logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةالخليج

جامعة الخليج العربي تشارك في سلسلة الطاولات المستديرة لمناقشة "المحيطات في الخطوط الأمامية: تسخير النظم الإيكولوجية البحرية للعمل المناخي"
جامعة الخليج العربي تشارك في سلسلة الطاولات المستديرة لمناقشة "المحيطات في الخطوط الأمامية: تسخير النظم الإيكولوجية البحرية للعمل المناخي"

زاوية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

جامعة الخليج العربي تشارك في سلسلة الطاولات المستديرة لمناقشة "المحيطات في الخطوط الأمامية: تسخير النظم الإيكولوجية البحرية للعمل المناخي"

المنامة – جامعة الخليج العربي: شاركت المشرف الأكاديمي على كرسي سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لنظم المعلومات الجغرافية بجامعة الخليج العربي، الدكتورة صباح الجنيد، في سلسلة الطاولات المستديرة حول إزالة الكربون، التي أقامها مؤخرًا مركز منتدى الاستدامة في الشرق الأوسط بالتعاون مع معهد البحرين للؤلؤ والأحجار الكريمة "دانات"، والمجلس الأعلى للبيئة. وخلال مشاركتها، أبرزت الدكتورة الجنيد مساهمات وجهود جامعة الخليج العربي في دراسات النظم البيئية الساحلية، وتحدثت عن خبرات الجامعة في مجال دراسات الكربون الأزرق في المنطقة، مستعرضة نتائج الأبحاث التي تناولت النظم البيئية الساحلية مثل المستنقعات المالحة، وغابات المنغروف، ومروج الأعشاب البحرية، والتي تُعد فعالة بشكل استثنائي في التقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، في عملية تُعرف بـ"عزل الكربون الأزرق". كما استعرضت الدكتورة الجنيد أبرز أهداف الدراسة المشتركة بين جامعة الخليج العربي ومعهد "دانات"، والتي تهدف إلى دراسة وتحليل تأثيرات التغير المناخي الحالي والمستقبلي على مهاد محار اللؤلؤ والحشائش البحرية، وتقدير كميات الكربون التي تخزنها هذه الموارد البحرية الطبيعية. وأكدت أهمية الدراسات العلمية والتعاون بين الجامعات والمعاهد المتخصصة من جهة، والجهات الحكومية والخاصة من جهة أخرى، لإجراء أبحاث متقدمة في علوم المناخ والتغيرات المناخية في البحرين ومنطقة الخليج العربي، مشيرة إلى أن جامعة الخليج العربي تضم في كوادرها الأكاديمية والبحثية نخبة من المتخصصين ذوي خبرة تزيد عن عشر سنوات. وأوضحت الجنيد كيف يُسهم صيد اللؤلؤ المستدام في تعزيز صحة النظام البيئي البحري والتنوع البيولوجي، مشددة على أهمية مهاد الحشائش البحرية ودورها في عزل الكربون. من جانب آخر، ركزت مناقشات الطاولات المستديرة، التي حملت هذا العام شعار: "المحيطات في الخطوط الأمامية"، على موضوع "إزالة الكربون وتسخير النظم البيئية البحرية من أجل العمل المناخي"، والذي يُعد في صميم السياسات البيئية وسياسات الطاقة، ويمثل مجموعة من الإجراءات الرامية إلى الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للتخفيف من آثار التغير المناخي. -انتهى-

جامعة المهرة تشارك في قمة QS للتعليم العالي بالكويت
جامعة المهرة تشارك في قمة QS للتعليم العالي بالكويت

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليمن الآن

جامعة المهرة تشارك في قمة QS للتعليم العالي بالكويت

شارك رئيس جامعة المهرة، الدكتور أنور كلشات، في قمة QS للتعليم العالي في الشرق الأوسط لعام 2025، المنعقدة بجامعة الخليج في الكويت. وضمّت القمة نخبة من قادة التعليم العالي وخبراء المنطقة، لمناقشة التحديات والفرص التي تواجه القطاع. وتناولت القمة تأثير التكنولوجيا على التعليم، وسبل الابتكار في البحث العلمي، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات. كما وفرت القمة فرصًا للمشاركين لتنمية مهاراتهم، والاطلاع على أحدث التوجهات في التعليم العالي. وأكد الدكتور كلشات أهمية هذه المشاركة لتعزيز مكانة جامعة المهرة إقليميًا ودوليًا، وتبادل الخبرات مع نظرائه في المنطقة. وأضاف أن المشاركة ستسهم في تطوير الجامعة من خلال الاستفادة من أحدث الابتكارات في مجال التعليم العالي. وختم الدكتور كلشات بالتعبير عن شكره لجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا وللدولة الكويت على حسن الضيافة وكرم الاستقبال.

جامعة الخليج العربي تنظم مؤتمر دولي يبحث أحدث الأبحاث والتقنيات في مجالات الوقاية والعلاج من وباء السمنة في مايو المقبل
جامعة الخليج العربي تنظم مؤتمر دولي يبحث أحدث الأبحاث والتقنيات في مجالات الوقاية والعلاج من وباء السمنة في مايو المقبل

زاوية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

جامعة الخليج العربي تنظم مؤتمر دولي يبحث أحدث الأبحاث والتقنيات في مجالات الوقاية والعلاج من وباء السمنة في مايو المقبل

المنامة ـ جامعة الخليج العربي: أكد معالي رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور سعد بن سعود آل فهيد أهمية مناقشة العلاجات المتطورة لأمراض السمنة في المؤتمرات الطبية الحديثة في ظل تزايد معدلاتها العالمية على نحو يجعلها تشكل تهديدًا حقيقيًا للصحة العامة، موضحًا أهمية تبني أساليب علمية وابتكارية في معالجة السمنة، مع التركيز على التوعية والممارسات الوقائية المبكرة. وأشار رئيس الجامعة إلى أنه مع اقتراب انعقاد مؤتمر جامعة الخليج العربي الذي يعقد تحت شعار "التصدي لوباء السمنة: رؤى لمستقبل أكثر صحة" في مايو المقبل بحضور معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، سيجتمع كبار الأطباء والاستشاريين لمناقشة التحديات العالمية المرتبطة بوباء السمنة، وسيستعرضون أحدث التطورات العلمية والحلول العملية لتعزيز إدارة الوزن والوقاية من السمنة، خصوصًا في ظل تزايد معدلات السمنة عالميًا. وبيّن الدكتور آل فهيد أن مثل هذه المؤتمرات الطبية المتخصصة تعد فرصًا لتبادل الخبرات والمعرفة بين الأطباء والمتخصصين في هذا المجال، معتبرا أن تعزيز التعاون بين الأطباء والباحثين لتطوير استراتيجيات علاجية جديدة، مع التأكيد على أهمية الاستمرار في نشر الوعي حول خطورة السمنة وطرق الوقاية منها، بهدف تحسين نوعية الحياة والحد من انتشار الأمراض المرتبطة بها هي خطوات تشاركية لا بد منها من أجل تعزيز فهم آلية تأثير السمنة على الجسم. هذا، وسيوفر المؤتمر فرصة لمناقشة أحدث العلاجات والبحوث العلمية المتعلقة بهذا المرض، لافتًا إلى أن السمنة لم تعد مجرد مشكلة تجميلية أو صحية بسيطة، بل أصبحت تقود إلى العديد من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والشرايين، وارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى تأثيراتها النفسية والاجتماعية على الأفراد. ويأتي المؤتمر ليتناول أحد العلاجات التي تلقى اهتمامًا واسعًا في هذه المؤتمرات، إذ تتطلب معالجة السمنة نهجًا متكاملاً يشمل العوامل النفسية، الغذائية، والبدنية، مما يضمن نتائج أفضل على المدى الطويل. كما سيتم تسليط الضوء على ضرورة تكثيف البحث العلمي في هذا المجال، وتطوير تقنيات جديدة لعلاج السمنة، بما في ذلك العلاج الجيني والتدخلات العلاجية المبكرة. من جانبه، أكد رئيس المؤتمر ورئيس قسم الأمراض الباطنية بكلية الطب والعلوم الصحية بجامعة الخليج العربي، الأستاذ الدكتور أمجد الباز، أن جدول أعمال المؤتمر، الذي يمتد على مدار يومين من 8 إلى 9 مايو المقبل، سيعرض آخر تطورات ومستجدات مرض السمنة، وأحدث الأدلة العلمية المبنية على البراهين بخصوص الأدوية والإجراءات التداخلية لعلاج السمنة، كما سيستعرض المتحدثون في المؤتمر تجارب الأطباء من التخصصات المختلفة خلال جلسات نقاشية مشتركة لبحث مضاعفات مرض السمنة على مختلف الأجهزة الرئيسية للجسم. وفي السياق ذاته، ستتضمن جلسات المؤتمر ورش عمل تفاعلية تغطي مواضيع متنوعة، مثل مناقشة دور التكنولوجيا في إدارة الوزن، والاستراتيجيات الوطنية في دول الخليج لمكافحة السمنة، والعوامل النفسية والاجتماعية في تعزيز نمط حياة صحي، والفسيولوجيا المرضية للسمنة وعلم الوراثة المتعلق بها، بالإضافة إلى الأمراض الصحية المزمنة المرتبطة بها مثل السكري، ارتفاع دهون الدم، أمراض القلب والكبد، والأمراض النفسية، وكذلك السرطان. وسيشارك في المؤتمر نخبة من الأطباء والخبراء والباحثين وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، لاستعراض أحدث الأبحاث والممارسات الناجحة في مجالات الصحة والتغذية، ليقدموا رؤى مبتكرة لمستقبل أكثر صحة واستدامة. ومن المتوقع أن يستقطب حضورًا واسعًا من المهتمين بالصحة العامة، بما في ذلك الأطباء، والمتخصصين في التغذية، والباحثين، وطلبة كلية الطب والعلوم الصحية. حيث يُعد المؤتمر منصة فريدة للتواصل وبناء شراكات دولية تهدف إلى تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة السمنة. وسيناقش المؤتمر عددًا من المحاور حول الوقاية من السمنة وإدارتها، السمنة لدى الأطفال والمراهقين، والسمنة وصحة المرأة، مع التركيز على الأبحاث الحديثة في مجالات السمنة والتغذية، وعلاج نمط الحياة، وأدوية السمنة، وآخر المستجدات المتعلقة بالتدخلات الجراحية لعلاج السمنة المفرطة. كما سيُعقد نقاش حول التحديات المجتمعية المتعلقة بمكافحة السمنة، إذ سيدير الجلسات الرئيسية متحدثون بارزون في مجال علاجات السمنة من مختلف الدول المشاركة في المؤتمر. وعلى هامش المؤتمر، سوف يعقد ثلاثة ورش عمل عن التغذية في مرضى السمنة وسبل التعامل معهم، وورشة عمل عن دور الرعاية الصحية الأولية للتصدي لهذا المرض، بالإضافة إلى ورشة عمل عن اكتساب المهارات الأساسية الجراحية، وأيضا استخدام المناظير. -انتهى- #بياناتحكومية

مبادرة لبناء أوقاف عن أرواح «وفيات السرطان»
مبادرة لبناء أوقاف عن أرواح «وفيات السرطان»

صحيفة الخليج

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

مبادرة لبناء أوقاف عن أرواح «وفيات السرطان»

أطلق البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي، رئيس جمعية الإمارات للأورام، مُقرر الجمعية الخليجية للأورام، أستاذ تخصص الأورام بجامعة الخليج الطبية، مبادرةً إنسانية لتنفيذ ثلاثة «أوقاف خيرية» عن أرواح وفيات السرطان في الإمارات، ممن فارقوا الحياة على مدار السنوات الماضية، نتيجة الإصابة بالمرض. وقال الدكتور الشامسي ل«الخليج»: إن «الأوقاف الثلاثة» تأتي وفاءً لأرواح «وفيات السرطان» في الدولة، وتندرج ضمن مبادرات (عام المُجتمع)، وهي عبارة عن مشاريع خيرية في جمهورية غامبيا بإفريقيا، وتشمل مسجداً، بكُلفة 94,216 درهماً، ومركزاً طبياً، بتكلفة إجمالية تصل إلى 487,533 درهماً، وبئر لتوفير المياه لأهالي القرية، بقيمة 50 ألف درهم. وتُواصل المبادرة الشعبية حملة جمع التبرعات لاستكمال التكلفة الإجمالية لمشروع المركز الطبي، ونجحت في استكمال مشروع المسجد والبئر، خلال مدة محدودة، خلال العشر الأواخر من رمضان. وأوضح الشامسي أن الهدف من مشروع «الوقف» هو أن يكون المسجد والمركز والبئر صدقةً جارية عن أرواح وفيات الأورام، من المواطنين ومختلف الجنسيات. وأشار إلى أن المسجد والمركز، يحملان اسم مسجد الوفاء ومركز الوفاء الطبي، ويخدمان مع البئر 5 آلاف نسمة، من سُكان قرية كاملة في غامبيا، عبر توفير مكان لهم لأداء الفريضة، وتقديم خدمات صحية مُتنوعة للأهالي، وتوفير المياه لهم.

طلبة الطب بجامعة الخليج العربي يطلقون حملة للتوعية بالأمراض المناعية لتعزيز الوعي الصحي المجتمعي
طلبة الطب بجامعة الخليج العربي يطلقون حملة للتوعية بالأمراض المناعية لتعزيز الوعي الصحي المجتمعي

زاوية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

طلبة الطب بجامعة الخليج العربي يطلقون حملة للتوعية بالأمراض المناعية لتعزيز الوعي الصحي المجتمعي

المنامة ـ جامعة الخليج العربي: أطلق طلبة وطالبات كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة الخليج العربي حملة توعوية بالأمراض المناعية في مجمع الليوان تحت شعار "حارب معنا الأمراض المناعية"، وذلك ضمن جهود الكلية المستمرة في تعزيز الوعي الصحي المجتمعي بهدف زيادة الوعي بهذا النوع من الأمراض وتأثيراتها على الصحة العامة. وتضمنت الحملة التي حضرتها وكيل وزارة الصحة الدكتورة لولوة راشد شويطر سلسلة من المحطات المعرفية عن طبيعة الأمراض المناعية التي أدارها الطلبة بالتعاون مع عدد من الأطباء المتخصصين في هذا المجال، حيث تم استعراض أسباب هذه الأمراض، أعراضها، وطرق الوقاية منها، كما تم تسليط الضوء على أحدث العلاجات في مجال علاج الأمراض المناعية. وأشارت عميدة شؤون الطلبة بجامعة الخليج العربي، الدكتورة أسيل الصالح، إلى أهمية هذه الحملات في تعزيز المعرفة الصحية لدى أفراد المجتمع، لافتة إلى أن الأمراض المناعية تشكل أحد التحديات الصحية الكبرى في المنطقة، مما يستدعي تكاتف الجهود للتوعية والوقاية منها. وأكدت أن طلاب جامعة الخليج العربي يعملون من خلال هذه الحملة على زيادة الوعي العام حول هذه الأمراض، خاصة في منطقة الخليج التي تشهد ارتفاعًا في معدلات الإصابة ببعض الأمراض المناعية. كما تهدف الحملة إلى تقديم معلومات قيمة حول كيفية تشخيص هذه الأمراض في مراحل مبكرة، مما يسهم بشكل كبير في تحسين فرص العلاج. وأوضحت أن الأمراض المناعية هي حالات تحدث عندما يهاجم جهاز المناعة في الجسم خلايا وأنسجة الجسم السليمة عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى التهابات وأضرار في الأعضاء المختلفة. من أبرز هذه الأمراض: مرض الذئبة الحمراء، التصلب المتعدد، السكري من النوع الأول، مرض كرونز، والعديد من الأمراض الأخرى التي تصنف تحت الأمراض المناعية الذاتية. تشير الدراسات إلى أن الأسباب الدقيقة لهذه الأمراض ما زالت غير مفهومة تمامًا، ولكن يُعتقد أن هناك مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية التي قد تسهم في ظهورها. ويشمل العلاج في العديد من الحالات تناول الأدوية المثبطة للمناعة، بالإضافة إلى العلاج الداعم لتخفيف الأعراض. من جانبها، قالت رئيسة اللجنة الطلابية المنظمة للحملة، الطالبة بكلية الطب والعلوم الصحية نورة الحادي: "نحن كطلبة طب بجامعة الخليج العربي نؤمن بأهمية دورنا في توعية المجتمع بالأمراض المناعية التي قد تكون غير مرئية في البداية، ولكنها قد تترك تأثيرات خطيرة إذا لم يتم تشخيصها وعلاجها في الوقت المناسب. من خلال هذه الحملة، سعينا إلى إلقاء الضوء على هذه الأمراض وتسليط الضوء على أهمية الوقاية والعلاج المبكر لتعزيز الوعي الصحي في المجتمع". شهدت الحملة إقبالًا من قبل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ورواد المجمع، الذين عبروا عن تقديرهم لمبادرة الجامعة في نشر الوعي الصحي، وأكدوا أهمية استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات الصحية التي تساهم في تعزيز صحة المجتمع بشكل فعّال وشيق. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store