logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةتورنتو

تحسين الذاكرة والمزاج.. السر في تجربة شيء جديد كل يوم!
تحسين الذاكرة والمزاج.. السر في تجربة شيء جديد كل يوم!

أريفينو.نت

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

تحسين الذاكرة والمزاج.. السر في تجربة شيء جديد كل يوم!

توصل فريق من الباحثين في جامعة تورنتو إلى أن دمج نشاط جديد واحد فقط يوميا يمكن أن يحسّن المزاج والذاكرة والصحة العامة بشكل ملحوظ. تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تركز على 'التنوع التجريبي'، أي إدخال أنشطة جديدة ومحفزة في الحياة اليومية بهدف تعزيز الذاكرة وجودة الحياة لدى كبار السن، خاصة أولئك المعرضين لخطر الإصابة بالخرف ومرض ألزهايمر. وشارك في الدراسة 18 شخصا، بمتوسط ​​عمر 71 عاما، خضعوا لتجارب فريدة لمدة 8 أسابيع خلال فترة الإغلاق بسبب جائحة كورونا في صيف 2020. واستخدم المشاركون تطبيقا للهواتف الذكية يسمى 'HippoCamera'، والذي يعمل على محاكاة طريقة الدماغ في معالجة الذكريات وتخزينها. كما طُلب منهم تسجيل الأحداث اليومية التي يرغبون في تذكرها ومشاركة مشاعرهم بشأنها. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين مارسوا أنشطة جديدة أظهروا تحسنا في الذاكرة وزيادة في المشاعر الإيجابية وشعورا أقل بالملل، كما مرّ الوقت بالنسبة لهم بشكل أسرع. وأوضح فريق البحث أن التجارب لا تحتاج إلى أن تكون كبيرة أو معقدة. إذ يمكن لأنشطة بسيطة، مثل تغيير مسار المشي اليومي، أن تحسن المزاج والذاكرة بشكل كبير. إقرأ ايضاً وتشير نتائج الدراسة أيضا إلى أن التنوع في التجارب الجغرافية يرتبط بنشاط الحصين، وهو جزء من الدماغ المسؤول عن الذاكرة والتعلم. وهذا النشاط يحفز أيضا الجسم المخطط، وهو جزء الدماغ يعالج المكافآت والتحفيز، ما يعزز الذاكرة والمشاعر الإيجابية. ويقول مورغان بارينس، المعد المشارك في الدراسة والأستاذ في قسم علم النفس بكلية الآداب والعلوم بجامعة تورنتو: 'بعد التقدم في السن، تعدّ البيئة غير المحفزة والعزلة الاجتماعية من أبرز عوامل الخطر للتدهور المعرفي ومرض ألزهايمر'. ويؤكد أن هذه الدراسة تبرز أهمية إدخال تجارب جديدة ومختلفة في حياة كبار السن لتحسين الذاكرة وصحة العقل بشكل عام. وتستند هذه الدراسة إلى بحث سابق أجراه بارينس وزملاؤه في عام 2022، والذي أظهر أن استخدام HippoCamera يحسن استرجاع الذكريات بنسبة تزيد عن 50% في المتوسط. وفي الخطوة القادمة، سيقدم الباحثون HippoCamera لنزلاء دور الرعاية طويلة الأمد، لاختبار إمكاناتها في تعزيز الذاكرة وتحفيز التنوع في التجارب.

مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون
مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون

العين الإخبارية

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون

أظهرت دراسة جديدة من جامعة تورنتو أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات قد تفاقم التأثيرات الضارة للحمض النووي الناتجة عن بعض بكتيريا الأمعاء، مما يؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. الدراسة، التي نُشرت في مجلة "نيتشر ميكروبيولوجي" ، قارنت تأثير ثلاث حميات غذائية مختلفة: حمية طبيعية، حمية منخفضة الكربوهيدرات، وأخرى غربية غنية بالدهون والسكر، وذلك بالتزامن مع دراسة تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور سرطان القولون لدى الفئران. ووجد الباحثون أن سلالة فريدة من بكتيريا إي كولاي (E. coli) عند اقترانها بحمية منخفضة الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان تسببت في نمو زوائد في القولون، وهو ما يمكن أن يشكل مقدمة لتطور السرطان. وقال البروفيسور ألبرتو مارتن، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ علم المناعة في كلية الطب بجامعة تورنتو: "لطالما اعتُبرت الإصابة بسرطان القولون والمستقيم نتيجة لعوامل متعددة، تشمل النظام الغذائي وميكروبات الأمعاء والبيئة والجينات". قادت هذه الدراسة زميل ما بعد الدكتوراه بهوبيش ثاكور، حيث قام فريقه بتحليل الفئران التي تمت استعمار أمعائها بثلاثة أنواع من البكتيريا التي ارتبطت سابقًا بسرطان القولون، وأطعموا الفئران إما حمية طبيعية أو منخفضة الكربوهيدرات أو غربية. وكانت النتيجة أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات المرتبطة بسلالة إي كولاي التي تنتج مركبا يُتلف الحمض النووي المعروف بـ"كوليبكتين" (colibactin) هي الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون. وأظهرت الدراسة أن نقص الألياف في الحمية أدى إلى زيادة الالتهابات في الأمعاء وتغير في تركيبة الميكروبات، مما سمح للبكتيريا الضارة بالنمو، كما تبين أن الفئران التي تناولت الحمية منخفضة الكربوهيدرات كان لديها حاجز أضعف من المخاط يفصل بين بكتيريا الأمعاء وخلايا القولون، مما سمح لمزيد من المركبات الضارة بالتسبب في تلف الحمض النووي ونمو الأورام. ورغم أن الباحثين يؤكدون الحاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات على البشر، إلا أنهم يرون إمكانية استخدام نتائجهم لتطوير طرق جديدة للوقاية من السرطان، خاصة للأشخاص الذين يعانون من متلازمة لينش، وهي حالة وراثية تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون. ويخطط فريق البحث لمتابعة نتائجهم حول الألياف القابلة للذوبان ودورها في تقليل مستويات البكتيريا الضارة وتقليل خطر الإصابة بالسرطان. aXA6IDEwNC4yNTIuMTk1LjE3MCA= جزيرة ام اند امز FR

كندا تخصص ميزانية ضخمة لترحيل طالبى اللجوء غير المرحب بهم فى أراضيها
كندا تخصص ميزانية ضخمة لترحيل طالبى اللجوء غير المرحب بهم فى أراضيها

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

كندا تخصص ميزانية ضخمة لترحيل طالبى اللجوء غير المرحب بهم فى أراضيها

خصصت الحكومة الكندية، ميزانية ضخمة لترحيل طالبي اللجوء غير المرحب بهم في أراضيها. وقامت كندا بترحيل عدد متزايد من الأشخاص العام الماضي؛ لتصل إلى أعلى مستوى سنوي لعمليات الطرد منذ عقد من الزمن، وطردت بشكل رئيسي الأشخاص الذين تم رفض طلبات لجوئهم.. وبنهاية نوفمبر الماضي، وصل عدد عمليات الترحيل في كندا إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2015 على الأقل، عندما وصل الليبراليون بقيادة رئيس الوزراء جاستن ترودو إلى السلطة.وسعت حكومة ترودو إلى أن تظهر للكنديين أنها تقف بثبات بشأن الهجرة، حيث يستمر عدد طلبات اللجوء المتراكمة في الارتفاع ويواجه المهاجرون مخاوف من أن الهجرة ستؤدي إلى تفاقم نقص المساكن.من جانبها، ذكرت وكالة الحدود الكندية - حسبما أورد موقع (زون بورس) الإخباري الفرنسي - أن الارتفاع الكبير في عمليات الطرد مرتبط ب "زيادة كبيرة" في عدد طالبي اللجوء منذ عام 2020؛ مما دفعها إلى تنفيذ أوامر الإبعاد بطريقة أكثر كفاءة وسرعة.وطلبت وسائل الإعلام بيانات من وكالة الحدود بشأن عمليات الطرد، باستثناء الأشخاص الذين غادروا البلاد بمفردهم وأولئك الذين أعيدوا إلى الولايات المتحدة بموجب اتفاق ثنائي يتم بموجبه إبعاد طالبي اللجوء المحتملين.ويظهر الإجمالي المتبقي أن كندا قامت بترحيل 7300 شخص بين 1 يناير و19 نوفمبر 2024، بزيادة قدرها 8.4% على عام 2023 بأكمله و95% على عام 2022.ولم تقدم وكالة الحدود أرقامًا معادلة لعام 2024 بأكمله. ونشرت هذا الأسبوع بيانات عبر الإنترنت من عام 2019 إلى عام 2024 لا تفصل عمليات الترحيل باستثناء العودة إلى الولايات المتحدة بموجب الاتفاقية الثنائية. وتظهر هذه البيانات أيضًا زيادة في عدد عمليات الترحيل.. وحوالي 79% من 7300 شخص تم ترحيلهم في الأشهر ال 11 الأولى من العام الماضي كانوا بسبب رفض طلبات اللجوء الخاصة بهم. ويرتفع هذا الرقم من نسبة 75% المسجلة في عام 2023 و66% المسجلة في عام 2022.كما تم ترحيل حوالي 11% من الأشخاص الذين تم ترحيلهم العام الماضي حتى 19 نوفمبر، بسبب عدم امتثالهم لشروط إقامتهم في كندا، وهي مسألة لا علاقة لها بطلب اللجوء، على سبيل المثال تجاوز مدة التأشيرة. وتم ترحيل حوالي 7% منهم لأنهم ارتكبوا جريمة في كندا أو في الخارج، ولم يرد المتحدث باسم وزير السلامة العامة ديفيد ماكجينتي على الفور على الأسئلة المتعلقة بعمليات الترحيل.وقال متحدث باسم وكالة الحدود في رسالة بالبريد الإلكتروني إن أرقام الطرد تتأرجح.وكتب المتحدث لوك رايمر "إن عدد عمليات ترحيل الأشخاص الذين صدرت قرارات لجوئهم السلبية يتزايد كل عام منذ نهاية الوباء".. مضيفا "هذه الجهود ضرورية للحفاظ على سلامة نظام اللجوء الكندي".وواجهت كندا عددًا قياسيًا من طلبات اللجوء، على الرغم من انخفاض الإجمالي الشهري إلى 11838 طلبًا في يناير من 19821 طلبًا في يوليو. وفي الشهر الماضي، تمت مراجعة 278457 طلبًا، وهو أعلى رقم منذ عقود.ووفقاً لأودري ماكلين، أستاذة القانون بجامعة تورنتو ورئيسة قسم حقوق الإنسان، فإن الزيادة في عدد حالات طرد طالبي اللجوء تعكس أولويات الحكومة، بما في ذلك الموقف الصارم بشأن الهجرة.وقالت أودري ماكلين: "يمكنك أن تقرر إظهار عدد الأشخاص الذين تقوم بترحيلهم لإظهار فعاليتك في السيطرة على الحدود. في هذه الحالة، عليك اختيار الأشخاص الذين يسهل العثور عليهم وترحيلهم، وغالباً ما يكون هؤلاء من طالبي اللجوء".وتسير كندا على الطريق الصحيح لترحيل المزيد من الأشخاص في السنوات المقبلة: في أواخر العام الماضي، التزمت الحكومة بإنفاق 30.5 مليون دولار كندي (21.31 مليون دولار) على مدى ثلاث سنوات لزيادة عمليات الترحيل.وأنفقت وكالة خدمات الحدود الكندية 65.8 مليون دولار كندي (45.97 مليون دولار) على عمليات الترحيل في الفترة 2023-2024.وتعهدت كندا بمبلغ 1.3 مليار دولار كندي دعما لأمن الحدود لإرضاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث يهدد بفرض تعريفات جمركية شاملة على الواردات الكندية.ومن الممكن أن تتزايد أعداد الأشخاص الذين يواجهون الترحيل.. وتعمل كندا على خفض عدد المهاجرين المؤقتين والدائمين، ويعتمد جزء من خطتها على مغادرة أكثر من 1.2 مليون مقيم مؤقت، بما في ذلك العمال والطلاب، العام المقبل، و1.1 مليون آخرين في العام الذي يليه، وفقًا للأرقام الحكومية.وقال وزير الهجرة مارك ميللر إن كندا ستقوم بترحيل الأشخاص الذين لا يغادرون بمفردهم. وقال - في تصريحات سابقة - "الناس هم من يختارون عدم المغادرة وإذا لم يفعلوا فسيواجهون العواقب بما في ذلك الترحيل بعد اتباع الإجراءات القانونية الواجبة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store