logo
Millesime: تحفة بحرية فرنسية بـ5 كبائن ومساحات استرخاء متعددة

Millesime: تحفة بحرية فرنسية بـ5 كبائن ومساحات استرخاء متعددة

الرجل١٢-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت شركة Doka Yachting عن بيع يخت Millesime الفاخر الذي يبلغ طوله 37 مترًا (36.8 مترًا تحديدًا)، من طراز Couach Yachts 3700 Fly، في صفقة مثيرة للاهتمام في سوق اليخوت الفاخرة، وجاءت الصفقة بعد أن قدمت Doka Yachting المالك الجديد، على أن يُطرح اليخت لاحقًا للتأجير تحت إدارتها، ضمن عروضها الحصرية لعشاق الرفاهية البحرية.
تسليم حديث ومواصفات تصميم عصرية
تم تسليم Millesime في عام 2020، ويجمع بين التصميم الخارجي والهندسة البحرية من تطوير Couach Yachts، أحد أبرز الأسماء في صناعة اليخوت الفاخرة الفرنسية، وبحمولة إجمالية تبلغ 197 طن، يتميز اليخت بمساحات رحبة وتصميم عصري يلبي معايير الفخامة والراحة في كل التفاصيل.
استيعاب فخم ومساحات داخلية مترفة
يوفر اليخت إقامة فاخرة لما يصل إلى 10 ضيوف ضمن خمس كبائن أنيقة، تتوزع على جناح رئيسي واسع في الطابق الرئيسي، وجناح لكبار الشخصيات (VIP)، بالإضافة إلى كابينة مزدوجة وكابينتين بتصميم توأمي، وتتكامل المساحات الداخلية مع مناطق جلوس وترفيه مصممة بعناية، ما يجعل اليخت مناسبًا للرحلات الطويلة والاجتماعات الخاصة.
🤝SOLD: The 36.8-metre @CouachYachts motor yacht Millesime sold, with Doka Yachting introducing the buyer. Following her sale, Millesime will be available for charter with Doka Yachting under her new ownership.
See more: https://t.co/dy1tjEiJ89 pic.twitter.com/nrfmIJYmGM
— SuperYacht Times (@sytreports) May 12, 2025
ترفيه خارجي ووسائل راحة متكاملة
صُمم الجزء الخلفي من "الفلاي بريدج" ليضم جاكوزي محاطًا بمظلات شمسية مثبتة على أعمدة فولاذية، لتوفير أقصى درجات الراحة والحماية؛ كما تتوفر مناطق تشمس مخصصة في مؤخرة السطح الرئيسي، بالإضافة إلى مساحة فاخرة على المقدمة مزودة بمظلات اختيارية، ما يوفّر تجارب استرخاء تحت السماء المفتوحة.
أداء محرك قوي وسرعات بحرية مرنة
زُوّد Millesime بمحركين من طراز MTU يمنحانه سرعة إبحار تبلغ 24 عقدة وسرعة قصوى تصل إلى 28 عقدة، ما يتيح تنقلًا سلسًا وتجربة ملاحة متقدمة على مختلف المسافات.
وقد تم عرض اليخت سابقًا بسعر طلب بلغ 6.5 مليون يورو قبل بيعه رسميًا، ما يعكس مكانته ضمن فئة اليخوت الفاخرة ذات القيمة العالية والتصميم المتميز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة
الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة

الشرق للأعمال

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق للأعمال

الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة

يُتوقع أن يركز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الطاقة والنقل والبنية التحتية خلال زيارته الرسمية إلى فيتنام، المحطة الأولى في جولته في جنوب شرق آسيا، سعياً منه لتعزيز التحالفات في المنطقة. يجري ماكرون محادثات مع كبار القادة الفيتناميين في هانوي يوم الإثنين. من المنتظر أن يكون اتفاق مشروع شبكة كهرباء بين الوكالة الفرنسية للتنمية والشركة الوطنية لنقل الطاقة في فيتنام "ناشيونال باور ترانسميشن" (National Power Transmission Corporation) أحد الصفقات التي سيتم إبرامها خلال زيارته، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية. محطات ماكرون الآسيوية بعد فيتنام، سيسعى ماكرون إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع إندونيسيا قبل أن يتوجه إلى سنغافورة لإلقاء كلمة في قمة حوار "شانغريلا" (Shangri-La) الدفاعية السنوية يوم الجمعة. وقال مكتب الرئيس في قصر الإليزيه في إحاطة إعلامية إن الدول الثلاث تُجسد عمق العلاقات التي بنتها فرنسا في "جميع القطاعات، بما في ذلك الطاقة والنقل والدفاع". تأتي هذه الزيارة في أعقاب زيارات مماثلة قام بها قادة الصين وإسبانيا واليابان ودول أخرى، مع دخول جنوب شرق آسيا إلى دائرة الضوء وسط شكوك تحيط بسلاسل التوريد والتجارة العالمية. رفعت فيتنام وفرنسا مستوى علاقاتهما إلى الشراكة الاستراتيجية الشاملة خلال زيارة الأمين العام للحزب الشيوعي، تو لام، إلى باريس. وخلال تلك الزيارة في أكتوبر، ناقش الزعيمان تعزيز التعاون الأمني ​​والدفاعي، والعمل بشكل أوثق في مجالات مثل الفضاء، والطيران، والبنية التحتية للنقل، والطاقة المتجددة. تعزيز العلاقات بين باريس وبكين في الوقت الذي تُحدد فيه أوروبا أولوياتها وسط غموض بشأن الرسوم الجمركية الأميركية، قال ماكرون إن فرنسا تهدف إلى تعميق العلاقات الاقتصادية مع القوة العظمى الإقليمية، الصين، وذلك بعد اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس شي جين بينغ يوم الخميس. وقال ماكرون في منشور على منصة "إكس": "الاستثمار الصيني مرحب به في فرنسا. لكن يجب أن تستفيد شركاتنا من المنافسة العادلة في بلدينا". بالإضافة إلى الصفقات التجارية، جرى حث ماكرون على إثارة قضايا حقوق الإنسان أثناء زيارته لفيتنام، والضغط من أجل إطلاق سراح العشرات من نشطاء المجتمع المدني. وقالت بينيديكت جانرو، مديرة مكتب "هيومن رايتس ووتش" (Human Rights Watch) في فرنسا: "إن الحملة الواسعة والمكثفة التي تشنها الحكومة الفيتنامية على حرية التعبير والتجمع تُناقض ما تعهدت به لفرنسا والاتحاد الأوروبي". وأضافت: "سجنت السلطات عدداً متزايداً من دعاة الديمقراطية والمعارضين، وهي تُقاوم الإصلاحات". يُنتظر أن يزور ماكرون جامعة العلوم والتكنولوجيا في هانوي يوم الثلاثاء، حيث سيُلقي كلمةً حول مستقبل علاقة فرنسا مع فيتنام.

الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا
الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • عكاظ

الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا

تابعوا عكاظ على أكد المفوض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش أن الاتحاد الأوروبي منخرط بشكل كامل ومصمم على التوصل إلى اتفاق يخدم مصلحة بروكسل والولايات المتحدة، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن العلاقات التجارية بين الجانبين يجب أن تقوم على أساس الاحترام المتبادل، لا التهديدات. وجاءت تصريحات المسؤول الأوروبي بعد اتصاله بالممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير، ووزير التجارة الأمريكية هوارد لوتنيك. وتصاعدت حدة التوترات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، بعدما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات القادمة من دول الاتحاد، وهو ما اعتبرته بروكسل تصعيداً خطيراً من شأنه تقويض جهود التوصل إلى اتفاق تجاري عادل ومتوازن بين الجانبين. وكانت فرنسا قد دعت أخيراً، إلى احتواء التصعيد في قضية الرسوم الجمركية، مؤكدة في الوقت نفسه أن الاتحاد الأوروبي مستعد للرد. وقال الوزير الفرنسي المنتدب للتجارة الخارجية لوران سان مارتين، على منصة إكس: «إن تهديدات ترمب الجديدة بزيادة الرسوم الجمركية لا تُجدي خلال فترة المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، نحن نحافظ على النهج نفسه، احتواء التصعيد، لكننا مستعدون للرد». وفي سياق متصل، أضاف وزير الخارجية الألمانية يوهان فاديبول أن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بزيادة الرسوم الجمركية على تجارة الاتحاد الأوروبي لن يعود بالنفع على أي طرف، وأن برلين ستواصل دعم الاتحاد الأوروبي للتفاوض مع واشنطن. وفي حديثه إلى جانب نظيره الهندي سوبرامانيام جيشينكار، في برلين، أشار فاديبول إلى أن ألمانيا تأمل في أن يتوصل الاتحاد الأوروبي لاتفاق للتجارة الحرة مع الهند بحلول نهاية العام. وذكر فاديبول أن المفوضية الأوروبية تحظى بالدعم الكامل في الحفاظ على وصولنا إلى السوق الأمريكية، ومثل هذه الرسوم لا تفيد أحداً، وستلحق الضرر بالتنمية الاقتصادية في السوقين. وأضاف: «لهذا السبب، نواصل المفاوضات وندعم المفوضية الأوروبية، نريد الدفاع عن أوروبا وأسواقها مع ممارسة نفوذنا في السوق الأمريكية في آن واحد». أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة
الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة

أرقام

timeمنذ 11 ساعات

  • أرقام

الرئيس الفرنسي يبدأ جولة آسيوية من فيتنام بالتركيز على الطاقة

يُتوقع أن يركز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الطاقة والنقل والبنية التحتية خلال زيارته الرسمية إلى فيتنام، المحطة الأولى في جولته في جنوب شرق آسيا، سعياً منه لتعزيز التحالفات في المنطقة. يجري ماكرون محادثات مع كبار القادة الفيتناميين في هانوي يوم الإثنين. من المنتظر أن يكون اتفاق مشروع شبكة كهرباء بين الوكالة الفرنسية للتنمية والشركة الوطنية لنقل الطاقة في فيتنام "ناشيونال باور ترانسميشن" (National Power Transmission Corporation) أحد الصفقات التي سيتم إبرامها خلال زيارته، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية. محطات ماكرون الآسيوية بعد فيتنام، سيسعى ماكرون إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع إندونيسيا قبل أن يتوجه إلى سنغافورة لإلقاء كلمة في قمة حوار "شانغريلا" (Shangri-La) الدفاعية السنوية يوم الجمعة. وقال مكتب الرئيس في قصر الإليزيه في إحاطة إعلامية إن الدول الثلاث تُجسد عمق العلاقات التي بنتها فرنسا في "جميع القطاعات، بما في ذلك الطاقة والنقل والدفاع". تأتي هذه الزيارة في أعقاب زيارات مماثلة قام بها قادة الصين وإسبانيا واليابان ودول أخرى، مع دخول جنوب شرق آسيا إلى دائرة الضوء وسط شكوك تحيط بسلاسل التوريد والتجارة العالمية. رفعت فيتنام وفرنسا مستوى علاقاتهما إلى الشراكة الاستراتيجية الشاملة خلال زيارة الأمين العام للحزب الشيوعي، تو لام، إلى باريس. وخلال تلك الزيارة في أكتوبر، ناقش الزعيمان تعزيز التعاون الأمني ​​والدفاعي، والعمل بشكل أوثق في مجالات مثل الفضاء، والطيران، والبنية التحتية للنقل، والطاقة المتجددة. تعزيز العلاقات بين باريس وبكين في الوقت الذي تُحدد فيه أوروبا أولوياتها وسط غموض بشأن الرسوم الجمركية الأميركية، قال ماكرون إن فرنسا تهدف إلى تعميق العلاقات الاقتصادية مع القوة العظمى الإقليمية، الصين، وذلك بعد اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس شي جين بينغ يوم الخميس. وقال ماكرون في منشور على منصة "إكس": "الاستثمار الصيني مرحب به في فرنسا. لكن يجب أن تستفيد شركاتنا من المنافسة العادلة في بلدينا". بالإضافة إلى الصفقات التجارية، جرى حث ماكرون على إثارة قضايا حقوق الإنسان أثناء زيارته لفيتنام، والضغط من أجل إطلاق سراح العشرات من نشطاء المجتمع المدني. وقالت بينيديكت جانرو، مديرة مكتب "هيومن رايتس ووتش" (Human Rights Watch) في فرنسا: "إن الحملة الواسعة والمكثفة التي تشنها الحكومة الفيتنامية على حرية التعبير والتجمع تُناقض ما تعهدت به لفرنسا والاتحاد الأوروبي". وأضافت: "سجنت السلطات عدداً متزايداً من دعاة الديمقراطية والمعارضين، وهي تُقاوم الإصلاحات". يُنتظر أن يزور ماكرون جامعة العلوم والتكنولوجيا في هانوي يوم الثلاثاء، حيث سيُلقي كلمةً حول مستقبل علاقة فرنسا مع فيتنام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store