أحدث الأخبار مع #باين


العين الإخبارية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«ريتشمونت» السويسرية.. سر النجاح في بيع ساعات باهظة رغم الظروف الصعبة
في الوقت الذي يشهد فيه سوق الساعات الفاخرة العالمي تباطؤًا ملحوظًا، تُظهر مجموعة "ريتشمونت" السويسرية العملاقة مرونة لافتة في مواجهة هذا الركود. وبينما تتراجع مبيعات علامات الساعات الراقية، تلمع مجوهرات "كارتييه" وغيرها من الأسماء اللامعة لتسدّ الفجوة وتُبقي المجموعة في مسار نمو مستقر، رغم التهديدات التجارية القادمة من الضفة الأمريكية. وتُظهر مجموعة "ريتشمونت" السويسرية، المالكة لعلامات مثل كارتييه، فان كليف أند آربلز، IWC، وجيجر لوكولتر، قدرتها على التعامل بنجاح مع تباطؤ سوق السلع الفاخرة، بحسب صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية. ارتفاع المبيعات وفي نتائجها المالية للعام المنتهي في 31 مارس/آذار، سجّلت المجموعة ارتفاعًا في مبيعاتها بنسبة 4% لتصل إلى 21.4 مليار يورو، ويُعزى هذا النمو إلى الأداء القوي لعلاماتها المتخصصة في المجوهرات الراقية. فقد شهدت وحدة المجوهرات، التي تضم علامات مثل كارتييه، فان كليف أند آربلز، بوتشيلاّتي، وفيرنييه، ارتفاعًا في المبيعات بنسبة 8% خلال العام الماضي، مقارنة بزيادة 2% فقط في السوق العالمية للمجوهرات الفاخرة، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "باين" الاستشارية المتخصصة. أما على صعيد الساعات، فقد واجهت المجموعة تحديات أكثر حدة، إذ تراجع حجم أعمال العلامات الساعية مثل IWC، بوم أند ميرسييه، جيجر لوكولتر، وبيجيه بنسبة 13%، ليبلغ 3.3 مليار يورو خلال نفس الفترة. كما تدهورت هوامش الربح التشغيلي في هذا القطاع إلى حد كبير، حيث تراجعت إلى 5.3% بعد أن كانت أعلى بثلاثة أضعاف في السابق. ومثلها مثل باقي الشركات السويسرية، عانت "ريتشمونت" من الانكماش الحاد في سوق الساعات الفاخرة، لا سيما بعد الطفرة المضاربية التي شهدها النصف الثاني من العقد الماضي، والحماسة العامة التي عمّت القطاع في تلك الفترة. واليوم، تواجه المجموعة إلى جانب ذلك احتمال فرض رسوم جمركية أمريكية جديدة على واردات الساعات، مما يزيد من تعقيد المشهد التجاري في هذا القطاع الحساس. تُعد مجموعة "ريتشمونت" ثاني أكبر مجموعة فاخرة في العالم بعد "LVMH"، وتتمتع بمحفظة مميزة من العلامات التي تجمع بين الفخامة الكلاسيكية والابتكار المعاصر. وتتركز قوتها على وجه الخصوص في قطاعي المجوهرات والساعات الفاخرة، وهما من أكثر القطاعات تأثرًا بالتقلبات الاقتصادية العالمية. الإدارة الصارمة للتكاليف وتُعرف المجموعة بإدارتها الصارمة للتكاليف وسياساتها في المحافظة على حصرية منتجاتها، ما يمنحها استقرارًا نسبيًا حتى في أوقات الركود. aXA6IDg5LjIxMy4xODUuMTYyIA== جزيرة ام اند امز UA


العين الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الشيخوخة في الصين تٌنعش قطاع التأمين.. ثلث السكان «فوق الستين»
بحلول عام 2035، سيتجاوز عمر ما يقرب من ثلث سكان الصين الستين عاما. ويشكل انكماش القوى العاملة الشابة تحديًا سياسيًا للبلاد، لا سيما بالنسبة لمحركات النمو التقليدية مثل التصنيع. ومع ذلك، وفي خضم هذه المخاوف الأوسع نطاقًا، يواصل قطاع واحد التألق، وهو قطاع التأمين، بحسب ما أفادت صحيفة فاينانشيال تايمز. أعمار تهدد الإنتاجية ويُغذي نمو الأعمار بين السكان، الذي يُهدد الإنتاجية ويُرهق نظام الضمان الاجتماعي، الطلب على منتجات التأمين المُصممة خصيصًا للصحة والتقاعد. وعلى عكس القطاعات المرتبطة بالتجارة المتقلبة، تستفيد شركات التأمين على الحياة والصحة من هذه العوامل الديموغرافية الداعمة طويلة الأجل. ومن المتوقع أن تُساهم الصين بأكثر من ربع نمو أقساط التأمين العالمية حتى عام 2030، وفقًا لتقديرات شركة باين. وفي الوقت نفسه، برز قطاع التأمين كواحد من أوائل وأهم المستفيدين من ثورة الذكاء الاصطناعي. مكانة جيدة ويتمتع قطاع التأمين بمكانة جيدة تُمكنه من الاستفادة من تحليلات البيانات المتقدمة والتعلم الآلي لتسعير المخاطر بدقة أكبر وتقديم تغطية تأمين أكثر تخصيصا. وتستخدم شركات التأمين المدعومة بالذكاء الاصطناعي هذه التقنيات لتقديم حلول مصممة خصيصًا من خلال تحليل بيانات المستخدمين، مثل المقاييس الصحية وعادات نمط الحياة، لتعديل السياسات والأسعار بشكل ديناميكي. ويتجلى هذا التحول الرقمي بوضوح في النمو السريع لشركات التأمين والوسطاء الأصغر حجمًا عبر الإنترنت المعتمدة على هذه التكنولوجيا في الصين. ومن الأمثلة الرئيسية على ذلك شركة يوانباو، التي تستخدم أكثر من 4000 نموذج ذكاء اصطناعي لتحليل بيانات الصحة ونمط الحياة، لمطابقة المستخدمين مع منتجات تأمين مخصصة. احتياجات وظروف العملاء و"منتجات التأمين المخصصة"، يُقصد بها وثائق تأمين يتم تصميمها بما يتناسب مع احتياجات وظروف العميل الخاصة، بدلاً من الاعتماد على المنتجات التأمينية العامة أو الموحدة المتاحة للجميع. بمعنى آخر، بدل أن يشتري العميل وثيقة تأمين جاهزة بغطاء ثابت ومحدد مسبقًا، تقوم شركة التأمين بتفصيل وثيقة تأمين تناسب متطلباته الشخصية أو طبيعة عمله أو نوع المخاطر التي يواجهها. وارتفعت مبيعات شركة يوانباو، التي تتبع هذا النهج، بنحو الثلثين العام الماضي، ومن المتوقع أن يُعطي إدراجها الأخير في الولايات المتحدة، وهي خطوة نادرة في ظل ضغوط وتوترات جيوسياسية، دفعة قوية لها في سعيها للتوسع. وضاعفت شركة تشاينا لايف، إحدى أكبر شركات التأمين في البلاد، صافي أرباحها بأكثر من الضعف لتصل إلى 106.9 مليار يوان صيني (14.7 مليار دولار أمريكي) العام الماضي، مدعومة بنمو قوي في أقساط التأمين. ورغم هذه القوة في أداء شركات التأمين الصينية، لا يخلو القطاع من التحديات، فقد أدى انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليص عوائد الاستثمار، مما قوض مصدرًا رئيسيًا للربحية. وفي الوقت نفسه، تتعرض نماذج التوزيع التقليدية القائمة على الوكلاء لضغوط ناجمة عن التحول الرقمي، مما يُجبر شركات التأمين على زيادة إنفاقها لتحقيق نفس المستوى من الأعمال الجديدة بالاعتماد أكثر على الأتمتة. وإلى جانب المنافسة المتزايدة، أثقلت هذه التحديات كاهل أسعار أسهم القطاع في الأشهر الأخيرة. aXA6IDgyLjIzLjIxNC4xODEg جزيرة ام اند امز LV


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : بعد 7 أشهر على وفاته.. بدء تصفية ثروة ليام باين
الجمعة 9 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - بدأت رسميًا إجراءات تصفية تركة نجم فرقة One Direction الراحل ليام باين، بعد مرور سبعة أشهر على وفاته المفاجئة، وسط تقديرات بأن ثروته تتجاوز 24 مليون جنيه إسترليني، وفقًا لتقارير بريطانية. وكان ليام باين قد توفي عن عمر ناهز 31 عامًا في أكتوبر الماضي، بعد سقوطه من شرفة أحد الفنادق في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، في حادث هزّ الوسط الفني وأثار موجة من الحزن بين الملايين من معجبي فرقة One Direction حول العالم. وتُظهر السجلات الرسمية أن باين لم يترك وصية قانونية، وهو ما يعني – ووفقًا لقوانين الوراثة البريطانية – أن ابنه Bear، البالغ من العمر 8 سنوات من علاقته السابقة مع النجمة شيريل كول، سيكون الوريث الوحيد لممتلكاته، نظرًا لعدم زواجه أو وجود شريك مدني على قيد الحياة. وتم تعيين كل من شيريل كول، العضوة السابقة في فرقة Girls Aloud، إلى جانب المحامي المتخصص في شؤون الموسيقى ريتشارد براي، كمنفّذين مؤقتين على التركة. إلا أن صلاحياتهما ما زالت محدودة في هذه المرحلة، ولا تتيح لهما الشروع في توزيع الثروة بشكل رسمي حتى صدور التفويض العام من المحكمة. وبحسب وثائق المحكمة، بلغت القيمة الإجمالية لممتلكات باين نحو 28.6 مليون جنيه إسترليني، قبل خصم الديون والمصاريف، لتصل إلى نحو 24.3 مليون جنيه كقيمة صافية. يُذكر أن محكمة أرجنتينية كانت قد أسقطت في فبراير الماضي تهم الإهمال الجنائي عن ثلاثة من أصل خمسة أشخاص وُجهت إليهم اتهامات تتعلق بالحادث، الذي لا تزال ملابساته تُثير الكثير من التساؤلات. وأوضحت المحكمة أن الفرضية التي اعتمدتها القاضية المسؤولة عن القضية لم تتجاوز حدود التخمين، مما أدى إلى إطلاق سراح المتهمين الثلاثة، ومن بينهم ممثل باين في الأرجنتين ومديرة الفندق ومدير مكتب الاستقبال. في المقابل، ثبتت التهم الموجهة إلى شخصين آخرين، يشتبه في قيامهما بتزويد المغني بالمخدرات، حيث قررت المحكمة استمرار احتجازهما احتياطياً، مع إمكانية مواجهتهما عقوبات تتراوح بين أربعة وخمسة عشر عامًا في حال إدانتهما. وكان ليام باين، البالغ من العمر 31 عامًا، قد توفي في 16 أكتوبر بعد تعرضه لإصابات بالغة ونزيف داخلي وخارجي إثر سقوطه من شرفة غرفته بالفندق. وكشفت التحقيقات أنه كان قد تناول الكحول والكوكايين ومضادات للاكتئاب قبل وفاته.


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
حبيبة ليام باين السابقة تُعيّن لإدارة تركته البالغة 32.2 مليون دولار
عُينت شيريل، الحبيبة السابقة للنجم البريطاني الراحل ليام باين، مسؤولة عن إدارة ممتلكاته التي تبلغ قيمتها 32.2 مليون دولار أميركي، وذلك بعد سبعة أشهر من وفاة مغني "ون دايركشن" دون وصية. وقد أظهرت وثائق المحكمة الصادرة في 1 أيار/مايو، والتي حصلت عليها مجلة "بيبول"، أنه تم تعيين شيريل، والدة طفل باين الوحيد "بير" (8 سنوات)، إلى جانب المحامي ريتشارد مارك برايس، كمنفّذين رسميين لإدارة تركة باين. وتشير المستندات إلى أن القيمة الإجمالية لتركة باين في المملكة المتحدة تبلغ 38 مليون دولار أميركي، وقيمتها الصافية نحو 32.2 مليون دولار أميركي، وعادةً ما تؤول التركات في المملكة المتحدة إلى زوج المتوفى الشرعي، أو إذا لم يكن متزوجاً، إلى أقرب أقربائه بالدم. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن شيريل (41 عاماً) وبراي "سيتوليان إدارة الأموال، لكنهما يتمتعان حالياً بسلطة محدودة ولا يمكنهما توزيعها". وذكرت الصحيفة أيضاً أنه في حالة وفاة شخص ما في المملكة المتحدة دون وصية، فإن أطفاله عادةً ما يرثون التركة إذا لم يكن هناك زوج أو زوجة أو شريك مدني. وكانت شيريل وباين، الذي سقط من شرفة الفندق في الأرجنتين وتوفي في أكتوبر/تشرين الأول، قد تواعدا من عام 2016 إلى عام 2018، واستقبلا ابنهما عام 2017. وأصدرت شيريل بياناً علنياً عند وفاة باين وصفت فيه الخسارة بأنها "حدث مزلزل"، وطلبت من المعجبين أن يتذكروا "أننا فقدنا إنساناً". وقالت آنذاك: "لم يكن ليام نجم بوب ومشهوراً فحسب، بل كان ابناً وأخاً وعماً وصديقاً عزيزاً وأباً لابننا البالغ من العمر 7 سنوات. الابن الذي عليه الآن أن يواجه حقيقة عدم رؤيته لوالده مرة أخرى. رجاءً امنحوا ليام ما تبقى له من كرامة في أعقاب وفاته ليرقد في سلام أخيراً". يُذكر أنّ باين توفّي في 16 تشرين الأوّل/أكتوبر إثر سقوطه من الطبقة الثالثة في فندق "كازا سور" في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس. وذكرت شرطة العاصمة في بيان أنّه جرى استدعاؤها إلى الفندق الواقع في حيّ باليرمو، في داخل العاصمة، وتمّ إخطارها بوجود "شخص عدوانيّ ربما يكون تحت تأثير المخدّرات والكحول".


الصباح العربي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
ليام باين يرحل فجأة ويترك ثروة بملايين الجنيهات.. من يرثها؟
توفي المغني البريطاني ليام باين، عضو فرقة وان دايركشن السابق، في يوم 16 أكتوبر 2024 إثر سقوطه من شرفة فندق في الأرجنتين، وهذا بعد تعاطيه الكحول والمخدرات. وقد خلف وراءه ثروة بلغت 28.6 مليون جنيه إسترليني، تم تخفيضها لاحقًا إلى 24.3 مليونًا بسبب بعض الالتزامات المالية. كشفت التحقيقات أن عضو الفرقة السابق باين منح طليقته شيريل توايدي، والدة ابنه البالغ من العمر 8 سنوات، صلاحية إدارة ممتلكاته. ومن المعروف أن تلك الثروة سيتم وضعها في صندوق ائتماني لصالح ابنها من باين وهذا طبقا لقوانين المملكة المتحدة، وهو ما قد يحرم صديقته السابقة كيت كاسيدي من أي نصيب، رغم إعلانهم خطط للزواج قبل وفاته. عبرت حبيبة باين كيت عن حزنها العميق، مؤكدة أن ليام كان حب حياتها وكشفت عن رسالة مؤثرة تركها لها قبل الحادث، وكان الاثنان يعيشان معًا في قصر فاخر بفلوريدا، وشاركت كيت سابقًا مقاطع مصورة من منزلهما. سبب الوفاة الرسمي هو إصابات متعددة نتيجة الارتطام وتم توجيه تهم بالقتل غير العمد لخمسة أشخاص، من بينهم مدير الفندق، على خلفية الإهمال في تأمين ليام، رغم معرفتهم بوضعه الصحي والنفسي المتدهور. شهدت جنازة ليام، التي أقيمت في نوفمبر 2024، حضور واسع من أسرته وأصدقائه المقربين، إلى جانب أعضاء فرقته السابقة، ما جعل من رحيله المفاجئ لحظة مؤثرة لمحبيه حول العالم.