logo
#

أحدث الأخبار مع #ببروتوكولالشحن

الزيني: العلاج الخاطئ لمشكلة شحن السيارات الكهربائية وراء الحوادث الأخيرة في مصر
الزيني: العلاج الخاطئ لمشكلة شحن السيارات الكهربائية وراء الحوادث الأخيرة في مصر

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • بوابة الأهرام

الزيني: العلاج الخاطئ لمشكلة شحن السيارات الكهربائية وراء الحوادث الأخيرة في مصر

الزيني: العلاج الخاطئ لمشكلة شحن السيارات الكهربائية وراء الحوادث الأخيرة في مصر | فيديو 30 ابريل 2025 في ظل التوسع المتسارع في سوق السيارات الكهربائية بمصر، برزت مشكلات فنية خطيرة تتعلق بأنظمة الشحن، كان أبرزها استخدام حلول غير آمنة لعلاج عدم توافق البروتوكولات، ما أدى إلى عدد من الحوادث الفنية التي تهدد سلامة المركبات والمستهلكين، وفق ما كشفه الكاتب الصحفي هشام الزيني. قال هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، إن العلاج الخاطئ لمشكلة عدم توافق أنظمة الشحن بين السيارات الكهربائية المستوردة ومحطات الشحن المحلية هو السبب الرئيسي وراء عدد من الحوادث الفنية الأخيرة، وعلى رأسها احتراق أو تلف "بوردة" الشحن الداخلية في عدد من السيارات. وأوضح الزيني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» على قناة MBC مصر، أن السوق المصرية شهدت مؤخرًا انتشارًا كبيرًا للسيارات الكهربائية العاملة ببروتوكول الشحن الصيني، رغم أن أغلب محطات الشحن في مصر تعتمد البروتوكول الأوروبي، وهو ما خلق فجوة تقنية خطيرة. وأضاف أن كثيرًا من الشركات والمستهلكين لجأوا إلى استخدام محولات "غير معتمدة أو غير فعّالة" لتوصيل السيارات الصينية بالشواحن الأوروبية، في محاولة للتغلب على اختلاف البروتوكولات، لكن هذه الحلول لا توفر الحماية الكهربائية الكافية، ما يؤدي إلى ارتفاع حرارة وحدة الشحن، أو تلفها بشكل كامل، وقد يصل الأمر إلى نشوب حرائق في بعض الحالات. وأشار الزيني إلى أن أكثر من 70% من السيارات الكهربائية في مصر تعمل بالبروتوكول الصيني، وغالبيتها دخلت عن طريق الاستيراد الشخصي وليس عبر الوكلاء الرسميين، ما ساهم في تجاوز اختبارات المطابقة مع البنية التحتية المحلية للشحن. وأكد أن الجهات المختصة لا ترفض دخول هذه السيارات طالما أن المقود على اليسار، حتى إن لم تكن متوافقة مع أنظمة الشحن المحلية. ودعا الزيني إلى ضرورة تدخل عاجل من الجهات المعنية لوضع معايير صارمة لاستيراد السيارات الكهربائية، بما يضمن توافقها مع بروتوكولات الشحن الآمنة، إلى جانب تحديث البنية التحتية لتدعم العمل بكلا النظامين (الصيني والأوروبي)، مع فرض رقابة على المحولات والمكونات المستخدمة لتفادي الكوارث. واختتم الزيني تصريحاته بالتأكيد على أن السلامة لا يجب أن تكون محل اجتهاد أو تجارب، مشيرًا إلى أن العلاج الخاطئ قد يكون أكثر خطورة من المشكلة نفسها، وعلى الدولة أن تتحرك سريعًا لتجنب تكرار هذه الحوادث التي قد تزداد مع تزايد أعداد السيارات الكهربائية في الشوارع المصرية.

السبب الرئيسي وراء احتراق عدد كبير من بوردة السيارات الكهربائية المستوردة.. هشام الزيني يكشف التفاصيل
السبب الرئيسي وراء احتراق عدد كبير من بوردة السيارات الكهربائية المستوردة.. هشام الزيني يكشف التفاصيل

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • بوابة الأهرام

السبب الرئيسي وراء احتراق عدد كبير من بوردة السيارات الكهربائية المستوردة.. هشام الزيني يكشف التفاصيل

السبب الرئيسي وراء احتراق عدد كبير من بوردة السيارات الكهربائية المستوردة.. هشام الزيني يكشف التفاصيل| عاجل 30 ابريل 2025 في ظل تزايد الإقبال على السيارات الكهربائية المستوردة إلى السوق المصرية، ظهرت مشكلة فنية تهدد سلامة هذه المركبات وتكلف المستهلكين مبالغ طائلة، إذ تسبب اختلاف أنظمة الشحن في احتراق عدد كبير من "بوردة" السيارات. كشف الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، عن السبب الرئيسي وراء احتراق لوحات الشحن الإلكترونية (البوردة) في عدد كبير من السيارات الكهربائية المستوردة إلى مصر مؤخرًا، مؤكدًا أن الخلل يكمن في عدم توافق بروتوكولات الشحن بين السيارات المستوردة ومحطات الشحن المنتشرة في مصر. وأضاف الزيني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» على قناة MBC مصر، أن أغلب السيارات الكهربائية التي دخلت السوق المصرية تعمل ببروتوكول الشحن الصيني، في حين أن معظم محطات الشحن المتوفرة في مصر تعتمد النظام الأوروبي، ما يؤدي إلى خلل تقني عند التوصيل قد يتسبب في تلف أو احتراق البوردة الداخلية للسيارة. وأوضح أن أكثر من 70% من السيارات الكهربائية العاملة حاليًا في مصر مزودة بالبروتوكول الصيني، مرجعًا ذلك إلى أن شركات السيارات الأوروبية – باستثناء شركتين فقط – لم تكن مهتمة بطرح سيارات كهربائية في السوق المصري، ما ترك المجال مفتوحًا أمام الشركات الصينية لتسيطر على هذا القطاع. ولفت الزيني إلى أن بعض الشركات حاولت تزويد السيارات بمحولات للشحن الأوروبي، إلا أن هذه المحولات لا توفر الحماية الكاملة للوحات الشحن الداخلية، مؤكدًا أن هناك عددًا متزايدًا من الأعطال التي تحمل المستهلك عبء الصيانة المكلفة دون أن يكون على دراية بالمشكلة الأساسية. وأشار إلى أن السبب في دخول سيارات غير متوافقة مع أنظمة الشحن المحلية يرجع إلى انتشار الاستيراد الشخصي، حيث تدخل السيارات إلى مصر دون المرور بإجراءات التحقق الفني الصارمة التي يلتزم بها الوكلاء الرسميون. وأوضح أن الشرط الوحيد لرفض دخول السيارة المستوردة شخصيًا هو أن يكون مقودها على اليمين، أما باقي المواصفات الفنية فلا تُخضع لرقابة كافية. وفي ختام حديثه، طالب الزيني بضرورة تعديل أنظمة الاستيراد لتشترط توافق بروتوكولات الشحن مع المحطات المحلية، وتحديث تجهيزات السيارات لتعمل بالنظامين الصيني والأوروبي، حفاظًا على سلامة المستهلكين وأموالهم، ومنع تكرار هذه الأعطال المدمرة.

سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر
سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • بوابة الأهرام

سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر

سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر | فيديو 30 ابريل 2025 رغم أن غالبية محطات شحن السيارات الكهربائية في مصر تعمل وفقًا للبروتوكول الأوروبي، فإن السوق المحلية تشهد انتشارًا واسعًا للسيارات الكهربائية الصينية التي تعتمد بروتوكول شحن مختلف كليًا، ما يطرح تساؤلات حول أسباب هذا الاتجاه وخطورته على سلامة المركبات والمستهلكين. قال الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، إن أكثر من 70% من السيارات الكهربائية المسجلة في مصر تعمل ببروتوكول الشحن الصيني، رغم أن معظم محطات الشحن العامة والخاصة في البلاد مجهزة بالنظام الأوروبي، مما يؤدي إلى مشكلة فنية خطيرة قد تتسبب في تلف أو احتراق لوحة الشحن الداخلية للسيارة (البوردة). وخلال مداخلة هاتفية في برنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر على قناة MBC مصر، أوضح الزيني أن السبب الرئيسي لهذا التناقض هو أن شركات السيارات الأوروبية العاملة في السوق المصري – باستثناء شركتين فقط – لم تولِ اهتمامًا كافيًا بطرح سيارات كهربائية، بعكس الشركات الصينية التي استغلت هذا الفراغ وطرحت عددًا كبيرًا من الطرازات بأسعار تنافسية. وأضاف أن هذه الطرازات الصينية دخلت إلى مصر في أغلبها عبر الاستيراد الشخصي وليس من خلال الوكلاء المعتمدين، ما سمح بتجاوز عدد من ضوابط الجودة والمطابقة للمواصفات، خاصة فيما يتعلق بنظام الشحن. كما أوضح أن الشرط الوحيد الذي يمنع دخول السيارة المستوردة بشكل شخصي هو أن يكون مقودها على اليمين، وليس نوع بروتوكول الشحن. وأشار الزيني إلى أن عدم توافق بروتوكول السيارة مع الشاحن يؤدي في كثير من الحالات إلى عطل كهربائي قد يضر بأنظمة السيارة ويحمّل المستهلكين نفقات صيانة مرتفعة، مشيرًا إلى أن بعض الشركات حاولت مؤخرًا إضافة محولات تسمح باستخدام الشواحن الأوروبية، لكنها غير كافية ولا توفر الحماية الفنية المطلوبة. واختتم الزيني حديثه بالدعوة إلى ضرورة تحديث السياسات الفنية والتنظيمية الخاصة باستيراد السيارات الكهربائية، والتشديد على ضرورة أن تكون السيارات الجديدة قادرة على العمل بكفاءة على كلا النظامين (الصيني والأوروبي)، إلى جانب توسيع البنية التحتية لمحطات الشحن لتواكب تنوع البروتوكولات، حمايةً للمستهلكين وتفاديًا للخسائر الفنية والمادية المستقبلية.

الزيني: 15% من إجمالي السيارات العاملة بالكهرباء في مصر دخلت خلال آخر 3 أشهر
الزيني: 15% من إجمالي السيارات العاملة بالكهرباء في مصر دخلت خلال آخر 3 أشهر

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • بوابة الأهرام

الزيني: 15% من إجمالي السيارات العاملة بالكهرباء في مصر دخلت خلال آخر 3 أشهر

الزيني: 15% من إجمالي السيارات العاملة بالكهرباء في مصر دخلت خلال آخر 3 أشهر | فيديو 30 ابريل 2025 قفزة كبيرة في معدلات الإقبال على السيارات الكهربائية شهدتها السوق المصرية مؤخرًا، وسط تحديات تتعلق بتوافق أنظمة الشحن والمعايير الفنية، ما يفتح الباب أمام ضرورة إعادة النظر في سياسات الاستيراد والدعم الفني لهذه الفئة من المركبات. قال الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، إن عدد السيارات الكهربائية التي تم ترخيصها في مصر منذ يوليو 2021 وحتى نهاية مارس الماضي بلغ نحو 11298 سيارة، مشيرًا إلى أن 15% من هذا الرقم تم تسجيله خلال الشهور الثلاثة الأخيرة فقط، وهو ما يعكس توجهًا واضحًا نحو هذا النوع من المركبات. وأضاف الزيني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» على قناة MBC مصر، أن شهر يناير 2025 شهد ترخيص 561 سيارة كهربائية، تلاه فبراير بـ596 سيارة، وأخيرًا مارس بـ595 سيارة، ليصل الإجمالي إلى 1725 سيارة خلال 3 أشهر فقط، أي ما يعادل 15% من الرقم الإجمالي خلال نحو ثلاث سنوات. وأشار إلى أن الغالبية العظمى من السيارات الكهربائية في مصر تعمل ببروتوكول الشحن الصيني، موضحًا أن أكثر من 70% من تلك السيارات مزودة بهذا النظام، مقابل نسبة ضئيلة تعمل بالبروتوكول الأوروبي المتوفر في أغلب محطات الشحن. وأرجع الزيني هذا التفاوت إلى غياب اهتمام معظم شركات السيارات الأوروبية -باستثناء شركتين فقط- بطرح طرازات كهربائية في السوق المصرية، بعكس الشركات الصينية التي اقتحمت السوق بقوة. وأوضح أن هذا الاختلاف في بروتوكول الشحن تسبب في العديد من المشكلات الفنية، وصلت في بعض الحالات إلى تلف لوحة الشحن الداخلية للسيارة (البوردة)، مما يكلف المستهلك أعباء مالية كبيرة للصيانة. ورغم أن بعض الشركات بدأت تزويد سياراتها بمحولات للشحن الأوروبي، فإن هذه الخطوة تظل غير كافية، كونها لا توفر الحماية اللازمة للمكونات الإلكترونية. كما كشف الزيني أن معظم السيارات الكهربائية التي دخلت مصر جاءت عبر الاستيراد الشخصي، وليس عن طريق الوكلاء الرسميين، وهو ما يفسر تجاوزها لبعض المواصفات الفنية المحلية. وأكد أن الشرط الوحيد الذي يمنع دخول السيارة المستوردة شخصيًا هو أن يكون مقودها على اليمين، وليس لاعتبارات تتعلق بالبروتوكول أو المواصفات. واختتم الزيني مداخلته بالدعوة إلى إعادة النظر في أنظمة الاستيراد، وتحديث تجهيزات السيارات لتعمل بكفاءة على كلا النظامين (الصيني والأوروبي)، حفاظًا على استثمارات العملاء وضمانًا لسلامة المركبات، مطالبًا بتشديد الرقابة الفنية على السيارات الكهربائية القادمة من الخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store