logo
#

أحدث الأخبار مع #بروك،

دعوى قضائية في بريطانيا لتغريم «جوجل» 5 مليارات جنيه إسترليني بدعوى احتكار البحث على الإنترنت
دعوى قضائية في بريطانيا لتغريم «جوجل» 5 مليارات جنيه إسترليني بدعوى احتكار البحث على الإنترنت

جريدة المال

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

دعوى قضائية في بريطانيا لتغريم «جوجل» 5 مليارات جنيه إسترليني بدعوى احتكار البحث على الإنترنت

تُقاضى 'جوجل' في المملكة المتحدة بتهمة إساءة استخدام 'سيطرتها شِبه الكاملة' في سوق البحث الإلكتروني لرفع الأسعار، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. رُفعت دعوى قضائية جماعية، يوم الأربعاء، أمام محكمة استئناف المنافسة في المملكة المتحدة، تزعم أن 'جوجل' أساءت استخدام مكانتها لتقييد محركات البحث المنافِسة، ومن ثم تعزيز هيمنتها بالسوق وجعل نفسها الوجهة الوحيدة المناسبة لإعلانات البحث الإلكتروني. رفعت الدعوى أور بروك، الخبيرة في قانون المنافسة، نيابةً عن مئات الآلاف من المؤسسات البريطانية التي استخدمت خدمات جوجل للإعلانات على محركات البحث منذ 1 يناير 2011 وحتى تاريخ رفع الدعوى. وتمثلها شركة المحاماة جيرادين بارتنرز. وصرحت بروك، في بيان، يوم الثلاثاء: 'اليوم، لا تجد الشركات والمؤسسات البريطانية، كبيرة كانت أم صغيرة، خيارًا يُذكر سوى استخدام إعلانات جوجل للإعلان عن منتجاتها وخدماتها'. وأضافت: 'وصفت الجهات التنظيمية حول العالم جوجل بالاحتكار، وأن ضمان مكانة في صفحات جوجل الرئيسية أمرٌ ضروريٌّ لضمان ظهورها'. وأضافت: 'استغلت جوجل هيمنتها في سوق البحث العام وإعلانات البحث لفرض رسوم زائدة على المعلنين'. وتابعت: 'تهدف هذه الدعوى الجماعية إلى محاسبة جوجل على ممارساتها غير القانونية، والسعي إلى تعويضات نيابةً عن المعلنين البريطانيين الذين فُرضت عليهم رسوم زائدة'. وصفت جوجل القضية بأنها 'قضية أخرى مبنية على التخمين والاستغلال'، وقالت إنها تعتزم 'معارضتها بشدة'. قال متحدث باسم الشركة، لشبكة 'سي إن بي سي': 'يستخدم المستهلكون والمعلنون جوجل لأنها مفيدة، وليس لعدم وجود بدائل'. ووجدت دراسة سوقية، أجرتها هيئة المنافسة والأسواق (CMA) عام 2020- الجهة المنظمة للمنافسة بالمملكة المتحدة- أن 90% من إجمالي إيرادات سوق إعلانات البحث حققتها 'جوجل'. وتزعم الدعوى القضائية أن 'جوجل' اتخذت عددًا من الخطوات لتقييد المنافسة في مجال البحث، بما في ذلك إبرام صفقات مع شركات تصنيع الهواتف الذكية لتثبيت بحث 'جوجل' ومتصفح 'كروم' مسبقًا على أجهزة أندرويد، ودفع مليارات لشركة آبل لضمان أن يكون جوجل محرك البحث الافتراضي على متصفح 'سفاري'. كما تزعم الدعوى أن 'جوجل' تضمن أن أداة إدارة البحث الخاصة بها، Search Ads 360، توفر وظائف وميزات أكثر مع منتجاتها الإعلانية، مقارنةً بمنتجات المنافسين. يُعد هذا أحدث تحدٍّ قانوني تواجهه شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة. فقد تعرضت شركات التكنولوجيا الكبرى الأمريكية، من 'جوجل' إلى 'ميتا'، للعديد من الدعاوى القضائية والتحقيقات التنظيمية والغرامات بسبب مخاوف تحيط بقوتها ونفوذها الهائلين. في عام 2018، غُرِّمت شركة جوجل بمبلغ 4.3 مليار يورو (4.9 مليار دولار) من قِبل الاتحاد الأوروبي لإساءة استخدام هيمنة نظام تشغيل أندرويد للهواتف المحمولة، من خلال إجبار مُصنِّعي الهواتف الذكية على تثبيت مُتصفِّحي 'كروم' والبحث مُسبقًا ضمن حزمة مع متجر تطبيقات 'جوجل بلاي'. وبعد سبع سنوات، لا تزال 'جوجل' تستأنف عقوبة مكافحة الاحتكار. وهذا الأسبوع، دخلت دعوى قضائية مُتعلِّقة بمكافحة الاحتكار رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية ضد شركة ميتا قاعة المحكمة رسميًّا في محاكمة تاريخية قد تُجبر عملاق وسائل التواصل الاجتماعي في النهاية على بيع منصتيْ إنستجرام وواتساب. وفي يناير، أثارت هيئة المنافسة والأسواق في المملكة المتحدة مخاوف بشأن قضايا المنافسة في سوق الحوسبة السحابية، وأوصت بإجراء تحقيق مع أمازون ومايكروسوفت، بموجب قانون المنافسة التاريخي المعروف باسم قانون الأسواق الرقمية والمنافسة والمستهلكين. جاء ذلك بعد دعوى قضائية جماعية رُفِعَت في ديسمبر 2024 اتهمت 'مايكروسوفت' بفرض رسوم زائدة بشكل غير عادل على عملاء شركات الحوسبة السحابية المنافسة. وتسعى المدعية في القضية، محامية المنافسة ماريا لويزا ستاسي، إلى الحصول على تعويضات تزيد عن مليار جنيه إسترليني للشركات المتضررة.

هوغان يرد على اتهامات «الإيذاء الجسدي» لابنته بـ«الفشار» (فيديو)
هوغان يرد على اتهامات «الإيذاء الجسدي» لابنته بـ«الفشار» (فيديو)

العين الإخبارية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

هوغان يرد على اتهامات «الإيذاء الجسدي» لابنته بـ«الفشار» (فيديو)

تم تحديثه الإثنين 2025/3/31 11:39 م بتوقيت أبوظبي يبدو أن أسطورة اتحاد المصارعة الترفيهية العالمية WWE هالك هوغان قر الرد على تصريحات ابنته بروك، التي زعمت تعرضها للإيذاء النفسي والجسدي منه منذ الطفولة. وكانت بروك، البالغة من العمر 36 عامًا، أثارت الجدل بعد نشرها رسالة طويلة على "إنستغرام"، كشفت فيها عن معاناتها المستمرة مع "نمط عنيف" أفقدها ثقتها بنفسها، مشيرة إلى أنها أُجبرت في كثير من الأحيان على تبرير سلوكيات غير مقبولة للعامة. وكتبت ابنة هوغان: "للأسف، كان الأمر يتحول في كثير من الأحيان إلى اعتداء جسدي، وأحيانًا لا يكون من الشخص الذي تتوقعه، فالإساءة تأتي بأشكال وأحجام مختلفة". وأضافت: "لقد سلبني هذا النمط الخبيث أي شعور بتقدير الذات أو الثقة بالنفس التي تدربت على التظاهر بها، حتى بلغت سن الرشد.. كنت أتلقى رسائل نصية توبيخية وبغيضة، تحمل كلمات جارحة لا تُصدق، لا يمكن نسيانها". وأنهت قائلة: "طلب مني الدفاع عن سلوكياتي السيئة أمام الجمهور، وفعلت ذلك بدافع الحب، فقط لأكتشف أنني تلقيت معلومات خاطئة، وتلاعبًا، وكذبًا.. ما زلت حتى يومنا هذا أواجه سخرية مستمرة بسبب قرارات الآخرين السيئة". وبعد الضجة التي أثارتها تصريحاتها، نشر هوغان مقطع فيديو على حسابه على "إنستغرام"، ظهر فيه مع زوجته الجديدة؛ سكاي ديلي هوغان، وهما يتناولان الفشار، مع تعليق: "نستعد لعرض HH TV الجديد قريبًا". ورغم عدم ذكر بروك أو اتهاماتها بشكل مباشر، فإن الفيديو بدا وكأنه إعادة تمثيل للصورة الشهيرة لمايكل جاكسون وهو يأكل الفشار في السينما، والتي تُستخدم عادة عند متابعة دراما أو خلافات علنية. يذكر أن ذلك يأتي في ظل توترات متزايدة بين أفراد العائلة، حيث سبق أن وصفت ليندا، الزوجة السابقة لهوجان، المصارع الشهير بأنه "كاذب تمامًا"، كما أكدت أن العائلة تعيش "أسوأ وضع ممكن" منذ أن قررت بروك قطع علاقتها بوالديها تمامًا. شاهد منشور هوغان ردا على ابنته aXA6IDgyLjI2LjI1My4xOTkg جزيرة ام اند امز SK

أفلام الكوميديا المميتة
أفلام الكوميديا المميتة

اليوم السابع

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

أفلام الكوميديا المميتة

صاغ المسرحي العظيم بيتر بروك تصوره حول "المسرح المميت" وميّز بينه وبين اتجاهات أخرى في المسيرة المسرحية: المسرح المقدس، والمسرح الخشن، والمسرح المباشر، وقام بتحليل خصائص كل اتجاه من هذه الاتجاهات في كتابه (المساحة الفارغة) الذي ترجمه إلى العربية الناقد الراحل فاروق عبد القادر من بين ما ترجمه من كتب أخرى مهمة لبيتر بروك. والمسرح المميت، في تصور بروك، هو مسرح ردىء، لكنه "خدّاع ومراوغ"، يستطيع أن "يجد طريقه الميت إلى الأوبرات الكبيرة والتراجيديات"، وأن يجد استجابة له فى دائرة أو دوائر من الجمهور.. والموت في هذا المسرح "يرجع بنا دائما إلى التكرار"؛ إذ "يستخدم صياغات قديمة ومناهج قديمة ونكات قديمة ومؤثرات قديمة، وبدايات محفوظة ونهايات محفوظة لها".. وقد تقصى بروك هذا الموت متنوع الأبعاد على مستويات عدة، تشمل الممثل والمخرج وأيضا الجمهور، حيث تشارك هذه الأطراف الثلاثة في صياغة معالم ذلك الاتجاه، وفي تلقيه أيضا، ويمكن لكل منا أن يستعيد مسرحية أو أكثر من المسرحيات التي لم تعجبنا، ليكتشف، بوضوح، أنها تنتمي إلى هذا التوصيف. ربما نستطيع أن نجد موازيا لهذا التصور المرتبط بمجال المسرح في مجال إبداعي آخر هو السينما، حيث نلاحظ حضور هذه المعالم المرتبطة بالمسرح المميت في عدد من الأفلام، بل ربما نستطيع أن نجد هذه المعالم في الأفلام الكوميدية نفسها، أو الأفلام المحسوبة على الكوميديا. هناك أفلام يتم التعامل معها باعتبارها أفلاما "كوميدية"، يقوم بها ممثلون يصنفون على أنهم من أهل الكوميديا، وبعض هذه الأفلام "لها جمهورها".. لكن هذه الأفلام، مع ذلك كله، تجترّ أساليب وتقاليد تجعلها غير بعيدة عن الطابع المميت في المسرح، تبعا لتصور بروك.. وعلى سبيل التمثيل، يمكن ملاحظة عدد ليس قليلا من الأفلام التي قامت على استجداء الضحك عن طريق استخدام وسائل لا تستطيع أن تصل بأغلب مشاهديها إلى "الضحك من القلب".. ومن هذه الوسائل ضرب الوجوه بـ"التورتة"، أو صفع الممثل الرئيسي (النجم) للممثل المساعد، أو استخدام قدرة "الكوميديان" على الكلام بصوت مفتعل، أو تلعيب الحاجبين، أو الشفتين، إلى أعلى وأسفل وإلى اليمين واليسار.. إلخ.. وقد تحولت هذه الوسائل إلى ما يشبه "الوصفات المجرّبة" التي يتم استخدامها وإعادة استخدامها دون تفكير. ووجدت مثل هذه الأفلام، في بعض الفترات، استجابة من بعض قطاعات الجمهور.. ولكن هذه الاستجابة تتحقق غالبا مع مشاهدة تلك الأفلام للمرة الأولى، إذ هي أفلام لا تبقى في الذاكرة طويلا، ولا تصل أبدا إلى الأرواح وتمكث بها.. كلها تلتمس محاولات ابتعاث الضحكات العابرة خلال أداءات غليظة، وكلها تستند إلى آليات التكرار، وكلها تتسم بنوع من السطحية وبقدر من "الخداع" .. وهي في هذا كله ليست بعيدة عن التقاليد نفسها التي قادت إلى المسرح المميت.. ما أبعد هذه الأفلام عن الكوميديا الحقيقية، التي تقدم شيئا أبعد من مجرد "التهريج"، والتي تنهل من منابع الحياة، وتستكشف الضحك في المواقف الإنسانية التي تجمع بين شخصيات مكتملة التكوين.. والتي نجدها، مثلا، إذا فكرنا في الأفلام المصرية، مع أفلام أخرجها فطين عبد الوهاب، مثل فيلم "إشاعة حب" أو "آه من حواء"، أو أخرجها نيازي مصطفى، مثل فيلم "البحث عن فضيحة"، أو في الأفلام التي قام فيها نجيب الريحاني بالأدوار الأساسية، وأخرجها مخرجون متعددون.. وكل هذه الأفلام، وما يصل إلى مستواها، غير قابلة للتقادم أبدا.. يمكن للمشاهد أن يشاهدها خلال فترات متباعدة عدة مرات، ويشعر مع كل مرة بنفس المتعة.. هي باختصار، أفلام تنتمي إلى كوميديا حيّة، متجددة، قادرة على البقاء، وبعيدة عن الأساليب المكرورة المميتة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store