logo
#

أحدث الأخبار مع #بالو_ألتو_نتوركس

القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس في الأمن السيبراني
القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس في الأمن السيبراني

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أخبار السياحة

القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس في الأمن السيبراني

أطلقت بالو ألتو نتوركس، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الإلكتروني، النسخة الأولى من 'إجنايت أون تور' في مصر اليوم والتي جمعت المختصين في الأمن السيبراني وقادة التكنولوجيا وذلك في المتحف المصري الكبير. وشمل الحدث عدداً من الكلمات الرئيسية، والعروض التطبيقية العملية للذكاء الاصطناعي، والجلسات الحوارية حول مشهد التهديدات السيبرانية المتنامية ودور الذكاء الاصطناع في الأمن السيبراني. كما حظي المشاركون بفرصة التفاعل مع الخبراء في بالو ألتو نتوركس وغيرهم من قادة القطاع، واطلعوا على أفكار حول آخر التطورات في مجال الأمن السيبراني والاستراتيجيات المطلوبة للحماية من التهديدات الناشئة. وقال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر: ' في العصر الرقمي الذي نعيشه اليوم، لم يعد الأمن السيبراني مجرد أولوية تقنية أو أمراً نخبوياً، بل أضحى ضرورةً وطنية تستلزم تكاتف كافة القطاعات. إن مصر ملتزمةٌ بالمساهمة في الجهود العالمية الرامية إلى تعزيز مستقبل رقمي أكثر أمانًا. ونرحب بالتعاون مع جميع الشركاء المحليين والدوليين، لتحقيق استراتيجيتنا لبناء مصر الرقمية… مجتمع رقمي آمن وشامل.' كما تم تنظيم جلسة حوارية غير رسمية مع تيري كارسينتي، نائب رئيس الحلول التقنية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا اللاتينية لدى بالو ألتو نتوركس، إلى جانب جلسة لمراجعة شاملة لمشهد التهديدات المعززة بالذكاء الاصطناعي قادها إيريك سيمان، نائب الرئيس والمدير الاستشاري الأول في الوحدة42 التابعة لشركة بالو ألتو نتوركس. وبحث المشاركون خلال الجلسات مواضيع توظيف المنصات المعززة بالذكاء الاصطناعي من أجل دعم الدفاعات وتحقيق نتائج مستقلة وآنية في مجال الأمن السيبراني. من جهته قال طارق عباس، مدير أول للحلول التقنية لجنوب منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى بالو ألتو نتوركس: 'تشكل استضافة 'إجنايت أون تور' في القاهرة إنجازاً كبيراً في التزامنا بدعم الأمن السيبراني في المنطقة. ويقدم هذا الحدث منصة للمختصين للتواصل والتعلم والتعاون حول ضمان أمن المستقبل الرقمي لجمهورية مصر العربية ومناطق الشرق الأوسط وأفريقيا'. وأضاف عباس خلال الجلسة التي تحدث فيها: 'يحتاج الأمن السيبراني اليوم إلى أكثر من مجرد الاستجابات التقليدية، إذ يتطلب عناصر السرعة والذكاء والقدرة على التكيف. ويمكن للذكاء الاصطناعي والأتمتة التقليل وإلى حد كبير من أوقات الاستجابة، وكشف أي خلل بسرعة أكبر، والسماح لفرق الأمن السيبراني بالانتقال من الوضعية الدفاعية التفاعلية إلى الوضعية الدفاعية الاستباقية. ولا شك بأن الفعاليات مثل 'إجنايت أون تور' تساعد في تعزيز الحوار المطلوب من أجل القيام بهذا التحول في منطقتنا'. وتستضيف بالو ألتو نتوركس سلسلة فعاليات 'إجنايت أون تور' حول العالم، وتجمع هذه الفعاليات قادة الأمن السيبراني بهدف مشاركة الأفكار وأفضل الممارسات وتعزيز الدفاعات السيبرانية العالمية.

القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس الرائد في الأمن السيبراني
القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس الرائد في الأمن السيبراني

جريدة المال

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

القاهرة تستضيف للمرة الأولى مؤتمر بالو ألتو نتوركس الرائد في الأمن السيبراني

أطلقت بالو ألتو نتوركس، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الإلكتروني، النسخة الأولى من "إجنايت أون تور" في مصر اليوم والتي جمعت المختصين في الأمن السيبراني وقادة التكنولوجيا وذلك في المتحف المصري الكبير. وشمل الحدث عدداً من الكلمات الرئيسية، والعروض التطبيقية العملية للذكاء الاصطناعي، والجلسات الحوارية حول مشهد التهديدات السيبرانية المتنامية ودور الذكاء الاصطناع في الأمن السيبراني. كما حظي المشاركون بفرصة التفاعل مع الخبراء في بالو ألتو نتوركس وغيرهم من قادة القطاع، واطلعوا على أفكار حول آخر التطورات في مجال الأمن السيبراني والاستراتيجيات المطلوبة للحماية من التهديدات الناشئة. وقال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر: " في العصر الرقمي الذي نعيشه اليوم، لم يعد الأمن السيبراني مجرد أولوية تقنية أو أمراً نخبوياً، بل أضحى ضرورةً وطنية تستلزم تكاتف كافة القطاعات. إن مصر ملتزمةٌ بالمساهمة في الجهود العالمية الرامية إلى تعزيز مستقبل رقمي أكثر أمانًا. ونرحب بالتعاون مع جميع الشركاء المحليين والدوليين، لتحقيق استراتيجيتنا لبناء مصر الرقمية... مجتمع رقمي آمن وشامل." كما تم تنظيم جلسة حوارية غير رسمية مع تيري كارسينتي، نائب رئيس الحلول التقنية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا اللاتينية لدى بالو ألتو نتوركس، إلى جانب جلسة لمراجعة شاملة لمشهد التهديدات المعززة بالذكاء الاصطناعي قادها إيريك سيمان، نائب الرئيس والمدير الاستشاري الأول في الوحدة42 التابعة لشركة بالو ألتو نتوركس. وبحث المشاركون خلال الجلسات مواضيع توظيف المنصات المعززة بالذكاء الاصطناعي من أجل دعم الدفاعات وتحقيق نتائج مستقلة وآنية في مجال الأمن السيبراني. من جهته قال طارق عباس، مدير أول للحلول التقنية لجنوب منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى بالو ألتو نتوركس: "تشكل استضافة "إجنايت أون تور" في القاهرة إنجازاً كبيراً في التزامنا بدعم الأمن السيبراني في المنطقة. ويقدم هذا الحدث منصة للمختصين للتواصل والتعلم والتعاون حول ضمان أمن المستقبل الرقمي لجمهورية مصر العربية ومناطق الشرق الأوسط وأفريقيا". وأضاف عباس خلال الجلسة التي تحدث فيها: "يحتاج الأمن السيبراني اليوم إلى أكثر من مجرد الاستجابات التقليدية، إذ يتطلب عناصر السرعة والذكاء والقدرة على التكيف. ويمكن للذكاء الاصطناعي والأتمتة التقليل وإلى حد كبير من أوقات الاستجابة، وكشف أي خلل بسرعة أكبر، والسماح لفرق الأمن السيبراني بالانتقال من الوضعية الدفاعية التفاعلية إلى الوضعية الدفاعية الاستباقية. ولا شك بأن الفعاليات مثل "إجنايت أون تور" تساعد في تعزيز الحوار المطلوب من أجل القيام بهذا التحول في منطقتنا". وتستضيف بالو ألتو نتوركس سلسلة فعاليات "إجنايت أون تور" حول العالم، وتجمع هذه الفعاليات قادة الأمن السيبراني بهدف مشاركة الأفكار وأفضل الممارسات وتعزيز الدفاعات السيبرانية العالمية.

الرؤساء التنفيذيون لا يرغبون في التخلي عن امتيازات زمن الجائحة
الرؤساء التنفيذيون لا يرغبون في التخلي عن امتيازات زمن الجائحة

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البيان

الرؤساء التنفيذيون لا يرغبون في التخلي عن امتيازات زمن الجائحة

في الوقت الذي حصل فيه العديد من الموظفين على كراسيّ مريحة أو تجهيزات خاصة لشاشات الحاسوب للعمل من المنزل خلال جائحة «كوفيد 19»، كان الرؤساء التنفيذيون للشركات المدرجة ضمن مؤشر ستاندرد آند بورز 500 يحصدون امتيازات رفاهية من نوع مختلف تماماً، فقد شملت مزاياهم رحلات جوية خاصة، وإقامات في قصور فاخرة على نفقات الشركات، وهي امتيازات لا تزال مستمرة حتى اليوم، رغم انقضاء الجائحة منذ سنوات. وفي تحليل حديث أجرته شركة الاستشارات «غلاس لويس» لملفات التعويضات التنفيذية خلال الأعوام الماضية تبين أن تكلفة الامتيازات الإضافية، التي تمثل عادة جزءاً ضئيلاً من حزمة تعويضات المدير التنفيذي، قد ارتفعت بشكل حاد في كبرى الشركات الأمريكية. وارتفعت قيمة هذه المزايا بأكثر من 30 % بين عامي 2019 و2023، والمبلغ الإجمالي لا يتجاوز عادة بضع مئات الآلاف من الدولارات، إلا أنه قد يصل إلى ملايين الدولارات في بعض الحالات، كما هي الحال مع مارك بينيوف، الرئيس التنفيذي لشركة «سيلزفورس» ونيكيش أرورا الرئيس التنفيذي لشركة «بالو ألتو نتوركس». وإذا كانت الطريقة المباشرة لمكافأة التنفيذيين تتمثل في الرواتب والمكافآت وخيارات الأسهم فإن الواقع اليوم يشير إلى تحول الشركات إلى تقديم خدمات شخصية، تشمل السفر والسكن والأمن، وحتى الترفيه. على سبيل المثال حصل مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، على أكثر من 20 مليون دولار في عام 2023 فقط لتغطية تكاليف الحماية الشخصية له ولعائلته، وهي أكبر ميزة فردية تمنح لأي رئيس تنفيذي. وفي ظل امتلاك زوكربيرغ ما قيمته 223 مليار دولار من أسهم «فيسبوك» يطرح كثيرون تساؤلاً حول حاجته الفعلية لهذا الدعم الأمني من أموال الشركة. وتركز الهيئات الرقابية مثل لجنة الأوراق المالية والبورصات بشكل أساسي على الإفصاح عن هذه المزايا، وليس على شكلها أو قيمتها، ففي أحد الإجراءات واجه مارك واتسون، الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة أرغو، تدقيقاً، بعد أن تبين استخدامه أموال الشركة لشراء تذاكر لحضور حفل «ميت غالا» الفاخر في نيويورك، دون الإفصاح عن ذلك. والسؤال الأهم الذي ينبغي أن يشغل المساهمين هو: هل يمكن تبرير هذه «التعويضات الخفية»؟ ولماذا لا يدفع الرؤساء التنفيذيون الأثرياء تكاليف هذه الامتيازات، التي لا يحصل عليها أي شخص آخر في الشركة، من حزم رواتبهم التي تبلغ عدة ملايين من الدولارات؟ الجواب يكمن جزئياً في قناعة مجالس الإدارات والمساهمين الأمريكيين بأن ما يُسمى «المواهب الإدارية النخبوية» تستحق فعلاً أجوراً فلكية. وعلى سبيل المثال استعانت «ستاربكس» في عام 2024 ببرايان نيكول، الرئيس التنفيذي السابق لشركة «تشيبوتلي»، ومنحته امتياز استخدام طائرة خاصة لرحلات العمل والسفر الشخصي، فضلاً عن مكتب في كاليفورنيا بالقرب من محل إقامته، رغم أن المقر الرئيسي للشركة يقع في سياتل. وجاءت هذه الامتيازات إلى جانب مكافآت توقيع بقيمة 90 مليون دولار، وتعويض سنوي بقيمة 28 مليون دولار. وتكمن الخطورة في أن هذه التكاليف، التي تبدو طفيفة، قد ترتفع تدريجياً وتتحول إلى عبء فعلي، كما قد لا ينتبه المساهمون لها بسهولة، نظراً لضآلتها مقارنة ببقية نفقات الشركات، لكنها في أسوأ الأحوال ترسل إشارات سلبية للموظفين العاديين، وتدعم سلوكيات غير فعالة من جانب كبار المديرين، مثل العيش بعيداً عن المقرات الرئيسية. ومع أن الموظفين العاديين يطلب منهم شيئاً فشيئاً العودة إلى المكاتب مع عودة الأوضاع إلى طبيعتها فلا يبدو أن الرؤساء التنفيذيين سيتنازلون بسهولة عن الامتيازات، التي اكتسبوها في زمن الجائحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store