logo
#

أحدث الأخبار مع #براد_سميث

مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek
مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek

الشرق السعودية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek

أعلنت شركة مايكروسوفت مؤخراً حظر استخدام موظفيها تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek، وذلك على خلفية مخاوف تتعلق بأمان البيانات واحتمال استخدام التطبيق كأداة للدعاية الصينية. جاء هذا الإعلان على لسان نائب رئيس الشركة، براد سميث، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي، ناقشت قدرات الذكاء الاصطناعي الأميركية. وأوضح سميث أن الشركة لا تسمح لموظفيها باستخدام تطبيق DeepSeek، كما أنه غير متوفر عبر متجر التطبيقات الخاص بها، مستشهداً بمخاطر تتمثل في احتمال تخزين بيانات المستخدمين داخل الصين، بالإضافة إلى أن استجابات التطبيق للمستخدمين قد تتأثر بالدعاية الصينية. حظر DeepSeek.. توجه حكومي وتعد هذه الخطوة جزءا من موجة أوسع من القيود التي فرضتها هيئات حكومية وشركات على مستوى العالم، إذ سبق أن حظرت وزارة التجارة الأميركية والبحرية الأميركية النموذج ذاته. كما أن هناك مشروع قانون قيد الدراسة تحت اسم "حظر DeepSeek على الأجهزة الحكومية"، والذي قد يوسع نطاق الحظر ليشمل المزيد من الهيئات والمؤسسات الحكومية. وأشارت تقارير الكونجرس إلى أن تطبيق DeepSeek يمثل "تهديداً بالغاً" للأمن القومي وخصوصية المستخدمين، إذ يقوم بجمع كميات ضخمة من البيانات تشمل سجل المحادثات وتفاصيل الأجهزة وحتى أسلوب الكتابة الخاص بالمستخدم. وأكدت هذه التقارير أن التطبيق يقوم بتمرير هذه البيانات إلى الصين، مما يشكل ثغرات أمنية خطيرة للمستخدمين، كما يعتمد النموذج على آليات رقابة خفية تقوم بحجب وتوجيه المعلومات بما يتماشى مع القوانين الصينية. سياسات صارمة وأظهرت سياسة الخصوصية الخاصة بتطبيق DeepSeek أن بيانات المستخدمين يتم تخزينها فعلياً على خوادم داخل الصين، مما يخضعها لقوانين محلية قد تجبر الشركات على التعاون مع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الصينية، وبالإضافة إلى ذلك، يُعرف التطبيق بأنه يخضع لرقابة صارمة على المواضيع الحساسة من وجهة نظر الأمن الصيني. كما تعرض التطبيق خلال الفترة الماضية لاختراق كبير أدى إلى تسريب أكثر من مليون سجل بيانات، وهو ما زاد من المخاوف المتعلقة بإدارة وحماية معلومات المستخدمين عند التعامل مع نماذج الذكاء الاصطناعي. وفي حين تحظر مايكروسوفت استخدام التطبيق بين موظفيها، إلا أن الشركة قدمت نسخة من نموذج DeepSeek R1 مفتوح المصدر عبر منصة Azure، وذلك بعد إخضاعه لتقييمات أمنية صارمة لضمان توافقه مع المعايير المطلوبة. ويعكس هذا القرار تزايد القلق داخل الشركات العالمية من المخاطر الأمنية المرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي المطورة في الصين، في ظل تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة والصين حول السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويؤكد هذا الحظر التحديات الكبرى التي تواجهها الشركات الدولية في تحقيق توازن بين الابتكار الرقمي والحفاظ على خصوصية وأمن بيانات المستخدمين، في عصر تشهد فيه هذه التقنية نمواً متسارعاً.

مع تصاعد التوترات التجارية... «مايكروسوفت» تتعهد باحترام القوانين الأوروبية
مع تصاعد التوترات التجارية... «مايكروسوفت» تتعهد باحترام القوانين الأوروبية

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

مع تصاعد التوترات التجارية... «مايكروسوفت» تتعهد باحترام القوانين الأوروبية

تعهدت شركة التكنولوجيا والبرمجيات الأميركية العملاقة «مايكروسوفت» لعملائها الأوروبيين باحترام قوانين الاتحاد الأوروبي في محاولة لطمأنة إحدى أسواقها الرئيسية مع تصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية على مستوى العالم في ظل وجود الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب براد سميث، رئيس «مايكروسوفت»، في تدوينة نشرت اليوم الأربعاء: «بصفتنا شركة متعددة الجنسيات، نؤمن بالروابط عبر الأطلسي التي تعزز النمو الاقتصادي والازدهار المتبادل»، مؤكداً أن شركة التكنولوجيا الأميركية تخضع للقوانين واللوائح والحكومات المحلية. وأضاف سميث: «مثل أي مواطن وشركة، لا نتفق دائماً مع كل سياسة لكل حكومة. ولكن حتى عندما خسرنا قضايا في المحاكم الأوروبية، كانت (مايكروسوفت) تحترم القوانين الأوروبية وتلتزم بها». كما قال إن الشركة ستواصل حماية خصوصية البيانات الأوروبية وتدعم تطوير نظام واسع النطاق لحلول الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الحوسبة السحابية في مختلف أنحاء أوروبا. وشدد سميث على أن هذا الالتزام يشمل قانون المنافسة الأوروبية وقانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي. ومنذ تولي الرئيس ترمب مهام منصبه في يناير (كانون الثاني)، يفقد العملاء الأوروبيون ثقتهم في شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة مثل «مايكروسوفت» و«غوغل» و«أمازون». وأقال الرئيس الأميركي تقريباً جميع أعضاء لجنة رئيسية مسؤولة عن مراقبة إطار عمل خصوصية البيانات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، الذي يحكم التبادل الآمن للبيانات الشخصية عبر المحيط الأطلسي. ويخشى العديد من عملاء «مايكروسوفت» الآن من أن خدمات الشركة الأميركية لم تعد متوافقة مع أحكام اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية. وللتغلب على المخاوف من إمكانية وصول إدارة ترمب إلى البيانات الأوروبية، أكد سميث أن «مايكروسوفت» ستقدم خيارات أمان وتشفير إضافية في المستقبل لمنع الجهات الخارجية من الوصول إلى بيانات العملاء.

مايكروسوفت تحظر DeepSeek
مايكروسوفت تحظر DeepSeek

الغد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الغد

مايكروسوفت تحظر DeepSeek

حظرت شركة مايكروسوفت مؤخراً استخدام موظفيها تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek، وذلك على خلفية مخاوف تتعلق بأمان البيانات واحتمال استخدام التطبيق كأداة للدعاية الصينية. اضافة اعلان جاء هذا الإعلان على لسان نائب رئيس الشركة، براد سميث، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي، ناقشت قدرات الذكاء الاصطناعي الأميركية. وأوضح سميث أن الشركة لا تسمح لموظفيها باستخدام تطبيق DeepSeek، كما أنه غير متوفر عبر متجر التطبيقات الخاص بها، مستشهداً بمخاطر تتمثل في احتمال تخزين بيانات المستخدمين داخل الصين، بالإضافة إلى أن استجابات التطبيق للمستخدمين قد تتأثر بالدعاية الصينية. حظر DeepSeek.. توجه حكومي وتعد هذه الخطوة جزءا من موجة أوسع من القيود التي فرضتها هيئات حكومية وشركات على مستوى العالم، إذ سبق أن حظرت وزارة التجارة الأميركية والبحرية الأميركية النموذج ذاته. كما أن هناك مشروع قانون قيد الدراسة تحت اسم "حظر DeepSeek على الأجهزة الحكومية"، والذي قد يوسع نطاق الحظر ليشمل المزيد من الهيئات والمؤسسات الحكومية. وأشارت تقارير الكونجرس إلى أن تطبيق DeepSeek يمثل "تهديداً بالغاً" للأمن القومي وخصوصية المستخدمين، إذ يقوم بجمع كميات ضخمة من البيانات تشمل سجل المحادثات وتفاصيل الأجهزة وحتى أسلوب الكتابة الخاص بالمستخدم. وأكدت هذه التقارير أن التطبيق يقوم بتمرير هذه البيانات إلى الصين، مما يشكل ثغرات أمنية خطيرة للمستخدمين، كما يعتمد النموذج على آليات رقابة خفية تقوم بحجب وتوجيه المعلومات بما يتماشى مع القوانين الصينية. سياسات صارمة وأظهرت سياسة الخصوصية الخاصة بتطبيق DeepSeek أن بيانات المستخدمين يتم تخزينها فعلياً على خوادم داخل الصين، مما يخضعها لقوانين محلية قد تجبر الشركات على التعاون مع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الصينية، وبالإضافة إلى ذلك، يُعرف التطبيق بأنه يخضع لرقابة صارمة على المواضيع الحساسة من وجهة نظر الأمن الصيني. كما تعرض التطبيق خلال الفترة الماضية لاختراق كبير أدى إلى تسريب أكثر من مليون سجل بيانات، وهو ما زاد من المخاوف المتعلقة بإدارة وحماية معلومات المستخدمين عند التعامل مع نماذج الذكاء الاصطناعي. وفي حين تحظر مايكروسوفت استخدام التطبيق بين موظفيها، إلا أن الشركة قدمت نسخة من نموذج DeepSeek R1 مفتوح المصدر عبر منصة Azure، وذلك بعد إخضاعه لتقييمات أمنية صارمة لضمان توافقه مع المعايير المطلوبة. ويعكس هذا القرار تزايد القلق داخل الشركات العالمية من المخاطر الأمنية المرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي المطورة في الصين، في ظل تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة والصين حول السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويؤكد هذا الحظر التحديات الكبرى التي تواجهها الشركات الدولية في تحقيق توازن بين الابتكار الرقمي والحفاظ على خصوصية وأمن بيانات المستخدمين، في عصر تشهد فيه هذه التقنية نمواً متسارعاً.- وكالات

مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek
مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek

رؤيا نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

مايكروسوفت تمنع موظفيها من استخدام منصة DeepSeek

أعلنت شركة مايكروسوفت مؤخراً حظر استخدام موظفيها تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek، وذلك على خلفية مخاوف تتعلق بأمان البيانات واحتمال استخدام التطبيق كأداة للدعاية الصينية. جاء هذا الإعلان على لسان نائب رئيس الشركة، براد سميث، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي، ناقشت قدرات الذكاء الاصطناعي الأميركية. وأوضح سميث أن الشركة لا تسمح لموظفيها باستخدام تطبيق DeepSeek، كما أنه غير متوفر عبر متجر التطبيقات الخاص بها، مستشهداً بمخاطر تتمثل في احتمال تخزين بيانات المستخدمين داخل الصين، بالإضافة إلى أن استجابات التطبيق للمستخدمين قد تتأثر بالدعاية الصينية. حظر DeepSeek.. توجه حكومي وتعد هذه الخطوة جزءا من موجة أوسع من القيود التي فرضتها هيئات حكومية وشركات على مستوى العالم، إذ سبق أن حظرت وزارة التجارة الأميركية والبحرية الأميركية النموذج ذاته. كما أن هناك مشروع قانون قيد الدراسة تحت اسم 'حظر DeepSeek على الأجهزة الحكومية'، والذي قد يوسع نطاق الحظر ليشمل المزيد من الهيئات والمؤسسات الحكومية. أعلنت شركة Alibaba تفوق نموذجها الجديد من عائلة Qwen3 للذكاء الاصطناعي على نموذج R1 من DeepSeek، ليصبح الأعلى تصنيفاً في العالم ضمن فئة النماذج مفتوحة المصدر. وأشارت تقارير الكونجرس إلى أن تطبيق DeepSeek يمثل 'تهديداً بالغاً' للأمن القومي وخصوصية المستخدمين، إذ يقوم بجمع كميات ضخمة من البيانات تشمل سجل المحادثات وتفاصيل الأجهزة وحتى أسلوب الكتابة الخاص بالمستخدم. وأكدت هذه التقارير أن التطبيق يقوم بتمرير هذه البيانات إلى الصين، مما يشكل ثغرات أمنية خطيرة للمستخدمين، كما يعتمد النموذج على آليات رقابة خفية تقوم بحجب وتوجيه المعلومات بما يتماشى مع القوانين الصينية. سياسات صارمة وأظهرت سياسة الخصوصية الخاصة بتطبيق DeepSeek أن بيانات المستخدمين يتم تخزينها فعلياً على خوادم داخل الصين، مما يخضعها لقوانين محلية قد تجبر الشركات على التعاون مع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الصينية، وبالإضافة إلى ذلك، يُعرف التطبيق بأنه يخضع لرقابة صارمة على المواضيع الحساسة من وجهة نظر الأمن الصيني. كما تعرض التطبيق خلال الفترة الماضية لاختراق كبير أدى إلى تسريب أكثر من مليون سجل بيانات، وهو ما زاد من المخاوف المتعلقة بإدارة وحماية معلومات المستخدمين عند التعامل مع نماذج الذكاء الاصطناعي. بدأت الصين في استخدام منصة الذكاء الاصطناعي DeepSeek في تطوير أحدث الطائرات الحربية، حسبما كشف وانج يونج-تشينج، كبير المصممين في معهد شنيانج لتصميم الطائرات. وفي حين تحظر مايكروسوفت استخدام التطبيق بين موظفيها، إلا أن الشركة قدمت نسخة من نموذج DeepSeek R1 مفتوح المصدر عبر منصة Azure، وذلك بعد إخضاعه لتقييمات أمنية صارمة لضمان توافقه مع المعايير المطلوبة. ويعكس هذا القرار تزايد القلق داخل الشركات العالمية من المخاطر الأمنية المرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي المطورة في الصين، في ظل تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة والصين حول السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويؤكد هذا الحظر التحديات الكبرى التي تواجهها الشركات الدولية في تحقيق توازن بين الابتكار الرقمي والحفاظ على خصوصية وأمن بيانات المستخدمين، في عصر تشهد فيه هذه التقنية نمواً متسارعاً.

"مايكروسوفت" تحظر استخدام موظفيها تطبيق ديب سيك الصيني
"مايكروسوفت" تحظر استخدام موظفيها تطبيق ديب سيك الصيني

العربية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"مايكروسوفت" تحظر استخدام موظفيها تطبيق ديب سيك الصيني

قال براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، يوم الخميس، إن موظفي "مايكرسوفوت" غير مسموح لهم باستخدام تطبيق ديب سيك (DeepSeek) الصيني بسبب مخاوف تتعلق بأمن البيانات والدعاية. وأضاف سميث، أثناء جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي: "في مايكروسوفت، لا نسمح لموظفينا باستخدام تطبيق ديب سيك"، في إشارة إلى خدمة روبوت الدردشة ديب سيك المتوفرة لكل من أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة. وتابع سميث أن "مايكروسوفت" لم تُدرج "ديب سيك" في متجر تطبيقاتها بسبب هذه المخاوف، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ورغم أن العديد من المؤسسات، وحتى الدول، فرضت قيودًا على "ديب سيك" ، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُتحدث فيها "مايكروسوفت" علنًا عن حظر استخدامه. وقال سميث إن هذا الحظر ينبع من مخاوف تخزين البيانات في الصين، واحتمال تأثر ردود "ديب سيك" بـ"الدعاية الصينية". وتنص سياسة الخصوصية الخاصة بـ "ديب سيك" على أن يتم تخزين بيانات المستخدمين على خوادم في الصين. وتخضع هذه البيانات للقانون الصيني، الذي يُلزم بالتعاون مع وكالات الاستخبارات في البلاد. وذُكر أن روبوت الدردشة ديب سيك يفرض رقابة مشددة على الموضوعات التي تعتبرها الحكومة الصينية حساسة. وعلى الرغم من تعليقات سميث المنتقدة لديب سيك، فقد عرضت "مايكروسوفت" نموذج "R1" الخاص بشركة ديب سيك -والمستخدم في روبوت الدردشة ديب سيك- على خدمة "Azure" السحابية الخاصة بها، بعد فترة وجيزة من انتشاره الواسع في وقت سابق من هذا العام. لكن هذا يختلف قليلًا عن تقديم تطبيق روبوت الدردشة ديب سيك نفسه. فبالنظر إلى أن النموذج مفتوح المصدر، يمكن لأي جهة تنزيل النموذج وتخزينه على خوادمها الخاصة وتقديمه لعملائها دون إرسال البيانات إلى الصين. مع ذلك، هذا لا يقضي هذا على مخاطر أخرى مثل نشر النموذج للدعاية الصينية أو إنشاء شيفرة غير آمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store