logo
#

أحدث الأخبار مع #برهم

"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وتضع حجر الأساس لأخرى مهنية في يطا
"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وتضع حجر الأساس لأخرى مهنية في يطا

معا الاخبارية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وتضع حجر الأساس لأخرى مهنية في يطا

رام الله معا- قال افتتح وزير التربية والتعليم العالي أ.د. أمجد برهم، اليوم الأربعاء، مدرسة بنات أم لصفة الثانوية في مديرية تربية يطا بدعم من المجتمع المحلي وصندوق النقد العربي بإدارة البنك الإسلامي للتنمية، كما شارك في وضع حجر الأساس لمدرسة يطا الثانوية المهنية، والممولة من الحكومة الكورية، والتي ستقدماً تعليماً مهنياً ثانوياً لطلبة مدينة يطا والبلدات المجاورة؛ وذلك ضمن مساعي الوزارة؛ لتعزيز البنية التحتية التعليمية وتحقيق نقلة نوعية على صعيد التعليم المهني في المناطق النائية والمستهدفة بفعل الاحتلال والمستوطنين. وتخللت الجولة زيارة مدرستي بنات رقعة الثانوية، وعميرة الأساسية المختلطة "التحدي"، التي أعيد بناؤها بعد أن دمرها جيش الاحتلال، بالإضافة إلى عقد لقاء موسع مع مديري ومديرات مدارس يطا؛ لمناقشة التحديات التي تجابه العملية التعليمية التعلمية، لا سيما في ظل الانتهاكات المتكررة من المستوطنين واستهداف مدارس التحدي، والتعرف إلى واقع الاحتياجات التربوية وسبل التعاطي معها. ورافق الوزير في جولته؛ وكيل "التربية والتعليم" د. نافع عساف، والوكيل المساعد للشؤون الطلابية صادق الخضور، ومدير عام تربية يطا د. ياسر محمد، ومدير عام الأبنية م. وسام نخلة، وأمين سر الإقليم اللواء نبيل أبو قبيطة، وأمين سر اتحاد معلمي يطا عايد الجندي، ورئيس بلدية يطا جميل عوض، ورئيس بلدية تجمع خلة المية مجدي العدرة، ورئيس بلدية الكرمل زهير أبو طه، ومستشار جامعة الخليل للشؤون المجتمعية د. موسى عجوة، ومستشار الوزير أحمد صوافطة، والعديد من رؤساء ومديري المؤسسات المدنية والأمنية والأهلية والمجالس القروية في يطا. وخلال مراسم افتتاح مدرسة أم لصفة، أكد الوزير برهم أن الوزارة ماضية في دعم التعليم في جميع المناطق، خاصة تلك التي تعاني من الاستهداف اليومي، مشدداً على أهمية التصدي لكل التحديات، ومواصلة مسيرة تشييد المدارس وتطويرها، لتعزيز صمود الطلبة والمعلمين على الأرض. وأعرب برهم عن تقديره لصمود الكوادر التربوية والمجتمعات المحلية، مثمناً دور الداعمين المحليين من أهل يطا وبلدية تجمع قرى خلة المية في دعم المشاريع التعليمية، داعياً إلى استثمار كل جهد مستطاع من أجل الحفاظ على التعليم؛ باعتباره المرتكز الأساسي للتطوير والثبات. بدوره، رحّب العدرة، بالوزير وبالحضور، مؤكداً أن التعليم في هذه المناطق يُمثل عنواناً للصمود والثبات في وجه ممارسات الاحتلال، خاصة في ظل الاعتداءات المتكررة على المدارس والكوادر التربوية. من جهته، شدد اللواء أبو قبيطة على ضرورة بذل كل الجهود من أجل الحفاظ على الأرض والهوية الوطنية، شاكراً الدور المركزي لوزارة التربية في بناء المدارس وافتتاح أخرى في مناطق يطا ومسافرها. من جانبه أبرق الجندي، تحية فخر واعتزاز لكافة المعلمين والمعلمات، مثمناً صمودهم ومثابرتهم على انتظام التعليم رغم الظروف الراهنة والانتهاكات المتواصلة. وفي كلمتها، أعربت مديرة المدرسة منال عوض عن شكرها وامتنانها للوزير ولطواقم الوزارة، مثمنة دعم الصناديق العربية وبلدية تجمع خلة المية لهذا الصرح العلمي المتميز. وفي كلمته، خلال افتتاح المدرسة المهينة شكر برهم الحكومة الكورية التي تقدم المشاريع لخدمة التربية والتعليم آملاً من هذا المشروع أن يلبي وينجح في خدمة مدينة يطا ومحيطها. من جهتها، أكدت مديرة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع يونبس UNOPS أهمية هذا الحدث الذي يأتي في سياق دعم التعليم المهني، والتزام الحكومة الكورية في تعزيز مسيرة التعليم المهني، مثمنةً جهود كافة الكوادر التربوية التي تعمل بكل طاقة من أجل ديمومة التعليم وخدمته. وفي كلمة المتبرعين، ثمن أبو علي يطا باسم المتبرعين بقطعة الأرض هذه الجولة التي تأتي في سياق التأكيد على أهمية التعليم واستثماره وبناء المؤسسات التعليمية في كافة المناطق، وتوفير الفرص لكافة الطلبة. كما زار الوزير بلدية يطا والتقى برئيسها وأعضائها؛ حيث أعرب عن شكره وتقديره لهذه الزيارة وتم مناقشة عدة أمور ذات اهتمام مشترك.

وزير التعليم الفلسطيني: الاحتلال قتل 500 معلم و100 عالم فلسطينى بغزة
وزير التعليم الفلسطيني: الاحتلال قتل 500 معلم و100 عالم فلسطينى بغزة

النبأ

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

وزير التعليم الفلسطيني: الاحتلال قتل 500 معلم و100 عالم فلسطينى بغزة

أفصح الدكتور أمجد برهم وزير التربية والتعليم الفلسطينى، عن نية العدوان الإسرائيلى تدمير المستقبل لأبناء فلسطين، وأن مايحدث هو جريمة إنسانية بقتل الأطفال والشيوخ والنساء. وزير التعليم الفلسطيني: الاحتلال قتل 500 معلم و100 عالم فلسطينى بغزة وقال وزير التربية والتعليم الفلسطينى، ان الاحتلال قتل 500 معلم و100 عالم فلسطينى وأسرهم، داخل قطاع غزة، وصنع الاحتلال 1200 حاجز فى الضفة الغربية وجنين، تمنع تنقل الطلاب والمعلمين، كما يستهدف الاحتلال تدمير الهوية الفلسطينية. وأشار إلى الفلسطينى يحلم بالسلام العادل الشامل لكل أبناء وطنه. واوضح أن الفلسطينيين يحتاجون فتح المدارس والجامعات، واوجه الشكر لمصر لأنها وفرت التعليم ل 2350 طالب فلسطينى داخل المدارس والجامعات المصرية. وأضاف برهم: 'أننا باقون على أرض الأجداد ولن نتركها ومصرون على الحرية والسلام، ولن ننسى مشهد لطالب عمره 5 سنوات هاجمه جنود الاحتلال واستشهد من الخوف، ومعلم كان فى طريقة للمدرسة وقتله جنود الاحتلال بدم بارد'. جاء ذلك خلال كلمته، فى المؤتمر الدولى السابع بعنوان "التعليم فى مناطق الصراع - التحديات والحلول"، والذى تنظمه المنظمة "الدولية للتربية" Education International التى تضم فى عضويتها 180 دولة، والتى نستضيفه نقابة المعلمين، بحضور خلف الزناتى نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، والدكتور أيمن بهاء الدين نائبا عن محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، وماغوينا مالويكى رئيس منظمة "الدولية للتربية" Education International، وعدد كبير من الوفود الدولية فى التعليم.

"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وقاعة متعددة الأغراض في مديرية سلفيت
"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وقاعة متعددة الأغراض في مديرية سلفيت

معا الاخبارية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

"التربية" تفتتح مدرسة جديدة وقاعة متعددة الأغراض في مديرية سلفيت

رام الله- معا- افتتحت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الأربعاء، مدرسة ذكور حارس الثانوية في مديرية تربية سلفيت، بدعم من الاتحاد الأوروبي والقنصلية الفرنسية بَلغ أكثر من 800 ألف يورو. جاء ذلك بمشاركة؛ وزير التربية والتعليم العالي أ.د. أمجد برهم، ووزير الحكم المحلي م. سامي حجاوي، ومحافظ سلفيت مصطفى طقاطقة، وممثل الاتحاد الأوروبي لدى دولة فلسطين ألكسندر ستوتزمان، والقنصل الفرنسي العام نيكولاس كاسيانيديس؛ بحضور الوكيل المساعد للشؤون التعليمية د. أيوب عليان، ومدير عام الأبنية م. وسام نخلة، ومدير عام تربية سلفيت محمد الأقرع، وأمين سر الإقليم عبد الستار عواد، ورئيس مجلس قروي حارس عمر سمارة، وغيرهم من ممثلي الأسرة التربوية والمؤسسات المجتمعية. وفي هذا السياق، أكد برهم أن تدشين المدارس في المناطق كافة؛ يأتي في سياق سعي الوزارة الدائم؛ لتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة في مختلف المحافظات، وتلبية احتياجاتهم التعليمية في ظل الظروف الراهنة، مشيراً إلى واقع التحديات الماثلة؛ خاصة في محافظة سلفيت التي تعاني من الاستيطان والاعتداءات المستمرة من قطعان المستوطنين. وأشار إلى الجهود التي تقودها الوزارة من أجل ديمومة التعليم في قطاع غزة عبر المدارس الافتراضية وغيرها من الخطوات الجادة، مثمناً الشراكة الفاعلة مع مختلف المنظمات والداعمين للقطاع التعليمي، داعياً إلى توسيع دائرة التعاون مع المجتمع المحلي في مختلف المجالات التي تدعم العملية التعليمية. بدوره، أكد حجاوي أهمية هذا المشروع الحيوي الذي يُشكل خطوة مهمة نحو تعزيز قدرة المجتمعات الفلسطينية على الصمود والبقاء، وتوفير بيئة آمنة وصحية لأبنائنا في المناطق المسماة (ج)، قائلاً: "هذا المشروع يضاف إلى سلسلة من المشاريع التنموية التي يتم تنفيذها في هذه المناطق؛ بهدف تحسين الخدمات الأساسية للمواطنين، رغم التحديات الكبيرة وفي مقدمتها سياسات الاحتلال وممارساته العنصرية، إلا أن الحكومة الفلسطينية ومن خلال شراكاتها مع الدول الصديقة المانحة ماضية في مساعيها لتطوير المناطق المسماة (ج)؛ كونها تشكل جزءاً لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية". من جانبه، شدد المحافظ على أهمية هذه المشاريع التي تستهدف محافظة سلفيت في ظل انتهاكات الاحتلال المتواصلة والاعتداءات التي تشهدها من جيش الاحتلال والمستوطنين، مؤكداً أهمية تكريس الجهود؛ لتعزيز حالة التكامل من أجل تدعيم مرتكزات الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. وفي كلمته، أشار ممثل الاتحاد الأوروبي إلى أهمية هذا الحدث الذي يُجسد الشراكة الاستراتيجية ويدعم التعليم الذي يُعد مرتكزاً أساسياً للشعب الفلسطيني، مؤكداً أهمية مواصلة مثل هذا المشاريع التطويرية التي من شأنها خدمة الأطفال والطلبة في المدارس كافة . من جهته، تحدث القنصل الفرنسي عن اهتمام بلاده بقطاع التعليم وتعزيز التعاون الحيوي الذي يبرهن على مساعي فرنسا في تعميق شراكتها مع الفلسطينيين والحرص الكبير على مواصلة الجهود المشتركة من أجل خدمة التعليم والدفاع عن حقوق الطلبة في تلقي تعليمهم في بيئة مستقرة وجاذبة. وفي كلمته الترحيبية، ثمن سمارة جهود كافة الداعمين والقائمين على هذا الحدث؛ الذي يجسد روح التعاون والإسناد الحقيقي لدعم التعليم في بلدة حارس، لافتاً إلى أن هذا المشروع سيسهم في خدمة التعليم ويوفر الفرص التعليمية لطلبة البلدة. وفي سياق ذي صلة؛ افتتح د. برهم والوفد المرافق صالة متعددة الأغراض وصفاً بيئياً في مدرسة ذكور دير استيا الثانوية، بتبرع من المجتمع المحلي؛ حيث ستخدم هذه القاعة المدرسة والمدارس المجاورة. وكان الوزير برهم قد استهل زيارته بلقاء المحافظ طقاطقة حيث بحث وإياه بعض القضايا ذات العلاقة بالتعليم على مستوى سلفيت، وضرورة تعزيز الجهود وتكاملها في سبيل التصدي للتحديات والانتهاكات الاحتلالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store