logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةميامي

مرض العين الناتج عن الغدة الدرقيةيسبب الورم الحليمي
مرض العين الناتج عن الغدة الدرقيةيسبب الورم الحليمي

صحيفة الخليج

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

مرض العين الناتج عن الغدة الدرقيةيسبب الورم الحليمي

توصل باحثون في كلية الطب بجامعة ميامي الأمريكية إلى أدلة تربط فيروس الورم الحليمي البشري بمرض العين الناتج عن الغدة الدرقية، أحد أمراض المناعة الذاتية المرتبطة بالغدة الدرقية. وأظهرت الدراسة ارتفاع مستويات الأجسام المضادة للورم الحميدي لدى المرضى، ما يشير إلى احتمال حدوث «محاكاة جزيئية» تجعل الجهاز المناعي يهاجم أنسجته الذاتية. ويُعد مرض العين الدرقية مرضاً معقداً يتميز بأعراض تشمل جحوظها، وازدواج الرؤية، والألم، ويؤدي لفقدان البصر في الحالات الشديدة لـ 5% من المرضى. ويصيب ما بين 25% إلى 50% من مرضى داء جريفز (مرض مناعي ذاتي يصيب الغدة الدرقية)، و5% من المصابين بالتهاب الغدة الدرقية هاشيموتو. وحللت الدراسة عينات من 22 مريضاً، أُخذت من أنسجتهم الحجاجية (عدوى تصيب أنسجة محجر العين) خلال عمليات جراحية، مقارنةً بـ 11 مريضاً خضعوا لجراحة رأب الجفن كمجموعة ضابطة. وكان متوسط أعمار المشاركين 58.6 عاماً، تراوحت بين 37 و74 عاماً، وكانت النساء يشكلن 86% من العينة. وأظهرت نتائج دوراً في تحفيز المرض، ما يفتح المجال لأساليب علاجية جديدة.

الفيضانات القديمة تكشف عن ماض مناخي درامي لشبه الجزيرة العربية
الفيضانات القديمة تكشف عن ماض مناخي درامي لشبه الجزيرة العربية

الجزيرة

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

الفيضانات القديمة تكشف عن ماض مناخي درامي لشبه الجزيرة العربية

كشف سجل حديث يمتد لـ1600 عام عن هطول الأمطار في شمال شبه الجزيرة العربية أن المنطقة كانت أكثر رطوبة بكثير في الماضي مقارنة بالوقت الحاضر، حيث شهدت بعض الفترات معدلات أمطار تصل إلى 5 أضعاف المستويات الحالية. تعتمد الدراسة ، التي نشرت يوم 21 فبراير/شباط في مجلة "ساينس أدفانسس"، على تحليلات عينات رسوبية مأخوذة من بحيرة مالحة عميقة في خليج العقبة. ووجد الباحثون أن العصر الحديث أكثر جفافا بمقدار 2.5 مرة من المعدل التاريخي، مما يتحدى الفكرة الشائعة بأن شبه الجزيرة العربية كانت دائما منطقة قاحلة. كما برز العصر الجليدي الصغير، الذي امتد بين عامي 1400 و1850 ميلادية، كفترة شهدت معدلات أمطار مرتفعة للغاية تفوقت على أي مستويات مسجلة في العصر الحالي. وتثير هذه النتائج مخاوف جديدة بشأن التحولات المناخية المستقبلية في منطقة تعاني بالفعل من ندرة المياه. استكشاف الماضي عبر أعماق البحار يقول المؤلف الرئيسي للدراسة سام بوركيس -أستاذ ورئيس قسم علوم الأرض البحرية في كلية روزنستيل بجامعة ميامي بالولايات المتحدة- إن الفريق البحثي الذي يقوده حلل طبقات الرواسب المحفوظة في بحيرة مالحة لا تحتوي على أكسجين على عمق 1770 مترا. ونظرا لأن الظروف القاسية في هذه البحيرة تمنع النشاط البيولوجي من التأثير على الترسبات، فقد بقيت طبقات الفيضانات دون تغيير، مما وفر أرشيفا فريدا لتغيرات الأمطار على مدار أكثر من 1500 عام. ويضيف بوركيس في تصريحات للجزيرة نت "يمنحنا هذا الاكتشاف فرصة نادرة لقياس كميات الأمطار السابقة في شبه الجزيرة العربية بدقة عالية. على عكس السجلات المناخية القديمة الأخرى التي تقدم تقديرات نوعية فقط لفترات الجفاف والرطوبة، ويوفر سجلنا بيانات فعلية عن معدلات الهطول المطري". كشفت العينات الرسوبية أن الفترة بين عامي 1400 و1550 ميلادية كانت ذروة هطول الأمطار، حيث تجاوزت المستويات الحديثة بمعدل 5 أضعاف. وتزامن ذلك مع بداية العصر الجليدي الصغير، وهي فترة تميزت بانخفاض درجات الحرارة عبر النصف الشمالي من الكرة الأرضية. ويرجح الباحثون أن انخفاض النشاط الشمسي والتغيرات في أنماط الدوران الجوي ساهما في زيادة الأمطار فوق شمال شبه الجزيرة العربية خلال تلك الفترة. وتدعم السجلات التاريخية هذه النتائج، حيث وصف رحالة إغريقي في عام 167 قبل الميلاد مناظر طبيعية خصبة في ما يعرف اليوم بمنطقة نيوم الصحراوية في السعودية. كما توثق مصادر من العصر العثماني خلال القرنين الـ16 والـ17 ميلادية شتاءات قاسية وفيضانات مستمرة في الشرق الأوسط، وهي ظروف تتماشى مع البيانات الرسوبية المكتشفة. تؤكد نتائج الدراسة على تقلب مناخ شبه الجزيرة العربية بمرور الوقت، وتسلط الضوء على أهمية مراعاة الاتجاهات التاريخية طويلة الأجل عند التنبؤ بأنماط الطقس المستقبلية. ومع زيادة تغير المناخ واحتمالية حدوث أحداث الطقس المتطرفة، فإن الدراسة تشير إلى أن شبه الجزيرة العربية قد تشهد عودة إلى ظروف لم نشهدها في العصر الحديث. ويؤكد بوركيس أن "فهم كيفية تقلب هطول الأمطار في الماضي يسمح لنا بتحسين توقعاتنا للمستقبل. إذ إن هذه الرؤى بالغة الأهمية لإدارة موارد المياه والاستعداد للفيضانات في واحدة من أكثر مناطق العالم جفافا". ومع توسع المدن في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وزيادة تعرض البنية الأساسية للطقس المتطرف، يشدد المؤلف على الحاجة إلى نماذج مناخية محدثة تتضمن تقلبات هطول الأمطار التاريخية. وفي حين تشهد المنطقة حاليا أشد فتراتها جفافا منذ أكثر من ألف عام، فإن الماضي يشير إلى أن التحولات المستقبلية قد تجلب تغييرات غير متوقعة -وربما كارثية- على المشهد الهيدرولوجي.

الفنان الأميركي جاريت هوكينز Jarrett Hawkins
الفنان الأميركي جاريت هوكينز Jarrett Hawkins

سعورس

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

الفنان الأميركي جاريت هوكينز Jarrett Hawkins

بدأ الفنان الأميركي جاريت هوكينز Jarrett Hawkins (مواليد 1949) مسيرته المهنية في النحت في السبعينيات بعد التحاقه بجامعة ميامي. لقد واجه جاريت النحت على الحجر لأول مرة عندما كان في الرابعة من عمره تقريبًا في مزرعة أجداده، منحوتاته تتألف من مرجعيات بيولوجية وجيولوجية. ومن الأمثلة الجيدة على ذلك عمليات التآكل والترسيب بفعل الرياح والمياه، أو أشكال النباتات التي تتغير بسبب النمو والبيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store