logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةكينغستون

خبير يحذر: 3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول أدوية منقذة للحياة
خبير يحذر: 3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول أدوية منقذة للحياة

24 القاهرة

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

خبير يحذر: 3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول أدوية منقذة للحياة

حذر خبير صيدلي من خطورة الإفراط في تناول ثلاث توابل شائعة الاستخدام في المطبخ، مشيرًا إلى أنها قد تُحدث تفاعلات خطيرة مع بعض الأدوية المنقذة للحياة، مما قد يُعرض ملايين الأشخاص للخطر دون علمهم. 3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول أدوية منقذة للحياة وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أكد الدكتور ديبا كامدار، أستاذ الصيدلة بجامعة كينغستون البريطانية، أن القرفة والكركم والزنجبيل المعروفة بفوائدها الصحية في مقاومة الالتهابات وتعزيز المناعة قد تؤثر سلبًا على فعالية الأدوية الشائعة، مثل أدوية ضغط الدم، والسكري، ومضادات التخثر، بل وحتى مضادات الاكتئاب والعلاج الكيميائي. وأشار إلى أن مركب سينامالدهيد الموجود في القرفة، والذي يمنحها نكهتها المميزة، قد يسرّع من استقلاب الجسم لبعض الأدوية، مما يقلل من فعاليتها، وأوضح أن استخدام القرفة كمكمل غذائي وليس مجرد توابل للطهي هو ما يُشكل مصدر القلق الأكبر. وأضاف أن القرفة المتوفرة في الأسواق عادة ما تحتوي على نسب مرتفعة من مادة الكومارين، والتي قد تسبب تلف الكبد عند تناولها بكميات كبيرة، مقارنة بما يُعرف بالقرفة الحقيقية القادمة من سريلانكا، والتي تتمتع بخصائص صحية أكبر. الكركم وفلفل أسود أما الكركم، المعروف بمركبه الفعّال الكركمين، فقد رُبط في دراسات علمية بتفاعلات خطيرة مع أدوية الكبد والسكري وضغط الدم، وتوصلت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للطب إلى تسجيل عشر حالات إصابة حادة في الكبد نتيجة الإفراط في تناول الكركم كمكمل غذائي، بينها حالة وفاة لسيدة كانت تتناول الكركم بشكل يومي إلى جانب أدوية أخرى. وأوضح الدكتور كامدار أن الكركم عند تناوله مع الفلفل الأسود الذي يعزز امتصاصه في الجسم قد يفاقم من تأثيره السلبي، مؤكدًا أن هذا الخطر لا يظهر عادة مع الكميات القليلة المستخدمة في الطعام. وفيما يتعلق بالزنجبيل، فقد حذر الخبراء من أن الجرعات العالية منه قد تؤدي إلى خفض حاد في مستويات السكر في الدم، مما يزيد من مخاطر التفاعل مع أدوية السكري، كما قد يعمل الزنجبيل كمُخفف طبيعي للدم، ما قد يفاقم من تأثير أدوية التسييل ويزيد من خطر النزيف. وشدد الخبراء على أهمية استشارة الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي مكمل عشبي إلى جانب الأدوية المعتادة، خاصةً لمن يعانون من أمراض مزمنة. رغم فوائد القرفة والكركم والزنجبيل، إلا أن استخدامها كمكملات غذائية بجرعات عالية قد يحمل مخاطر صحية جسيمة، خصوصًا عند تزامنها مع أدوية معينة، أما استخدامها في الطهي بالكميات الطبيعية، فلا يشكل خطرًا على أغلب الأشخاص، بشرط عدم الإفراط والالتزام بالتوازن. طريقة عمل السجق المجمد.. سر المطاعم في التوابل 5 توابل يجب على مرضى التهابات المعدة تجنبها.. تعرف عليها

عادات شائعة تتلف الكلى بصمت
عادات شائعة تتلف الكلى بصمت

اليمن الآن

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

عادات شائعة تتلف الكلى بصمت

العاصفة نيوز/متابعات: تلعب الكلى دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الجسم، فهي تزيل الفضلات والسوائل الزائدة والشوارد من الدم، وتنظّم ضغط الدم وتنتج خلايا الدم الحمراء وتساعد في توازن الكالسيوم. لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. اقرأ المزيد... مسام ينزع 955 لغماً وذخيرة غير منفجرة خلال أسبوع 13 أبريل، 2025 ( 5:28 مساءً ) مصرع عنصر إرهابي واعتقال آخر في عملية أمنية نوعية بعتق 13 أبريل، 2025 ( 5:23 مساءً ) ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري: الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. شرب كميات غير كافية من الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. زيادة الوزن والسمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون.

عادات شائعة تتلف الكلى بصمت
عادات شائعة تتلف الكلى بصمت

أخبار ليبيا

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

عادات شائعة تتلف الكلى بصمت

لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري: – الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. – شرب كميات غير كافية من الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. – الإفراط في استهلاك الكحول يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى. – التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. – زيادة الوزن والسمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. – الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). – قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون. المصدر: ساينس ألرت

تجنب هذه العادات الشائعة فهي تؤذي الكلى
تجنب هذه العادات الشائعة فهي تؤذي الكلى

هوى الشام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • هوى الشام

تجنب هذه العادات الشائعة فهي تؤذي الكلى

هوى الشام| تلعب الكلى دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الجسم، فهي تزيل الفضلات والسوائل الزائدة والشوارد من الدم، وتنظّم ضغط الدم وتنتج خلايا الدم الحمراء وتساعد في توازن الكالسيوم. لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري: – الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. – شرب كميات غير كافية من الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. – الإفراط في استهلاك الكحول يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى. – التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. – زيادة الوزن والسمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. – الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). – قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون. المصدر: RT (( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))

تحذير من "عادات يومية" تتلف الكلى
تحذير من "عادات يومية" تتلف الكلى

شفق نيوز

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • شفق نيوز

تحذير من "عادات يومية" تتلف الكلى

شفق نيوز/ بينما تلعب الكلى دورا مهما في الحفاظ على صحة الجسم، إلا أن تلفها، يعني بدء الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشكلات في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. وللكلى وظائف أساسية، فهي تزيل الفضلات والسوائل الزائدة والشوارد من الدم، وتنظّم ضغط الدم وتنتج خلايا الدم الحمراء وتساعد في توازن الكالسيوم. ولتفادي تلف الكلى، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي الكلى: مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. شرب الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. استهلاك الكحول يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى. التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. السمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. الأطعمة المالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store