أحدث الأخبار مع #بجامعةستانفورد


أخبارنا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
لقاح القوباء المنطقية: درع جديد ضد أمراض القلب والخرف
بيّنت دراسة كورية جنوبية حديثة نُشرت نتائجها في مجلة القلب الأوروبية أن الحصول على لقاح القوباء المنطقية يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات الدماغية، إلى جانب وظيفته الأساسية في منع ظهور طفح جلدي أحمر مؤلم سببه فيروس الهربس النطاقي. حلل باحثون النتائج الصحية لأكثر من مليون شخص أعمارهم 50 عاماً فما فوق، ووجدوا أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد فيروس القوباء المنطقية قد انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 23 بالمئة حتى بالنسبة للأشخاص الذين لا يتبعون نمط حياة صحي. العلاقة بين لقاح القوباء المنطقية وأمراض القلب فيروس الهربس النطاقي أو ما يعرف باسم فيروس جدري الماء النطاقي (VZV) هو المسبب لمرض جدري الماء الذي يصيب الإنسان في مرحلة الطفولة، والذي يمكن أن يتطور لاحقاً ليتحول إلى القوباء المنطقية لدى البالغين وكبار السن الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي. وأوضح هايون لي، المؤلف المشارك والباحث من كلية الطب بجامعة لي كيونغ هي أن الهربس النطاقي يمكن أن يسبب التهاباً في الأوعية الدموية ويؤدي إلى جلطات دموية، مما يزيد بدوره من خطر الإصابة بأمراض القلب، وبالتالي فإن الوقاية من الهربس النطاقي من خلال التطعيم قد يساعد أيضاً في تقليل هذه المخاطر. ووفق الدراسة فمن المحتمل أيضاً أن يؤدي تلف الأعصاب الناجم عن الهربس النطاقي إلى اضطراب نظم القلب، مما يؤدي إلى خفقان غير منتظم وحتى السكتة القلبية. كما أن اللقاح يُعطي مفعولاً أقوى في الوقاية من الهربس النطاقي لدى المرضى الأصغر سناً والذكور نظراً لأجهزتهم المناعية الأقوى. وبالرغم من أن العلاقة بين اللقاح وانخفاض خطر أمراض القلب غير واضحة تماماً وبحاجة إلى المزيد من البحث، ينصح علماء بالحصول على اللقاح، فقالت الدكتورة شارون كورهان، طبيبة وخبيرة في علم الأوبئة في مستشفى بريغهام والنساء أن سلالة الهربس هذه يمكن أن تبقى كامنة في الجسم لسنوات بعد التعرض قبل أن تنشط مجددًا لتتحول إلى هربس نطاقي، ما يعني أنه لا يلزم وجود تاريخ إصابة بجدري الماء للحصول على اللقاح. ومع ذلك تعرض أكثر من 99 بالمئة من البالغين الذين يبلغون 50 عامًا فأكثر حول العالم لفيروس جدري الماء، وربما لم يُصب الكثير منهم بجدري الماء، أو لم يعرفوا بإصابتهم به على الإطلاق، وفق تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة. الخرف ولقاح القوباء المنطقية انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية ليست الفائدة الوحيدة للتطعيم ضد فيروس الهربس النطاقي، فبيّنت دراسة أجراها فريق من الباحثين في جامعة ستانفورد الأمريكية أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20 بالمئة بالمقارنة مع غيرهم ممن لم يتلقَ اللقاح. يرجع السبب في ذلك على الأرجح إلى أن فيروس الهربس النطاقي يسبب التهاباً في الأعصاب، مما يؤدي إلى تلف أنسجة المخ والإصابة بالخرف على المدى الطويل وفق الدكتور باسكال غيلدستزر، الأستاذ المساعد في الطب بجامعة ستانفورد.


جو 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
صحة الطفل الصحة العقلية والنفسية منظمة الصحة العالمية
جو 24 : حذّر طبيب أخصائي في أمراض الجهاز الهضمي، من عادة شائعة قد يستهين بها كثيرون، لكنها تنطوي على مخاطر صحية خطيرة، وهي النوم بعد منتصف الليل. وفي مقطع فيديو على "تيك توك" تجاوزت مشاهداته 29 ألفاً، كشف الدكتور سيثي (42 عاماً)، الذي يتابعه أكثر من 504 آلاف شخص، عن أربعة آثار سلبية رئيسية للنوم المتأخر، مشدداً على أن الجسم يحتاج من 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد ليعمل بكفاءة. 1. اضطراب الهرمونات وزيادة الوزن النوم بعد منتصف الليل يخل بتوازن هرموني "الجوع" و"الشبع"، مما يزيد من احتمالية تناول الطعام في أوقات غير مناسبة. وبحسب دراسة نُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA)، فإن من ينامون في وقت متأخر ترتفع لديهم مخاطر السمنة بنسبة 20%، مقارنة بمن ينامون مبكراً. 2. تدهور الحالة النفسية وارتفاع التوتر السهر لا يقتصر تأثيره على الجسم، بل يمتد إلى الصحة النفسية. دراسة من كلية الطب بجامعة ستانفورد أوضحت أن النوم قبل الساعة 1 صباحاً يرتبط بتحسن المزاج، بينما يزيد السهر من خطر الاكتئاب واضطرابات القلق. 3. تراجع التركيز والوظائف الذهنية يشير الدكتور سيثي إلى أن الساعات الأولى من الليل هي الأفضل لحدوث النوم العميق، وهو ضروري لتجديد نشاط الدماغ وتعزيز الذاكرة. ووفقاً لدراسة من جامعة أريزونا، فإن النوم المبكر يساعد على تحسين التركيز والانتباه خلال النهار. 4. زيادة خطر أمراض القلب وجدت دراسة أعدتها مؤسسة القلب البريطانية أن النوم بين الساعة 10 و11 مساءً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بينما يرتفع هذا الخطر لدى من ينامون بعد منتصف الليل. نصيحة وينصح الطبيب سيثي: "نم قبل منتصف الليل لصحة أفضل"، ويضيف: "إذا كنت ترغب في تحسين صحتك العامة، سواء من حيث توازن الهرمونات أو صحة الجهاز الهضمي والكبد، أو حتى الحالة النفسية – فاجعل النوم قبل منتصف الليل عادة يومية، والتزم بجدول نوم منتظم". تابعو الأردن 24 على


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
طبيب يحذر.. النوم في هذا الوقت يسبب 4 مشكلات صحية خطيرة
وكالات حذّر طبيب أخصائي في أمراض الجهاز الهضمي، من عادة شائعة قد يستهين بها كثيرون، لكنها تنطوي على مخاطر صحية خطيرة، وهي النوم بعد منتصف الليل. وفي مقطع فيديو على "تيك توك" تجاوزت مشاهداته 29 ألفاً، كشف الدكتور سيثي (42 عاماً)، الذي يتابعه أكثر من 504 آلاف شخص، عن أربعة آثار سلبية رئيسية للنوم المتأخر، مشدداً على أن الجسم يحتاج من 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد ليعمل بكفاءة. 1. اضطراب الهرمونات وزيادة الوزن النوم بعد منتصف الليل يخل بتوازن هرموني "الجوع" و"الشبع"، مما يزيد من احتمالية تناول الطعام في أوقات غير مناسبة. وبحسب دراسة نُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA)، فإن من ينامون في وقت متأخر ترتفع لديهم مخاطر السمنة بنسبة 20%، مقارنة بمن ينامون مبكراً. 2. تدهور الحالة النفسية وارتفاع التوتر السهر لا يقتصر تأثيره على الجسم، بل يمتد إلى الصحة النفسية. دراسة من كلية الطب بجامعة ستانفورد أوضحت أن النوم قبل الساعة 1 صباحاً يرتبط بتحسن المزاج، بينما يزيد السهر من خطر الاكتئاب واضطرابات القلق. 3. تراجع التركيز والوظائف الذهنية يشير الدكتور سيثي إلى أن الساعات الأولى من الليل هي الأفضل لحدوث النوم العميق، وهو ضروري لتجديد نشاط الدماغ وتعزيز الذاكرة. ووفقاً لدراسة من جامعة أريزونا، فإن النوم المبكر يساعد على تحسين التركيز والانتباه خلال النهار. 4. زيادة خطر أمراض القلب وجدت دراسة أعدتها مؤسسة القلب البريطانية أن النوم بين الساعة 10 و11 مساءً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بينما يرتفع هذا الخطر لدى من ينامون بعد منتصف الليل. نصيحة وينصح الطبيب سيثي: "نم قبل منتصف الليل لصحة أفضل"، ويضيف: "إذا كنت ترغب في تحسين صحتك العامة، سواء من حيث توازن الهرمونات أو صحة الجهاز الهضمي والكبد، أو حتى الحالة النفسية – فاجعل النوم قبل منتصف الليل عادة يومية، والتزم بجدول نوم منتظم".


اذاعة طهران العربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اذاعة طهران العربية
قصة تقدم.. طاولة تشريح الجثث
لم يمض من زواجي سوى أيام قلائل وكان أقارب زوجتي على علم بعملي في مجال استيراد الأجهزة الطبية وتصليحها، ذات مرة وفي أحد الاجتماعات العائلية قال عم زوجتي وهو طبيب: "هل يمكنك استيراد جهاز محاكاة لتعليم مادة تشريح الجثة للطلاب، لأن العثورعلى الجثة فيه الكثير من الصعوبات وتكلفة الشراء وصيانتها شاقة على الجامعات، كما أن المحاكاة تجعل عملية التدريب أسهل للغايةگ. كنت أعرف أن الأمر صعب بسبب العقوبات المفروضة، لكي أثبت نفسي وقدراتي لعائلة زوجتي قبلت الطلب. بعد تبادل الرسائل الإلكترونية المتكررة مع الشركة المصنعة ل جهاز طاولة التشريح بجامعة ستانفورد الأمريكية، حصلت أخيرا على الإجابة المحبطة: بلدك ضمن قائمة الحظر ولايمكن بيع الأجهزة التي تحتوي على هذه التكنولوجيا. لم أكن أعرف ماذا أفعل، الاعتراف بفشل وذلك في بداية حياتي يسلب الشعور بالراحة مني ومن زوجتي. بكل يأس وقنوط أخبرت أخي "بيام" بما جرى، في نفس الليلة تحدث أخي مع آراز شقيق زوجته وهو أحد المبرمجين المحترفين وقال له أراز ربما يمكننا صنع نموذجا بسيطة. سماع هذا الكلام، كان لنا لقاء مع عم زوجتي الدكتور أصلان آبادي، قال بأني أوفر لكم المعلومات الطبية، وعليكم هندسة الجهاز. التحق بمجموعتنا صديقنا محمد أكبربور وهو مبرمج محترف آخر، كي نتمكن من المضي قدما مزودين بالكفاءات العلمية المطلوبة. قال أراز من الصحيح إن الطريق شاق وطويل ، لكنه من الممكن أن نقوم برسم أجزاء مختلفة من الجسم بمساعدة أمهات الكتب وبرامج الحاسوب، والتي تصبح بمثابة مونتاج لجسم الإنسان. بكل حماس وشوق وافقنا على ما قاله .و قامت مجموعتنا بالعمل ليل نهار. قمنا بصنع جهاز محاكاة لأنفسنا وبدأنا البرمجة. بعد أن علم رئيس جامعة تبريز للعلوم الطبية الدكتور صومي والذي كان معجبًا بنشاطنا إقترح علينا بالتعاون مع قسم التشريح في الجامعة. فتقرر أن نعمل على البرمجيات وهم يقدمون لنا الشروح التخصصية . وأخيرا، تمكنا من صنع منتج يشبه تماما الجهاز الذي أنتجته شركة أمريكية مشهورة حتى بجودة أعلى منه في حين لم نرى الجهازالأمريكي حتى مرة واحدة، بكاء الفرح كان تعبيرا عن مدى سرورنا لهذا النجاح. عندما علم مساعد رئيس الجمهورية للعلوم والتكنولوجيا بإنجازنا قام بدعمنا، مما جعل الجامعات الطبية في البلاد تتعرف علينا وتقدم طلبها. عندما ذاع صيتنا بدأت الاقتراحات تصل إلينا من قبل ممثليات شركة آناتوميج تيبل في تركيا وأذربيجان، لأنها كانت تعلم أن احتكار الشركة سيُبطَل من خلال إنتاج وبيع هذا المنتج الإيراني لقد مرت سنوات على هذا الحدث، وأنا سعيد لأننا بعون الله قد استطعنا كسر احتكار شركة آناتوميج تيبل بجامعة ستانفورد لهذا الجهاز.


نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: لقاحات الحزام النارى تساهم فى خفض الإصابة بالخرف بنسبة 20%
الثلاثاء 8 أبريل 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة ستانفورد أن كبار السن ممن تلقوا لقاح القوباء المنطقية "الهربس النطاقى"، والمعروف بمرض الحزام النارى، كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20%. وأوضحت الدراسة، التى نشرها موقع "Science daily" أن الانخفاض فى معدلات الإصابة بالخرف، لدى كبار السن الذين تلقوا اللقاح، فى مدينة ويلز البريطانية، تم ملاحظته على على مدى السنوات السبع التالية من تلقى اللقاح، مقارنةً بمن لم يتلقوه. ما هو مرض الحزام النارى؟ الهربس النطاقى، أو ما يطلق الحزام النارى، هو عدوى فيروسية تُسبب طفحًا جلديًا مؤلمًا، يسببه نفس الفيروس المُسبب لجدرى الماء، وبعد الإصابة بجدرى الماء، عادةً فى مرحلة الطفولة، يبقى الفيروس كامنًا فى الخلايا العصبية مدى الحياة، وقد يعيد الفيروس نشاطه مرة أخرى لدى كبار السن أو ذوى المناعة الضعيفة، مسببا مرض الهربس النطاقى. وربطت دراسات سابقة بين لقاح القوباء المنطقية وبين انخفاض معدلات الخرف، لكنها لم تتمكن من تفسير السبب الرئيسى لذلك، حيث يميل الأشخاص الذين يتلقون اللقاح إلى أن يكونوا أكثر وعيًا بصحتهم بطرق عديدة يصعب قياسها، على سبيل المثال، من المعروف أن سلوكيات مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة تؤثر على معدلات الخرف، لكنها غير مدرجة في السجلات الصحية. تفاصيل الدراسة قام الباحثون بفحص السجلات الصحية لأكثر من 280 ألف شخص مسن، تراوحت أعمارهم بين 71 و88 عامًا، ولم يكونوا مصابين بالخرف عند بدء برنامج التطعيم، ركزوا تحليلهم على الأشخاص الأقرب إلى حد الأهلية، بمقارنة من بلغوا الثمانين في الأسبوع السابق مع من بلغوها في الأسبوع التالي. وعلى مدى السنوات السبع التالية، قارن الباحثون النتائج الصحية للأشخاص الأقرب سنًا ممن كانوا مؤهلين وغير مؤهلين لتلقي اللقاح، وكما كان متوقعًا، قلّل اللقاح من حدوث القوباء المنطقية خلال فترة السنوات السبع تلك بنحو 37% لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، وبحلول عام 2020، شُخِّص واحد من كل ثمانية من كبار السن، الذين كانوا في ذلك الوقت يبلغون من العمر 86 و87 عامًا، أصيب بالخرف، لكن أولئك الذين تلقوا لقاح القوباء المنطقية كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20% مقارنةً بغير الملقحين. ومع ذلك، قام فريقه بتحليل البيانات بطرق بديلة - باستخدام نطاقات عمرية مختلفة أو النظر فقط إلى الوفيات المنسوبة إلى الخرف، على سبيل المثال، ولكن الارتباط بين التطعيم وانخفاض معدلات الخرف ظل قائما. استجابة أقوى لدى النساء كما أظهرت الدراسة أن الحماية من الخرف كانت أكثر وضوحًا لدى النساء منها لدى الرجال، حيث لدى النساء في المتوسط استجابات أجسام مضادة أعلى للتطعيم، كما أن الهربس النطاقي أكثر شيوعًا لدى النساء منه لدى الرجال. ولكن ما زال من غير المعروف ما إذا كان اللقاح يحمي من الخرف من خلال تنشيط الجهاز المناعي بشكل عام، أو من خلال الحد من عمليات إعادة تنشيط الفيروس على وجه التحديد، أو من خلال آلية أخرى.