أحدث الأخبار مع #بريدكوينزتاون


سواليف احمد الزعبي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سواليف احمد الزعبي
رسالة ناج من تيتانيك تباع بسعر خيالي.. هذا ما وجد فيها
#سواليف رغم مرور 113 عاماً على #الكارثة_البحرية التي وقعت سنة 1912، لا تزال #أسرار #سفينة_تيتانيك تتكشف. رسالة لأحد الناجين تباع بسهر خيالي فقد بيعت رسالة كتبها أحد الناجين من الكارثة السبت، بمبلغ قياسي بلغ 300 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني. بالتفاصيل، كشف تقرير بريطاني جديد أن أحد ركاب الدرجة الأولى من السفينة المنكوبة وهو الكولونيل أرشيبالد جرايسي، كان ألف كتاب 'الحقيقة حول تيتانيك'، والذي وصف فيه تجربته في مأساة 15 أبريل 1912 التي أودت بحياة 1500 شخص في رحلة السفينة إلى نيويورك. كما أضاف أن بطاقة الرسالة التي تحمل تاريخ 10 أبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه الرجل على متن السفينة، وتحمل ختم بريد كوينزتاون الساعة 3.45 مساءً في 11 أبريل ولندن في 12 أبريل، قد بيعت بسعر خيالي، وفق لصحيفة 'الغارديان'. وورد في الرسالة ما مفاده: 'إنها سفينة جميلة ولكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها'. وفي زاوية أخرى كتب: 'السفينة مثل صديق قديم، ورغم أنها لا تمتلك الأسلوب المتقن والترفيه المتنوع لهذه السفينة الكبيرة، إلا أن صفاتها البحرية ومظهرها الشبيه باليخت تجعلني أفتقدها'. وفي جنب آخر وجد جملة: 'لقد كان لطيفًا جدًا منك أن ترسل لي هذا الوداع اللطيف، مع أطيب التمنيات لك بالنجاح والسعادة، أرشيبالد جرايسي'. إلى ذلك، أوضح التقرير أنه تم بيع القطعة بخمسة أضعاف السعر المتوقع وهو 60 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات هنري ألدريدج وابنه في ديفايزس، ويلتشير يوم السبت. وبينما لم تُعرض رسالة العقيد أرشيبالد غرايسي للبيع من قبل، قال منظمو المزاد إن هذا هو أعلى سعر تم تحقيقه على الإطلاق مقابل رسالة كتبت على متن السفينة تيتانيك. في حين رأى معلقون أن الرسالة قطعة استثنائية تستحق أن تكون متحفية، وفق التقرير. واحدة من أسوأ الكوارث البحرية بالتاريخ يشار إلى أن سفينة آر أم أس تيتانيك كانت اصطدمت أثناء إبحارها ما بين مدينتي ساوثمبتون (Southampton) بإنجلترا ونيويورك الأميركية، بجبل جليدي بعرض المحيط الأطلسي خلال الليلة الفاصلة بين يومي 14 و15 نيسان/أبريل 1912. وقد أسفرت هذه الحادثة حينها عن مقتل أكثر من 1500 من ركاب تيتانيك ضمن ما صنف كواحدة من أسوأ الكوارث البحرية زمن السلم. وغرقت السفينة في قاع البحر، على بُعد ميلين ونصف تحت سطح المحيط، وهي مُنقسمة إلى قطعتين، حيثُ انفصل مقدمة السفينة عن مؤخرتها بحوالي 2600 قدم. كما تناثر حطامها على مساحة 3 أميال في 5 أميال، لكن المسح الرقمي سمح للخبراء بإعادة تجميع شظايا الهيكل المتناثرة.


رؤيا نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- رؤيا نيوز
رسالة ناج من تيتانيك تباع بسعر خيالي.. هذا ما وجد فيها
رغم مرور 113 عاماً على الكارثة البحرية التي وقعت سنة 1912، لا تزال أسرار 'سفينة تيتانيك' تتكشف. رسالة لأحد الناجين تباع بسهر خيالي فقد بيعت رسالة كتبها أحد الناجين من الكارثة السبت، بمبلغ قياسي بلغ 300 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني. بالتفاصيل، كشف تقرير بريطاني جديد أن أحد ركاب الدرجة الأولى من السفينة المنكوبة وهو الكولونيل أرشيبالد جرايسي، كان ألف كتاب 'الحقيقة حول تيتانيك'، والذي وصف فيه تجربته في مأساة 15 أبريل 1912 التي أودت بحياة 1500 شخص في رحلة السفينة إلى نيويورك. كما أضاف أن بطاقة الرسالة التي تحمل تاريخ 10 أبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه الرجل على متن السفينة، وتحمل ختم بريد كوينزتاون الساعة 3.45 مساءً في 11 أبريل ولندن في 12 أبريل، قد بيعت بسعر خيالي، وفق لصحيفة 'الغارديان'. وورد في الرسالة ما مفاده: 'إنها سفينة جميلة ولكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها'. وفي زاوية أخرى كتب: 'السفينة مثل صديق قديم، ورغم أنها لا تمتلك الأسلوب المتقن والترفيه المتنوع لهذه السفينة الكبيرة، إلا أن صفاتها البحرية ومظهرها الشبيه باليخت تجعلني أفتقدها'. وفي جنب آخر وجد جملة: 'لقد كان لطيفًا جدًا منك أن ترسل لي هذا الوداع اللطيف، مع أطيب التمنيات لك بالنجاح والسعادة، أرشيبالد جرايسي'. إلى ذلك، أوضح التقرير أنه تم بيع القطعة بخمسة أضعاف السعر المتوقع وهو 60 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات هنري ألدريدج وابنه في ديفايزس، ويلتشير يوم السبت. وبينما لم تُعرض رسالة العقيد أرشيبالد غرايسي للبيع من قبل، قال منظمو المزاد إن هذا هو أعلى سعر تم تحقيقه على الإطلاق مقابل رسالة كتبت على متن السفينة تيتانيك. في حين رأى معلقون أن الرسالة قطعة استثنائية تستحق أن تكون متحفية، وفق التقرير. واحدة من أسوأ الكوارث البحرية بالتاريخ يشار إلى أن سفينة آر أم أس تيتانيك كانت اصطدمت أثناء إبحارها ما بين مدينتي ساوثمبتون (Southampton) بإنجلترا ونيويورك الأميركية، بجبل جليدي بعرض المحيط الأطلسي خلال الليلة الفاصلة بين يومي 14 و15 نيسان/أبريل 1912. وقد أسفرت هذه الحادثة حينها عن مقتل أكثر من 1500 من ركاب تيتانيك ضمن ما صنف كواحدة من أسوأ الكوارث البحرية زمن السلم. وغرقت السفينة في قاع البحر، على بُعد ميلين ونصف تحت سطح المحيط، وهي مُنقسمة إلى قطعتين، حيثُ انفصل مقدمة السفينة عن مؤخرتها بحوالي 2600 قدم. كما تناثر حطامها على مساحة 3 أميال في 5 أميال، لكن المسح الرقمي سمح للخبراء بإعادة تجميع شظايا الهيكل المتناثرة.


بلد نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- بلد نيوز
رسالة ناجٍ من «تيتانيك» بـ 300 ألف إسترليني
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رسالة ناجٍ من «تيتانيك» بـ 300 ألف إسترليني - بلد نيوز, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 07:33 مساءً رغم مرور 113 عاماً على الكارثة البحرية التي وقعت سنة 1912، لا تزال أسرار سفينة «تيتانيك» تتكشف، إذ بيعت رسالة كتبها أحد الناجين من الكارثة، بمبلغ قياسي بلغ 300 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني. وكشف تقرير بريطاني أن أحد ركاب الدرجة الأولى من السفينة المنكوبة وهو الكولونيل أرشيبالد جرايسي، كان قد ألف كتاب «الحقيقة حول تيتانيك»، وصف فيه تجربته في مأساة 15 إبريل 1912 التي أودت بـ 1500 شخص في رحلة السفينة إلى نيويورك. وأضاف أن بطاقة الرسالة التي تحمل تاريخ 10 إبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه الرجل على متن السفينة، وتحمل ختم بريد كوينزتاون الساعة 3.45 مساءً في 11 إبريل، بيعت بسعر خيالي، وفق صحيفة «الغارديان». وورد في الرسالة ما مفاده: «إنها سفينة جميلة ولكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها». وفي زاوية أخرى كتب: «السفينة مثل صديق قديم، ورغم أنها لا تمتلك الأسلوب المتقن والترفيه المتنوع لهذه السفينة الكبيرة، إلا أن صفاتها البحرية ومظهرها الشبيه باليخت يجعلانني أفتقدها». كما تضمنت الرسالة جملة: «لقد كان لطيفاً جداً منك أن ترسل لي هذا الوداع اللطيف، مع أطيب التمنيات لك بالنجاح والسعادة، أرشيبالد جرايسي». وأوضح التقرير أنه تم بيع القطعة بخمسة أضعاف السعر المتوقع وهو 60 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات هنري ألدريدج وابنه في ديفايزس، ويلتشير. وبينما لم تُعرض رسالة العقيد أرشيبالد جرايسي للبيع من قبل، قال منظمو المزاد إن هذا هو أعلى سعر تم تحقيقه على الإطلاق مقابل رسالة كتبت على متن السفينة تيتانيك. في حين رأى معلقون أن الرسالة قطعة استثنائية تستحق أن تكون متحفية، وفق التقرير.

سرايا الإخبارية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- سرايا الإخبارية
رسالة ناج من "تيتانيك" تباع بسعر خيالي .. وهذا ما وجد فيها
سرايا - رغم مرور 113 عاماً على الكارثة البحرية التي وقعت سنة 1912، لا تزال أسرار "سفينة تيتانيك" تتكشف. رسالة لأحد الناجين تباع بسهر خيالي فقد بيعت رسالة كتبها أحد الناجين من الكارثة السبت، بمبلغ قياسي بلغ 300 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني. بالتفاصيل، كشف تقرير بريطاني جديد أن أحد ركاب الدرجة الأولى من السفينة المنكوبة وهو الكولونيل أرشيبالد جرايسي، كان ألف كتاب "الحقيقة حول تيتانيك"، والذي وصف فيه تجربته في مأساة 15 أبريل 1912 التي أودت بحياة 1500 شخص في رحلة السفينة إلى نيويورك. كما أضاف أن بطاقة الرسالة التي تحمل تاريخ 10 أبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه الرجل على متن السفينة، وتحمل ختم بريد كوينزتاون الساعة 3.45 مساءً في 11 أبريل ولندن في 12 أبريل، قد بيعت بسعر خيالي، وفق لصحيفة "الغارديان". وورد في الرسالة ما مفاده: "إنها سفينة جميلة ولكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها". وفي زاوية أخرى كتب: "السفينة مثل صديق قديم، ورغم أنها لا تمتلك الأسلوب المتقن والترفيه المتنوع لهذه السفينة الكبيرة، إلا أن صفاتها البحرية ومظهرها الشبيه باليخت تجعلني أفتقدها". وفي جنب آخر وجد جملة: "لقد كان لطيفًا جدًا منك أن ترسل لي هذا الوداع اللطيف، مع أطيب التمنيات لك بالنجاح والسعادة، أرشيبالد جرايسي". إلى ذلك، أوضح التقرير أنه تم بيع القطعة بخمسة أضعاف السعر المتوقع وهو 60 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات هنري ألدريدج وابنه في ديفايزس، ويلتشير يوم السبت. وبينما لم تُعرض رسالة العقيد أرشيبالد غرايسي للبيع من قبل، قال منظمو المزاد إن هذا هو أعلى سعر تم تحقيقه على الإطلاق مقابل رسالة كتبت على متن السفينة تيتانيك. في حين رأى معلقون أن الرسالة قطعة استثنائية تستحق أن تكون متحفية، وفق التقرير. يشار إلى أن سفينة آر أم أس تيتانيك كانت اصطدمت أثناء إبحارها ما بين مدينتي ساوثمبتون (Southampton) بإنجلترا ونيويورك الأميركية، بجبل جليدي بعرض المحيط الأطلسي خلال الليلة الفاصلة بين يومي 14 و15 نيسان/أبريل 1912. وقد أسفرت هذه الحادثة حينها عن مقتل أكثر من 1500 من ركاب تيتانيك ضمن ما صنف كواحدة من أسوأ الكوارث البحرية زمن السلم. وغرقت السفينة في قاع البحر، على بُعد ميلين ونصف تحت سطح المحيط، وهي مُنقسمة إلى قطعتين، حيثُ انفصل مقدمة السفينة عن مؤخرتها بحوالي 2600 قدم. كما تناثر حطامها على مساحة 3 أميال في 5 أميال، لكن المسح الرقمي سمح للخبراء بإعادة تجميع شظايا الهيكل المتناثرة.