logo
#

أحدث الأخبار مع #برعام

هل تُقدم إسرائيل على غزو سوريا؟.. خبير يُوضح
هل تُقدم إسرائيل على غزو سوريا؟.. خبير يُوضح

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

هل تُقدم إسرائيل على غزو سوريا؟.. خبير يُوضح

ذكر موقع " الامارات 24"، أنّ صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية قالت إنّ الأزمة الحالية في السويداء عطّلت أي تعاون إسرائيلي محتمل مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وقال البروفيسور الإسرائيلي أماتسيا برعام لـ"جيروزاليم بوست"، أنّ "مصلحة إسرائيل في إقامة علاقات مع دمشق تتعارض الآن بشكل مباشر مع التزامها بحماية الأقلية الدرزية". واعتبر أنّ "هناك فجوة بين محادثات التعاون الأمني والعنف الأخير، مما يمثل عقبة كبيرة"، وسأل: "هل يُمكن لإسرائيل الوثوق بالقيادة السورية الناشئة؟". ويُضيف برعام أنّ "الأزمة الأخيرة تكشف التناقضات الداخلية العميقة في سوريا ما بعد بشار الأسد"، مضيفاً أنه "لا شك أن الشرع يريد العمل مع الغرب، ومع إسرائيل أيضاً، وهو بحاجة ماسة لذلك، وأشار إلى أن القوى الغربية يمكن أن تلعب دوراً رئيسياً في إنقاذ اقتصاد سوريا المدمر". كما أوضح أن "إسرائيل ترى أنها كانت فرصة حقيقية للتنسيق مع الشرع بشكل أساسي ضدّ حزب الله ، حيث قدّم الرئيس السوريّ صورة الزعيم المعتدل، ولكن اعتباراً من الآن، فالواقع على الأرض مختلف تماماً". وشدد برعام على أن " الدروز لطالما كانوا جزءاً من النسيج الاجتماعي والسياسي لسوريا، وقال: "الدروز قاتلوا دائماً ضدنا إلى جانب الأسد في كل حرب، لأنهم يعتبرون أنفسهم سوريين، ولكن بعد سقوط نظام الأسد بالكامل، تعرض الدروز لتهديدات جديدة، فهم عرضة لتهديدات من الطوائف الأخرى في المنطقة". وأضاف برعام أن "السويداء تبعد حوالي 80 كيلومتراً عن الحدود الإسرائيلية، وهي جزء من تلك الفوضى، لأن الحكومة السورية تسيطر عليها جزئياً فقط، والدروز جزء من المشكلة، لأنهم ليسوا أقوياء عسكرياً". ويقول برعام، إنّ "إسرائيل عند مفترق طرق استراتيجي، وفي ورطة استراتيجية، فهي من ناحية تريد التنسيق والتعاون مع الشرع، ولكن من ناحية أخرى هناك التزام تجاه الدروز، لأن لديهم إخوة في إسرائيل يخدمون في الجيش الإسرائيلي". ويستبعدّ الخبير أنّ "تشن إسرائيل حملة عسكرية وتغزو سوريا، لأن دمشق لديها ما يكفي من الحروب بالفعل، وغزة بمثابة جرح مفتوح". (الامارات 24)

صفقات عاجلة.. لماذا قررت إسرائيل رفع إنفاقها الدفاعي؟ – DW – 2025/7/17
صفقات عاجلة.. لماذا قررت إسرائيل رفع إنفاقها الدفاعي؟ – DW – 2025/7/17

DW

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • DW

صفقات عاجلة.. لماذا قررت إسرائيل رفع إنفاقها الدفاعي؟ – DW – 2025/7/17

أفادت إسرائيل أنها ستويد الإنفاق الدفاعي لمواجهة التحديات الأمنية وبواقع 42 مليار شيكل. ويبلغ الإنفاق الدفاعي السنوي الحالي 110 مليارات شيكل، أي نحو تسعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. أعلنت وزارتا المالية والدفاع الإسرائيليتان اليوم الخميس (17 تموز/ يوليو 2025) أن إسرائيل سترفع الإنفاق الدفاعي 42 مليار شيكل (12.5 مليار دولار) العامين الحالي والمقبل، نظراً للتحديات الأمنية التي تواجهها. وأوضحت الوزارتان في بيان أن اتفاق الميزانية سيسمح لوزارة الدفاع "بإتمام صفقات مشتريات عاجلة وضرورية للأمن الوطني". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن ميزانية الدفاع الجديدة "تغطي القتال المحتدم في غزة والاستعدادات الأمنية الشاملة لمواجهة جميع التهديدات من الجنوب والشمال والمناطق الأبعد". وزاد الإنفاق العسكري في إسرائيل بشدة منذ أن شنت حملتها العسكرية على غزة عقب هجوم حركة حماس عليها في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وحاربت إسرائيل منذ ذلك الحين أيضا جماعة حزب الله في لبنان، وشنت حرباً جوية استمرت 12 يوماً في إيران، ونفذت غارات جوية في سوريا هذا الأسبوع بعد أن تعهدت بتدمير قوات الحكومة التي تهاجم الدروز في الجنوب وطالبت بانسحابها. وتعمل أنظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية على نحو شبه يومي منذ 21 شهراً لاعتراض الصواريخ التي يطلقها حزب الله وإيران والحوثيون. ويبلغ الإنفاق الدفاعي السنوي الحالي 110 مليارات شيكل، أي نحو تسعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، من إجمالي ميزانية 2025 البالغة 756 مليار شيكل. وقال أمير برعام مدير عام وزارة الدفاع إن التمويل الإضافي "سيمكن وزارة الدفاع من توقيع صفقات شراء للأسلحة والذخيرة اللازمة لسد النقص في المخزونات وسيدعم العمليات الجارية لجيش الدفاع الإسرائيلي". وأضاف أن هذا التمويل سيمكن المؤسسة الدفاعية من إطلاق برامج لتعزيز التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي. قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس إن هذه الأموال ستتيح لإسرائيل فرصة الاستعداد لاحتمالات عديدة لأن "الأعداء يعلنون صراحة عن نيتهم لتدميرنا... وبالتالي نحتاج إلى تفوق عسكري وتكنولوجي وعملياتي كامل". على صعيد آخر، قالت وزارة الدفاع إنها وقعت اتفاقية مع شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية (آي.إيه.آي) المملوكة للدولة لتسريع إنتاج الصواريخ أرو الاعتراضية على نطاق واسع. وطورت إسرائيل منظومة أرو للدفاع الصاروخي وصنعتها بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وهي مصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية وتدميرها. وحققت منظومة أرو معدل اعتراض عالياً في الصراع مع حماس وإيران. وستزود شركة (آي.إيه.آي) الجيش بموجب الصفقة بكمية كبيرة أخرى من هذه الصواريخ. وقال برعام "عمليات الاعتراض العديدة (للمنظومة) أنقذت أرواحاً كثيرة وقللت الأضرار الاقتصادية بشدة". ووقعت الوزارة أمس الأربعاء صفقة قيمتها 20 مليون دولار مع شركة إسرائيل لصناعة السلاح (آي.دبليو.آي) لتزويد الجيش بمدافع رشاشة متطورة لتعزيز القدرات العسكرية للقوات البرية. تحرير: عماد غانم

الاحتلال يرفع إنفاقه الدفاعي إلى 12.5 مليار دولار لمواجهة التحديات الأمنية
الاحتلال يرفع إنفاقه الدفاعي إلى 12.5 مليار دولار لمواجهة التحديات الأمنية

صحيفة عاجل

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

الاحتلال يرفع إنفاقه الدفاعي إلى 12.5 مليار دولار لمواجهة التحديات الأمنية

فريق التحرير أعلن الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنه سيرفع الإنفاق الدفاعي 42 مليار شيقل (12.5 مليار دولار) العامين الحالي والمقبل، نظرا للتحديات الأمنية. وأوضحت وزارتا المالية والدفاع، في بيان، أن اتفاق الميزانية سيسمح لوزارة الدفاع "بإتمام صفقات مشتريات عاجلة وضرورية للأمن الوطني". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن ميزانية الدفاع الجديدة "تغطي القتال المحتدم في غزة والاستعدادات الأمنية الشاملة لمواجهة جميع التهديدات من الجنوب والشمال والمناطق الأبعد". وزاد الإنفاق العسكري في إسرائيل بشدة منذ أن شنت حملتها العسكرية على غزة عقب هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عليها في السابع من أكتوبر 2023. وحاربت إسرائيل منذ ذلك الحين أيضا جماعة حزب الله في لبنان، وشنت حربا جوية استمرت 12 يوما في إيران، ونفذت غارات جوية في سوريا هذا الأسبوع بعد أن تعهدت بتدمير قوات الحكومة التي تهاجم الدروز في الجنوب وطالبت بانسحابها. وتعمل أنظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية على نحو شبه يومي منذ 21 شهرا لاعتراض الصواريخ التي يطلقها حزب الله وإيران والحوثيون. ويبلغ الإنفاق الدفاعي السنوي الحالي 110 مليارات شيقل، أي نحو تسعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، من إجمالي ميزانية 2025 البالغة 756 مليار شيقل. وقال أمير برعام مدير عام وزارة الدفاع إن التمويل الإضافي "سيمكن وزارة الدفاع من توقيع صفقات شراء للأسلحة والذخيرة اللازمة لسد النقص في المخزونات وسيدعم العمليات الجارية لجيش الدفاع الإسرائيلي". وأضاف أن هذا التمويل سيمكن المؤسسة الدفاعية أيضا من إطلاق برامج لتعزيز التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي. وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس إن هذه الأموال ستتيح لإسرائيل فرصة الاستعداد لاحتمالات عديدة لأن "الأعداء يعلنون صراحة عن نيتهم لتدميرنا... وبالتالي نحتاج إلى تفوق عسكري وتكنولوجي وعملياتي كامل". على صعيد آخر، قالت وزارة الدفاع إنها وقعت اتفاقية مع شركة شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية (آي.إيه.آي) المملوكة للدولة لتسريع إنتاج الصواريخ أرو الاعتراضية على نطاق واسع. وطورت إسرائيل منظومة أرو للدفاع الصاروخي وصنعتها بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وهي مصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية وتدميرها. وحققت منظومة أرو معدل اعتراض عاليا في الصراع مع حماس وإيران. وستزود شركة (آي.إيه.آي) الجيش بموجب الصفقة بكمية كبيرة أخرى من هذه الصواريخ.

برعاية إسرائيلية، سيناريو الحكم الذاتي للدروز يهيمن على المشهد السوري
برعاية إسرائيلية، سيناريو الحكم الذاتي للدروز يهيمن على المشهد السوري

خبر صح

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • خبر صح

برعاية إسرائيلية، سيناريو الحكم الذاتي للدروز يهيمن على المشهد السوري

أشار البروفيسور الإسرائيلي أمازيا برعام، الخبير في شؤون الشرق الأوسط بجامعة حيفا، إلى أن التعاون الأمني بين إسرائيل وسوريا يواجه تحديات كبيرة بعد أحداث السويداء، موضحًا أن 'العقبة الدرزية' أصبحت أكثر تعقيدًا، وفقًا لما ذكرته صحيفة 'معاريف' العبرية. برعاية إسرائيلية، سيناريو الحكم الذاتي للدروز يهيمن على المشهد السوري مقال مقترح: روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO الأزمة تعكس صورة 'سوريا ما بعد الأسد' ورأى برعام أن هذه الأزمة تعكس الوضع الراهن في 'سوريا ما بعد الأسد'، حيث يسعى الرئيس السوري أحمد الشرع للتقرب من الغرب ومن إسرائيل، مما قد يفتح المجال لتنسيق مشترك ضد حزب الله. ومع ذلك، أكد برعام أن خيارات إسرائيل تظل محدودة، فلا يمكنها احتلال الجنوب السوري في ظل استمرار حربها المفتوحة في غزة، لذا دعا إلى تدخل إسرائيلي 'محدود ومدروس' في تلك المنطقة. واعتبر برعام أن الحل السياسي ينبغي أن يبدأ بترتيب حكم ذاتي محدود للدروز، يتضمن انسحاب الجيش السوري بالكامل من مناطقهم، مع السماح بدوريات شرطية مسلحة تسليحًا خفيفًا، يشارك فيها شباب دروز يرتدون زي الشرطة الموحد، مما يسهم في تهدئة الأوضاع وتعزيز سلطة دمشق من وجهة نظره. اختبار لإسرائيل وصف برعام الأزمة بأنها 'اختبار حقيقي' لإسرائيل، متسائلًا: هل ستواصل تل أبيب بناء علاقات مع الشرع، أم ستتعامل معه كما تعاملت مع يحيى السنوار وتسعى لإسقاطه؟ وأكد أن الإجابة عن هذا السؤال ستحدد مستقبل العلاقة مع الدروز وتحدد موقع إسرائيل في المعادلة الإقليمية جذور الأزمة وفيما يتعلق بأسباب الأزمة، أوضح برعام أن الفجوة مع الدروز تعود إلى رفضهم تسليم أسلحتهم للنظام ورفضهم وجود وحدات عسكرية سورية في مناطقهم، خصوصًا في السويداء، وتساءل برعام عما إذا كان الشرع هو من أصدر أوامر المجازر بحق الدروز، أم أن قواته تصرفت بشكل منفلت، مما يعني أنه لا يملك السيطرة الكاملة على الجيش وفي كل الأحوال، بحسب برعام، فإن السيناريوهات كلها 'سيئة لإسرائيل والدروز معًا'. سوريا المقسمة شرح برعام خريطة السيطرة في سوريا كما يراها الإسرائيليون: الساحل العلوي تحت سيطرة الجولاني. من نفس التصنيف: أوكرانيا تطالب بتحقيق دولي في استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية المحظورة الشمال تحت السيطرة التركية. المنطقة الكردية في شمال شرق سوريا خارجة عن سيطرة النظام. أما الجنوب من دير الزور حتى الجولان فهو مزيج من القوات والمليشيات، وبرأيه، يواجه الشرع تحديات متعددة مع كل منطقة. مشرط لا مطرقة اختتم برعام بالدعوة لاعتماد سياسة 'المشرط الجراحي' في التعامل مع سوريا، مع التنسيق مع إدارة ترامب للتهديد بإعادة فرض العقوبات إذا لم يغير الشرع من موقفه.

العدو يسرّع إنتاج صواريخ 'حيتس'
العدو يسرّع إنتاج صواريخ 'حيتس'

المنار

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المنار

العدو يسرّع إنتاج صواريخ 'حيتس'

أعلن مدير عام وزارة الأمن في حكومة العدو الإسرائيلي أمير برعام، اليوم الخميس، عن توقيع اتفاقية مع الصناعات الجوية الإسرائيلية، لتسريع وتوسيع إنتاج صواريخ 'حيتس' الاعتراضية، وذلك في أعقاب الاستخدام الواسع لها خلال العدوان على إيران. وجاء في بيان صدر عن وزارة الأمن أنها 'وقّعت على طلبية واسعة النطاق لتسريع إضافي وهام في الإنتاج التسلسلي لصواريخ 'حيتس' في الصناعات الجوية'، مشيرة إلى أن الصفقة ستوفّر 'كمية كبيرة إضافية' من هذه الصواريخ. وقال برعام إن 'منظومة حيتس، كسلاح إسرائيلي استثنائي، أثبتت قدرات غير مسبوقة خلال الحرب. عمليات الاعتراض التي نفذتها أنقذت أرواحًا كثيرة وقلّلت الضرر الاقتصادي بشكل ملموس'. وأشار إلى أن تسريع وتيرة إنتاج 'حيتس' وأنظمة حيوية أخرى يُعدّ 'جزءًا مركزيًا في إستراتيجية وزارة الأمن لتوسيع القدرة الإنتاجية وتحسين الجهوزية القتالية لمواصلة الحرب والاستعداد لجولات مقبلة'. وأوضح البيان أن منظومة 'حيتس'، المطوّرة بالشراكة مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية (MDA)، قادرة على اعتراض التهديدات الباليستية في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، وتُعدّ من بين 'أكثر المنظومات تطورًا في العالم' بحسب الوزارة. ويشمل المشروع مشاركة شركات أمنية إسرائيلية عدّة، منها 'إلبِت سيستمز'، و'رفائيل'، و'تومر' إلى جانب شركة 'ستارك' الأميركية. أما وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية فتُعد شريكًا مركزيًا في تطوير منظومة الدفاع الجوي متعددة الطبقات، التي تضم أيضًا 'مقلاع داوود' ومكوّنات من 'القبة الحديدية'. من جهته، قال رئيس قسم الأبحاث والتطوير في وزارة الأمن، داني غولد إن 'تسريع إنتاج صواريخ 'حيتس' هو جزء من رؤية إنتاج عسكري مكثف وحديث وضعناه لصالح تزويد الجيش الإسرائيلي بأسلحة دفاعية وهجومية ذات جودة عالية'. وأضاف 'العامان الماضيان أبرزا الحاجة إلى زيادة كبيرة في القدرة الإنتاجية، والتكنولوجيا الحالية تتيح ذلك بكفاءة، ما يساهم في الحفاظ على تفوقنا النوعي والكمي'. كما رأى مدير عام الصناعات الجوية بوعاز ليفي، أن القرار 'يعكس التزام الدولة بفعل كل ما يلزم لحماية مواطنيها'، وأضاف أن 'النجاح غير المسبوق للمنظومة خلال الحرب يمثل شهادة ثقة بطواقم العاملين لدينا'، مشيرًا إلى استمرار الاستثمار في تطوير الجيل القادم من المنظومة، 'حيتس 4'. وخلال العدوان الاسرائيلي على إيران، ووفق البيانات الإسرائيلية، استُخدمت في عمليات الاعتراض صواريخ 'حيتس 3″ و'حيتس 2' الإسرائيلية، وصواريخ THAAD الأميركية، التي نُشرت بطارياتها جنوب كيان الاحتلال منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وتُشير التقديرات إلى أنه في كامل فترة الحرب، أطلق كل من العدو والولايات المتحدة مجتمعتين نحو 195 صاروخ اعتراض: 80 من طراز حيتس 3، و22 من حيتس 2، و93 من THAAD، لكن الأرقام قد تكون غير دقيقة بسبب عدم توثيق كل الهجمات، واحتمال وجود بطاريات إضافية لم ترصدها التسجيلات، إضافة إلى مشاركة سفن أميركية مزودة بمنظومة AEGIS في عمليات الاعتراض. وتُقدّر كلفة صواريخ 'حيتس 2' و'حيتس 3″، بين 2 و3 ملايين دولار للصاروخ الواحد. ووفق التقديرات، أنفقت الاحتلال نحو ربع مليار دولار على هذه الصواريخ فقط، من دون احتساب مئات صواريخ 'القبة الحديدية' و'مقلاع داوود' التي استُخدمت لاعتراض صواريخ أخرى. المصدر: عرب 48

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store