أحدث الأخبار مع #برهوم


البوابة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
حماس: لا بديل عن الأقصى.. والنصر أو الشهادة خيارنا الوحيد
قال فوزي برهوم، الناطق باسم حركة "حماس"، إن سكان قطاع غزة المحاصر لا يرون بديلًا لوطنهم سوى ساحات المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين "من بحرها إلى نهرها". ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن برهوم تأكيده أن "رغم الدمار غير المسبوق الذي يشهده القطاع، فإن أهل غزة صامدون، مجاهدون، ماضون بثبات على درب المقاومة حتى تحقيق النصر، ومدافعون عن القدس وفلسطين". وشدد برهوم على أن بوصلة الفلسطينيين "لن تنحرف عن هدف تحرير كامل التراب الفلسطيني"، مضيفًا: "ليس أمامنا إلا خياران؛ النصر أو الشهادة". العالم يراقب جرائم الاحتلال وأشار إلى أن "العالم الظالم يراقب بصمت جرائم الاحتلال ومخططات تهجير الشعب الفلسطيني"، معتبراً أن الأمة الإسلامية تواجه "لحظات فارقة وتغيرات جذرية، فإما أن تنهض، أو تبقى تابعة لا تملك قرارها". ودعا برهوم الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لنصرة غزة، قائلاً: "على كل فرد في الأمة أن يتحلى بالعزة والشجاعة ويقف وقفة نصرة لفلسطين، ولأهل الضفة وغزة الذين يقاتلون نيابة عن الأمة بأكملها". يُذكر أن وفد قيادة حركة "حماس" برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي للحركة، غادر العاصمة المصرية القاهرة مساء أمس، بعد جولة مشاورات مكثفة مع المسؤولين المصريين، بحث خلالها الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار وسبل إنهاء العدوان على قطاع غزة، إلى جانب عدد من القضايا المتعلقة بالشأن الفلسطيني.

جزايرس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جزايرس
متحدث باسم حماس: لا بديل لغزة إلا المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أكد الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، أن سكان القطاع المحاصر "لا يرون بديلا لغزة إلا ساحات المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين من بحرها إلى نهرها". نقل المركز الفلسطيني للإعلام الأحد عن برهوم قوله خلال مشاركته أمس السبت في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية المغربي، "رغم الدمار الذي لم تشهده البشرية، فإن أهل غزة صامدون مجاهدون ثابتون على طريق المقاومة إلى النصر مدافعون عن القدس وفلسطين"، مشددا على أن بوصلة الفلسطينيين الوحيدة هي "تحرير كل فلسطين. وليس أمامنا إلا النصر أو الشهادة". وأضاف أن "العالم الظالم يتابع جرائم ومخططات تهجير الفلسطينيين" مشيرا إلى أن الأمة الإسلامية أمام "لحظات فارقة في تاريخها وتغيرات جذرية تعصف بها، فإما أن تستيقظ وإما أن تبقى تابعة لغيرها لا تملك قرارها". ودعا برهوم الأمتين العربية والإسلامية إلى الانتفاضة ونصرة غزة، قائلا: "يجب على كل فرد أن يقف وقفة عز ورجولة وشجاعة نصرة لفلسطين وللضفة وغزة التي تقاتل نيابة عن الأمة جمعاء". وكان وفد قيادة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي للحركة وعضوية باقي أعضاء المجلس، غادر العاصمة المصرية القاهرة مساء أمس بعد إجراء محادثات ومشاورات مكثفة مع المسؤولين المصريين تناولت الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب العدوانية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وكل القضايا ذات الصلة.ويضم المجلس خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله.واستعرض الوفد رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والإغاثة والاعمار، وتم التوافق على بذل المزيد من الجهود واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد. كما جرى تناول الوضع الإنساني في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار المطبق ومنع الاحتلال إدخال المساعدات والمواد الغذائية والطبية للقطاع، وضرورة التحرك العاجل لإيصال المساعدات واحتياجات القطاع للمواطنين. وتقوم كل من مصر وقطر والولايات المتحدة بدور الوساطة في المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، والتي كانت متوقفة منذ أسابيع. وكان وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في يناير قد انهار بعد شهرين.ورفضت إسرائيل التفاوض بشأن إنهاء الحرب كجزء من المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، كما كان متفقا عليه في البداية، مشيرة إلى أن حماس يجب أن يتم نزع سلاحها كجزء من أي تسوية سلمية مستقبلية، وهو ما ترفضه حماس بشكل قاطع. .. 30 شهيدا فلسطينيا بقصف إسرائيلي على غزة استشهد 30 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف خيم نازحين ومنازل وتجمعات مدنيين وصيادين في مناطق متفرقة في قطاع غزة، وفق ما ذكرته مصادر طبية وشهود عيان. وأفاد شهود عيان بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف بالقذائف المدفعية أحياء الشجاعية والزيتون والتفاح شرق مدينة غزة. ..مستوطنون إسرائيليون يدمّرون مدرسة فلسطينية جنوبي الضفة أقدم مستوطنون إسرائيليون، الأحد، على تدمير مدرسة فلسطينية مقامة في أحد التجمعات البدوية جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وبينت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن "مجموعة مستوطنين قاموا بتدمير مدرسة زِنّوتا شرقي الظاهرية جنوب مدينة الخليل، وسرقوا محتوياتها". ونقلت "وفا" عن فايز الطل، رئيس مجلس قرية زِنّوتا، قوله إن المستوطنين أقدموا على "تدمير ما تم ترميمه في المدرسة، بمشاركة المجلس القروي والأهالي، وتجهيزها لاستقبال الطلبة على مقاعدها". ولفت الطل إلى أن المستوطنين "اعتدوا على المدرسة ودمروها عدة مرات في السابق، وعملوا على تهجير سكان القرية قسرا، بعد تدمير مساكنهم، والاعتداء عليهم، وعلى ممتلكاتهم"، وفق الوكالة. وبدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية صادق الخضور أن تدمير المدرسة جزء من اعتداءات المستوطنين المستمرة، والهادفة لترحيل الفلسطينيين من قراهم.


الشروق
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
إحصائيات مروعة.. الاحتلال أباد 9 عائلات يومياً منذ بدء الحرب
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إحصائيات مروعة حول الإبادة الجماعية التي ينفذها الاحتلال الصهيوني ضد المدنيين في قطاع غزة. وذكر المكتب الإعلامي، في بيان، أن 90 شهيداً متوسط من يصلون يومياً إلى المستشفيات منذ بدء حرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، لافتاً إلى أن ما يعادل 32 طفلاً، و22 امرأة متوسط من يستشهدون يومياً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة. ولفت المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى أن متوسط المفقودين قسرياً يومياً هو 20 فلسطينياً، وأن متوسط عدد المصابين يومياً يعادل 207 منذ بدء حرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة. وذكر المكتب الإعلامي بأن متوسط عدد العائلات التي تستشهد بشكل كامل (بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة) هو أربع عائلات منذ بدء الحرب. كما أشار إلى أن الاحتلال أباد ما يعادل 9 عائلات فلسطينية يومياً (لم يتبقَّ منها سوى فرد واحد فقط) منذ بدء الحرب، بحسب إحصائية المكتب الإعلامي الحكومي في غزة. وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين إلى 52243 شهيدا 117639 جريحا منذ 7 2023. وقالت الوزارة في بيان الإحصائي اليومي، الأحد، إن مستشفيات القطاع استقبلت 51 شهيدا، من بينهم 11 شهيدا جرى انتشالهم من تحت الأنقاض، بالإضافة إلى 115 إصابة وذلك خلال 24 الساعة الماضية جراء تواصل حرب الإبادة. وأوضحت أن حصيلة الشهداء والمصابين منذ استئناف الاحتلال الإبادة الجماعية على القطاع في 18 مارس الماضي ارتفعت إلى 2,151 شهيدا و5,598 مصابا، لترتفع بذلك حصيلة ضحايا الحرب المتواصلة منذ 18 شهراً إلى 169882 شهيداً وجريحاً. وأشارت إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث يصعب على طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وانتقد الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم، عجز ملياري مسلم عن تقديم دعم حقيقي لغزة، والوقوف في وجه الظلم الإسرائيلي والأمريكي. وبعث برهوم في كلمة عن بعد، برسالة عتاب مباشرة لمسلمي العالم خلال مشاركته في نشاط، 'إننا نعاتب ملياري مسلم عاجزين عن نصر غزة نصرة حقيقية والوقوف في وجه الظلم الأميركي والإسرائيلي وقوى الظلم التي تتكالب عليها'، منوها بالتضامن الشعبي المغربي الكبير مع غزة ضد حرب الإبادة التي تواجهها. وأضاف أن 'العالم الظالم يتابع جرائم ومخططات تهجير الفلسطينيين'، مؤكدا صمود الفلسطينيين وصمود غزة، حيث أفاد بأن سكان القطاع المحاصر 'لا يرون بديلا لغزة إلا ساحات المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين من بحرها إلى نهرها'. وتابع 'رغم الدمار الذي لم تشهده البشرية، فإن أهل غزة صامدون مجاهدون ثابتون على طريق المقاومة إلى النصر مدافعون عن القدس وفلسطين'، وزاد مشددا على أن بوصلة الفلسطينيين الوحيدة هي 'تحرير كل فلسطين. وليس أمامنا إلا النصر أو الشهادة'. وأشار القيادي في حماس إلى أن الأمة الإسلامية أمام 'لحظات فارقة في تاريخها وتغيرات جذرية تعصف بها، فإما أن تستيقظ وإما أن تبقى تابعة لغيرها لا تملك قرارها'. وأردف أن عدم النهوض سيبقي الأمة في بئر 'المذلة والتبعية والضعف'، وفق تعبيره. ودعا برهوم الأمتين العربية والإسلامية إلى الانتفاضة ونصرة غزة، إذ قال 'يجب على كل فرد أن يقف وقفة عز ورجولة وشجاعة نصرة لفلسطين وللضفة وغزة التي تقاتل نيابة عن الأمة جمعاء'. وفي 18 مارس الماضي، تنصلت دولة الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 جانفي الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بجميع بنود الاتفاق.


الشرق الأوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
«حماس»: لا بديل لغزة إلا المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين
أكد الناطق باسم حركة «حماس»، فوزي برهوم، أن سكان القطاع المحاصر «لا يرون بديلاً لغزة إلا ساحات المسجد الأقصى، والتحرير الكامل لفلسطين من بحرها إلى نهرها». ونقل «المركز الفلسطيني للإعلام»، الأحد، عن برهوم قوله، خلال مشاركته السبت في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني التاسع لحزب «العدالة والتنمية» المغربي: «رغم الدمار الذي لم تشهده البشرية من قبل، فإن أهل غزة صامدون مجاهدون ثابتون على طريق المقاومة إلى النصر مدافعون عن القدس وفلسطين»، مشدداً على أن بوصلة الفلسطينيين الوحيدة هي «تحرير كل فلسطين. وليس أمامنا إلا النصر أو الشهادة». فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بمخيم البريج للاجئين في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب) وأضاف أن «العالم الظالم يتابع جرائم ومخططات تهجير الفلسطينيين»، مشيراً إلى أن الأمة الإسلامية أمام «لحظات فارقة في تاريخها، وتغيرات جذرية تعصف بها، فإما أن تستيقظ وإما أن تبقى تابعة لغيرها لا تملك قرارها». أطفال جياع يحملون أواني فارغة أمام خيمتهم على مشارف خان يونس (أ.ف.ب) ودعا برهوم الأمتين العربية والإسلامية إلى الانتفاضة ونصرة غزة، قائلاً: «يجب على كل فرد أن يقف وقفة عز ورجولة وشجاعة نصرة لفلسطين وللضفة وغزة التي تقاتل نيابة عن الأمة جمعاء». وكان وفد قيادة حركة «حماس» برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي للحركة، وعضوية بقية أعضاء المجلس غادر العاصمة المصرية القاهرة، مساء السبت، بعد إجراء محادثات ومشاورات مكثفة مع المسؤولين المصريين تناولت الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار، وإنهاء الحرب العدوانية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكل القضايا ذات الصلة، وفق ما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». ويضم المجلس خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله. واستعرض الوفد رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، والإغاثة والإعمار، وتم التوافق على بذل مزيد من الجهود، واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد. كما جرى تناول الوضع الإنساني في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار المطبَّق، ومنع الاحتلال إدخال المساعدات والمواد الغذائية والطبية للقطاع، وضرورة التحرك العاجل لإيصال المساعدات واحتياجات القطاع للمواطنين. وتقوم كل من مصر وقطر والولايات المتحدة بدور الوساطة في المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل و«حماس»، والتي كانت متوقفة منذ أسابيع. وكان وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) قد انهار بعد شهرين. ورفضت إسرائيل التفاوض بشأن إنهاء الحرب كجزء من المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، كما كان متفقاً عليه في البداية، مشيرة إلى أنه يجب أن يتم نزع سلاح «حماس» كجزء من أي تسوية سلمية مستقبلية، وهو ما ترفضه «حماس» بشكل قاطع.


الجريدة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
«حماس»: لا بديل لغزة إلا المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين
أكد الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم أن سكان القطاع المحاصر «لا يرون بديلاً لغزة إلا ساحات المسجد الأقصى والتحرير الكامل لفلسطين من بحرها إلى نهرها». ونقل المركز الفلسطيني للاعلام اليوم الأحد برهوم قوله، خلال مشاركته أمس السبت في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية المغربي، «رغم الدمار الذي لم تشهده البشرية، فإن أهل غزة صامدون مجاهدون ثابتون على طريق المقاومة إلى النصر مدافعون عن القدس وفلسطين»، مشدداً على أن بوصلة الفلسطينيين الوحيدة هي «تحرير كل فلسطين. وليس أمامنا إلا النصر أو الشهادة». وأضاف أن «العالم الظالم يتابع جرائم ومخططات تهجير الفلسطينيين»، مشيراً إلى أن الأمة الإسلامية أمام «لحظات فارقة في تاريخها وتغيرات جذرية تعصف بها، فإما أن تستيقظ وإما أن تبقى تابعة لغيرها لا تملك قرارها». ودعا برهوم الأمتين العربية والإسلامية إلى الانتفاضة ونصرة غزة، قائلاً «يجب على كل فرد أن يقف وقفة عز ورجولة وشجاعة نصرة لفلسطين وللضفة وغزة التي تقاتل نيابة عن الأمة جمعاء». وكان وفد قيادة حركة حماس برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي للحركة وعضوية باقي أعضاء المجلس غادر العاصمة المصرية القاهرة مساء أمس بعد إجراء محادثات ومشاورات مكثفة مع المسؤولين المصريين تناولت الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب العدوانية على الشغب الفلسطيني في قطاع غزة وكل القضايا ذات الصلة. ويضم المجلس خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله. واستعرض الوفد رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والإغاثة والاعمار، وتم التوافق على بذل المزيد من الجهود واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد. كما جرى تناول الوضع الإنساني في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار المطبق ومنع الاحتلال إدخال المساعدات والمواد الغذائية والطبية للقطاع، وضرورة التحرك العاجل لإيصال المساعدات واحتياجات القطاع للمواطنين. وتقوم كل من مصر وقطر والولايات المتحدة بدور الوساطة في المحادثات غير المباشرة بين الاحتلال وحماس، والتي كانت متوقفة منذ أسابيع. وكان وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في يناير قد انهار بعد شهرين. ورفض الاحتلال التفاوض بشأن إنهاء الحرب كجزء من المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، كما كان متفقاً عليه في البداية، مشيراً إلى أن حماس يجب أن يتم نزع سلاحها كجزء من أي تسوية سلمية مستقبلية، وهو ما ترفضه حماس بشكل قاطع.