أحدث الأخبار مع #برازيليا

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
مصر تشارك في اجتماع وزراء طاقة 'البريكس' بالبرازيل
أكد الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، أن مصر تستهدف رفع نسبة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة إلى 42% بحلول عام 2030، وذلك في إطار تحديث استراتيجية الطاقة المستدامة المتكاملة حتى عام 2040، إلى جانب السعي لتسريع وتيرة خفض الكربون، وتنويع مصادر الطاقة، بما يتماشى مع 'رؤية مصر 2030'. جاء ذلك خلال مشاركة شارك الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، في اجتماع وزراء الطاقة لدول مجموعة 'بريكس'، الذي عُقد بالعاصمة البرازيلية 'برازيليا'، في 19 مايو 2025، برئاسة دولة البرازيل، وفق بيان، الخميس. وأعرب البطل- في كلمته التي ألقاها نيابة عن المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية- عن تقديره لجمهورية البرازيل لتوليها رئاسة مجموعة البريكس لعام 2025، مشيدًا بأهمية الاجتماع وتوقيته، لما يعكسه من التزام دول البريكس بتعزيز الشراكات، وتحقيق التنمية المستدامة، والأهداف المناخية العالمية. وأشار إلى الإنجازات البارزة التي تحققت خلال العام الجاري بفضل الجهود الجماعية، والتي شملت إعداد خارطة طريق للتعاون حتى عام 2030، بما يوازن بين الاعتماد على الوقود الأحفوري والحاجة الملحة للانتقال إلى أنظمة طاقة مستدامة، إلى جانب إطلاق الحوار بين مجموعة البريكس وبنك التنمية الجديد، باعتباره خطوة محورية نحو تحفيز الاستثمارات في التحول الطاقي الشامل، وضمان وصول الطاقة لجميع دول المجموعة. واستعرض البطل جهود الوزارة في التوسع في إنتاج الوقود المستدام، باعتباره عنصراً محورياً في دعم خفض الكربون، وتحقيق انتقال عادل للطاقة، مسلطاً الضوء على مشروعات الوزارة في هذا المجال، مثل مشروع الإيثانول الحيوي، ومشروع إنتاج وقود الطيران المستدام. وفيما يتعلق بالهيدروجين منخفض الكربون.. أشار البطل، إلى أبرز أنشطة وإنجازات مصر في هذا المجال، والتي شملت إصدار الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون، وإنشاء المجلس الوطني للهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وإقرار قانون الحوافز الخاص به، منوها بمشروع شركة دمياط لإنتاج الأمونيا الخضراء، الجاري تنفيذه من خلال الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات (إيكم)، التي تُعد من الكيانات الرئيسية في قطاع البترول المصري، وشركة مصر لإنتاج الأسمدة (موبكو)، مبينا أنه في ضوء هذه الجهود، تم التأكيد على التزام مصر بضمان إتاحة موارد الطاقة، والترويج للوقود المستدام، وبناء مستقبل طاقي مرن وآمن للجميع. وأعرب البطل، عن تطلعه إلى مواصلة وتعزيز التعاون والجهود المشتركة مع دول مجموعة البريكس، لتحقيق مستقبل طاقي مستدام وآمن، لا سيما من خلال التنفيذ الفعّال لخارطة الطريق الطموحة التي تم الاتفاق عليها. جدير بالذكر أن البريكس هو تكتل اقتصادي عالمي، بدأت فكرة تأسيسه في عام 2006، وبعد سلسلة من الاجتماعات حول تأسيس التكتل، أطلق، وعقد اجتماعه الأول في عام 2008 باليابان، على هامش قمة مجموعة الثماني، حيث كان مكوَّنًا من أربع دول، وهي: البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وسُمِّي -آنذاك- بـ'بريك' (BRIC)، إلى أن انضمت إليه دولة جنوب إفريقيا في 24 ديسمبر 2010، فأصبح يُسمَّى 'بريكس' (BRICS)، وهي الأحرف الأولى لأسماء دوله بالإنجليزية. وفي يناير 2024، انضمت جمهورية مصر العربية إلى عضوية دول البريكس، وتم انضمام دول أخرى إلى عضوية البريكس، مثل: الإمارات العربية المتحدة، وإيران، وإثيوبيا، وأندونيسيا.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- صحة
- الجزيرة
أول صورة للبرازيلي لوسيو بعد إصابته بحروق متفرقة
نشر اللاعب البرازيلي المعتزل لوسيو أول صورة له بعد أيام قليلة من إصابته بحروق نجمت عن انفجار مدفأة تعمل بوقود الإيثانول الحيوي، حيث تعرّض لحروق من الدرجة الثانية طالت 18% من جسده. وشارك لوسيو (47 عاما) صورة عبر خاصية "الستوري" بحسابه الرسمي على "إنستغرام" ظهر فيها بضمادات تغطي رأسه وذراعيه وساقه. وأكد مستشارو اللاعب المعتزل -في بيان رسمي- أن عملية تعافيه تسير بشكل جيد، مشيرين إلى أن الفريق الطبي متفائل بإمكانية شفائه التام من الحروق. وجاء في البيان الذي أبرزته صحيفة "ماركا" الإسبانية "تُعلن عائلة لوسيو أنه نقل من مستشفى برازيليا إلى مستشفى سانتا كازا دي ميسيريكورديا في بورتو أليغري، حيث سيواصل علاجه". وأضاف "تم اتخاذ قرار النقل بهدف تحقيق راحة أكبر له وتمكينه من أن يكون أقرب إلى عائلته، مما يوفر له دعما شخصيا أكبر في هذه المرحلة الحساسة". وتابع "يواصل الفريق الطبي المتخصص في علاج الحروق تقديم الرعاية اللازمة، وقد أظهر تقدما سريريا جيدا حتى الآن. نشكر الفريق الطبي في مستشفى برازيليا على اهتمامهم وجهودهم، ونجدد ثقتنا باستمرار التعافي في سانتا كازا في بورتو أليغري". وختم البيان "نحن متفائلون ومتحدون في دعمنا لتعافي لوسيو الكامل، ونعبّر عن امتناننا لجميع رسائل الدعم والمحبة". ولم يتأخر الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في تقديم الدعم لبطل العالم مع "السيليساو" عام 2002، وقال في بيان عبر حسابه على منصة إكس "نتمنى القوة للاعب السابق لوسيو في هذا الوقت الصعب. وأن تظل روحه القتالية ملهمة داخل الملعب وخارجه". وحظي لوسيو بمسيرة كروية ناجحة ولعب للعديد من الأندية الكبرى محليا وأوروبيا أبرزها الثلاثي البرازيلي إنترناسيونال وبالميراس وساو باولو، كما مثّل أندية يوفنتوس وإنتر الإيطاليين وبايرن ميونخ وباير ليفركوزن الألمانيين. وتُوّج لوسيو بـ19 لقبا؛ أبرزها دوري أبطال أوروبا مع إنتر ميلان (1)، والدوري الإيطالي مع يوفنتوس وإنتر (2) والدوري الألماني (3) مع العملاق البافاري. وعلى الصعيد الدولي، مثّل لوسيو منتخب البرازيل في 105 مباريات وفاز معه بـ3 ألقاب هي كأس العالم 2002 وكأس القارات 2005 و2009.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
البرازيل: الوضع في غزة رهيب «إنها مذبحة»
برازيليا - أ ف ب دعا وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا الثلاثاء، المجتمع الدولي إلى عدم الوقوف «مكتوف الأيدي» أمام «المذبحة» التي ترتكب في غزة. وتعد البرازيل واحدة من أكثر الدول انتقاداً على الساحة الدولية لحكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية التي كثفت هجومها على حماس في القطاع في الأيام الأخيرة. وأعلن وزير الخارجية البرازيلي خلال جلسة استماع للجنة في مجلس الشيوخ في برازيليا «إنه وضع رهيب، إنها مذبحة». وأضاف «هناك عدد كبير من الأطفال الذين قتلوا، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يشاهد ما يحدث ويبقى مكتوف الأيدي». وندد فييرا بـ«شلل» مجلس الأمن الدولي في مواجهة «غزو ينتهك القانون الدولي». وتابع «إنه غزو كأي غزو آخر، والبرازيل تدينها جميعاً، مثل حرب روسيا وأوكرانيا، لكنني لا أرى كل الدول تدين غزو قطاع غزة». وأدلى الوزير بهذه التصريحات بينما شددت دول عدة مثل فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، لهجتها حيال إسرائيل بسبب الوضع الإنساني في غزة. ووصف الرئيس البرازيلي اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مراراً الهجوم الإسرائيلي على غزة بأنه «إبادة جماعية» ما ساهم في اعتباره «شخصاً غير مرغوب فيه» في الدولة العبرية. ولطالما دان لولا «الهجمات التي ارتكبتها حماس» في 7 أكتوبر 2023 ودعا إلى تسوية النزاع على أساس حل الدولتين.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
الإمارات تحقق نسبة 100% في الوصول للكهرباء
شاركت الدولة في اجتماع وزراء الطاقة لدول مجموعة «بريكس» الذي عُقد، الاثنين، في العاصمة البرازيلية برازيليا برئاسة البرازيل، وذلك بهدف تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء في دعم تحول قطاع الطاقة واستدامته وأمنه. وترأس وفد الدولة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، وقال في كلمته أمام ممثلي الدول الأعضاء والشركاء في مجموعة «بريكس»: «نعيش لحظة فارقة في مسيرة التحول العالمي لقطاع الطاقة، حيث يواجه العالم تحديين رئيسيين؛ هما ضمان الوصول الآمن والميسور للطاقة للجميع، مع خفض كبير في الانبعاثات لتحقيق الأهداف المناخية. وبالنسبة لدولة الإمارات، لا يُعد هذا التحدي معضلة، بل يمثل فرصة لقيادة التحول من خلال الابتكار، والتعاون، واتخاذ إجراءات حاسمة». وأضاف: إن الإمارات جعلت من توفير الطاقة إنجازاً وطنياً، إذ تم تحقيق نسبة 100% في الوصول إلى الكهرباء، وحلول الطهي النظيف، وخدمات التدفئة والتبريد الميسورة الكلفة، كما تتصدر الدولة المؤشرات العالمية في الوصول إلى الطاقة وكلفتها. وتابع: «إدراكاً منا بأن هذه الإنجازات لا تكتمل إلا بتحقيقها على مستوى العالم، نستثمر في مشاريع الطاقة المتجددة في أكثر من 70 دولة، خاصة في إفريقيا، ومنطقة الكاريبي، والدول الجزرية الصغيرة النامية. كما نلتزم بأمن الطاقة العالمي ودعم تحول القطاع واستدامته، إضافة إلى نقل خبراتنا في تمويل الطاقة، والشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتطبيق التكنولوجيا لتحقيق العدالة في الحصول على الطاقة عالمياً». ودعا العلماء دول وشركاء «بريكس» للانضمام إلى «تحالف كفاءة الطاقة العالمي» الذي أطلقته دولة الإمارات، بهدف تحقيق تحسين جذري في كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، بما في ذلك المباني النقل، والصناعة، والعمل على مضاعفة معدلات كفاءة الطاقة سنوياً بحلول عام 2030، بما يتماشى مع «اتفاق الإمارات» التاريخي الذي أُعلن خلال مؤتمر الأطراف COP28، ويهدف التحالف أيضاً إلى تعزيز تبادل المعرفة ودعم بناء القدرات المشتركة، حيث أكد أن دول «بريكس» قادرة على لعب دور محوري في تسريع جهود توفير الطاقة عالمياً وتعزيز مسيرة خفض الانبعاثات بشكل جماعي. (وام)


LBCI
منذ 5 أيام
- سياسة
- LBCI
البرازيل تدين "المذبحة" الاسرائيلية في غزة: لا يمكن للمجتمع الدولي أن يشاهد ما يحدث ويبقى مكتوف الأيدي
دعا وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا المجتمع الدولي إلى عدم الوقوف "مكتوف الأيدي" أمام "المذبحة" التي ترتكب في غزة. وتعد البرازيل واحدة من أكثر الدول انتقادا على الساحة الدولية لحكومة بنيامين نتانياهو الإسرائيلية التي كثفت هجومها على حماس في القطاع في الأيام الأخيرة. وأعلن وزير الخارجية البرازيلي خلال جلسة استماع للجنة في مجلس الشيوخ في برازيليا: "إنه وضع رهيب، إنها مذبحة". وقال: "هناك عدد كبير من الأطفال الذين قتلوا (...) ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يشاهد ما يحدث ويبقى مكتوف الأيدي". وندد فييرا بـ"شلل" مجلس الأمن الدولي في مواجهة "غزو ينتهك القانون الدولي". وقال: "إنه غزو كأي غزو آخر، مثل غزو روسيا لأوكرانيا (...) لكنني لا أرى كل الدول تدين غزو" قطاع غزة.