logo
#

أحدث الأخبار مع #بروكلي،

4 أكلات "صيامي" من المطبخ اللبناني
4 أكلات "صيامي" من المطبخ اللبناني

الجمهورية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

4 أكلات "صيامي" من المطبخ اللبناني

تشمل الأطعمة الصيامية في المطبخ اللبناني مجموعة واسعة من الأطباق التي تتميز بمذاقها الفريد مثل " المجدرة"، " الفلافل"، و"الشوربات" التي تعد مصدرًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن. إليك بعض الأفكار الإضافية لأطباق صيامية لذيذة من المطبخ اللبناني: مجدرة الأرز و العدس المكونات: عدس بني، أرز، بصل، زيت زيتون، ملح، فلفل. طريقة التحضير: يتم سلق العدس مع الأرز في الماء حتى ينضج. في مقلاة، يُقلى البصل في زيت الزيتون حتى يصبح ذهبي اللون، ثم يُضاف إلى خليط العدس والأرز. تُتبل بالملح والفلفل وتُقدم دافئة. شوربة البرغل والخضروات المكونات: برغل، جزر، بطاطا، كوسا، بصل، ثوم، مرق نباتي، زيت زيتون، ملح، فلفل. طريقة التحضير: يتم قلي البصل والثوم في زيت الزيتون، ثم تُضاف الخضروات المقطعة إلى المزيج ويُقلب لبضع دقائق. يُضاف مرق نباتي والبرغل ويُطهى حتى تصبح الخضروات والبرغل طريين. تُتبل بالملح والفلفل ويُقدم. شاورما الفلافل المكونات: حمص، فلفل حار، بقدونس، كزبرة، ثوم، طحين، بيكربونات الصودا، ملح، زيت. طريقة التحضير: يُخلط الحمص مع الثوم، البقدونس، الكزبرة، الفلفل الحار، والملح في الخلاط حتى يصبح عجينة. يُشكل المزيج إلى كرات أو أصابع ثم يُقلى في زيت حار حتى تصبح ذهبية. يُقدم مع صوص الطحينة والخضار الطازجة. تبولة بالبروكلي المكونات: بروكلي، بقدونس مفروم، نعناع، طماطم، عصير ليمون، زيت زيتون، ملح، سماق. طريقة التحضير: يتم سلق البروكلي ثم يُفرم بشكل ناعم. يُخلط مع البقدونس المفروم، النعناع، الطماطم، زيت الزيتون، عصير الليمون، والملح. يُتبل بالسماق ويُقدم باردًا. كبة البطاطا المحشية المكونات: بطاطا، بصل، صنوبر، زيت زيتون، ملح، فلفل. طريقة التحضير: تُسلق البطاطا وتُهرس جيدًا. في مقلاة، يُقلى البصل والصنوبر في زيت الزيتون. تُشكل البطاطا إلى كرات محشوة بالمزيج السابق. يُقلى الكبة حتى تصبح ذهبية اللون. تُقدم مع صلصة اللبن أو الطحينة.

استحواذ أمازون يهدد أسطورة «العميل 007»
استحواذ أمازون يهدد أسطورة «العميل 007»

الرياضية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياضية

استحواذ أمازون يهدد أسطورة «العميل 007»

أثار استحواذُ مجموعة «أمازون» الأمريكية سلسلةَ أفلام جيمس بوند البريطانية الشهيرة قلقًا في بريطانيا حتى إن بعضهم تساءل عما إذا كان ذلك سيقضي على مستقبل «العميل 007». وبعد أشهرٍ من الحرب المتصاعدة بين المنتجين التاريخيين لسلسلة الأفلام، و«أمازون»، التي نشرت تفاصيلها الصحافة البريطانية على نطاقٍ واسعٍ، حُسِمَ الموضوع، الخميس، بالإعلان عن استحواذِ المجموعة الأمريكية العملاقة أفلامَ الجاسوس الأشهر في العالم. وستتمكَّن المجموعة الأمريكية من رسم مستقبل السلسلة كما تشاء بعد أن تنازلت لها عائلة بروكلي، مالكة الحقوق الأساسية، عن السيطرة الإبداعية لأفلام جيمس بوند. لكنْ هذه الصفقة الكبرى، أثارت شكوكًا وتساؤلاتٍ في موطن «العميل 007»، إذ تساءلت صحيفة «ذي إندبندنت» في اليوم التالي للاتفاق عمَّا إذا كانت أمازون قد «دفنت» السلسلة من خلال سيطرتها على الامتياز. في حين عدَّت صحيفتا «ذا تايمز» و«ذا تلجراف»، أن جيمس بوند، لن يعود «أبدًا» إلى سابق عهده. ولم يُكشف عن نيَّات «أمازون» الدقيقة تجاه هذا الامتياز. وقالت كلويه بريس، أستاذة التسويق في كلية ESCP للأعمال، لوكالة فرانس برس: «من المؤكد أنهم يريدون الحصول على عائدٍ من الاستثمار». وأضافت: «ليتمكَّنوا من استعادة الأموال التي أنفقوها، سيستخدمون الامتياز بصورةٍ مُبالغٍ فيها عبر إنشاء سلاسل، مثل الأعمال المنبثقة والأفلام التمهيدية، ومنتجاتٍ مشتقَّةٍ». واشترت المجموعة، المملوكة للملياردير جيف بيزوس، استديو «إم جي إم MGM» الأسطوري عامَ 2022 مقابل 8.45 مليار دولار، لكنَّ عائلة بروكلي احتفظت بالسيطرة الحصرية على العلامة التجارية. وحسبَ صحيفة «نيويورك تايمز»، دفعت «أمازون» مليارَ دولارٍ إضافيةً للحصول على حرية التصرُّف بشكلٍ نهائي. وقال توم هارينجتون، الذي يعمل في شركة «إنديرز أناليسيس» الرائدة في مجال البحوث والاستشارات بمجال الإعلام والاتصالات في بريطانيا: «سيكون هناك تغييرٌ في الحجم». وحتى الآن، كانت لدى عائلة بروكلي رؤيةٌ «حصريةٌ» للغاية للعلامة التجارية، وعلى الرغم من أن تقديم منتجاتٍ مرتبطةٍ بالسلسلة الشهيرة كان مسموحًا إلا أن ذلك بقي محدودًا، وفق هارينجتون. وذكر أدريان ميديافيلا، خبير التسويق، للوكالة الفرنسية: «من المرجَّح للغاية أن ترغب أمازون في إنشاء عالمٍ خاصٍّ بالعلامة التجارية على غرار مارفل، أو ستار وورز». وللعمل على ذلك، سيتعيَّن ابتكار شخصياتٍ ثانويةٍ، وتطوير مؤامراتٍ جديدةٍ، لكنْ «المادة موجودةٌ»، وفق كلويه بريس. وكشفت بريس: «هناك إقبالٌ كبيرٌ على العلامة التجارية، والجمهور ينتظر بشدةٍ الفيلم التالي». بعد آخر أعمال السلسلة «نو تايم تو داي No Time to die»، الذي طُرِحَ عامَ 2021. ويبرز خطرٌ، يتمثَّل في الإفراط في استغلال الامتياز، إذ إن ذلك قد يؤدي في نهاية المطاف إلى إضعافه. وقبل كل شيءٍ، سيكون من الضروري «الإخلاص لإرث العلامة التجارية» حول الشخصية التي تخيَّلها إيان فليمنج قبل سبعة عقودٍ، وفق أدريان ميديافيلا. وأكدت بريس، أن «عائلة بروكلي كانت دائمًا حريصةً للغاية. لقد عملت مع فريقٍ شديد التماسك، عرف الشخصية خير معرفةٍ، واختار المخرج بنفسه». مع ذلك، وعلى غرار منافستيها «نتفليكس» و«ديزني»، تعمل منصة أمازون مع جيشٍ من كتَّاب السيناريو الذين يتبدَّلون باستمرارٍ. وأبدت صحفٌ بريطانيةٌ قلقًا من المنحى الذي تسلكه شخصية جيمس بوند. وإذ ترى أن شخصية بوند، التي يؤديها دانيال كريج، لا تتشابه تقريبًا في أي شيءٍ مع الشخصية التي كان يؤديها شون كونري، أو روجر مور، تقول بريس: «إذا نظرت إلى تطور الأفلام، فسيمكنك القول تقريبًا إن أحدث الأفلام كانت +ووك+. تيار woke الرافض للتمييز بأشكاله كافة». وحرص كُتَّاب السيناريو في آخر أفلام جيمس بوند على محو بعض تعليقات الجاسوس التي كانت تُوصف بأنها متعاليةٌ تجاه النساء، وأظهروه بصورة رجلٍ أكثر حساسيةً. وقد يكون الخاسرُ الأكبر مشغِّلو دور السينما حيث حققت كل الأفلام في هذه السلسلة نجاحاتٍ ضخمةً، لكنَّ أمازون بات في استطاعتها الاستغناء عن الإصدار السينمائي، وعرض الفيلم مباشرةً على منصَّتها «برايم».

استحواذ «أمازون» على حقوق بوند يثير مخاوف بريطانية
استحواذ «أمازون» على حقوق بوند يثير مخاوف بريطانية

صحيفة الخليج

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

استحواذ «أمازون» على حقوق بوند يثير مخاوف بريطانية

أثار استحواذ مجموعة «أمازون» الأمريكية على سلسلة أفلام جيمس بوند البريطانية الشهيرة قلقاً في بريطانيا، حتى وصل البعض إلى التساؤل عما إذا كان ذلك سيقضي على مستقبل «العميل 007». بعد أشهر من الحرب المتصاعدة بين المنتجين التاريخيين لسلسلة الأفلام و«أمازون»، والتي نشرت تفاصيلها الصحافة البريطانية على نطاق واسع، حُسم الموضوع مع الإعلان عن استحواذ المجموعة الأمريكية العملاقة على أفلام الجاسوس الأشهر في العالم. وتتمكن المجموعة الأمريكية من رسم مستقبل السلسلة كما تشاء، بعد أن تنازلت لها عائلة بروكلي، مالكة الحقوق الأساسية، عن السيطرة الإبداعية لأفلام جيمس بوند. لكن هذه الصفقة الكبرى أثارت شكوكاً وتساؤلات في موطن «العميل 007»، ففي اليوم التالي للاتفاق، تساءلت صحيفة «ذي إندبندنت» عما إذا كانت أمازون قد «دفنت» السلسلة من خلال سيطرتها على الامتياز. كما اعتبرت صحيفتا «ذي تايمز» و«ذي تليغراف» أن جيمس بوند لن يعود «أبداً» إلى سابق عهده. ولم يُكشف عن نوايا «أمازون» الدقيقة تجاه هذا الامتياز. وقالت أستاذة التسويق في كلية ESCP للأعمال كلويه بريس لوكالة فرانس برس «من المؤكد أنهم يريدون الحصول على عائد من الاستثمار». وأضافت «لكي يتمكنوا من استعادة الأموال التي أنفقوها، فإنهم سيستخدمون الامتياز بصورة مبالغ فيها من خلال إنشاء سلاسل كالأعمال المنبثقة والأفلام التمهيدية ومنتجات مشتقة». واشترت المجموعة المملوكة للملياردير جيف بيزوس استوديو «إم جي إم» الأسطوري في عام 2022 مقابل 8,45 مليار دولار، لكن عائلة بروكلي احتفظت بالسيطرة الحصرية على العلامة التجارية. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن «أمازون» دفعت مليار دولار إضافية للحصول على حرية التصرف بشكل نهائي. وقال توم هارينغتون، الذي يعمل في شركة «إنديرز أناليسيس» الرائدة في مجال البحوث والاستشارات في مجال الإعلام والاتصالات في المملكة المتحدة «سيكون هناك تغيير في الحجم».

جيمس بوند وصفقة "أمازون": مخاوف في بريطانيا من "مارفل" ومصير 007
جيمس بوند وصفقة "أمازون": مخاوف في بريطانيا من "مارفل" ومصير 007

النهار

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

جيمس بوند وصفقة "أمازون": مخاوف في بريطانيا من "مارفل" ومصير 007

أثار استحواذ مجموعة "أمازون" الأميركية على سلسلة أفلام جيمس بوند البريطانية قلقاً في بريطانيا، حتى وصل البعض إلى التساؤل عمّا إذا كان ذلك سيقضي على مستقبل "العميل 007". بعد أشهر من الحرب المتصاعدة بين المنتجين التاريخيين لسلسلة الأفلام و"أمازون"، والتي نشرت تفاصيلها الصحافة البريطانية على نطاق واسع، حُسم الموضوع الخميس مع إعلان استحواذ المجموعة الأميركية العملاقة على أفلام الجاسوس الأشهر في العالم. وستتمكّن المجموعة الأميركية من رسم مستقبل السلسلة كما تشاء، بعد أن تنازلت لها عائلة بروكلي، مالكة الحقوق الأساسية، عن السيطرة الإبداعية لأفلام جيمس بوند. لكن هذه الصفقة الكبرى أثارت شكوكاً وتساؤلات في موطن "العميل 007": ففي اليوم التالي للاتفاق، تساءلت صحيفة "الإندبندنت" عما إذا كانت أمازون قد "دفنت" السلسلة من خلال سيطرتها على الامتياز. كما اعتبرت صحيفتا "التايمز" و"التلغراف" أن جيمس بوند لن يعود "أبداً" إلى سابق عهده. وفيما لم يُكشف عن نوايا "أمازون" الدقيقة تجاه هذا الامتياز، قالت أستاذة التسويق في كلية "ESCP" للأعمال كلويه بريس لوكالة "فرانس برس": "من المؤكّد أنهم يريدون الحصول على عائد على الاستثمار". 007 بطعم عالم مارفل وأضافت: "لكي يتمكّنوا من استعادة الأموال التي أنفقوها، فإنهم سيستخدمون الامتياز بصورة مبالغ فيها من خلال إنشاء سلاسل (كالأعمال المنبثقة والأفلام التمهيدية) ومنتجات مشتقة". اشترت المجموعة المملوكة للملياردير جيف بيزوس استوديو "ام جي ام" (MGM) الأسطوري في عام 2022 مقابل 8,45 مليارات دولار، لكن عائلة بروكلي احتفظت بالسيطرة الحصرية على العلامة التجارية. وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإنّ "أمازون" دفعت مليار دولار إضافية للحصول على حرية التصرف بشكل نهائي. في الإطار، قال توم هارينغتون، الذي يعمل في شركة "إنديرز أناليسيس" الرائدة في مجال البحوث والاستشارات في مجال الإعلام والاتصالات في المملكة المتحدة: "سيكون هناك تغيير في الحجم". حتى الآن، كانت لدى عائلة بروكلي رؤية "حصرية" للغاية للعلامة التجارية، ورغم أن تقديم منتجات مرتبطة بالسلسلة الشهيرة كان مسموحا، غير أنّ بقي محدوداً، وفق هارينغتون. وقال خبير التسويق أدريان ميديافيلا لـ"فرانس برس": "من المرجّح للغاية أن ترغب أمازون في إنشاء عالم خاص بالعلامة التجارية، على غرار مارفل أو ستار وورز". وللقيام بذلك، سيتعين ابتكار شخصيات ثانوية وتطوير مؤامرات جديدة. لكن "المادة موجودة"، وفق كلويه بريس. ومحبو السلسلة على الموعد أيضاً. وتقول بريس: "هناك إقبال كبير على العلامة التجارية، والجمهور ينتظر بشدة الفيلم التالي"، بعد آخر أعمال السلسلة "نو تايم تو داي" ("No Time to die") الذي طُرح عام 2021. تغييرات في الشخصية لكن هناك خطر يتمثل في الإفراط في استغلال الامتياز، إذ إن ذلك قد يؤدي في نهاية المطاف إلى إضعافه. وقبل كلّ شيء، سيكون من الضروري "الإخلاص لإرث العلامة التجارية" حول الشخصية التي تخيلها إيان فليمنغ قبل سبعة عقود، بحسب أدريان ميديافيلا. بدورها، تؤكّد كلويه بريس أنّ "عائلة بروكلي كانت دائماً حريصة للغاية. فقد عملت دائماً مع فريق شديد التماسك يعرف الشخصية خير معرفة وكان يختار المخرج بنفسه". ومع ذلك، وعلى غرار منافستيها نتفليكس وديزني، تعمل منصة "أمازون" مع جيش من كتّاب السيناريو الذين يتبدّلون باستمرار. أما بالنسبة للآخرين، فإن الخطر يكمن في مكان آخر. فقد أبدت صحف بريطانية قلقاً من المنحى الذي تسلكه شخصية جيمس بوند. وإذ ترى أنّ شخصية بوند التي يؤديها دانيال كريغ لا تتشابه تقريباً في أيّ شيء مع الشخصية التي كان يؤدّيها شون كونري أو روجر مور، تقول بريس: "إذا نظرت إلى تطور الأفلام، يمكنك القول تقريباً إنّ أحدث الأفلام كانت +ووك+" (تيار woke الرافض للتمييز بأشكاله كافة). وقد حرص كتّاب السيناريو في آخر أفلام جيمس بوند على محو بعض تعليقات الجاسوس التي كانت تُوصف بأنها متعالية تجاه النساء، وأظهروه بصورة رجل أكثر حساسية. لكنّ الخاسرين الكبار قد يكونون مشغّلي دور السينما. فقد حقّقت كلّ الأفلام في هذه السلسلة نجاحات ضخمة. لكن "أمازون" بات يمكنها الاستغناء عن الإصدار السينمائي وعرض الفيلم مباشرة على منصتها "برايم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store