أحدث الأخبار مع #برايمارك


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«برايمارك» تعلن عن افتتاح أول محلاتها في الشرق الأوسط بالشراكة مع مجموعة الشايع
أعلنت برايمارك، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال الأزياء، خططها لافتتاح أول فروعها في الشرق الأوسط، بالشراكة مع مجموعة الشايع، الشركة الرائدة عالميا في إدارة وتشغيل العلامات التجارية العالمية. بعد الإعلان عن الشراكة الاستراتيجية في سبتمبر 2024، أكدت برايمارك ومجموعة الشايع خططهما لافتتاح أول محلات العلامة التجارية في دول مجلس التعاون الخليجي قبل نهاية عام 2025، وذلك بدءا من الكويت (الأفنيوز، الكويت) في أكتوبر هذا العام ودبي في مطلع عام 2026 في دبي مول ومول الإمارات ومردف سيتي سنتر. مع وصول محلات برايمارك في الشرق الأوسط إلى أربعة محلات في الإمارات والكويت، ستواصل برايمارك والشايع العمل معا لدراسة افتتاح مواقع جديدة مستقبلا في أسواق أخرى في المنطقة. وبهذه المناسبة، قال أوين تونغ الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة برايمارك: «نحن متحمسون للمرحلة المقبلة في رحلتنا التوسعية العالمية، من خلال افتتاح فروع جديدة، تتيح للمزيد من الزبائن فرصة اكتشاف تشكيلاتنا، والاستمتاع بالتسوق لدى محلاتنا. إنه لأمر رائع أن نستعد لافتتاح أول محلاتنا في الشرق الأوسط بالشراكة مع مجموعة الشايع. نعلم أن هناك شريحة واسعة من المتسوقين الذين يترقبون افتتاح محلاتنا في المنطقة، ونؤمن بوجود فرص كبيرة لبرايمارك وعرض القيمة الذي نقدمه في المنقطة. نتطلع بشدة الى استقبالهم في أول محلات برايمارك في وقت لاحق من هذا العام في الأفنيوز الكويت، قبل أن نواصل التوسع وافتتاح المزيد من الفروع في دبي العام المقبل». من جهته، قال جون هادن الرئيس التنفيذي لمجموعة الشايع: «منذ الإعلان عن الشراكة مع برايمارك قبل بضعة أشهر، رأينا مدى حماس زبائننا وترقبهم لافتتاح محلات العلامة الرائعة في المنطقة. نحن فخورون جدا بشراكتنا مع برايمارك، ونتطلع جميعا الى افتتاح المحلات الأولى المرتقبة في الأشهر القليلة القادمة». تأسست برايمارك في دبلن، إيرلندا، قبل 56 عاما، ولديها حاليا أكثر من 460 فرعا في 17 سوقا، وتقدم لزبائنها أزياء عالية الجودة ومنتجات أساسية بأسعار مميزة. ويشمل ذلك مجموعتها الواسعة من شراكات الترخيص، وغيرها الكثير من التشكيلات الفاخرة مثل التشكيلة العالمية المقدمة بالتعاون مع ريتا أورا، وتشكيلة أزياء النساء ومستلزمات المنزل الفاخرة The Edit. من تشكيلات الأزياء والإكسسوارات للنساء والرجال والأطفال، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الأدوات المنزلية وأدوات التجميل، تفخر برايمارك بتقديمها تشكيلات متنوعة ترضي الجميع تحت سقف واحد، وكل ذلك بأسعار مميزة وأفضل قيمة.


زاوية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
برايمارك تعلن عن افتتاح أول محلاتها في الشرق الأوسط بالشراكة مع مجموعة الشايع
الكويت | الإمارات العربية المتحدة: أعلنت برايمارك، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال الأزياء، خططها لافتتاح أول فروعها في الشرق الأوسط، بالشراكة مع مجموعة الشايع، الشركة الرائدة عالمياً في إدارة وتشغيل العلامات التجارية العالمية. بعد الإعلان عن الشراكة الاستراتيجية في سبتمبر 2024، أكدت برايمارك ومجموعة الشايع خططهما لافتتاح أول محلات العلامة التجارية في دول مجلس التعاون الخليجي قبل نهاية عام 2025 – وذلك بدءاً من الكويت (الأفنيوز، الكويت) في أكتوبر هذا العام ودبي في مطلع عام 2026 في دبي مول ومول الإمارات ومردف سيتي سنتر. مع وصول محلات برايمارك في الشرق الأوسط إلى أربعة محلات في الإمارات والكويت، ستواصل برايمارك والشايع العمل معاً لدراسة افتتاح مواقع جديدة مستقبلاً في أسواق أخرى في المنطقة. وبهذه المناسبة قال أوين تونغ، الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة برايمارك: "نحن متحمسون للمرحلة المقبلة في رحلتنا التوسعية العالمية، من خلال افتتاح فروع جديدة، تتيح للمزيد من الزبائن فرصة اكتشاف تشكيلاتنا، والاستمتاع بالتسوق لدى محلاتنا. إنه لأمر رائع أن نستعد لافتتاح أول محلاتنا في الشرق الأوسط بالشراكة مع مجموعة الشايع. نعلم أن هناك شريحة واسعة من المتسوقين الذين يترقبون افتتاح محلاتنا في المنطقة، ونؤمن بوجود فرص كبيرة لبرايمارك وعرض القيمة الذي نقدمه في المنقطة. نتطلع بشدة لاستقبالهم في أول محلات برايمارك في وقت لاحق من هذا العام في الأفنيوز الكويت، قبل أن نواصل التوسع وافتتاح المزيد من الفروع في دبي العام المقبل." من جهته قال جون هادن، الرئيس التنفيذي لمجموعة الشايع: "منذ الإعلان عن الشراكة مع برايمارك قبل بضعة أشهر، رأينا مدى حماس زبائننا وترقبهم لافتتاح محلات العلامة الرائعة في المنطقة. نحن فخورون جداً بشراكتنا مع برايمارك، ونتطلع جميعاً لافتتاح المحلات الأولى المرتقبة في الأشهر القليلة القادمة." تأسست برايمارك في دبلن، أيرلندا، قبل 56 عاماً، ولديها حالياً أكثر من 460 فرعاً في 17 سوقاً، وتقدم لزبائنها أزياء عالية الجودة ومنتجات أساسية بأسعار مميزة. ويشمل ذلك مجموعتها الواسعة من شراكات الترخيص وغيرها الكثير من التشكيلات الفاخرة مثل التشكيلة العالمية المقدمة بالتعاون مع ريتا أورا، وتشكيلة أزياء النساء ومستلزمات المنزل الفاخرة The Edit. من تشكيلات الأزياء والإكسسوارات للنساء والرجال والأطفال، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الأدوات المنزلية وأدوات التجميل، تفخر برايمارك بتقديمها تشكيلات متنوعة ترضي الجميع تحت سقف واحد، وكل ذلك بأسعار مميزة وأفضل قيمة. عن مجموعة الشايع مجموعة الشايع، هي شركة عائلية تأسست في الكويت عام 1890 ولديها سجلاً ثابتاً من النمو والابتكارات. أثبتت الشايع نفسها كشركة رائدة في إدارة وتشغيل العلامات التجارية العالمية، لتقدم لزبائنها خيارات غير محدودة مع أكثر من 70 علامة من العلامات التجارية المفضلة لدى الزبائن. تُدير المجموعة عدداً كبيراً من العلامات التجارية وفق أعلى مستويات الخدمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا وأوروبا، مع أكثر من 4000 محل ومقهى ووجهة ترفيهية، ومركز عمليات لوجستية رئيسية ومنشآت مركزية لإنتاج الأغذية، بالإضافة إلى أكثر من 125 منصة تسوق إلكترونية ورقمية بما في ذلك "أورا"، أحد أكبر برامج الولاء في قطاع التجزئة في المنطقة. يعمل لدى الشركة أكثر من 50,000 موظف في قطاعات متعددة تشمل الأزياء والأغذية والصحة والجمال والصيدلة والأثاث والمفروشات المنزلية والضيافة والتسلية والترفيه العائلي، ويجمعهم الالتزام بتقديم خدمة زبائن مميزة وتجربة تسوق فريدة لدى مختلف علامات الشركة التجارية. تعكس مجموعة العلامات التجارية التي تديرها مجموعة الشايع التطور الدائم الذي تختبره المجموعة وتقدم خيارات واسعة تتماشى مع أسلوب حياة زبائنها. بدءاً من المحلات والمطاعم المنتشرة في أرقى المجمعات التجارية، إلى المقاهي المحلية وخدمة طلبات السيارات والتسوق أونلاين، حيث تقدم المجموعة لزبائنها العلامات التجارية المفضلة لديهم مثل ستاربكس، أمريكان إيجل، فوت لوكر، فيكتوريا سيكريت، اتش آند ام، باث آند بودي وركس، شارلوت تلبوري، ريزينج كينز، شيك شاك، وتشيبوتلي عن برايمارك برايمارك شركة تجزئة عالمية مختصة بمجال الأزياء يعمل لديها أكثر من 80,000 موظف في 17 بلداً في أوروبا والولايات المتحدة. تأسست برايمارك في إيرلندا عام 1969، وتهدف إلى توفير منتجات متنوعة بأسعار معقولة بمتناول الجميع، بدءًا من المستلزمات اليومية عالية الجودة، إلى تشكيلات الأزياء المميزة من جميع أنحاء العالم التي تشمل ملابس النساء والرجال والأطفال، بالإضافة إلى منتجات التجميل والأدوات المنزلية والإكسسوارات. مع التركيز على خلق تجارب تسوق رائعة، تمتلك برايمارك أكثر من 460 محلاً على مستوى العالم، وتواصل التوسع يوماً بعد يوم. تعمل برايمارك على جعل الأزياء الأكثر استدامة في متناول الجميع، من خلال تبنيها استراتيجية Primark Cares، وهو برنامج متعدد السنوات، يركز على تصميم الملابس بطريقة خاصة لتدوم طويلاً، وحماية الحياة على كوكب الأرض، ودعم سبل عيش الأشخاص الذين يصنعون ملابس برايمارك. وكجزء من ذلك، كشفت برايمارك عن تسع التزامات تعمل على تحقيقها بحلول عام 2030. تتضمن هذه الالتزامات تصنيع جميع ملابسها من مواد معاد تدويرها أو من مصادر أكثر استدامة بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات الكربون إلى النصف عبر النطاق الكامل للأنشطة التي تمر بها الشركات لجلب منتجاتها والذي يعرف بمصطلح "سلسلة القيمة"، والسعي للحصول على أجور عادلة للعمال في سلسلة التوريد الخاصة بها. -انتهى-


Independent عربية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
الغموض يلف مصير إحدى أنجح شركات التجزئة البريطانية
تركت "برايمارك" بلا قيادة وفي حال اضطراب بعدما اعترف رئيسها التنفيذي بمزاعم سلوك غير لائق، مما أدى إلى إنهاء مسيرته المهنية بشكل مفاجئ وصادم. بعد 16 عاماً في القمة، أطيح ول مارشانت الذي ينسب إليه الفضل في تحويل الشركة إلى واحدة من أكبر وأنجح شركات التجزئة في بريطانيا وإيرلندا، وذلك في أعقاب تحقيق قانوني خارجي في "ادعاء قدمه فرد في شأن سلوكه تجاهها في بيئة اجتماعية". وقالت "أسوشيتد بريتيش فودز" المالكة لـ"برايمارك"، إن مارشانت "أقر بسوء تقديره واعترف بأن تصرفاته لم ترق إلى المعايير المتوقعة من قبل الشركة". وأضافت أن المدير التنفيذي، الذي عمل سابقاً في "نيو لوك" و"ديبنهامز" قبل انضمامه إلى "برايمارك"، قدم "اعتذاراً للشخص المعني، ولمجلس إدارة الشركة المالكة، ولزملائه في برايمارك". ويفهم أن مارشانت كان موضع تحقيق داخلي في واقعة سابقة تتعلق بـ"اتصالات غير لائقة"، واتخذت الشركة إجراءات "متناسبة" ضده آنذاك، إلا أنه لم يكشف بعد عن طبيعة ما قيل في تلك الحادثة أو كيفية تعامل الشركة معها. وأحدثت هذه الأخبار صدمة في قطاع التجزئة، مما أدى إلى تراجع أسهم "أسوشيتد بريتيش فودز"، المدرجة في مؤشر "فوتسي 100"، بمقدار 30.5 بنس، أو 1.6 في المئة، لتغلق عند 19.10 جنيه استرليني (24.6 دولار). وصف محللو القطاع الوضع بأنه "ضربة كبيرة" لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز "وهي شركة تخضع إلى حد كبير لسيطرة عائلية وتفخر بـ"فعل الأمور على النحو الصحيح". وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز "جورج ويستون، إنه يشعر بـ"خيبة أمل هائلة"، مضيفاً "نحن في الشركة نؤمن بأن المعايير العالية للنزاهة أمر ضروري". وسيتولى المدير المالي لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز"، إيون تونج، منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بريمارك" بشكل موقت، بينما ستشغل المديرة المالية للمجموعة، جوانا إدواردز، منصب المدير المالي الموقت للشركة. واتفق المحللون على أن هذه التطورات تمثل انتكاسة كبيرة لـ"بريمارك" التي طالما عدت قوة لا يمكن إيقافها في قطاع التجزئة. وقال محلل قطاع التجزئة في "شور كابيتال"، كلايف بلاك، لصحيفة "التايمز"، "إنها نهاية مخيبة للآمال للغاية، في أقل تقدير، لـ مارشانت ولكل من يعمل في بريمارك وأسوشيتد بريتيش فودز (ABF)، إذ أشرف على تطوير شركة تجزئة ناجحة قائمة على القيمة، ولها آفاق نمو قوية". وذكر محللون في "باركليز" أن قيادة "بريمارك" تعد من أهم المناصب في قطاع التجزئة في بريطانيا، وأن المنصب الشاغر سيجذب اهتمام عديد من المرشحين المحتملين. وأضافوا "لكننا لا نعتقد أن بريمارك في عجلة من أمرها لشغل المنصب قبل العثور على الشخص المناسب لقيادة الشركة". ضربة لـ"بريمارك" ويأتي رحيل مارشانت في توقيت حرج، نظراً إلى التوسع السريع الذي شهدته "بريمارك" تحت قيادته، فقد هيمنت العلامة التجارية على شوارع التسوق في بريطانيا وإيرلندا، وافتتحت مئات المتاجر في وقت واجه فيه المنافسون تراجعاً في أعداد الزوار وارتفاع الكلفة. ويرجع نجاحها إلى نموذجها الفريد الذي يجمع بين الأزياء العصرية منخفضة الكلفة عبر الملابس والأكسسوار والأدوات المنزلية ومستحضرات التجميل، مدعوماً بنموذج تشغيلي فعال يضمن الكفاءة على نطاق واسع. وتأسست "بريمارك" في إيرلندا عام 1969 تحت اسم "بينيز"، ونمت لتشمل أكثر من 450 متجراً و80 ألف موظف في 17 دولة عبر أوروبا والولايات المتحدة. وخلال فترة مارشانت، ارتفع الربح التشغيلي للشركة من نحو 250 مليون جنيه استرليني (323.1 مليون دولار إلى أكثر من مليار جنيه استرليني (1.2 مليار دولار). وقبل أسبوع فحسب، احتفلت "بريمارك" بفوزها بجائزة "أفضل بائع تجزئة تتجاوز إيراداته 250 مليون جنيه استرليني (323.1 مليون دولار) في جوائز "ريتيل ويك"، إذ وصف مارشانت الفوز بأنه "انعكاس للطاقة المتواصلة والشغف والالتزام في بريمارك لتقديم منتجات عالية الجودة بأفضل قيمة على الإطلاق". وعلى عكس عديد من منافسيها، تمسكت "بريمارك" بنموذج البيع بالتجزئة التقليدي، من دون التحول الكامل إلى التجارة الإلكترونية. وكان تركيز مارشانت في الأعوام الأخيرة على التوسع الدولي، خصوصاً في الولايات المتحدة، إذ تهدف "بريمارك" إلى افتتاح 60 متجراً بحلول نهاية عام 2026. القليل من تجار التجزئة البريطانيين نجحوا في اقتحام السوق الأميركية، لكن "بريمارك" حققت تقدماً كبيراً، إذ وضعت نفسها بديلاً يعتمد على القيمة مقارنة بالمنافسين المحليين. ومع وجود استراتيجية نمو ناجحة بهذه الصورة، لا شك أن مارشانت يترك وراءه فراغاً كبيراً ليملأه شخص آخر، وقالت إحدى التنفيذيات السابقة في "بريمارك"، "بول هو بريمارك تاجر تجزئة رائع ورئيس تنفيذي قوي". لكنها أشارت إلى أن رحيله لن يكون مفاجئاً لصناعة تجزئة الأزياء أو حتى لـ"بريمارك"، إذ كان له "ضعف" يتمثل في سمعة تتعلق بسلوك غير لائق تجاه النساء. وقال أحد المحللين في قطاع التجزئة، إن الخبر سيكون "ضربة لثقافة بريمارك، وسيتسبب ذلك في تشتيت الانتباه لبضعة أيام". لكنه اختلف مع رأي التنفيذية في شأن مستقبل الشركة من دون مارشانت، "بريمارك ليست بول مارشانت، ورغم صعوبة ملء حذائه، فإن بريمارك لديها فريق إداري رائع يشمل مدير الاستراتيجية مات هاستون وعدداً من المديرين ذوي الخبرة في قطاع التجزئة، ولديها خبرة قوية في هذا المجال وستستمر في تحقيق النجاح". واقترح المحللون أن هذا الاستقرار ينبغي أن يوفر الطمأنينة للمستثمرين والموظفين على حد سواء مع مرور الشركة في مراحلها المقبلة. المناخ الاقتصادي والتحديات مع ذلك قد لا تكون عملية البحث عن رئيس تنفيذي جديد سهلة، إذ سيواجه الشخص الذي يتولى هذا الدور أكثر بكثير من مجرد الحفاظ على آلة تجزئة تعمل بسلاسة، ورغم نجاح "بريمارك" في الماضي، فإنها تواجه تحديات متزايدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أولاً، لا يزال المناخ الاقتصادي غير مستقر وخصوصاً مع استمرار الضغوط التضخمية على موازنات الأسر، إذ أصبح الإنفاق الاستهلاكي غير قابل للتنبؤ. ورغم أن "بريمارك" قد نجحت تاريخياً في الحفاظ على مرونتها خلال فترات الركود بفضل استراتيجيتها الخاصة بالتخفيضات، فإن المتسوقين الحريصين على التوفير باتوا الآن ينجذبون إلى المنافسين الجدد في مجال الأزياء السريعة جداً عبر الإنترنت، مثل "شين" و"تيمو"، إذ تقدم هذه الشركات أسعاراً منخفضة بشكل غير عادي وتدفقاً مستمراً من الأنماط الجديدة، مما يخلق موجة جديدة من المنافسة التي لا يمكن لـ"بريمارك" تجاهلها. وهذا يطرح سؤالاً حاسماً، هل يجب على "بريمارك" أن تركز أكثر على تعزيز عملياتها في المملكة المتحدة وأوروبا، بدلاً من التوسع بشكل عدواني في الولايات المتحدة؟ ومع مغادرة الرئيس التنفيذي الذي أمضى وقتاً طويلاً في منصبه، غالباً ما تؤدي التحولات في القيادة إلى تغييرات استراتيجية، وقد يستغل الرئيس التنفيذي الجديد الفرصة لإعادة تقييم أولويات "بريمارك"، وهل يعني هذا تركيزاً متجدداً على التجارة الإلكترونية؟ أو إعادة ضبط خطط التوسع الدولي؟ أو ربما دفعاً أكثر عدوانية نحو فئات منتجات جديدة؟ ومع تزايد الضغوط الاقتصادية والمنافسة التي أصبحت أكثر حدة من أي وقت مضى، فإن الفصل التالي في قصة "بريمارك" لم يكتب بعد، تختتم الصحيفة.