حال وصول شكاوى من المواطنين يتم متابعتها فورًا، والتحقيق بها، واتخاذ الإجراءات المناسبة. وتواصلت "الأنباط" مع نقيب أصحاب المخابز عبدالاله الحموي، الذي أكد عدم مسؤولية النقابة عن تحديد الأسعار، راميًا الكرة بملعب غرفة الصناعة والتجارة. ويبين المواطن (أ. س) أنه لايذكر يوما اشترى خبزًا بالكيلو، وأن المخبز الذي اعتاد الشراء منه يعد الأرغفة عدًا، بالرغم من أن البيع المعروف لا يتم إلا بالكيلو غرام. وكرر الشكوى المواطن (ج .ب.ه) قائلًا: "إن المخابز اعتادت على بيع رغيف المشروح الواحد بـ20 قرشًا، وأنه عند وضع الرغيف على الميزان يكون ثمنه 18 قرشًا، ويحسب قرشين ثمن الكيس، لكن يصل ثمن الرغيفين إلى 40 قرشًا، والثلاثة أرغفة 60 قرشًا، أي أنهم يأخذون ثمن الكيس ثلاث مرات. وتؤكد المواطنة (ه.ك) ضرورة مراقبة النظافة بشكل مستمر، وليس فقط مكان البيع، بل مكان التصنيع، ونظافة العمال أيضًا، وأنها ذات مرة ذهبت لأحد المخابز غير الآلية وكان العجان يعجن بجانب بيت النار وبيده سيجارة، ولا توجد علامات نظافة ظاهرة عليه ما أثار حفيظتها، وقدمت شكوى لكن هناك الكثير من المخابز لا تراعي عمليات النظافة ولا توليها المكانة المناسبة من أجل صحة المواطن.

تونس: أسعار الخضر والغلال اليوم في سوق الجملة
تونس: أسعار الخضر والغلال اليوم في سوق الجملة

تورس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تورس

تونس: أسعار الخضر والغلال اليوم في سوق الجملة

فيما يلي لمحة عن بعض الأسعار المُسجّلة بالكيلوغرام: -الخضر: * البطاطا المحلية: 2000 مليم * البطاطا الموردة: 1800 مليم * الطماطم: 1500 مليم * الفلفل الحلو: 2800 مليم * الفلفل الحار: 2000 مليم * البصل: 1000 مليم * الخيار: 1200 مليم * القرع الأخضر: 2000مليم * الجلبانة (البازلاء): 3000 مليم * الفول الأخضر: 2000 مليم * البسباس: 1000 مليم * المعدنوس: 1000 مليم -الغلال: * التفاح: 4000 مليم * البرتقال المالطي: 4000 مليم * البرتقال تومسون: 4000 مليم * البرتقال السكري: 1600 مليم * الليمون: 100 مليم * الفراولة: 15000 مليم * تمر دڨلة فرع: 8000 مليم هذه الأسعار تمثل الأسعار المرجعية في سوق الجملة، وقد تختلف نسبيًا عند البيع في الأسواق المحلية للمستهلك، باحتساب هامش الربح وتكاليف النقل والتوزيع.

%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة
%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة

سرايا الإخبارية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة

سرايا - يصادف الرابع من آذار من كل عام اليوم العالمي للسمنة، حيث يتزامن موعده هذا العام مع بداية شهر رمضان المبارك، ليمثل الصيام فرصة لتعزيز العادات الغذائية الصحية وتقليل الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة والوزن الزائد، إلى جانب الحد من استهلاك التبغ، أحد عوامل الخطر الرئيسة المؤثرة على الصحة. وتهدف هذه المناسبة إلى تسليط الضوء على مخاطر السمنة وضرورة تبني أنماط حياة صحية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خصوصا الهدف الثالث المتعلق بتحسين الصحة وضمان الرفاهية للجميع، والغاية الخامسة منه والتي تهدف إلى تقليل الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بنسبة الثلث بحلول عام 2030. وتقاس السمنة أو ما يسمى مقياس كتلة الجسم، وهو حاصل وزن الجسم بالكيلو غرام على مربع الطول مقاسا بالمتر أو أجزاء منه، فإذا كان حاصل القسمة 30 فأكثر فإن الشخص لديه سمنة، أما إذا كان بين 25-29 فإن الشخص لديه زيادة في الوزن. ووفقا لأحدث تقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن 38.5 بالمئة من البالغين في الأردن ممن تبلغ أعمارهم 18 سنة فأكثر يعانون من السمنة، حيث ترتفع هذه النسبة بين النساء إلى 44.3 بالمئة مقارنة بـ 33 بالمئة للرجال، فيما تبلغ النسبة بين الأطفال والمراهقين بعمر 5-19 سنة نحو 17.8 بالمئة، بواقع 22.1 بالمئة للذكور مقابل 13 بالمئة للإناث. وأظهرت نتائج المسح التدرجي لعوامل الخطورة المرتبطة بالأمراض غير السارية، الذي أجرته وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية عام 2019، أن 60.1 بالمئة من الأشخاص الذي تتراوح أعمارهم بين 18- 69 سنة يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، حيث بلغت النسبة 68.8 بالمئة للنساء، و53.1 بالمئة للرجال. وتشكل الأمراض غير السارية في الأردن حوالي 78 بالمئة من أسباب الوفيات، ما يستدعي مراقبة عوامل الخطورة المرتبطة بها والحد من انتشارها، باعتبار أن السمنة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وارتفاع ضغط الدم واضطرابات التنفس وبعض أنواع السرطان، كما قد تؤثر على الصحة النفسية والخصوبة لدى الجنسين. وأظهرت نتائج مسح السكان والصحة الأسرية لعام 2023 ارتفاعا في نسبة النساء المتزوجات في سن الإنجاب اللواتي يعانين من السمنة أو زيادة الوزن، حيث بلغت هذه النسبة 35.4 بالمئة في الفئة العمرية 15-19 سنة، فيما بلغت النسبة في الفئة العمرية 20-49 سنة حوالي 64.1 بالمئة، وارتفعت النسبة إلى 83.6 بالمئة للسيدات الأكبر عمرا بفئة 40-49 سنة، فيما سجلت محافظة جرش أعلى نسبة سمنة بين السيدات المقيمات، حيث بلغت 72 بالمئة، وبلغت النسبة بين السيدات السوريات في الأردن 69.4 بالمئة، وبين السيدات دون مستوى التعليم الثانوي إلى 72.6 بالمئة. وأما بالنسبة لانتشار السمنة بين الأطفال، تشير الأرقام إلى ارتفاع معدلات زيادة الوزن مقارنة بالطول بين الأطفال دون سن 5 سنوات في الأردن خلال الفترة 2012-2023، حيث تضاعفت النسبة من 4.4 بالمئة عام 2012 إلى 8.8 عام 2023، أما في الفئة العمرية 5-9 سنوات فقد بلغت 20.5 بالمئة عام 2023، فيما بلغت في الفئة العمرية 6-12 سنة 11.8 بالمئة للسمنة، و16 بالمئة لزيادة الوزن، وفقا لنتائج دراسة المغذيات الدقيقة ومسح التغذية في الأردن 2019. وفيما يتعلق بالإجراءات للحد من السمنة في الأردن، يتطلب التزام الأردن بتحقيق الأهداف العالمية للتغذية ضمن أهداف التنمية المستدامة، العمل على عدة محاور لمواجهة السمنة، أبرزها؛ تعزيز التوعية بأنماط الحياة الصحية وممارسة النشاط البدني، وفرض ضرائب على الأطعمة غير الصحية وتشديد الرقابة على المقاصف المدرسية، ومنع استخدام الدهون المتحولة المنتجة صناعيا في الإمدادات الغذائية، ودعم الرضاعة الطبيعية والتغذية السليمة للأطفال، ومراقبة سوق الأدوية، للحد من استخدام أدوية تخفيف الوزن دون إشراف طبي.

%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة
%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة

هلا اخبار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • هلا اخبار

%38.5 من البالغين في الأردن يعانون من السمنة

هلا أخبار – يصادف الرابع من آذار من كل عام اليوم العالمي للسمنة، حيث يتزامن موعده هذا العام مع بداية شهر رمضان المبارك، ليمثل الصيام فرصة لتعزيز العادات الغذائية الصحية وتقليل الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة والوزن الزائد، إلى جانب الحد من استهلاك التبغ، أحد عوامل الخطر الرئيسة المؤثرة على الصحة. وتهدف هذه المناسبة إلى تسليط الضوء على مخاطر السمنة وضرورة تبني أنماط حياة صحية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خصوصا الهدف الثالث المتعلق بتحسين الصحة وضمان الرفاهية للجميع، والغاية الخامسة منه والتي تهدف إلى تقليل الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بنسبة الثلث بحلول عام 2030. وتقاس السمنة أو ما يسمى مقياس كتلة الجسم، وهو حاصل وزن الجسم بالكيلو غرام على مربع الطول مقاسا بالمتر أو أجزاء منه، فإذا كان حاصل القسمة 30 فأكثر فإن الشخص لديه سمنة، أما إذا كان بين 25-29 فإن الشخص لديه زيادة في الوزن. ووفقا لأحدث تقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن 38.5 بالمئة من البالغين في الأردن ممن تبلغ أعمارهم 18 سنة فأكثر يعانون من السمنة، حيث ترتفع هذه النسبة بين النساء إلى 44.3 بالمئة مقارنة بـ 33 بالمئة للرجال، فيما تبلغ النسبة بين الأطفال والمراهقين بعمر 5-19 سنة نحو 17.8 بالمئة، بواقع 22.1 بالمئة للذكور مقابل 13 بالمئة للإناث. وأظهرت نتائج المسح التدرجي لعوامل الخطورة المرتبطة بالأمراض غير السارية، الذي أجرته وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية عام 2019، أن 60.1 بالمئة من الأشخاص الذي تتراوح أعمارهم بين 18- 69 سنة يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، حيث بلغت النسبة 68.8 بالمئة للنساء، و53.1 بالمئة للرجال. وتشكل الأمراض غير السارية في الأردن حوالي 78 بالمئة من أسباب الوفيات، ما يستدعي مراقبة عوامل الخطورة المرتبطة بها والحد من انتشارها، باعتبار أن السمنة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وارتفاع ضغط الدم واضطرابات التنفس وبعض أنواع السرطان، كما قد تؤثر على الصحة النفسية والخصوبة لدى الجنسين. وأظهرت نتائج مسح السكان والصحة الأسرية لعام 2023 ارتفاعا في نسبة النساء المتزوجات في سن الإنجاب اللواتي يعانين من السمنة أو زيادة الوزن، حيث بلغت هذه النسبة 35.4 بالمئة في الفئة العمرية 15-19 سنة، فيما بلغت النسبة في الفئة العمرية 20-49 سنة حوالي 64.1 بالمئة، وارتفعت النسبة إلى 83.6 بالمئة للسيدات الأكبر عمرا بفئة 40-49 سنة، فيما سجلت محافظة جرش أعلى نسبة سمنة بين السيدات المقيمات، حيث بلغت 72 بالمئة، وبلغت النسبة بين السيدات السوريات في الأردن 69.4 بالمئة، وبين السيدات دون مستوى التعليم الثانوي إلى 72.6 بالمئة. وأما بالنسبة لانتشار السمنة بين الأطفال، تشير الأرقام إلى ارتفاع معدلات زيادة الوزن مقارنة بالطول بين الأطفال دون سن 5 سنوات في الأردن خلال الفترة 2012-2023، حيث تضاعفت النسبة من 4.4 بالمئة عام 2012 إلى 8.8 عام 2023، أما في الفئة العمرية 5-9 سنوات فقد بلغت 20.5 بالمئة عام 2023، فيما بلغت في الفئة العمرية 6-12 سنة 11.8 بالمئة للسمنة، و16 بالمئة لزيادة الوزن، وفقا لنتائج دراسة المغذيات الدقيقة ومسح التغذية في الأردن 2019. وفيما يتعلق بالإجراءات للحد من السمنة في الأردن، يتطلب التزام الأردن بتحقيق الأهداف العالمية للتغذية ضمن أهداف التنمية المستدامة، العمل على عدة محاور لمواجهة السمنة، أبرزها؛ تعزيز التوعية بأنماط الحياة الصحية وممارسة النشاط البدني، وفرض ضرائب على الأطعمة غير الصحية وتشديد الرقابة على المقاصف المدرسية، ومنع استخدام الدهون المتحولة المنتجة صناعيا في الإمدادات الغذائية، ودعم الرضاعة الطبيعية والتغذية السليمة للأطفال، ومراقبة سوق الأدوية، للحد من استخدام أدوية تخفيف الوزن دون إشراف طبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store