أحدث الأخبار مع #بحرية


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«الصير» تظفر بعقد لتوريد زوارق بـ47.6 مليون درهم
أعلنت شركة «الصير» للمعدات والتوريدات البحرية، فوزها بعقد إنتاج وتوريد زوارق اعتراضية عالية السرعة من «البواردي دامن» (دامن شيبياردس الشارقة) بقيمة 47.6 مليون درهم، يمتد تنفيذ المشروع على مدى 42 شهراً ويشمل تكامل الزوارق الجديدة مع سفن الدوريات البحرية وسيتم تصميم جميع الزوارق وبناؤها وتوريدها بالكامل في دولة الإمارات، التزاماً بمبادرة «اصنع في الإمارات» لتعزيز القدرات الصناعية الوطنية. وقال جاي نيفينز، الرئيس التنفيذي لشركة «الصير» للمعدات والتوريدات البحرية: «منذ سنوات عديدة أدركنا حجم الفرص الواعدة في قطاع بناء سفن الدوريات البحرية، فأطلقنا استراتيجية استباقية لتوجيه استثماراتنا مبكراً نحو تطوير تقنياتنا وبنيتنا التحتية وقدراتنا الهندسية في هذا المجال».


LBCI
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- LBCI
قتيلان في اصطدام سفينة شراعية مكسيكية بجسر بروكلين في نيويورك
قتل شخصان في اصطدام سفينة شراعية مخصصة للتدريب تابعة للبحرية المكسيكية بجسر بروكلين في نيويورك على ما أفاد رئيس بلدية المدينة الأميركية إريك آدامز. وكتب آدامز عبر اكس: "في وقت سابق فقدت السفينة كواوتيموك التابعة للبحرية المكسيكية من قوة الدفع واصطدمت بجسر بروكلين". وأعلن أن 19 من ركاب السفينة البالغ عددهم 277 أصيبوا بجروح بينهم اثنان في وضع حرج فيما "توفي اثنان آخران متأثرين بإصابتهما".


الرجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
Millesime: تحفة بحرية فرنسية بـ5 كبائن ومساحات استرخاء متعددة
أعلنت شركة Doka Yachting عن بيع يخت Millesime الفاخر الذي يبلغ طوله 37 مترًا (36.8 مترًا تحديدًا)، من طراز Couach Yachts 3700 Fly، في صفقة مثيرة للاهتمام في سوق اليخوت الفاخرة، وجاءت الصفقة بعد أن قدمت Doka Yachting المالك الجديد، على أن يُطرح اليخت لاحقًا للتأجير تحت إدارتها، ضمن عروضها الحصرية لعشاق الرفاهية البحرية. تسليم حديث ومواصفات تصميم عصرية تم تسليم Millesime في عام 2020، ويجمع بين التصميم الخارجي والهندسة البحرية من تطوير Couach Yachts، أحد أبرز الأسماء في صناعة اليخوت الفاخرة الفرنسية، وبحمولة إجمالية تبلغ 197 طن، يتميز اليخت بمساحات رحبة وتصميم عصري يلبي معايير الفخامة والراحة في كل التفاصيل. استيعاب فخم ومساحات داخلية مترفة يوفر اليخت إقامة فاخرة لما يصل إلى 10 ضيوف ضمن خمس كبائن أنيقة، تتوزع على جناح رئيسي واسع في الطابق الرئيسي، وجناح لكبار الشخصيات (VIP)، بالإضافة إلى كابينة مزدوجة وكابينتين بتصميم توأمي، وتتكامل المساحات الداخلية مع مناطق جلوس وترفيه مصممة بعناية، ما يجعل اليخت مناسبًا للرحلات الطويلة والاجتماعات الخاصة. 🤝SOLD: The 36.8-metre @CouachYachts motor yacht Millesime sold, with Doka Yachting introducing the buyer. Following her sale, Millesime will be available for charter with Doka Yachting under her new ownership. See more: — SuperYacht Times (@sytreports) May 12, 2025 ترفيه خارجي ووسائل راحة متكاملة صُمم الجزء الخلفي من "الفلاي بريدج" ليضم جاكوزي محاطًا بمظلات شمسية مثبتة على أعمدة فولاذية، لتوفير أقصى درجات الراحة والحماية؛ كما تتوفر مناطق تشمس مخصصة في مؤخرة السطح الرئيسي، بالإضافة إلى مساحة فاخرة على المقدمة مزودة بمظلات اختيارية، ما يوفّر تجارب استرخاء تحت السماء المفتوحة. أداء محرك قوي وسرعات بحرية مرنة زُوّد Millesime بمحركين من طراز MTU يمنحانه سرعة إبحار تبلغ 24 عقدة وسرعة قصوى تصل إلى 28 عقدة، ما يتيح تنقلًا سلسًا وتجربة ملاحة متقدمة على مختلف المسافات. وقد تم عرض اليخت سابقًا بسعر طلب بلغ 6.5 مليون يورو قبل بيعه رسميًا، ما يعكس مكانته ضمن فئة اليخوت الفاخرة ذات القيمة العالية والتصميم المتميز.


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وصول مجموعة سفن حربية روسية إلى ميناء دا نانغ في فيتنام
وكان في استقبال العسكريين الروس مسؤولون من البحرية الفيتنامية وممثلون عن السفارة الروسية، حيث من المتوقع إجراء اجتماعات بروتوكولية مع أفراد البحرية الفيتنامية في إطار هذه الزيارة. المصدر: رابتلي


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
كيف دمرت الهند سلاح باكستان السري في عام 1971 ؟
ظل إغراق الغواصة الباكستانية الثمينة "غازي" في 3-4 ديسمبر 1971، قبالة سواحل مدينة فيساخاباتنام الهندية، أحد أبرز الانتصارات البحرية في تاريخ القوات البحرية الهندية. في حرب 1971، كانت البحار أحد ساحات المعركة المهمة التي غالبا ما يتم تهميشها. ومن بين انتصارات البحرية الهندية، يبرز غرق الغواصة الباكستانية المرعبة "غازي" على يد الغواصة الهندية "راجبوت" كلحظة حاسمة. إقرأ المزيد الجيش الباكستاني يعلن تعرض البلاد لهجوم هندي بعدة صواريخ كانت "غازي"، المستأجرة من الولايات المتحدة، الغواصة الباكستانية الوحيدة بعيدة المدى، وكانت مهمتها اصطياد وتدمير حاملة الطائرات الهندية "فيكرانت"، لكن الصياد تحول إلى فريسة، وفقدت باكستان 93 فردا، بينهم 10 ضباط بحريين. غرق الغواصة "غازي" شكل ضربة قوية تحت الماء عززت هيمنة الهند على البحار، إلى جانب عمليتا "ترايدنت" و"بايثون" اللتان دمرتا ميناء كراتشي، أثبتت الإجراءات البحرية حسم المعركة بين الهند وباكستان عام 1971. اندلعت حرب الهند وباكستان 1971 بسبب الكفاح المسلح لشرق باكستان (بنغلاديش الآن) لتحرير نفسه من غرب باكستان. لم تكمل العمليات الاستراتيجية الجريئة للبحرية الهندية الجيش والقوات الجوية فحسب، بل كانت أيضا عاملا حاسما في خنق القدرات البحرية الباكستانية وضمان السيطرة على البحار. كانت غرب باكستان المهيمنة منفصلة عن شرق باكستان بأراض هندية تمتد 1000 كم. وللسيطرة على دكا، خاصة خلال التمرد في بنغلاديش، اعتمدت إسلام آباد بشكل كبير على البحر للاتصالات والإمدادات، بعد أن منعت الهند الطائرات الباكستانية من التحليق فوق أراضيها في الأشهر الأولى من عام 1971. أصبح خط الحياة البحري هشا بشكل متزايد مع تصاعد التمرد في المنطقة الشرقية من أجل التحرير. ثم كان هناك وجود البحرية الهندية المنتشر على طول مياهها الإقليمية. وأطلقت البحرية الهندية حملة متعددة الجوانب شملت حظرا بحريا ودفاعا جويا ودعما أرضيا ومهام لوجستية. كان الهدف الرئيسي تعطيل خطوط إمداد باكستان وشل قوتها البحرية. وكانت عمليات مثل "ترايدنت" و"بايثون" مكونات رئيسية للاستراتيجية. كانت عملية "ترايدنت"، التي نُفذت في 4 ديسمبر 1971، ضربة استباقية من "سرب القتلة" التابع للبحرية الهندية ضد الميناء البحري الباكستاني في كراتشي، حيث هاجمت السفن الهندية المسلحة بالصواريخ كراتشي وأغرقت بنجاح كاسحة الألغام الباكستانية "محافظ"، والمدمرة "خيبر"، وسفينة "فينوس تشانلينجر" التي كانت تحمل ذخيرة لقواتها في شرق باكستان. إقرأ المزيد رئيس الوزراء الباكستاني: نرد بشكل مناسب على الهجمات الجبانة للعدو الماكر بالإضافة إلى ذلك، تضررت المدمرة "شاه جهان" بأضرار لا يمكن إصلاحها، وقصفت خزانات النفط في كيماري، مما تسبب في أضرار جسيمة لميناء كراتشي. عقب نجاح عملية "ترايدنت"، أطلقت البحرية الهندية عملية "بايثون" في منتصف ليل 8-9 ديسمبر 1971. شهدت هذه العملية قيام زورق الصواريخ "فيناش" وفرقاطتين متعددتي الأغراض "تالوار" و"ترشول"، بمهاجمة كراتشي مرة أخرى. خلال هذه الغارة، غرقت السفينة البانمية "غلف ستار" والسفينة البريطانية "إس إس هارماتان"، وتضررت ناقلة الأسطول الباكستانية "دكا" بأضرار بالغة، ودُمر أكثر من 50% من إجمالي احتياطيات الوقود في كراتشي، مما زاد من شل القدرات البحرية الباكستانية. كان أحد أكثر الانتصارات البحرية شهرة في حرب 1971 هو غرق الغواصة الباكستانية الثمينة "غازي". في 14 نوفمبر 1971، أبحرت "غازي" من كراتشي في رحلة سرية لمسافة 4800 كيلومتر في مهمة اصطياد وتدمير حاملة الطائرات الهندية "فيكرانت"، لكن البحرية الهندية كانت على علم بهذه المهمة ووضعت خطة لمواجهتها. كانت المدمرة من حقبة الحرب العالمية الثانية "راجبوت"، تحت قيادة الملازم أول إندر سينغ، بمثابة طعم لتحويل انتباه "غازي" عن "فيكرانت"، وتتبعت "راجبوت" بنجاح "غازي" وقادتها إلى فخ حيث نُصبت أجهزة اتصال مزيفة على "راجبوت"، مما جعلها تبدو وكأنها "فيكرانت". بسبب هذه الحيلة، أصبحت الغواصة "غازي" مقتنعة بشكل متزايد بوجود المدمرة "فيكرانت" في الجوار. ومع ذلك، كانت الحاملة الهندية في موقع آمن بالقرب من جزر أندامان ونيكوبار. وأكدت القيادة البحرية الباكستانية آنذاك وجود هدف الغواصة "غازي" في المكان، "المخابرات تشير إلى وجود الحاملة في الميناء". واشتبكت "راجبوت" مع "غازي" مطلقة قذيفتين تحت الماء استهدفت الغواصة، وبعد لحظات دوت سلسلة من الانفجارات القوية تحت الماء، معلنة تدمير الغواصة مع 93 رجلا على متنها. في 3-4 ديسمبر 1971، قبالة ساحل فيساخاباتنام، لقيت الغواصة "الغازي" حتفها، بعد أن أمضت القيادة الباكستانية أياما في انتظار إشارة منها. على الرغم من التقارير المتضاربة حول الظروف الدقيقة، يُعترف على نطاق واسع بأن "راجبوت" لعبت دورا حاسما في إغراق "غازي"، وتشير بعض النظريات إلى أن الغواصة الباكستانية ربما غرقت بسبب حادث يتعلق بلغم أثناء عملية هجومية لوضع الألغام، لكن الروايات الهندية تنسب الفضل إلى "راجبوت" في استخدام الطوربيدات لتدميرها. حينها قالت البحرية الباكستانية إن الغواصة "غازي" غرقت بسبب انفجار داخلي، وليس هجوما هنديا. بغض النظر عن السبب وراء تدميرها، كان غرق الغواصة "غازي" ضربة كبيرة للقدرات البحرية الباكستانية وانتصارا كبيرا للبحرية الهندية، حيث كان يعني غرقها نهاية المراقبة الباكستانية السرية في خليج البنغال خلال حرب 1971. إقرأ المزيد المشاهد الأولى لهجوم صاروخي هندي استهدف مواقع في باكستان (فيديوهات) بعد أكثر من 50 عاما من النقاش حول سبب غرق الغواصة "غازي"، حددت غواصة الإنقاذ العميقة التابعة للبحرية الهندية (DSRV) في فبراير2024 موقع حطامها قبالة ساحل فيساخاباتنام. واكتشفت البحرية الهندية حطام "غازي" على عمق حوالي 100 متر، على بعد نحو 2 إلى 2.5 كيلومتر من الساحل الشرقي للهند. وعلى الرغم من أن الاكتشاف لم يحدد سبب الغرق، إلا أن موقع الحطام بالقرب من فيساخاباتنام، توافق مع ما تقوله الروايات الهندية عن الموقع، ويشير إلى نهاية على يد البحرية الهندية. على الرغم من تحديد البحرية الهندية لحطام "غازي"، اختارت عدم إزالته كبادرة احترام لأولئك الذين سقطوا أثناء أداء الواجب. أدت عمليات البحرية الهندية، بما في ذلك إغراق الغواصة "غازي"، إلى السيطرة الكاملة على البحار حول باكستان. حيث دُمرت السفن الرئيسية للبحرية الباكستانية أو أُجبرت على البقاء في الميناء، وفرض حصار بحري جزئي على ميناء كراتشي، مما أوقف جميع حركة الشحن التجاري من وإلى المدينة. المصدر: وكالات