أحدث الأخبار مع #بريتشميوزيم


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الإمارات اليوم
جورج كلوني: رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان
أبدى الممثل الحائز جوائز أوسكار، جورج كلوني، قناعته بأن رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان، مشيراً في مقابلة صحافية إلى أن قضية إعادتها تكتسب أهمية عائلية له ولزوجته، وقال كلوني في مقابلة نشرتها صحيفة «تا نيا» اليونانية، أول من أمس، إن هذه الرخاميات «ستعود، أنا متأكد من ذلك». وتطالب أثينا، منذ عقود، بإعادة الرخاميات من المتحف البريطاني (بريتش ميوزيم)، قائلة إنها نُهبت عام 1802 على يد اللورد إلغين، السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية آنذاك، ومنذ عام 2011 تنصح زوجة كلوني، المحامية أمل علم الدين، المتخصصة في قضايا حقوق الإنسان، الحكومات اليونانية المتعاقبة بإحالة القضية إلى المحاكم الدولية، وأضاف كلوني: «هذا كل ما سعيتُ أنا وزوجتي إلى تحقيقه، سنواصل الضغط حتى يتحقق ذلك، لاشك في هذا الأمر». وكثّفت الحكومة اليونانية الحالية، برئاسة كيرياكوس ميتسوتاكيس، جهودها لاستعادة هذه الرخاميات، وعقدت لهذه الغاية اجتماعات رسمية وغير رسمية مع الحكومة البريطانية الجديدة، برئاسة كير ستارمر، خلال خريف العام الماضي.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
كلوني: رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان
أبدى الممثل جورج كلوني، الحائز جوائز أوسكار قناعته بأن رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان، مشيراً في مقابلة صحفية إلى أن قضية إعادتها تمثل أهمية عائلية له ولزوجته. وقال كلوني في مقابلة نشرتها صحيفة «تا نيا» اليونانية إن هذه الرخاميات «ستعود. أنا متأكد من ذلك». وتطالب أثينا منذ عقود بإعادة الرخاميات من المتحف البريطاني «بريتش ميوزيم»، قائلة إنها نُهبت عام 1802 على يد اللورد إلغين، السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية آنذاك. ومنذ عام 2011، تنصح زوجة كلوني، المحامية أمل علم الدين المتخصصة في قضايا حقوق الإنسان، الحكومات اليونانية المتعاقبة بإحالة القضية إلى المحاكم الدولية. وقال كلوني «هذا كل ما سعيتُ أنا وزوجتي لتحقيقه. سنواصل الضغط حتى يتحقق ذلك. لا شك في هذا الأمر». وكثّفت الحكومة اليونانية الحالية برئاسة كيرياكوس ميتسوتاكيس جهودها لاستعادة هذه الرخاميات، وقد عقدت لهذه الغاية اجتماعات رسمية وغير رسمية مع الحكومة البريطانية الجديدة برئاسة كيث ستارمر خلال خريف العام الماضي.


مجلة سيدتي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة سيدتي
اكتشاف أثري استثنائي.. العثور على قطع نقدية عمرها 2000 عام في بريطانيا
عثر علماء آثار في بريطانيا على كنز أثري يضم 800 قطعة نقدية عمرها 2000 عام، ويُعد هذا الاكتشاف أحد أكبر الاكتشافات المتعلقة بالعصر الحديدي في البلاد، وفقًا لما أعلن المتحف البريطاني "بريتش ميوزيم" ومؤسستان بريطانيتان مؤخرًا. وقد أطلق على الكنز المكتشف اسم "غنيمة ميلسونبي"، وذلك تيمّنا باسم قرية في يوركشير في شمال إنكلترا حيث عُثر على تك القطع النقدية، وتم الإعلان عن الكنز في بيان مشترك من الشهير في لندن، وجامعة دورهام، وهيئة إنكلترا التاريخية Historic England، الوكالة الحكومية المسؤولة عن حماية التراث. أهم اكتشافات العصر الحديدي هذا الاكتشاف الكبير حدث في عام 2021 من قبل شخص متمرّس في الكشف عن المعادن، وبعدما استوقفه ما ظن أنه اكتشاف مهم، اتصل بجامعة دورهام التي بدأت أعمال التنقيب بدعم من المتحف البريطاني. ويتضمن الكنز المكتشف في بريطانيا أكثر من 800 قطعة، بينها أحزمة خيول ورماح ومراجل وحاويات ونقود، ويُعد أحد أكبر وأهم اكتشافات العصر الحديدي في المملكة المتحدة. اكتشاف استثنائي بدوره، أوضح عالم الآثار الذي قاد أعمال التنقيب توم مور، أنه عندما دخل علماء الآثار إلى الخندق حيث كانوا يقومون بأعمال التنقيب، أدركوا أن هذا اكتشاف استثنائي. وأشار، إلى أن الكمية والتنوع في هذه القطع تُعد أمراً غير عادي بالنسبة لبريطانيا، لافتًا، إلى أن المؤسسات الثلاث رأت في هذا الكنز المكتشف طريقة جديدة لفهم الحياة قبل 2000 عام في شمال البلاد. وأفاد توم مور، أن الأمر المحيّر في الموضوع هو أن الناس في بريطانيا كانوا معتادين نسبيا على العربات ذات العجلتين، لكن القطع التي عُثر عليها (في ميلسونبي) تشير إلى عربات أكبر بكثير ومركبات مزخرفة بزخارف فاخرة، وهو ما كان شائعًا أكثر في أوروبا القارية، في ألمانيا والدنمارك. وبحسب تقييم علمي أولي فإن هذه القطع طُمرت في القرن الأول الميلادي، في زمن الغزو الروماني لبريطانيا.


الاتحاد
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
اكتشاف كنز أثري عمره أكثر من ألفي عام
اكتشف علماء آثار في بريطانيا، كنزاً يضم 800 قطعة نقدية يناهز عمرها 2000 عام، في ما يُعد "أحد أكبر الاكتشافات" المتعلقة بالعصر الحديدي، وفق ما أعلن المتحف البريطاني "بريتش ميوزيم" ومؤسستان بريطانيتان، اليوم الثلاثاء. وأُعلن اكتشاف "غنيمة ميلسونبي"، تيمّناً باسم قرية في يوركشاير في شمال إنجلترا، حيث عُثر على القطع، في بيان مشترك من المتحف الشهير في لندن، وجامعة دورهام، وهيئة إنجلترا التاريخية "Historic England" الوكالة الحكومية المسؤولة عن حماية التراث. وحدث الاكتشاف في عام 2021 من جانب شخص متمرّس في الكشف عن المعادن. وبعدما استوقفه ما ظن أنه اكتشاف مهم، اتصل بجامعة دورهام التي بدأت أعمال التنقيب بدعم من المتحف البريطاني. وفي المجمل، اكتُشف أكثر من 800 قطعة، بينها أحزمة خيول ورماح ومراجل وحاويات، في ما يُعتبر "أحد أكبر وأهم اكتشافات العصر الحديدي في المملكة المتحدة"، وفقاً للبيان. وأوضح عالم الآثار توم مور، الذي قاد أعمال التنقيب أنه عندما دخل علماء الآثار إلى الخندق حيث كانوا يقومون بأعمال التنقيب، أدركوا "أن هذا اكتشاف استثنائي". وتُعتبر "الكمية والتنوع في هذه القطع أمراً غير عادي بالنسبة إلى بريطانيا"، بحسب البيان الصادر عن المؤسسات الثلاث، التي رأت في هذا الاكتشاف طريقة جديدة لفهم الحياة قبل 2000 عام في شمال بريطانيا. ولفت توم مور إلى أن "الأمر المحيّر في الموضوع هو أن الناس في بريطانيا كانوا معتادين نسبياً على العربات ذات العجلتين. لكن القطع التي عُثر عليها (في ميلسونبي) تشير إلى عربات أكبر بكثير، ومركبات مزخرفة بزخارف فاخرة، وهو ما كان شائعاً أكثر في أوروبا القارية، في ألمانيا والدنمارك".