أحدث الأخبار مع #بروتوكولا


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- صحة
- اليمن الآن
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
قدم مجموعة من الباحثين حيلة غذائية قد تحمي العاملين في الفترة الليلية من خطر النوبات القلبية والسكتة الدماغية. وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن العمل في نوبات ليلية يرتبط بمخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك أمراض القلب. ويرجع ذلك إلى أن العمل ليلاً يُؤثر سلباً على الساعة البيولوجية للجسم، وكذلك على مواعيد وجباته. وأظهرت دراسة جديدة أن تناول الطعام خلال النهار فقط، حتى أثناء العمل ليلا، قد يُساعد على تجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالعمل في نوبات ليلية. وهذا يُشير إلى أن توقيت تناول الوجبات قد يكون عامل خطر أكبر على القلب والأوعية الدموية من موعد الخلود إلى النوم. وقال البروفيسور فرانك شير، كبير الباحثين في الدراسة، من مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن: "أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". وأضاف: "أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف". وأظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن مواءمة الوجبات مع الساعة البيولوجية يمكن أن يقلل من المخاطر الصحية المترتبة على البقاء مستيقظين حتى الساعات الأولى من الصباح. دفع هذا البروفيسور شير وزملائه إلى اختبار هذه الفكرة على البشر. في الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة "ناتشر كوميونيكيشن"، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية، والتي جهزت ظروف العمل الليلي. لم يكن لدى المشاركين نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت. تمكن الباحثون من تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية عليهم من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي. اتّبع المشاركون بروتوكولا ثابتا وبقوا مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة خافتة الإضاءة، محافظين على نفس وضعية الجسم وتناولوا وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي، وطُلب منهم تناول الطعام إما أثناء الليل - كما يفعل معظم عمال المناوبات الليلية - أو أثناء النهار فقط. كان لدى المجموعتين جدول قيلولة متطابق، لذا فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم. درس فريق البحث كيفية تأثير توقيت تناول الطعام على صحة القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين وكيف تغيرت هذه التغيرات بعد العمل الليلي. وجد الباحثون أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية زادت بعد العمل الليلي لدى المشاركين الذين تناولوا الطعام أثناء النهار والليل. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الطعام خلال النهار فقط، فإن علامات القلب والأوعية الدموية لديهم ظلت كما هي.


إذاعة قفصة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- إذاعة قفصة
التثمين الأمثل للفوسفوجيبس يتطلب ترابطا قويا بين البحث العلمي والقطاع الصناعي -أستاذ جامعي-
تتطلب عملية التثمين الأمثل لمادة الفوسفوجيبس دون التأثير سلبا على صحة الانسان والبيئة، تحقيق ترابط قوي بين مجال البحث العلمي والقطاع الصناعي، حسب ما أكده الأستاذ الجامعي مدير مخبر تثمين المواد المفيدة التابع للمركز الوطني للبحوث في علوم المواد، أحمد هشام حمزاوي. وشدد حمزاوي، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، على ضرورة تعزيز الثقة بين الصناعيين والباحثين لضمان حسن القيام بعملية التثمين وفقا للمعايير الفنية والعلمية والبيئية المطلوبة. وقد أثير في تونس جدل واسع بسبب قرار المجلس الوزاري المضيق، المنعقد يوم 5 مارس 2025، المتعلق بحذف الفوسفوجيبس من قائمة النفايات الخطرة وإدراجه ضمن قائمة المواد المنتجة ذات قيمة مضافة لاستخدامه في مجالات محددة "وفق شروط مضبوطة". ويرجع هذا الجدل الى اعتبار الفوسفوجيبس مصدرا دائما للتلوث البيئي وللمخاطر الصحية للسكان في ولايتي صفاقس وقابس، حيث يخزن حاليا هذا المنتج الثانوي الناتج عن صناعة الأسمدة الفوسفاتية، وذلك لأنه يحتوي على معادن ثقيلة وعناصر مشعة، مما يجعله يؤثر سلبا على التوازن البيئي للنظم الإيكولوجية البحرية والقارية، فضلا عن انعكاساته الخطيرة على صحة الانسان (مثل الكادميوم والزئبق). وأعربت 28 منظمة من المجتمع المدني عن اعتراضها على قرار حذف الفوسفوجيبس من قائمة النفايات الخطرة. كما انضمت هذه المنظمات الى حركة "أوقفوا التلوث في قابس"، موضحة أن القرار يعد "تراجعا خطيرا عن الالتزامات البيئية" و"استمرارا في الممارسات المخلة بالبيئة وبصحة متساكني قابس". وانتقد حمزاوي، ضعف الأبحاث العلمية حول عمليات تحويل هذا المنتج الثانوي في تونس مقارنة بالخارج، مبرزا امكانية أن يصبح للفوسفوجيبس قيمة مضافة صناعية في مجالات مثل الأسمنت والجبس... وقال إن "مخبر تثمين المواد النافعة شهد تجربة لتحويل الفوسفوجيبس إلى منتجات صناعية مفيدة (براءة اختراع مسجلة منذ 2018) ونطمح إلى توسيع نطاق هذه التجربة واعادة تنفيذها ضمن مرحلة نموذجية للتأكد من نجاعتها". وأضاف "عملنا أيضا منذ سنة 2016 مع المجمع الكيميائي التونسي وطورنا بروتوكولا يثمن الفوسفوجيبس باستخدام الفلور المُعاد تدويره. ولكن تم نقل هذا المشروع إلى إدارة المجمع الكيميائي التونسي التي لم تتخذ أي إجراء بشأنه حتى الآن. وقدمنا سنة 2022 مشروعا جديدا لتثمين الفوسفوجيبس إلى الوزارة المعنية، رغم امتلاكنا لبراءة اختراع ولم نتحصل على أي رد في هذا الصدد، لكننا نعتزم إعادة اطلاق المبادرة خلال سنة 2025". وأكد أن تونس لن تتمكن من تثمين الفوسفوجيبس بطريقة تحفظ السلامة البيئية وصحة المواطنين إلا إذا توجهت نحو تطبيق نتائج البحوث العلمية في تجارب نموذجية ثم على نطاق أوسع في المجال الصناعي، هذا الى جانب تعزيز الثقة بين الصناعيين والباحثين". وأوصى الاستاذ الجامعي بإجراء تحاليل دورية حول النشاط الإشعاعي للفوسفوجيبس والتأكد من امكانية وجود معادن ثقيلة في المنتوج وفي الأرض لضمان احترام المعايير المطلوبة. كما شدد على ضرورة تثمين النفايات بعد تحويل الفوسفوجيبس والتحصل على صفر نفايات في نهاية العملية.


رؤيا نيوز
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
للعاملين في الليل: حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
قدم مجموعة من الباحثين حيلة غذائية قد تحمي العاملين في الفترة الليلية من خطر النوبات القلبية والسكتة الدماغية. وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن العمل في نوبات ليلية يرتبط بمخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك أمراض القلب. ويرجع ذلك إلى أن العمل ليلاً يُؤثر سلباً على الساعة البيولوجية للجسم، وكذلك على مواعيد وجباته. وأظهرت دراسة جديدة أن تناول الطعام خلال النهار فقط، حتى أثناء العمل ليلا، قد يُساعد على تجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالعمل في نوبات ليلية. وهذا يُشير إلى أن توقيت تناول الوجبات قد يكون عامل خطر أكبر على القلب والأوعية الدموية من موعد الخلود إلى النوم. وقال البروفيسور فرانك شير، كبير الباحثين في الدراسة، من مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن: 'أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية'. وأضاف: 'أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف'. وأظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن مواءمة الوجبات مع الساعة البيولوجية يمكن أن يقلل من المخاطر الصحية المترتبة على البقاء مستيقظين حتى الساعات الأولى من الصباح. دفع هذا البروفيسور شير وزملائه إلى اختبار هذه الفكرة على البشر. في الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة 'ناتشر كوميونيكيشن'، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية، والتي جهزت ظروف العمل الليلي. لم يكن لدى المشاركين نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت. تمكن الباحثون من تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية عليهم من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي. اتّبع المشاركون بروتوكولا ثابتا وبقوا مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة خافتة الإضاءة، محافظين على نفس وضعية الجسم وتناولوا وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي، وطُلب منهم تناول الطعام إما أثناء الليل – كما يفعل معظم عمال المناوبات الليلية – أو أثناء النهار فقط. كان لدى المجموعتين جدول قيلولة متطابق، لذا فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم. درس فريق البحث كيفية تأثير توقيت تناول الطعام على صحة القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين وكيف تغيرت هذه التغيرات بعد العمل الليلي. وجد الباحثون أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية زادت بعد العمل الليلي لدى المشاركين الذين تناولوا الطعام أثناء النهار والليل. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الطعام خلال النهار فقط، فإن علامات القلب والأوعية الدموية لديهم ظلت كما هي.


المردة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المردة
حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل!
قدم مجموعة من الباحثين حيلة غذائية قد تحمي العاملين في الفترة الليلية من خطر النوبات القلبية والسكتة الدماغية. وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن العمل في نوبات ليلية يرتبط بمخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك أمراض القلب. ويرجع ذلك إلى أن العمل ليلاً يُؤثر سلباً على الساعة البيولوجية للجسم، وكذلك على مواعيد وجباته. وأظهرت دراسة جديدة أن تناول الطعام خلال النهار فقط، حتى أثناء العمل ليلا، قد يُساعد على تجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالعمل في نوبات ليلية. وهذا يُشير إلى أن توقيت تناول الوجبات قد يكون عامل خطر أكبر على القلب والأوعية الدموية من موعد الخلود إلى النوم. وقال البروفيسور فرانك شير، كبير الباحثين في الدراسة، من مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن: 'أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية'. وأضاف: 'أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف'. وأظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن مواءمة الوجبات مع الساعة البيولوجية يمكن أن يقلل من المخاطر الصحية المترتبة على البقاء مستيقظين حتى الساعات الأولى من الصباح. دفع هذا البروفيسور شير وزملائه إلى اختبار هذه الفكرة على البشر. في الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة 'ناتشر كوميونيكيشن'، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية، والتي جهزت ظروف العمل الليلي. لم يكن لدى المشاركين نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت. تمكن الباحثون من تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية عليهم من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي. اتّبع المشاركون بروتوكولا ثابتا وبقوا مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة خافتة الإضاءة، محافظين على نفس وضعية الجسم وتناولوا وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي، وطُلب منهم تناول الطعام إما أثناء الليل – كما يفعل معظم عمال المناوبات الليلية – أو أثناء النهار فقط. كان لدى المجموعتين جدول قيلولة متطابق، لذا فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم. درس فريق البحث كيفية تأثير توقيت تناول الطعام على صحة القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين وكيف تغيرت هذه التغيرات بعد العمل الليلي. وجد الباحثون أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية زادت بعد العمل الليلي لدى المشاركين الذين تناولوا الطعام أثناء النهار والليل. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الطعام خلال النهار فقط، فإن علامات القلب والأوعية الدموية لديهم ظلت كما هي.


سكاي نيوز عربية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن العمل في نوبات ليلية يرتبط بمخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك أمراض القلب. ويرجع ذلك إلى أن العمل ليلاً يُؤثر سلباً على الساعة البيولوجية للجسم، وكذلك على مواعيد وجباته. وأظهرت دراسة جديدة أن تناول الطعام خلال النهار فقط، حتى أثناء العمل ليلا، قد يُساعد على تجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالعمل في نوبات ليلية. وهذا يُشير إلى أن توقيت تناول الوجبات قد يكون عامل خطر أكبر على القلب والأوعية الدموية من موعد الخلود إلى النوم. وقال البروفيسور فرانك شير، كبير الباحثين في الدراسة، من مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن: "أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". وأضاف: "أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف". وأظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن مواءمة الوجبات مع الساعة البيولوجية يمكن أن يقلل من المخاطر الصحية المترتبة على البقاء مستيقظين حتى الساعات الأولى من الصباح. دفع هذا البروفيسور شير وزملائه إلى اختبار هذه الفكرة على البشر. في الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة "ناتشر كوميونيكيشن"، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية، والتي جهزت ظروف العمل الليلي. لم يكن لدى المشاركين نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت. تمكن الباحثون من تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية عليهم من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي. اتّبع المشاركون بروتوكولا ثابتا وبقوا مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة خافتة الإضاءة، محافظين على نفس وضعية الجسم وتناولوا وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي، وطُلب منهم تناول الطعام إما أثناء الليل - كما يفعل معظم عمال المناوبات الليلية - أو أثناء النهار فقط. كان لدى المجموعتين جدول قيلولة متطابق، لذا فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم. درس فريق البحث كيفية تأثير توقيت تناول الطعام على صحة القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين وكيف تغيرت هذه التغيرات بعد العمل الليلي. وجد الباحثون أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية زادت بعد العمل الليلي لدى المشاركين الذين تناولوا الطعام أثناء النهار والليل. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الطعام خلال النهار فقط، فإن علامات القلب والأوعية الدموية لديهم ظلت كما هي.