أحدث الأخبار مع #بجامعةالإسكندرية،

الدستور
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدستور
خالد منصور يستضيف سحر حمودة وشريف قنديل في "طقوس الإبداع" على النيل الثقافية
يستضيف الإعلامي خالد منصور في حلقة يوم الأربعاء 16 يوليو 2025، في تمام الساعة السابعة مساءً، ببرنامج "طقوس الإبداع" على شاشة قناة النيل الثقافية، الكاتبة والأكاديمية د. سحر حمودة، للحديث عن كتابها "كان ياما كان في القدس" ترجمة هند فتياني، وكذلك الكاتب الصحفي شريف قنديل للحديث عن كتابه "رسالة إلى حفيدي زين: اسمها فلسطين". سحر حمودة كتاب "كان ياما كان في القدس"- د. سحر حمودة يتناول الكتاب سيرة عائلة فلسطينية عاشت تحت الاحتلال في مدينة القدس، وسط خلفية من العنف أعقبت نكبة 1948، مما دفع البطلة إلى خوض تجربة المنفى وبدء حياة جديدة في ظل واقع شديد القسوة. ويُقدم العمل كوثيقة اجتماعية تسرد تفاصيل حياة أناس عاديين عاشوا ظروفًا غير عادية حتى قضت قوى التاريخ على عالمهم. وأكدت المؤلفة أنها قضت ساعات طويلة في البحث داخل المكتبات ومحال الكتب لجمع المادة، مشيرة إلى أن العمل لا يُقارب تاريخ فلسطين كوقائع سياسية بقدر ما يرصد يوميات الحياة في بيت عتيق سكنته أجيال، ليغدو هذا البيت رمزًا للحكاية ذاتها. د. سحر حمودة، أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة الإسكندرية، كما تعمل مديرة مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بجامعة الإسكندرية. نشرت بحوثًا وكتبًا في الأدب الإنجليزي والمقارن وما بعد الكولونيالية، وتاريخ الإسكندرية المعاصر. السيدة هند فتياني مترجمة الكتاب للعربية، مواليد القدس القديمة 1929 في فترة الانتداب البريطاني، وذهبت للدراسة في بيروت عام 1946. وحين اندلعت حرب 1948 كانت النكبة ولم تستطع العودة إلى فلسطين، فذهبت إلى القاهرة وأكملت دراستها بالجامعة الأميركية، وتزوجت مصريا وأنجبت أيمن وسحر حمودة. وعملت بالأمم المتحدة في اليونسكو ومنظمة الأغذية والزراعة، ثم في الأكاديمية العربية للنقل البحري إلى أن تقاعدت. شريف قنديل رواية "رسالة إلى حفيدي زين: اسمها فلسطين"- شريف قنديل في عالم فقد مصداقيته، حيث يمكن أن تصبح الحقيقة أي شيء سوى الحقيقة، وسط مد من وسائل تلقين الكذب، تصبح مسؤوليتنا أكبر في تلقين الحكاية الحقيقية وتمريرها عبر الأجيال. في هذا الكتاب يكتب شريف قنديل سلسلة من المقالات تشرح القضية الفلسطينية، وتاريخها، وكأنها موجهة من جد عاصر كل شيء وشهده، لحفيده كي يعرف من هو، وما الذي حدث، حتى لا يفقد هويته. الكتاب رسائل للأولاد والأحفاد يتضمن التعريف بالقضية، وبالحق الفلسطينى، وبمدن ورموز فلسطين، ويتناول محنة غزة والقدس، والأقصى، ودور مصر التاريخى، وأبرز المواقف العالمية تجاه القضية خلال العقد الماضى. يقدم الكاتب الصحفي شريف قنديل كتابه إلى حفيديه زين الدين خالد وكاميليا قنديل، ومن خلالهما يمضي في توعية النشء العربي بالقضية الفلسطينية، فجاء في رسالته لزين: عفوًا إن أصبحت جدًّا في زمنٍ حزين.. الزمن الذي اعترف بعضهم بالقدس عاصمة لإسرائيل وليس لفلسطين. عذرًا يا «زين»، هكذا أسميتك.. فلا تُحبَط ولا تَقْنَط ولا تبتئس ولا تيأس ممن ساس أو سيس! ممن رضي من آبائك أو أجدادك العرب والمسلمين بما حدث ويحدث. وفي رسالته الي حفيدته "كاميليا والتي جاءت بعنوان "مشكلة عهد التميمي اسمها فلسطين"! يقول شريف قنديل: اسمعيني يا كامليا! مشكلة الفتاة «عهد باسم التميمي» ليست في المعتقل، ولا في الحرمان من سنوات الدراسة! المشكلة أنها لم تجلس لتنتظر قرار مجلس الأمن ولا قرار الجمعية العامة ولا صياغة صفقة القرن! مشكلة «عهد» أنها أدركت أن الانتظار لنتائج المجالس وخُطب المجالسة لن تُفيد ولن تُعيد المدينة المقدسة. مشكلة «عهد التميمي» أنها سألت نفسها أثناء سير الحصة: ماذا تفيد الكلمات اليائسة والصيغ البائسة، ومطأطئو الرأس لا يملكون إلا المفردات المرتبكة والمواقف الناعسة. مشكلة «عهد» أنها أدركت مبكرًا أن كبرياءنا العربي مات في صحراء انكساراتنا المشمسة. الكاتب الصحفي شريف قنديل عمل مديرا لتحرير عدد من الصحف المصرية والعربية، وفاز بجائزة الصحافة العربية عن أفضل الحوارات الصحفية، وخصص له الشيخ محمد الغزالي فصلًا في كتاب "الحق المر". وصدرت له كتب منها: "الصحفي الحزين على كراسي الطغاة"، و"تغريبة شريف قنديل"، و"نزع الأقنعة: عن محمد عفيفي مطر الرجل الذي خاف أن يخاف".


عالم المال
منذ 4 أيام
- ترفيه
- عالم المال
'الفن يلتقي بالتاريخ' في المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية
نظم المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية، معرضًا فنيًا بعنوان: 'الفن يلتقي بالتاريخ'، وذلك في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي ينظمها المتحف بالتعاون مع الجهات التعليمية والتثقيفية المختلفة بهدف تعريف زواره من الجيل النشىء بالحضارة المصرية العريقة. وأوضحت الدكتورة ولاء مصطفى مدير عام المتحف اليوناني الروماني، أن المعرض يُقام بقاعة الجيبسوتكا (قاعة المستنسخات الجصية) بالمتحف، ليضم 44 لوحة فنية من أعمال طلاب قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة، استوحوا أعمالهم من تفاصيل القطع الأثرية والمنحوتات المعروضة ضمن سيناريو العرض المتحفي، في تجسيد فني يجمع بين الأصالة والابتكار. وأشارت إلى أن المعرض يُعد تجربة فريدة تعكس اهتمام المتحف بتشجيع الإبداع الشبابي، وتعزيز التفاعل بين طلاب الفنون والمقتنيات التاريخية، بما يسهم في إعادة تقديم التراث المصري القديم برؤى فنية حديثة. ومن ناحية أخرى حصاد نشاط وزارة السياحة والآثار في أسبوع من 5 إلى 11 يوليو 2025: وزير السياحة والآثار ومحافظ القاهرة يفتتحان قبتي يحيي الشبيه وصفي الدين جوهر بعد الانتهاء من مشروع ترميمهما افتتح، وزير السياحة والآثار ومحافظ القاهرة بمرافقة الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار وسفير المملكة المتحدة بالقاهرة، قبتي يحيي الشبيه الفاطمية وصفي الدين جوهر المملوكية، وذلك بعد الانتهاء من مشروع ترميمهما. كما قاموا بجولة تفقدية داخل القبتين، بالإضافة لمشاهدة فيلم وثائقي يبرز حالة القبتين قبل مشروع الترميم والمراحل المختلفة التي تم تنفيذها. وقد أعلن الوزير عن إدراج القبتين على خريطة المزارات الأثرية المتاحة للزيارة، كما حرص على تفقد مجموعة من المنتجات اليدوية التي نفذها أهالي المنطقة المحيطة بقبة صفي الدين جوهر، والمستوحاة من التراث المصري الأصيل. رفع موقع دير أبو مينا الأثري بالإسكندرية من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر في إنجاز جديد يُضاف إلى رصيد الدولة المصرية، ممثلة في وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار، في مجال حماية وصون التراث الثقافي، اعتمدت لجنة التراث العالمي بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) رسميًا قرار رفع موقع دير أبو مينا الأثري بمدينة برج العرب بالإسكندرية من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر. جاء ذلك بعد ما تحقق من تقدم ملحوظ في أعمال الحفاظ والصون بموقع أبو مينا الأثري، من أبرزها إنشاء نظام رصد ومراقبة فعّال لاستقرار منسوب المياه الجوفية، والذي أثبت نجاحه من خلال القياسات الدورية المستمرة، وتنفيذ كافة التوصيات المطلوبة من قبل في هذا الإطار. اكتشاف مقابر ترجع للعصرين اليوناني والروماني وتحوي نقوش هيروغليفية بالآغاخان بأسوان اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإيطالية بأسوان، عدد من المقابر المنحوتة في الصخر من العصرين اليوناني والروماني، وتحتوي على نقوش هيروغليفية بحالة جيدة من الحفظ، وذلك في الجبانة المحيطة بمنطقة ضريح الآغاخان في البر الغربي لأسوان. يُعد هذا الكشف دليلاً على استمرار الاستخدام الجنائزي للمنطقة من قِبل مختلف الطبقات الاجتماعية، كما أن النقوش واللقى المكتشفة ستوفر مادة علمية غنية للباحثين في مجال علم المصريات، خصوصًا في ما يتعلق بالتقاليد الجنائزية والرمزية الدينية خلال الفترات المتأخرة من الحضارة المصرية. اختيار الجمهور لقطع أثرية مميزة لتُعرض بمتاحف الآثار خلال شهر يوليو في إطار التقليد الشهري الذي تتبعه متاحف الآثار بجمهورية مصر العربية، أعلنت وزارة السياحة والآثار عن القطع الأثرية المختارة لتكون 'قطع شهر يوليو' في عدد من المتاحف، وذلك بناءً على تصويت الجمهور عبر الصفحات الرسمية لهذه المتاحف على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'. وتسلط قطع هذا الشهر الضوء على مناسبتين هامتين، هما ذكرى اكتشاف حجر رشيد في 25 يوليو 1799، والذي ساهم في فك رموز الكتابة المصرية القديمة، واليوم الدولي للصداقة في 30 يوليو، والذي يُحتفل به عالميًا تعزيزًا لثقافة السلام والحوار والتسامح.

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
انطلاق «الفن يلتقي بالتاريخ» بالمتحف اليوناني الروماني في الإسكندرية (صور)
نظم المتحف اليوناني الروماني بالاسكندرية، بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية، معرضًا فنيًا بعنوان «الفن يلتقي بالتاريخ»، وذلك في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي ينظمها المتحف بالتعاون مع الجهات التعليمية والتثقيفية المختلفة بهدف تعريف زواره من الجيل النشىء بالحضارة المصرية العريقة. وقالت الدكتورة ولاء مصطفى، مدير عام المتحف اليوناني الروماني، أن المعرض يُقام بقاعة الجيبسوتكا (قاعة المستنسخات الجصية) بالمتحف، ليضم 44 لوحة فنية من أعمال طلاب قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة، استوحوا أعمالهم من تفاصيل القطع الأثرية والمنحوتات المعروضة ضمن سيناريو العرض المتحفي، في تجسيد فني يجمع بين الأصالة والابتكار.وأشارت إلى أن المعرض يُعد تجربة فريدة تعكس اهتمام المتحف بتشجيع الإبداع الشبابي، وتعزيز التفاعل بين طلاب الفنون والمقتنيات التاريخية، بما يسهم في إعادة تقديم التراث المصري القديم برؤى فنية حديثة.

بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
"الفن يلتقي بالتاريخ" في المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية
نظم المتحف اليوناني الروماني بالاسكندرية، بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية، معرضًا فنيًا بعنوان "الفن يلتقي بالتاريخ"، وذلك في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي ينظمها المتحف بالتعاون مع الجهات التعليمية والتثقيفية المختلفة بهدف تعريف زواره من الجيل النشىء بالحضارة المصرية العريقة. وأوضحت الدكتورة ولاء مصطفى مدير عام المتحف اليوناني الروماني، أن المعرض يُقام بقاعة الجيبسوتكا (قاعة المستنسخات الجصية) بالمتحف، ليضم 44 لوحة فنية من أعمال طلاب قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة، استوحوا أعمالهم من تفاصيل القطع الأثرية والمنحوتات المعروضة ضمن سيناريو العرض المتحفي، في تجسيد فني يجمع بين الأصالة والابتكار. وأشارت إلى أن المعرض يُعد تجربة فريدة تعكس اهتمام المتحف بتشجيع الإبداع الشبابي، وتعزيز التفاعل بين طلاب الفنون والمقتنيات التاريخية، بما يسهم في إعادة تقديم التراث المصري القديم برؤى فنية حديثة.

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
معرض يجسد إبداع الشباب داخل المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية
بين جدران المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، حيث تتنفس التماثيل القديمة عبق العصور، اجتمع الفن والتاريخ في لقاء إبداعي فريد، كشف عن قدرات جيل جديد من الفنانين. ففي معرض يحمل عنوان "الفن يلتقي بالتاريخ"، تحوّلت القطع الأثرية إلى مصدر إلهام لعشرات اللوحات، رسمها طلاب كلية الفنون الجميلة، في حوار بصري حيّ بين الماضي والحاضر.في إطار الأنشطة الثقافية والفنية المتواصلة التي ينظمها المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، وتحت شعار "الفن يلتقي بالتاريخ"، افتُتح مؤخرًا معرض فني متميز بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية، حيث ضم المعرض 44 لوحة فنية أبدعها طلاب قسم التصوير مستلهمين أعمالهم من التراث المعروض داخل المتحف.وقد أقيم المعرض في قاعة "الجيبسوتكا"، وهي القاعة التي تحتوي على مستنسخات جصية مميزة من التماثيل والمنحوتات اليونانية والرومانية والمصرية القديمة، ما أضفى على الأعمال الفنية طابعًا فريدًا من التفاعل بين الأصل والإبداع، وبين القديم والجديد.اقرأ أيضًا | نائب وزير الخارجية التايلاندي في جولة بالمتحف اليوناني بالإسكندريةالهدف: تعليم عبر الفنأوضحت الدكتورة ولاء مصطفى، مدير عام المتحف اليوناني الروماني، أن تنظيم هذا المعرض يأتي في إطار حرص المتحف على دمج الفن التشكيلي بالتعليم التاريخي، لا سيّما بالنسبة للجيل الناشئ، إذ يمثل المشروع حلقة وصل حية بين الطلاب وتاريخهم، ويمنحهم الفرصة للتفاعل مع الرموز الثقافية من خلال الرسم والتصوير.وأضافت أن هذا التعاون مع كلية الفنون الجميلة يُعَد واحدًا من سلسلة مبادرات يخطط لها المتحف لتعزيز مكانته كمؤسسة تعليمية وثقافية، وليس مجرد مكان للعرض الساكن.لوحات تحكي قصصاً من زمن مضىاللوحات المعروضة جاءت متنوعة الأساليب والرؤى، حيث اعتمد بعض الطلاب على التجريد البصري، بينما سلك آخرون دروب الواقعية الدقيقة. وقد تميزت الأعمال بالاهتمام بالتفاصيل الدقيقة للمنحوتات والتماثيل، مع لمسات لونية حديثة أعادت تشكيل رموز الحضارة القديمة بشكل حيّ ومعاصر.ومن أبرز اللوحات لوحة جسدت تمثال الإله سيرابيس، أحد أبرز رموز التقاء الحضارتين المصرية واليونانية، ولوحة أخرى تناولت رمز "أبو الهول" بأسلوب تعبيري يوحي بالقوة والسكينة.التفاعل بين الزائر والفنانتميّز المعرض بإتاحة الفرصة للجمهور، خصوصًا من فئة الشباب والطلاب، للتفاعل مع الرسامين ومناقشة دوافعهم الفنية، وكيفية استلهامهم للأعمال القديمة. وقد ساعد هذا التفاعل في تحفيز الزائرين على تأمل القطع الأثرية من زوايا جديدة، وفهم أعمق لما تمثله من قيم حضارية.كما خُصص ركن داخل المعرض يتيح للزوار تجربة الرسم المباشر لبعض القطع المعروضة، في مبادرة تُشجع على التعلّم بالممارسة وتُحفّز الإبداع التفاعلي.الفن المعاصر في حضرة الحضارةهذا المعرض لا يقتصر على كونه حدثًا فنيًا فقط، بل يُعد تجربة متكاملة تعزز من دور المتاحف كمراكز فكر وإبداع، تجمع بين الفن والتعليم والتراث، وتمنح الشباب المساحة للتعبير عن رؤاهم بأسلوبهم الخاص. وهو ما يعكس أيضًا اتساع أفق التفكير المتحفي الجديد في مصر، الذي يفتح أبوابه للتجديد والمشاركة المجتمعية.خطوة نحو المستقبلمن خلال هذا المعرض، يُثبت المتحف اليوناني الروماني أن المتاحف ليست فقط حراسًا للماضي، بل منصات نابضة تعيد تقديم التراث برؤى شبابية حديثة. وبهذا التعاون الفني الرائد، تتعزز رسالة الثقافة في بناء الجسور بين الأجيال، وبين الحضارة والفن، وبين الجدران القديمة وألوان الإبداع المتجددة.