logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةالإسكندرية

شركة 'جانسن' تُطلق "تيكفايلي" في مصر علاج للمايلوما المتعددة أحد أمراض سرطان الدم
شركة 'جانسن' تُطلق "تيكفايلي" في مصر علاج للمايلوما المتعددة أحد أمراض سرطان الدم

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • أخبار اليوم المصرية

شركة 'جانسن' تُطلق "تيكفايلي" في مصر علاج للمايلوما المتعددة أحد أمراض سرطان الدم

أعلنت شركة 'جانسن' (الذراع الدوائي لشركة جونسون آند جونسون) والرائدة في مجال الرعاية الصحية، عن إطلاق عقار 'تيكفايلي' (Tecvayli) في السوق المصري، ليُشكّل بارقة أمل جديدة لمرضى المايلوما المتعددة، أحد أكثر أنواع سرطانات الدم تعقيدًا وخطورة، والذي يمثل 15% من إجمالي سرطانات الدم و1.9% من الوفيات المرتبطة بالسرطان. كرّست شركة جانسن أكثر من 20 عامًا من البحث والابتكار في مجال المايلوما المتعددة، ولا تزال تسعى لاكتشاف آليات جديدة لعلاج هذا المرض الخطير، في إطار استراتيجيتها الهادفة لتوفير علاجات مبتكرة وفعّالة للمرضى في مختلف أنحاء العالم. وقال الدكتور أشرف الغندور، أستاذ أمراض الدم والباطنة بجامعة الإسكندرية " يعد مرض المايلوما المتعددة مرض خبيث ومتنوع، وغالباً ما يرتبط به عدة مضاعفات بما في ذلك فقر الدم، والعدوى، واعتلال الأعصاب المحيطية، وضعف الكلى وكسور العظام." وأضاف الغندور "·هنا تكمن أهمية العلاجات الحديثة المتقدمة للمايلوما المتعددة. إن الالتزام المستمر بالعلاج يضمن استمرارية الاستجابة ، بما يتماشى مع البروتوكولات العلاجية العالمية · " ومن جانبه قال الدكتور رأفت عبد الفتاح ، استشاري أمراض الدم وزرع النخاع العظمي بالمعهد القومي للأورام، بجامعة القاهرة "يعد العقار 'تيكفايلي' علاج أحادي موجه من فئته لعلاج المرضى البالغين المصابين بالمايلوما المتعددة المتكررة والمقاومة للعلاج، والذين تلقوا ثلاثة علاجات سابقة على الأقل, يعمل على مستقبِل الخلية السرطانية BCMA، ويُعطى تحت الجلد. يُعد هذا الدواء خطوة متقدمة للمرضى المصابين بسرطان الدم، خاصة ممن يواجهون خيارات علاجية محدودة أو ممن انتكسوا بعد علاجات سابقة أو أصبحوا مقاومين لها." يقوم عقار "تيكفايلي" باستهداف خلايا المايلوما المتعددة , و هذا العقار له طريقة عمل تؤدي الي السيطرة علي المرض ونسبة انتشاره. بدوره، صرّح الدكتور احمد الحوفي المدير التنفيذي لشركة جانسن مصر :' نؤمن بالدور الفعال الذي تقوم به مؤسسات الدولة المصرية وتوحيد جهودها مع شركات القطاع الخاص العاملة في مصر لتقديم أحدث العلاجات المبتكرة في الوقت المناسب والذي يعد مسؤولية إنسانية ومهنية في آنٍ واحد' وأضاف حوفي: شهدنا خلال السنوات الماضية تطور ملحوظ في القطاع الصحي المصري من خلال تركيز جهود الدولة المصرية على الارتقاء بالقطاع الدوائي في مصر. وتتمثل هذه الجهود في التواصل الدائم مع القطاع الخاص وإقامة المحافل المختلفة التي تجمع أغلب العاملين في القطاع للبحث الدائم عن سبل التطور وكيفية تقديم خدمة صحية بأعلى المعايير العالمية، وسنواصل شراكتنا مع الجهات المعنية لضمان وصول هذا الأمل الجديد إلى كل من يحتاجه وقالت الدكتورة هبة حسين المدير الطبي لشركة جانسن مصر قائلةً: " إطلاق تيكفايلي في مصر يعكس التزامنا المستمر تجاه المرضى، ويؤكد دورنا الريادي في توفير علاجات متطورة للمايلوما المتعددة أحد أمراض سرطان الدم. وأضافت هبة .. تقوم شركة جانسن بدور رائد في علاج المايلوما المتعددة منذ عام 2017. ومن جانبها، قالت الدكتورة ميرفت مطر أستاذ أمراض الدم بالقصر العيني :"يمثل إطلاق تيكفايلي في مصر خطوة في تقديم حلول علاجية متقدمة وفعالة للمرضى، خاصة في حالات الانتكاس أو المقاومة للعلاج. نحرص على أن تصل هذه العلاجات المبتكرة إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها، بما يحقق تحسنًا فعليًا في جودة حياتهم." وأضافت ميرفت "أن القطاع الصحي المصري دائما ما يحرص على توفير أحدث الابتكارات والعلاجات المتاحة حول العالم للمرضى المصريين ويأتي ذلك تماشياً مع رؤية مصر 2030 وبالتعاون والشراكة مع شركات الأدوية العالمية العاملة في مصر تأتي في مقدمتها شركة جونسون اند جونسون في حدث إطلاق اليوم." جدير بالذكر ان شركة جانسن تقوم منذ أكثر من 60 عامًا بتحسين حياة المرضى حول العالم، من خلال الابتكار والخبرة والشراكات الفعالة. وفي مجال الأورام تحديدًا، كانت الشركة دائمًا في طليعة الجهود العالمية لتقليل عبء المرض وتقديم حلول علاجية تحدث فرقًا حقيقيًا.

"طعم الفراق" لربعي المدهون.. سيرة ذاتية عن نكبة فلسطين وتداعياتها
"طعم الفراق" لربعي المدهون.. سيرة ذاتية عن نكبة فلسطين وتداعياتها

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • العربي الجديد

"طعم الفراق" لربعي المدهون.. سيرة ذاتية عن نكبة فلسطين وتداعياتها

فلسطين الواقعية والأسطورية، المجبولة بالدم والغربة، تحتل قلب المشهد وخلفيته في النص المؤثر "طعم الفراق: ثلاثة أجيال فلسطينية في الذاكرة"، للكاتب الفلسطيني ربعي المدهون ، والذي صدر مؤخراً في طبعة جديدة عن دار "كيان". يُعدّ هذا العمل وثيقةً للأجيال القادمة، لا سيما في ظل حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في عزّة خصوصاً وفلسطين كلّها بشكل عام، حيث كُتبت برؤية فنية تدمج بين عدة أنواع أدبية، يتضافر فيها القصّ والسيرة الذاتية والرواية في متنٍ سردي واحد. يتشعّب السرد ليشمل أزمنةً و حكاياتٍ وشخصياتٍ عبر ذاكرة الوجع الممتدة منذ نكبة عام 1948، مروراً بذكريات الطفولة البريئة وحلم العودة إلى مجدل عسقلان، وصولاً إلى بلدان اللجوء التي عاش فيها الكاتب، وتنقّل على أراضيها منفياً تارة، ومقاتلاً تارة أخرى. باب النكبة يُعيد المدهون بناء الذاكرة الفلسطينية كسردية مضادة لرواية المحتل، بدءاً من أحداث النكبة، ليس كحدثٍ تاريخي مجرّد، بل كتجربةٍ مصيريةٍ مأساويةٍ حفرت جراحاً عميقة في حياة أجيال من الفلسطينيين. يقول: "أخذت أجراس النكبة تدق الأبواب، لكنها لم تصل إلى أبواب المجدل أو القرى الجنوبية إلا حين بدأت بريطانيا تقليص وجودها العسكري والمدني في البلاد... وصلت أولى دقّات النكبة باب بيتنا منذرةً بعواصف لم يعرفها مناخ البلاد". بناء الذاكرة الفلسطينية كسردية مضادة لرواية المحتل ينكأ الفصل الثاني "باب النكبة" جراح ذكريات تلك المرحلة، بما في ذلك وصول الجيوش العربية التي عُرفت بـ"جيوش الإنقاذ"، ثم الهزيمة الساحقة بعد عدة أشهر. يبني الكاتب سرده على تقطيعٍ زمني ينتقل فيه بسلاسة عبر تيار الوعي بين أحداثٍ تبدو ظاهريًا غير مترابطة، إلا أنها تتصل بخيط الذاكرة المتين. يحكي عن الضابط الذي عذّبه في دمشق، ثم ينتقل إلى ذكرياته مع الطبيبة الروسية "ناديجدا" التي عالجته ونصحته بالإقلاع عن التدخين، ثم تمرّ الأيام وتتغيّر الحيوات، فيختار من الوقائع ما يستحق السرد. يستمع إلى ذكريات أمه عن تلك الأيام، ويتحدث عن عمله في أسبوعية "الحرية" في بيروت، معترفاً بحسرة أن "كل المهام العاجلة والمصيرية التي ظننتُ أن عليّ القيام بها لتحرير فلسطين، اكتشفتُ لاحقاً أنها ذهبت أدراج الرياح". يتخذ السرد أسلوب المراوحة بين الماضي والحاضر، وهي تقنية ذكية تخفف من قتامة الحزن المستمر في نصٍّ محوره نكبة فلسطين وتداعياتها عبر ثلاثة أجيال؛ عايش الأول النكبة مباشرة، بينما جاء الثاني ليوثّق ذاكرة الوجع. حكايات بريئة يضمّ هذا الفصل صوراً من ذاكرة الطفولة مع ابنة العم "أديبة"، والأخت "رسمية" التي فقدها الكاتب وهي رضيعة. يتدرج عبر المشاهد الحياتية لعائلته، ليحكي عن اللجوء والمخيمات ووكالة "أونروا"، وتحوّل حياة الفلسطيني الذي وجد نفسه خلال أشهر خارج أرضه، متعلقاً بأمل عودةٍ ظنّها قريبة، ثم تبيّن له كم كان واهماً. يقدّم المدهون تفاصيل دقيقة عن مذبحة خانيونس، والحياة في غزة بعد النكبة، ثم دراسته في قسم التاريخ بجامعة الإسكندرية. يتوقف عند عام 1967، ويتداخل السرد بين الخاص والعام، بين قصة حبه المُجهَض وترحيله عن مصر. كما يوثّق لحرب أيلول 1970، المُسمّاة بـ"أيلول الأسود". يروي المدهون نصّه بأسلوب مكثف ومباشر، ويقسّمه إلى فصول قصيرة تعتمد على تقنيات بصرية تنقل المشهد بجُملٍ سريعة ومعبرة. يستخدم اللهجة الفلسطينية المحكية في الحوارات، كأنه يروي الأحداث في حوار مباشر مع قارئه، وقد تمكّن الكاتب من تقديم ذاكرة جمعية تحكي عن المدن الضائعة، إلى جانب المدن العربية التي خلّفت خيبةً وألمًا. كتب بجرأة عن تداعيات النكبة والشتات بلغةٍ تلتقط تناقضات الزمن وتحولاته الدموية، وتطرح أسئلة مسكوتًا عنها حول فكرة الخلاص بالنسبة للفلسطيني اللاجئ، المتشظي بين المنفى والحنين والتعلّق بالأرض رغم تشتّت الجغرافيا. لذا، لا يقتصر هذا العمل على كونه سيرة ذاتية، بل يتعداه ليكون بانوراما تعكس تجارب أجيالٍ تشاركت المشاعر ذاتها: الاغتراب، والانكسار، والقدرة على إيجاد بصيص أمل وسط الخراب — كلّ ذلك عبر توثيق المفارقة الإنسانية بين الهزيمة والصمود، وبين ذكريات الماضي الدامية والحاضر الهش الذي يُبنى على أنقاضها. روائية وناقدة لبنانية مصرية آداب التحديثات الحية مكتبات المقاهي في مصر: أبعد من ثنائية الورقة والقهوة

تكريم اوائل هندسة اسكندرية فى احتفالية ذكرى الدكتور منير قنصوه
تكريم اوائل هندسة اسكندرية فى احتفالية ذكرى الدكتور منير قنصوه

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

تكريم اوائل هندسة اسكندرية فى احتفالية ذكرى الدكتور منير قنصوه

جاء ذلك خلال مشاركته فى احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة أستاذ الهيدروليكا ورئيس قسم هندسة الري والهيدروليكا الأسبق ب كلية الهندسة الاسكندرية بحضور عدد من افراد اسرته. اضاف رئيس الجامعة أن الاحتفالية تأتى لترسيخ قيم الوفاء لكل منتسبى جامعة الإسكندرية لافتاً ان الدكتور الراحل منير قنصوة كان من الرعيل الأول بالكلية وترك وراءه إرثاً علمياً كبيراً بجامعة الإسكندرية مازال تأثيره مستمر إلى يومنا هذا، مشيرا الى أن الاستاذ الجامعي يرحل ولكن يبقى أثره بما قدمه من قيم وأخلاق وعلم غرسها فى نفوس طلابه. من جانبه اكد الدكتور وليد عبد العظيم عميد كليه الهندسه أن الاحتفالية تأتي تقديراً لمجهودات الدكتور منير قنصوة واسهاماته في مجال تخصصه، لافتاً أن حضور رئيس الجامعة إنما يعكس حرص ادرة جامعة الإسكندرية علي تخليد ذكري العلماء الذين تركوا بصمة علمية ملموسة للأجيال اللاحقة فيما أشار الدكتور حسام مغازي القائم بأعمال بقسم هندسه الرى والهيدروليكا ان احتفالية اليوم تأتي ردا للجميل للدور الهام والحيوي الذي قام به الدكتور منير قنصوة واسهاماته العلمية الباقية، لافتاً أن الاحتفالية هى رسالة للطلاب لتعزيز قيم العطاء والوفاء، وأضاف أن قسم هندسة الري والهيدروليكا يقيم هذه الاحتفالية سنوياً للطلاب المتفوقين بالقسم، كما توجه بالشكر للدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية لحرصه علي التواجد فى هذا الاحتفال للتأكيد على حرص إدارة جامعة الإسكندرية على تكريم أبنائها من العلماء والباحثين المتميزين الذين أثروا الحياة العلمية والاخلاقية للطلاب. فيما قدمت الدكتورة راوية منير قنصوة نبذة عن والدها الراحل، موضحة أنه من مواليد يناير 1916، وتفوق في دراسته وكان ترتيبه الأول ب كلية الهندسة جامعة القاهرة (فؤاد الأول سابقا)، وعمل بوزارة البلديات وشارك في تصميم القناطر الخيرية، وأنشأ معمل قسم الهيدروليكا ب كلية الهندسة جامعة الاسكندرية وكانت له لمسة فنية تتسم بالدقة الفائقة في الرسومات الهندسية والخط العربي والرسم، وأشارت أن جائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة، تم أنشاؤها للطلاب الأوائل في مادة الهيدروليكا قسم الهندسة المدنية منذ عام 1983.

محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة "قنصوة"
محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة "قنصوة"

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة "قنصوة"

الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - شهد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم، الثلاثاء، احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة، أستاذ الهيدروليكا ورئيس قسم هندسة الري والهيدروليكا الأسبق، بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية، وذلك بحضور الدكتور وليد عبد العظيم، عميد كلية الهندسة، والدكتور عصام وهبة، وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور وائل المغلاني، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسام المغازى، القائم بأعمال رئيس قسم هندسة الري والهيدروليكا ووزير الموارد المائية والري الأسبق، وأسرة المرحوم منير قنصوة وهم الدكتورة راوية منير قنصوة، والدكتور محمد منير قنصوة، والأستاذة منى منير قنصوة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس بالكلية والطلاب. وفي كلمته أكد الدكتور عبد العزيز قنصوة، أن احتفالية اليوم تأتى لترسيخ قيم الوفاء لكل منتسبى جامعة الإسكندرية، لافتاً ان الدكتور الراحل منير قنصوة كان من الرعيل الأول بالكلية وترك وراءه إرثاً علمياً كبيراً بجامعة الإسكندرية مازال تأثيره مستمر إلى يومنا هذا. وأضاف قنصوة أن الاستاذ الجامعي يرحل ولكن يبقى أثره بما قدمه من قيم وأخلاق وعلم غرسها فى نفوس طلابه، واكد ان جامعة الإسكندرية حريصة على تخليد ذكري كافة الأساتذة الجامعيين الذين تركوا إرثا علمياً ينتفع به الناس من بعدهم، ووجه حديثه للطلاب بضرورة أن يتحلوا بالقيم والأخلاق الحميدة وأن يتسلحوا بالعلم ليتركوا أثرا يتذكره به الناس من بعدهم حيث يرحل الإنسان ويبقى الأثر. فيما أكد الدكتور وليد عبد العظيم أن الاحتفالية تأتي تقديراً لمجهودات الدكتور منير قنصوة واسهاماته في مجال تخصصه، لافتاً أن حضور رئيس الجامعة إنما يعكس حرص ادرة جامعة الإسكندرية علي تخليد ذكري العلماء الذين تركوا بصمة علمية ملموسة للأجيال اللاحقة فيما أشار الدكتور حسام مغازي ان احتفالية اليوم تأتي ردا للجميل للدور الهام والحيوي الذي قام به الدكتور منير قنصوة واسهاماته العلمية الباقية، لافتاً أن الاحتفالية هى رسالة للطلاب لتعزيز قيم العطاء والوفاء، وأضاف أن قسم هندسة الري والهيدروليكا يقيم هذه الاحتفالية سنوياً للطلاب المتفوقين بالقسم، كما توجه بالشكر للدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية لحرصه علي التواجد فى هذا الاحتفال للتأكيد على حرص إدارة جامعة الإسكندرية على تكريم أبنائها من العلماء والباحثين المتميزين الذين أثروا الحياة العلمية والاخلاقية للطلاب. فيما قدمت الدكتورة راوية منير قنصوة نبذة عن والدها الراحل، موضحة أنه من مواليد يناير 1916، وتفوق في دراسته وكان ترتيبه الأول بكلية الهندسة جامعة القاهرة (فؤاد الأول سابقا)، وعمل بوزارة البلديات وشارك في تصميم القناطر الخيرية، وأنشأ معمل قسم الهيدروليكا بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية، وكانت له لمسة فنية تتسم بالدقة الفائقة في الرسومات الهندسية والخط العربي والرسم، وأشارت أن جائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة، تم أنشاؤها للطلاب الأوائل في مادة الهيدروليكا قسم الهندسة المدنية منذ عام 1983.

رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة
رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

رئيس جامعة الإسكندرية يشهد احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة

شهد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، احتفالية تكريم الطلاب الفائزين بجائزة المرحوم د منير قنصوة، أستاذ الهيدروليكا ورئيس قسم هندسة الري والهيدروليكا الأسبق، بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية، بحضور الدكتور وليد عبد العظيم، عميد كلية الهندسة، والدكتور عصام وهبة، وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور وائل المغلاني، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسام المغازى، القائم بأعمال رئيس قسم هندسة الري والهيدروليكا ووزير الموارد المائية والري الأسبق، وأسرة المرحوم د منير قنصوة وهم الدكتورة راوية منير قنصوة، والدكتور محمد منير قنصوة، ومنى منير قنصوة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس بالكلية والطلاب. وفي كلمته أكد الدكتور عبد العزيز قنصوة، أن احتفالية اليوم تأتى لترسيخ قيم الوفاء لكل منتسبى جامعة الإسكندرية، لافتًا إلى ان الدكتور الراحل منير قنصوة كان من الرعيل الأول بالكلية وترك وراءه إرثًا علميًا كبيرًا بجامعة الإسكندرية مازال تأثيره مستمر إلى يومنا هذا. وأضاف د. قنصوة أن الاستاذ الجامعي يرحل ولكن يبقى أثره بما قدمه من قيم وأخلاق وعلم غرسها فى نفوس طلابه، واكد ان جامعة الإسكندرية حريصة على تخليد ذكري كافة الأساتذة الجامعيين الذين تركوا إرثا علميًا ينتفع به الناس من بعدهم، ووجه حديثه للطلاب بضرورة أن يتحلوا بالقيم والأخلاق الحميدة وأن يتسلحوا بالعلم ليتركوا أثرا يتذكره به الناس من بعدهم حيث يرحل الإنسان ويبقى الأثر. فيما أكد الدكتور وليد عبد العظيم أن الاحتفالية تأتي تقديرًا لمجهودات الدكتور منير قنصوة واسهاماته في مجال تخصصه، لافتًا أن حضور رئيس الجامعة إنما يعكس حرص إدارة جامعة الإسكندرية علي تخليد ذكري العلماء الذين تركوا بصمة علمية ملموسة للأجيال اللاحقة. فيما أشار الدكتور حسام مغازي ان احتفالية اليوم تأتي ردا للجميل للدور الهام والحيوي الذي قام به الدكتور منير قنصوة واسهاماته العلمية الباقية، لافتًا أن الاحتفالية هى رسالة للطلاب لتعزيز قيم العطاء والوفاء. وأضاف أن قسم هندسة الري والهيدروليكا يقيم هذه الاحتفالية سنويًا للطلاب المتفوقين بالقسم، كما توجه بالشكر للدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية لحرصه علي التواجد فى هذا الاحتفال للتأكيد على حرص إدارة جامعة الإسكندرية على تكريم أبنائها من العلماء والباحثين المتميزين الذين أثروا الحياة العلمية والاخلاقية للطلاب. فيما قدمت الدكتورة راوية منير قنصوة نبذة عن والدها الراحل، موضحة أنه من مواليد يناير 1916، وتفوق في دراسته وكان ترتيبه الأول بكلية الهندسة جامعة القاهرة (فؤاد الأول سابقا)، وعمل بوزارة البلديات وشارك في تصميم القناطر الخيرية، وأنشأ معمل قسم الهيدروليكا بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية، وكانت له لمسة فنية تتسم بالدقة الفائقة في الرسومات الهندسية والخط العربي والرسم، وأشارت أن جائزة المرحوم الدكتور منير قنصوة، تم أنشاؤها للطلاب الأوائل في مادة الهيدروليكا قسم الهندسة المدنية منذ عام 1983. تكريم الطلاب بجامعة الإسكندرية تكريم الطلاب بجامعة الإسكندرية تكريم الطلاب بجامعة الإسكندرية تكريم الطلاب بجامعة الإسكندرية تكريم الطلاب بجامعة الإسكندرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store