أحدث الأخبار مع #بدإسبريت


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صنعاء تحمّل المجتمع الدولي واليونسكو مسؤولية بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي
يمن إيكو|أخبار: حمّل مجلس الترويج السياحي في حكومة صنعاء، الخميس، المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً إزاء بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي وصفه المجلس بغير القانوني، وفقاً لما نشرته وكالة سبأ الحكومية، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن المجلس أدان جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية تاريخية لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة 'بد إسبريت' التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني فيما تسمى 'تل أبيب'، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني/ الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءاً أصيلاً من الحضارة اليمنية. واعتبر المجلس في بيانه، هذه الجرائم امتداداً للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل من أسماه 'العدو الصهيوني الأمريكي'، لافتاً إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكاً سافراً للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني والإعلاميين والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة، مجدداً تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقاً من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، وأن استعادة الآثار المهربة ليست خياراً بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط، حسب تعبيره. ويوم الأربعاء جرى عرض التمثال اليمني 'أبو الهول البرونزي الصغير'، للبيع في مزاد علني في يافا (تل أبيب)، فيما كان الخبير والباحث اليمني المهتم بالآثار المهربة، عبد الله محسن، كشف الأحد الماضي، عن هذه القطعة الأثرية، التي قال إنها من مجموعة شلومو موساييف (1925-2015)، 'وهو جامع آثار يهودي من بخارى ولد في القدس وانتقل للعيش في بريطانيا عام 1963م، يتكلم العربية، جمع في حياته أكثر من 60 ألف قطعة أثرية منها المئات من روائع آثار اليمن'.


26 سبتمبر نيت
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
دعوات للحفاظ على الأثار اليمنية
أدان مجلس الترويج السياحي جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية. واعتبر المجلس في بيان هذه الجرائم اعتداءً صارخاً على التراث الثقافي والتاريخي لليمن، وانتهاكًا لحقوق الشعب في الحفاظ على إرثه الحضاري العريق. وأشار إلى أن هذه الممارسات تعد امتدادًا للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل العدو الصهيوني الأمريكي. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة "بد إسبريت" التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني في ما تسمى "تل أبيب"، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني – الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءًا أصيلًا من الحضارة اليمنية. ولفت إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكا سافرًا للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. وحمّل مجلس الترويج السياحي المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة كما أن المجلس سيبذل كل ما يستطيع للتعاون معها. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميين، والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وجدد تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقا من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، مؤكدًا أن استعادة الآثار المهربة ليست خيارًا بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط.


وكالة الأنباء اليمنية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
مجلس الترويج السياحي يدين تهريب وبيع الآثار اليمنية
صنعاء، -سبأ: أدان مجلس الترويج السياحي جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية. واعتبر المجلس في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) هذه الجرائم اعتداءً صارخاً على التراث الثقافي والتاريخي لليمن، وانتهاكًا لحقوق الشعب في الحفاظ على إرثه الحضاري العريق. وأشار إلى أن هذه الممارسات تعد امتدادًا للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل العدو الصهيوني الأمريكي. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة "بد إسبريت" التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني في ما تسمى "تل أبيب"، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني – الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءًا أصيلًا من الحضارة اليمنية. ولفت إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكا سافرًا للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. وحمّل مجلس الترويج السياحي المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة كما أن المجلس سيبذل كل ما يستطيع للتعاون معها. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميين، والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وجدد تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقا من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، مؤكدًا أن استعادة الآثار المهربة ليست خيارًا بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط.