logo
#

أحدث الأخبار مع #بدرالبوسعيدي

وزير الخارجية العماني يصل طهران ويبدي تفاؤله بـ«جدية» ترمب في تحقيق السلام
وزير الخارجية العماني يصل طهران ويبدي تفاؤله بـ«جدية» ترمب في تحقيق السلام

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

وزير الخارجية العماني يصل طهران ويبدي تفاؤله بـ«جدية» ترمب في تحقيق السلام

وصل وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي، صباح الأحد، إلى طهران للمشاركة في «منتدى طهران للحوار». وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه من المتوقع أن يُجري وزير الخارجية العماني مباحثات مع نظيره الإيراني عباس عراقجي. وتقوم سلطنة عمان بدور الوساطة في المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، التي شهدت عقد 4 جولات منها حتى الآن، 3 منها في العاصمة العمانية مسقط. ونقلت وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، عن وزير الخارجية العماني تنديده في كلمته في «منتدى طهران للحوار» الذي عُقد في مركز الدراسات السياسية والدولية بوزارة الخارجية بالانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة، واصفاً العمليات الإسرائيلية هناك بأنها «مجزرة يتعرض لها الشعب الفلسطيني». وأضاف البوسعيدي: «لو تم استخدام فرص الحوار لكان بوسعنا منع هذه الجرائم». وأضاف: «من بين المشكلات التي شهدناها على مدى العقود الماضية أن هناك أشخاصاً كان بوسعهم أن يلعبوا دوراً تسهيلياً في المحادثات، لكنهم وضعوا شروطاً غير قابلة للتنفيذ بالنسبة للفلسطينيين، الأمر الذي تسبب في ضياع الجهود. ومع ذلك، لا يزال الأمل موجوداً». وأوضح قائلاً: «تظهر مؤشرات على أن مساراً جديداً بدأ في واشنطن وهو أكثر انسجاماً مع الواقع، وقد يجعلها شريكاً مناسباً للمحادثات. وأضاف: «ما يجعلني متفائلاً هو أن مسؤولاً رفيع المستوى في (حماس) قال إن الرئيس ترمب لديه القدرة على تحقيق السلام، وعلى هذا الأساس تجري محادثات بين (حماس) وواشنطن». واتهم تل أبيب بأنها «تأمل من جهة في تحريك الأجواء بعيداً عن المحادثات، ومن جهة أخرى في تصعيد التوتر على جبهات عدة»، وقال: «الحوار ليس سهلاً؛ لذا فمن المفهوم لماذا يتجنب بعض الأشخاص القيام بذلك».

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا سيعلن قريباً
إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا سيعلن قريباً

IM Lebanon

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • IM Lebanon

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا سيعلن قريباً

على هامش 'منتدى طهران للحوار' الذي عقد، اليوم الأحد، في العاصمة الإيرانية، التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، نظيره العماني بدر البوسعيدي. وأوضح عراقجي عقب اللقاء أنه 'تم تحديد الزمان والمكان للجولة القادمة من المفاوضات مع الولايات المتحدة، وسيُعلن عنها قريبًا'، وفق ما نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية. إلى ذلك، كرر التأكيد على أن بلاده لم تتلق أي رسالة مكتوبة أو عرضاً من الجانب الأميركي. من جهته، أبدى وزير الخارجية العماني خلال كلمة ألقاها في المنتدى، تفاؤله بجدية الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تحقيق السلام بالمنطقة. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحاً بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها.

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً
إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً

على هامش " منتدى طهران للحوار" الذي عقد اليوم الأحد في العاصمة الإيرانية التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي نظيره الخارجية العُماني بدر البوسعيدي. وأوضح عراقجي عقب اللقاء أنه "تم تحديد الزمان والمكان للجولة القادمة من المفاوضات مع الولايات المتحدة، وسيُعلن عنها قريبًا"، وفق ما نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية. "لم نتلق رسالة أميركية" إلى ذلك، كرر التأكيد على أن بلاده لم تتلقَّ أي رسالة مكتوبة أو عرضاً من الجانب الأميركي. من جهته، أبدى وزير الخارجية العماني خلال كلمة ألقاها في المنتدى، تفاؤله بجدية الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تحقيق السلام بالمنطقة. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحا بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. يذكر أنه منذ 12 أبريل الماضي عقد وفدان إيراني وأميركي 4 جولات من المحادثات غير المباشرة عبر وساطة سلطنة عمان، وصفت بالإيجابية من دون أن ترشح تفاصيل عما دار في الكواليس. فيما يرتقب أن تعقد جولة خامسة قريباً، رجح أن تكون في العاصمة الإيطالية روما، من دون تأكيد رسمي بعد.

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً
إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

إيران: موعد جولة المفاوضات مع أميركا حدد وسيعلن قريباً

على هامش "منتدى طهران للحوار" الذي عقد، اليوم الأحد، في العاصمة الإيرانية، التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، نظيره العماني بدر البوسعيدي. وأوضح عراقجي عقب اللقاء أنه "تم تحديد الزمان والمكان للجولة القادمة من المفاوضات مع الولايات المتحدة ، وسيُعلن عنها قريبًا"، وفق ما نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية. "لم نتلق رسالة أميركية" إلى ذلك، كرر التأكيد على أن بلاده لم تتلق أي رسالة مكتوبة أو عرضاً من الجانب الأميركي. من جهته، أبدى وزير الخارجية العماني خلال كلمة ألقاها في المنتدى، تفاؤله بجدية الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تحقيق السلام بالمنطقة. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحاً بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. يذكر أنه منذ 12 أبريل الماضي، عقد وفدان إيراني وأميركي، 4 جولات من المحادثات غير المباشرة عبر وساطة سلطنة عمان، وصفت بالإيجابية من دون أن ترشح تفاصيل عما دار في الكواليس. فيما يرتقب أن تعقد جولة خامسة قريباً، رجح أن تكون في العاصمة الإيطالية روما، من دون تأكيد رسمي بعد.

ازدواجية الموقف الإيراني من جولات التفاوض الأمريكية
ازدواجية الموقف الإيراني من جولات التفاوض الأمريكية

مركز الروابط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • مركز الروابط

ازدواجية الموقف الإيراني من جولات التفاوض الأمريكية

2025-05-17 Editor تحاول الإدارة الأمريكية منح إيران فرصة للعمل المشترك في إطار إنجاح المفاوضات القائمة عبر جولاتها الأربعة، ثم الاستعداد لمناقشات قادمة في جولة جديدة بحضور وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي والاستعداد الميداني لاتفاق دائم يخص البرنامج النووي الإيراني، وما ترسله واشنطن من رسائل عديدة عبر تصريحات إعلامية أو رسائل سياسية فإنها تبحث عن قاسم مشترك لحماية المصالح العليا للبلدين ومن ثم تحقيق حالة الأمن والاستقرار في عموم منطقة الشرق الأوسط والوطن ومنع حدوث أي عمليات عسكرية قد تؤدي إلى الأضرار المباشر بالمصالح الدولية والإقليمية. ويأتي تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترمب في السادس عشر من آيار 2025 في حديثه لقناة فوكس نيوز بعد عودته من زيارته الخليجية لأقطار المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والذي أشار فيه إلى الرؤية الأمريكية في رسم ملامح المستقبل القادم لمسار المفاوضات بين واشنطن وطهران بقوله ( سنتوصل إلى حل بشأن إيران من دون شك بطريقة أو بأخرى وبعنف أو بدونه وأحبذ من دون عنف)، وهو بذلك يجعل المسار الدبلوماسي أساس رئيسي في الحوار السياسي وبديلًا عن التلويح العسكري أو المواجهة المباشرة مع إيران، إلا إذا امتنع المسؤولين الايرانيين عن التعامل بجدية وحرص مع الرسائل الأمريكية عندها من الممكن قيام الولايات المتحدة الأمريكية باستخدام وسائل أخرى أقرب منها للعمليات العسكرية في حسم موضوع البرنامج النووي الإيراني. أن السياسة الإيرانية تجاه الإستمرار في جولات الحوار تتسم بتناقضات واختلافات في المواقف الرسمية والتصريحات السياسية، بينما يعلن مستشار المرشد الأعلى للشؤون السياسية على شمخاني عن استعداد إيران للتخلي عن تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها والبدأ إيجاد صيغ ميدانية لإطلاق الأموال المجمدة ورفع الحجز عن تصدير الطاقة من النفط والغاز الإيراني والسماح لها بالعودة بصورة إيجابية لدورها وعلاقتها مع دول العالم، يأتي تصريح وزير خارجية إيران عباس عراقجي في السابع عشر من آيار 2025 ليشير إلى الموقف الإيراني الذي يختلف عن ما قاله شمخاني بقوله ( استعداد إيران لبناء الثقة بشأن طبيعة البرنامج النووي السلمي وأن إيران لا تستطيع التنازل عن حق الشعب القانوني في الطاقة النووية السلمية بما في ذلك التخصيب). هذه المواقف الإيرانية تؤثر بشكل مباشر على سير المفاوضات وطبيعة النقاشات وعدم الركون لثوابت من الثقة المتبادلة تمكن القائمين على الحوار المشترك من التوصل إلى أسس وركائز يمكن من خلالها تثبيت المواقف الرسمية والاعداد لاتفاق نووي دائم، وأمام هذه الرؤى الإيرانية المتناقضة تتصاعد حدة الرسائل والتصريحات الأمريكية الموجهة لإيران وتحذيرها من استمرار سياسة التعنت وإظهار القوة واطالة الوقت والتلويح بالمسار العسكري في مواجهة المشروع السياسي الإقليمي الإيراني، وهنا يمكن إدراج ما قاله الرئيس ترامب عندما وجهت إليه قناة فوكس نيوز الأمريكية سؤالًا حول الموقف الأمريكي من الردود الإيرانية عن الرسائل الأمريكية بخصوص التعامل مع البرنامج النووي الإيراني والملفات السياسية الأخرى المتعلقة بالنفوذ والتمدد الإيراني في الوطن العربي بقوله (منطقة الخليج تواجه خطرًا كبيرًا بسبب إيران لكن لا أعتبر المنطقة عرضة للخطر لأننا نمتلك أعظم جيش في العالم). تحاول طهران لملمة الملفات السياسية والابتعاد عن دورها الإقليمي بطرح بعض المشاريع والمقترحات التي تجمع بين الطموحات الإيرانية ومحاولة زج الأقطار العربية الخليجية في ما تعانيه من تأثيرات دولية ومواقف إقليمية تتعلق ببرنامجها النووي ولاثبات حسن نواياها، فطرحت اقتراح تشكيل اتحاد إقليمي بينها وبين السعودية والإمارات لتشغيل وإدارة منشآت مشتركة لتخصيب اليورانيوم وعلى الأراضي الإيرانية وهي خطوة تهدف إيران من ورائها اقناع الإدارة الأميركية باحتفاظها بعملية تخصيب اليورانيوم حتى لو في مستويات منخفضة لكن تحت رقابة خليجية وأمريكية. تنطلق إيران في مقترحها من عدة ثوابت أهمها تحسن علاقتها مع المملكة العربية السعودية بعد الإتفاق السعودي الإيراني الذي تم برعاية صينية في آذار 2023 وتبعها عقد عدة اتفاقيات اقتصادية وأمنية، ثم لادراك طهران للدور المحوري والإقليمي والدولي الذي أصبح عنوانًا بارزًا في السياسة العامة للرياض، مع الاهتمام الدولي بالنفوذ الاقتصادي والسياسي لباقي دول مجلس التعاون الخليجي العربي، وهو ما تبحث عنه إيران في تحسن وادامة علاقتها محوريًا باستغلال علاقتها مع اقطار الخليج العربي في تحسين علاقتها مع الغرب وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية. وترى إيران أن وجود دول عربية وتحديدًا اقطار مجلس التعاون الخليجي العربي ضمانة إضافية بأن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية المدنية ولا توجد نوايا لدى المسؤولين الإيرانيين في إنتاج القنبلة الذرية وامتلاكها الأسلحة ورؤوس الصواريخ النووية، وأنها العامل المساعد حول استبعاد الخيار العسكري في التعامل مع إيران وتغليب الخيار الدبلوماسي والحوار السياسي لرفع العقوبات الاقتصادية والتوصل لاتفاق نووي جديد ودائم يعالج حالة التوجس والخوف الذي يحيط بالمحور الدولي والإقليمي، وهو الأمر الذي أكده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في زيارته لدولة قطر بالإشارة إلى الموقف العربي الخليجي الذي مثله موقف دولة قطر من المفاوضات الأمريكية الإيرانية بقوله (إيران محظوظة جدًا لوجود الأمير الشيخ تميم بن حمد لأنه في الحقيقة يقاتل من أجلهم، لا يريدنا أن نقوم بضربة وحشية ضد إيران، ويقول إنه يمكن التوصل لعقد صفقة، حقيقة هو يقاتل وأعني ذلك حقا). ويبقى موقف الإدارة الأميركية قائمًا ثابتًا من معالجة نسب اليورانيوم المخصب الذي وصلت إليه إيران وأنها ترى بامكانية اتخاذ إيران قرارها الصائب بالاستناد إلى أولويات تساعد في رفع العقوبات الاقتصادية عنها ومعالجة أزماتها الاجتماعية والسعي لاتمام صفقة سياسة بين واشنطن وطهران تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بينهما وحماية المصالح العليا لدول العالم في منطقة من أهم المناطق التي تعنى بالطاقة والتجارة الدولية والطرق والمضايق المائية المهمة. وحدة الدراسات الإيرانية مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store