أحدث الأخبار مع #بريجيت،


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- سياسة
- 24 القاهرة
نيويورك بوست تحلل لغة الشفاة بين ماكرون وزوجته عقب شجارهما في فيتنام
رصدت نيويورك بوست، مشادة لافتة بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، لحظة نزولهما من الطائرة، خلال زيارة رسمية إلى العاصمة الفيتنامية هانوي، مساء الأحد الماضي، حيث بدا أن خلافًا شخصيًا تصاعد أمام عدسات الكاميرات. وبحسب نيويورك بوست، استعانت بتحليل خبير في قراءة لغة الشفاة لتفسير التفاعل الحاد بين الزوجين، حيث التُقطت لحظة دفعت فيها بريجيت ماكرون بشكل مباغت، ثم همست له بعبارة فرنسية قاسية: "Dégage، espèce de loser" والتي تُترجم إلى: ابتعد، أيها الخاسر. وأظهر المقطع المصوّر ماكرون وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه بعد الموقف المفاجئ، قبل أن يلتفت إلى زوجته قائلًا: "Essayons، s'il te plaît" أي: دعينا نحاول، من فضلك، لكن ردها جاء حازمًا بكلمة واحدة فقط: "Non" أي: لا. الرئيس الفرنسي وفيما حاول الرئيس الفرنسي أن يعرض عليها ذراعه لمرافقته في النزول من السلم، تجاهلته بريجيت وتشبثت بالسور، في لفتة فسّرها المراقبون على أنها رغبة في قطع أي تواصل جسدي علني في تلك اللحظة. وأثار المشهد تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن الحادث يكشف توترًا شخصيًا غير معتاد بين الزوجين في مناسبات رسمية، بينما قلّل آخرون من أهميته، معتبرين أنه "سوء تفاهم عابر" وقع تحت ضغط المناسبة السياسية.


البلاد الجزائرية
منذ 4 أيام
- سياسة
- البلاد الجزائرية
لحظة وصوله إلى فيتنام .. ماكرون يتلقى صفعة أمام عدسات الكاميرات - الدولي : البلاد
أثارت الفضيحة التي تعرض لها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي تعرضت للصفع من قبل زوجته بريجيت، تفاعلا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي. الفيديو الذي انتشر عبر نطاق واسع، ظهر فيه الرئيس الفرنسي وهو في حالة من الذهول، بعد أن فتحت الطائرة التي كان على متنها أبوابها حتى ينزل منها في مطار فيتنام، ليتفاجأ بذراعين تمتدان تحوه ويتلقى بدها صفعة على وجهه. والذراعان اللتان امتدتا نحو ماكرون كانت ترتديان اللون الأحمر، وبعد أن نزل الرئيس الفرنسي من الطائرة، ظهرت إلى جانبه زوجته التي كانت بدورها ترتدي اللون الأحمر. وقد نشر أحد الحسابات على منصة "إكس" الفيديو وعلق قائلا: "الإذلال: بمجرد وصوله إلى فيتنام، وجد إيمانويل ماكرون نفسه في خضم مشادة كلامية مع بريجيت... في اللحظة التي فُتح فيها باب الطائرة". 🚨🇫🇷ALERTE - À son arrivée au Vietnam, Emmanuel #Macron semble avoir été frappé au visage par son épouse, Brigitte Macron.


مصراوي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصراوي
صفعة الطائرة ليست الأولى.. تاريخ من المواقف المثيرة بين الرئيس الفرنسي وزوجته
في مشهد أثار ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الإثنين، ظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وهو يتلقى صفعة مفاجئة على وجهه من زوجته بريجيت، لحظة نزولهما من الطائرة الرئاسية في العاصمة الفيتنامية هانوي، وذلك في مستهل جولته الآسيوية التي تهدف لتوقيع عدد من الاتفاقيات الاقتصادية المهمة، أبرزها صفقة طائرات "إيرباص" ومشاريع في مجال الطاقة والقطارات. ورغم محاولات الرئاسة الفرنسية نفي صحة الفيديو في البداية، أكدت لاحقًا وسائل إعلام مرموقة، منها وكالة الأنباء الفرنسية (AFP)و"أسوشيتد برس"، أن الواقعة حقيقية، مشيرة إلى أنها كانت "مداعبة لطيفة" بين الزوجين في لحظة استرخاء، ولا تستدعي أي تصعيد أو تأويلات مبالغ فيها. في حين علق ماكرون على الفيديو بقوله: "كنا نمزح أنا وزوجتي كما نفعل دائمًا، خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، زعم البعض أنني أتعاطى الكوكايين، أو أنني دخلت في عراك بالأيدي مع الرئيس التركي، والآن يقولون إنني أتشاجر مع زوجتي.. لا شيء من هذا صحيح". تاريخ من المواقف المثيرة لكن هذه الحادثة لم تكن مفاجِئة تمامًا لمن يتابع العلاقة بين ماكرون وزوجته بريجيت، فالرئيس الفرنسي وزوجته اللذان لطالما جذبا الأنظار بسبب التاريخ غير التقليدي لعلاقتهما وفارق السن الذي يبلغ 25 عامًا لصالح بريجيت، كانا دائمًا محط أنظار الإعلام والمجتمع الفرنسي، في سلسلة من المواقف التي تراوحت بين الطرافة والإثارة والجدل. ارتباك في قصر الإليزيه في أولى لحظات تسلمه السلطة في 2017، وثقت الكاميرات لحظة ارتباك طريفة جمعت بين ماكرون وبريجيت خلال مراسم التقاط الصور أمام قصر الإليزيه، حينها، أمسك ماكرون بيد زوجته التي تسرعت لدخول القصر، قبل أن يوقفها طالبًا منها التقدم أكثر للكاميرات. المشهد العفوي بدا كوميديًا لكنه سلط الضوء مبكرًا على ديناميكية العلاقة غير التقليدية بينهما، والذي وصُفت على أنها ارتباك بين الرئيس وزوجته. أزياء مستعارة من لوي فيتون في اليوم نفسه، تداولت وسائل الإعلام أن بريجيت استعارت زيها من دار الأزياء الفرنسية "لوي فيتون"، وهو ما أثار ضجة حول حرصها على البساطة أو الترويج غير المباشر لعلامات تجارية فاخرة، بينما ارتدى ماكرون بدلة لا تتجاوز قيمتها 500 دولار، في محاولة واضحة للظهور بمظهر متواضع. كسر بروتوكلات الرئاسة الفرنسية تعرضت بريجيت للانتقاد لاحقًا بسبب كسرها للبروتوكول الفرنسي، عندما اختارت الوقوف بجانب زوجها بدلاً من خلفه في مناسبات رسمية، وصفها منتقدون بأنها "تتصرف مثل ماري أنطوانيت" ملكة فرنسا في القرن الـ18، بل إن بعض الصحف البريطانية ذهبت إلى القول بأنها "تتصرف وكأنها ملكة غير منتخبة"، بينما دافع عنها آخرون مؤكدين أن ما تتعرض له نابع من تمييز جنسي. وردًا على الانتقادات، قالت بريجيت في لقاء إذاعي: "المرأة لا يجب أن تكون في الخلف"، ما زاد من الجدل حول دور السيدة الأولى في فرنسا، خاصة بعد أن أصبح واضحًا أنها صاحبة حضور قوي في الحياة العامة، وليست مجرد ظل خلف الرئيس. حادثة "الصفعة اللطيفة" في فيتنام، وإن بدت عفوية في ظاهرها، جعلت من ماكرون وزوجته اليوم مادة دسمة لمواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، في ظل سيطرة "التريند" على الأحداث اليومية، خاصة مع علاقة الزوجين الوطيدة بالمواقف المثيرة والتي تتأرجح ما بين الظهور العام الجريء، وكسر البروتوكولات.


بلدنا اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- بلدنا اليوم
فيتنام تستقبل ماكرون بفضيحة.. رئيس فرنسا يتلقى صفعة من زوجته
في مشهد أثار موجة واسعة من الجدل والتعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، انتشر مقطع فيديو يُظهر الرئيس الفرنسي 'إيمانويل ماكرون' وكأنه يتلقى صفعة مفاجئة من زوجته 'بريجيت'، فور هبوط طائرتهما الرئاسية في فيتنام. وكان ماكرون قد وصل، أمس الأحد، إلى العاصمة 'هانوي' في إطار جولة رئاسية آسيوية تهدف إلى تعزيز المصالح الاقتصادية الفرنسية. حيث تم بالفعل الإعلان عن صفقة بيع 20 طائرة من طراز "إيرباص"، فيما تطمح باريس لعقد اتفاقات أخرى في مجالات تشمل الطاقة النووية والقطارات الفائقة السرعة. لكن وبشكل غير متوقع، خطف مقطع الفيديو المتداول الأضواء من أهداف الجولة الرسمية للرئيس الفرنسي، بعدما أظهر ماكرون في حالة من الدهشة عند فتح باب الطائرة، بينما لامست ذراعان ترتديان الأحمر وجهه في حركة بدت كصفعة. وعند نزوله من الطائرة، ظهرت زوجته 'بريجيت' إلى جانبه وهي ترتدي زيًا أحمر، لتؤكد أنها صاحبة الحركة التي أربكت الرئيس وجعلته يتراجع خطوة إلى الخلف ويقطب حاجبيه للحظة، قبل أن يستعيد توازنه ويوجه التحية للحضور. كما يُظهر الفيديو محاولة ماكرون الإمساك بذراع زوجته لمساعدتها على النزول، لكنها أبعدت يدها عنه بشكل واضح. ورغم نفي قصر الإليزيه في البداية لصحة الفيديو المتداول، إلا أن وكالة الأنباء الفرنسية وغيرها من وسائل الإعلام من بينها وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية التي التقط أحد مصوريها المشهد, أكدت صحته لاحقًا. ومع تزايد التفاعل عبر مواقع التواصل، حاول مسؤول بقصر الإليزيه التقليل من أهمية الموقف، مؤكدًا أنه كان مجرد "مداعبة لطيفة" بين الزوجين قبيل بدء البرنامج الرسمي في فيتنام. وقال المسؤول المقرب من الرئيس: "كانت لحظة عفوية بين زوجين معتادين على المزاح في أوقات الاستراحة. لا داعي للمبالغة أو اختلاق سيناريوهات درامية أو مؤامرات من هذا المشهد البسيط". بحسب شبكة RT الروسية. 🚨Emmanuel and Brigitte Macron arrive in Vietnam. Looks like Brigitte found out about Macron's relationship with Zelensky and Starmer and he ain't happy about it. — The Yorkshire Lass (@real_shirelass) May 26, 2025 وبالرغم من التوضيحات الرسمية, سخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي من الفيديو المتداول، حيث علّق أحد النشطاء باللغة الفرنسية بالقول: "رئيسنا الشاب في الواقع طفل معتدى عليه.. كيف له أن يدّعي أنه يضمن عظمة فرنسا، وهو نفسه مضطهد من زوجته؟".


24 طنجة
منذ 4 أيام
- سياسة
- 24 طنجة
✅ ماكرون يتلقى ضربة من زوجته أمام الكاميرات والإليزيه يبرر بـ"الود العائلي"
تحوّل مقطع فيديو يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وهو يتلقى صفعة على وجهه من زوجته بريجيت، إلى شرارة جدل واسع في فرنسا، بعد لحظات من وصول الزوجين إلى العاصمة الفيتنامية هانوي في مستهل زيارة رسمية إلى آسيا. الفيديو، الذي التقطته وكالة 'أسوشيتد برس'، وانتشر بشكل فيروسي على المنصات الرقمية، أظهر بريجيت ماكرون وهي تضع يدها على وجه زوجها بطريقة بدت أشبه بصفعة، فيما وقف الرئيس الفرنسي مذهولا لثوانٍ قبل أن يستعيد هدوءه ويواصل نزوله من الطائرة ببسمة حذرة ولوحة تحية بروتوكولية أمام عدسات الإعلام. المشهد، رغم قصره، كان كافيا لإثارة عاصفة من التفسيرات المتباينة، بين من اعتبره تصرفا غريباً خارج السياق، ومن رآه لحظة شخصية حميمة اجتزئت من سياقها. وقد زادت حدة التفاعل بعد أن حاول ماكرون الإمساك بذراع زوجته على سلم الطائرة، لكنها بادرت إلى الابتعاد عنه دون تفاعل واضح. في البداية، سارع مقربون من الإليزيه إلى نفي صحة الفيديو، زاعمين أنه تم تعديله بواسطة الذكاء الاصطناعي، في موقف أثار استغراب المراقبين، قبل أن يتراجعوا لاحقا ويؤكدوا واقعيته. الإليزيه قال إن ما جرى لا يعدو كونه 'لحظة ودية' و'دعابة بين زوجين'، داعيا إلى عدم تحميل الموقف أبعادا لا يحتملها. لكن هذه الدعوة لم تلق صدى كبيرا في فضاء رقمي يقتات على الرمزية والصورة العابرة. ووسط تعليقات متضاربة، بات واضحا أن الواقعة تجاوزت حدود الحياة الخاصة، لتطرح مجددا إشكالية الصورة العامة لرئيس دولة يجد نفسه، عن قصد أو دون قصد، في مواقف تنتهي على منصات التأويل السياسي. ويأتي هذا الحرج الجديد في ظرف حساس داخليا وخارجيا. فالرئيس الفرنسي يُتهم في الأيام الماضية بالتستر على ظهور جسم أبيض مشبوه بجانبه في صورة التُقطت على متن قطار باتجاه كييف، قيل إنه كيس كوكايين. الإليزيه وصف الادعاءات بـ'الكاذبة'، مؤكدا أن ما ظهر في الصورة مجرد منديل ورقي، ومتهما جهات روسية بترويج هذه السرديات لتقويض صورة الزعامة الأوروبية. وبينما تسعى الرئاسة الفرنسية إلى خفض التوتر وتحجيم 'قوة الصورة'، تبدو الواقعة الجديدة في هانوي أشبه بحلقة إضافية في سلسلة المواقف التي تخلط بين ما هو شخصي وعام، وبين لحظة عفوية وسياق سياسي ثقيل. وفي زمن السرعة الرقمية، ليس من السهل طي صفحة صفعة، حتى لو وُصفت بأنها 'ودّية'.