أحدث الأخبار مع #باللوتين


فيتو
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
أطعمة للحماية من الشيخوخة المبكرة
أطعمة للحماية من الشيخوخة المبكرة، تعد الشيخوخة المبكرة من أكثر المخاوف الصحية والجمالية التي تشغل معظم النساء بشكل كبير، وهي لا تعني فقط ظهور التجاعيد أو الخطوط الدقيقة، بل تشمل أيضًا تراجع وظائف الجسم، وضعف المناعة، وانخفاض الطاقة العامة. وبينما تلعب العوامل الوراثية والبيئية دورًا في تسريع مظاهر الشيخوخة، فإن النظام الغذائي يمثل أحد العوامل الأكثر تأثيرًا والتي يمكن التحكم فيها بسهولة. أكدت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن الوقاية من الشيخوخة المبكرة لا تعتمد فقط على مستحضرات التجميل أو العلاجات الخارجية، بل تبدأ من الداخل، من طبق الطعام الذي نختاره يوميًا. وأضافت أخصائية التغذية العلاجية، أن التغذية الذكية والمتوازنة تُعد من أقوى أدواتك للحفاظ على شبابك، ليس فقط في مظهرك، بل في طاقتك، وتركيزك، وراحتك النفسية. وأضافت أن بعض الأطعمة تمتلك خصائص قوية تحارب الجذور الحرة، وتدعم خلايا الجسم، وتحافظ على شباب البشرة والعقل. أطعمة تحمي من الشيخوخة المبكرة علامات الشيخوخة وتأخيرها وتستعرض الدكتورة هدى مدحت، في السطور التالية أهم الأطعمة التي يمكنها أن تحمي الجسم من الشيخوخة المبكرة. أولًا: الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة تُعتبر مضادات الأكسدة خط الدفاع الأول ضد الشيخوخة المبكرة. فهي تحارب الجذور الحرة التي تتكوّن نتيجة التعرض لأشعة الشمس، التلوث، التدخين، والتوتر، والتي تؤدي بدورها إلى تلف الخلايا وظهور علامات التقدم في السن. التوت بأنواعه (الفراولة، التوت الأزرق، التوت الأسود) غني بفيتامين C ومركبات الفلافونويد، والتي تعزز إنتاج الكولاجين وتحمي خلايا البشرة من التلف. الرمان يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل البوليفينولات، ويساعد في تقليل الالتهاب وتحفيز تجدد خلايا الجلد. السبانخ والكرنب الأجعد (الكايل) غنيان باللوتين والبيتا كاروتين، وهما مركّبان يحافظان على مرونة الجلد ويحميان العين من الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. ثانيًا: الدهون الصحية الدهون ليست العدو كما يظن البعض، بل إن اختيار الدهون الصحية يلعب دورًا محوريًا في حماية القلب والمخ والبشرة. الأفوكادو غني بفيتامين E والدهون الأحادية غير المشبعة، التي تساعد على ترطيب البشرة ومنع الالتهاب المزمن. المكسرات (الجوز، اللوز، الكاجو) مصدر ممتاز للأحماض الدهنية أوميغا-3 وأوميغا-6، التي تقلل من ظهور التجاعيد وتحافظ على مرونة الجلد. زيت الزيتون البكر مصدر غني بمضادات الأكسدة وفيتامين E، وقد أظهرت دراسات أنه يساهم في تقليل علامات الشيخوخة الظاهرة على الجلد. ثالثًا: الأطعمة التي تحفّز إنتاج الكولاجين الكولاجين هو البروتين الأساسي الذي يمنح البشرة تماسكها ومرونتها. ومع التقدم في العمر، يقل إنتاج الجسم للكولاجين، ما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. البيض يحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية لتكوين الكولاجين، بالإضافة إلى الكبريت الذي يدعم صحته. الأسماك الدهنية (السلمون، السردين، الماكريل) غنية بأحماض أوميغا-3 التي تقلل الالتهابات وتدعم صحة الجلد. الحمضيات (الليمون، البرتقال، الجريب فروت) مصدر غني بفيتامين C، والذي يُعد أساسيًا في عملية تكوين الكولاجين داخل الجسم. رابعًا: أطعمة تدعم صحة الدماغ والمناعة الشيخوخة لا تظهر فقط على البشرة، بل تؤثر على الأداء الذهني والمناعة. لذلك من المهم تناول أطعمة تدعم صحة المخ وتقلل من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر. الكركم يحتوي على مادة الكركمين ذات الخصائص المضادة للالتهابات والتي أثبتت فعاليتها في تحسين وظائف المخ. الشوكولاتة الداكنة غنية بمركبات الفلافونول التي تحسّن تدفق الدم إلى الدماغ وتزيد التركيز والانتباه. الشاي الأخضر يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الكاتيشين، ويساعد في حماية الخلايا من التلف وتعزيز صحة الجهاز العصبي. خامسًا: أطعمة تدعم صحة الجهاز الهضمي والكبد الهضم الجيد يعني امتصاصًا أفضل للعناصر الغذائية وطردًا أسرع للسموم. ومع تراكم السموم، تزداد فرص شيخوخة الجلد والجسم عمومًا. الزبادي والكفير يحتويان على البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) التي تعزز من صحة الأمعاء وتقلل من الالتهابات. الثوم والبصل يحتويان على مركبات الكبريت التي تدعم وظائف الكبد وتحفّز عملية التخلص من السموم. الشوفان مصدر غني بالألياف القابلة للذوبان، والتي تعزز حركة الأمعاء وتنظف الجسم من الفضلات. نصائح غذائية لمحاربة الشيخوخة المبكرة تأخير علامات الشيخوخة شرب الماء بانتظام: الترطيب المستمر أساسي لبشرة نضرة ومرنة. الابتعاد عن السكريات المكررة: فهي تزيد من الالتهابات وتساهم في تكسير الكولاجين. تجنب الأطعمة المصنعة والمقلية: لأنها تزيد من الجذور الحرة في الجسم. ممارسة الصيام المتقطع أو تقليل الوجبات الثقيلة: ما يساعد في تجديد الخلايا وتحسين وظائف الجسم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


المغرب اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
تناول الفستق يوميًا يحافظ على البصر ويحمي من أضرار الضوء
أفاد موقع الصحة الألماني "أبونيت.دي" ( بأن الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ، إذ إنه يحمي العين من أضرار الضوء ويحافظ على البصر ، وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في "مجلة التغذية". وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن الأشخاص المشاركين في الدراسة تناولوا نحو 50 غراما من الفستق يوميا لمدة 12 أسبوعا. وبالمقارنة مع المجموعة الضابطة التي حافظت على نظامها الغذائي المعتاد، زادت كمية الصبغة البقعية لدى المجموعة التي تناولت الفستق بشكل ملحوظ بعد 6 أسابيع. وفي المجموعة الضابطة، ظلت كمية الصبغة البقعية كما هي طوال الفترة. وتحمي الصبغة البقعية العين من أضرار الضوء، إذ إنها تعدّ مرشحا للضوء الأزرق ومضادا للأكسدة. كما زادت تركيزات "اللوتين" في الدم لدى الأشخاص الذين تناولوا الفستق، في حين ظلت التركيزات كما هي في المجموعة الضابطة. ولم تتغير تركيزات "الزياكسانثين" في أي من المجموعتين. يذكر أن "اللوتين" و"الزياكسانثين" هما صباغان طبيعيان قابلان للذوبان في الدهون الموجودة في الطعام، ويمكنهما عبور حاجز الدم في الدماغ، ويتراكمان في المنطقة البقعية لشبكية العين. وتساعد الأصباغ البقعية في الحماية من فقدان البصر الناجم عن الضمور البقعي المرتبط بالتقدم في العمر، كما أنها تعمل على تحسين وظيفة البصر. وقد أشارت أبحاث سابقة إلى أن تناول اللوتين والزياكسانثين يزيد من مستويات الصبغة البقعية. ويعد الفستق غنيا باللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


الإمارات نيوز
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
طرق علاج ضعف النظر بوسائل طبيعية
'`html أسباب ضعف النظر تعاني الكثير من الأشخاص من ضعف في النظر الذي قد يكون نتيجة لعوامل بيئية أو وراثية. في بعض الأحيان، يكون السبب عدم العناية الجيدة بالعيون أو التعرض المفرط للشاشات الإلكترونية. من المهم أن نتعرف على الأسباب المحتملة لضعف النظر حتى نستطيع اتخاذ الإجراءات المناسبة للحفاظ على صحة نظرنا. بعض الأسباب الشائعة تشمل: الإرهاق البصري الناتج عن استخدام الأجهزة الإلكترونية لفترات طويلة. نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية في الجسم. العوامل الوراثية التي تجعل بعض الأفراد أكثر عرضة لضعف النظر. العمر، حيث يزداد احتمال ضعف النظر مع التقدم في السن. طرق طبيعية لتحسين النظر من الممكن تحسين النظر باستخدام مجموعة من الوسائل الطبيعية. هذه الوسائل قد تُعتبر بديلة أو مكملة للعلاجات الطبية التقليدية، وقبل البدء بأي منها، من المهم استشارة أخصائي في العيون. إليك بعض الطرق الطبيعية التي تساعد في تعزيز صحة العين: 1. التغذية الصحية تلعب التغذية دوراً هاماً في صحة النظر. يمكن تعزيز صحة العين من خلال تناول الأطعمة الغنية بفيتامين A وC، بالإضافة إلى الأحماض الدهنية الأوميغا 3. من الأطعمة التي تُعتبر مفيدة لصحة النظر: الجزر، المعروف بقدرته في تحسين الرؤية الليلية. السمك الدهني، مثل السلمون والتونة. السبانخ والخضروات الورقية الغنية باللوتين والزياكسانثين. 2. التمارين البصرية هناك مجموعة من التمارين التي يمكن أن تساعد في تقوية عضلات العين وتحسين التركيز. من هذه التمارين: تمرين 20-20-20: كل عشرين دقيقة، اجعل نظرك يركز على شيء يبعد عنك عشرين قدم لمدة عشرين ثانية. تمارين تحريك العين، والتي تشمل النظر للجانب الأيمن والأيسر لأقصى مدى ثم لأعلى ولأسفل. 3. الحماية من أشعة الشمس التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر قد يكون ضاراً للعين. ينصح بارتداء نظارات شمسية واقية من الأشعة فوق البنفسجية لحماية العين والحفاظ على صحتها. الخلاصة بالرغم من أن تقدم العمر والعوامل الوراثية تلعب دوراً في ضعف النظر، إلا أن هناك العديد من الطرق الطبيعية التي تساهم في تحسين صحة العين وتقوية النظر بشكل طبيعي. من التغذية السليمة إلى التمارين البصرية، تعتبر هذه الوسائل جزءاً من الحفاظ على صحة العيون. دائماً يُنصح باستشارة أخصائي العيون قبل البدء بأي علاج طبيعي لضمان السلامة والفعالية. '`