أحدث الأخبار مع #بريديموب


أخبار اليوم الجزائرية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار اليوم الجزائرية
لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الأنترنت
مختصون في الجرائم السيبيرانية يُحذّرون: لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الأنترنت شاركت مصالح أمن ولاية البليدة ضمن فعاليات الحملة الوطنية التوعوية التحسيسية حول النصب والاحتيال عبر الأنترنت المنظمة من قبل وزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية بالتنسيق والتعاون مع عدة قطاعات وهيئات تحت شعار: لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الأنترنت. كن يقظا فالمحتال ينتظر الفرصة . تندرج هذه الحملة التوعوية التي تمتد من 10 إلى 30 ماي 2025 في ٳطار تجسيد البرنامج التوعوي والتحسيسي حول مخاطر الإستخدام السيئ للأنترنت حيث أشار المشاركون في تدخلاتهم التي كانت على مستوى مراكز التكوين المهني والتمهين لفائدة المتربصين إلى أن مخاطر الإستعمال السيئ للشبكة تعد من بين التحديات التي يفرضها الفضاء السيبيراني الأمر الذي من شأنه تهديد خصوصية الأفراد وسلامتهم الرقمية على غرار ظاهرة النصب والاحتيال الالكتروني التي عرفت تفاقما معتبرا. وبالتالي أضحى من الضروري التصدي لها لاسيما من خلال العمل على الجانب التحسيسي والتوعوي. كما أن الأهداف الأساسية لهذه الحملة والتي تتمحور أساسا حول: رفع مستوى الوعي حول أبرز أساليب الاحتيال الإلكتروني وسبل التعرف عليها تمكين المواطنين من أدوات التصدي لهذه الأساليب تشجيع السلوكيات الرقمية الآمنة وكذا تحفيز ثقافة التبليغ عن حالات النصب للجهات المختصة. وتطرق المتدخلون إلى جملة المعطيات ذات الطابع الشخصي وأثرها على حياة الفرد والمجتمع النصب والإحتيال الإلكتروني على الفضاء السيبراني فضلا عن الممارسات المثلى من أجل استخدام آمن للبطاقة الذهبية وتطبيق بريدي موب. ب. حنان حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


أخبار اليوم الجزائرية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم الجزائرية
حملة وطنية حول الاحتيال عبر الإنترنت
أطلقتها وزارة البريد والمواصلات حملة وطنية حول الاحتيال عبر الإنترنت أطلقت وزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية أمس السبت حملة وطنية تحسيسية حول النصب والاحتيال عبر الإنترنت الغاية منها توعية المواطنين بأهمية ثقافة التبليغ وتمكينهم من أدوات التصدي لمختلف أساليب الاحتيال الالكتروني. وتحت شعار لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت كن يقظا فالمحتال ينتظر الفرصة ستمتد هذه الحملة إلى غاية 30 مايو من أجل الرفع من مستوى الوعي حول أبرز أساليب الاحتيال الإلكتروني وسبل التعرف عليها . وخلال إشرافه على انطلاق فعاليات هذه الحملة التي تأتي بعد حملة أخرى كان قد سبق تنظيمها في فبراير الماضي لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت أكد وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية سيد علي زروقي أهمية مضاعفة الجهود لحماية المواطنين خاصة الفئات الهشة في ظل تنامي ظاهرة النصب والاحتيال الإلكتروني وتزايد عدد الضحايا الذين يقعون فريسة لمخادعين يستغلون قلة الوعي أو نقص الحذر لدى مستعملي الشبكة . وثمن في ذات الصدد الإنجازات النوعية التي تم تحقيقها بفضل الرؤية القيادية لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون وسواعد وكفاءات وطنية في مجال تطوير وعصرنة البنية التحتية الرقمية . وتوقف في هذا الشأن عند الوثبة التكنولوجية التي تجسد آفاقا واعدة في مجالات الإدارة الذكية وتحسين جودة الخدمات العمومية وتعزيز الاقتصاد الرقمي مشيرا إلى أن هذه المكاسب لا ينبغي أن تحجب عنا حقيقة التحديات التي يفرضها الفضاء السيبراني وفي مقدمتها مخاطر الاستعمالات السيئة لشبكة الإنترنت والتي قد تهدد خصوصية الأفراد وأمنهم الرقمي وحتى ممتلكاتهم . كما أعرب عن قناعته بأن مثل هذه المبادرات التوعوية تشكل جدارا وقائيا لا يقل أهمية عن الأطر التشريعية أو التدابير التقنية مشيرا إلى أنها تتطلب عملا تشاركيا متواصلا بين مختلف الفاعلين ومرافقة الإعلام الوطني والتزام المجتمع بأسره . يذكر أنه تم بالمناسبة تقديم عروض تمحورت حول المعطيات ذات الطابع الشخصي وأثرها على حياة الفرد والمجتمع و الممارسات المثلى من أجل استخدام آمن للبطاقة الذهبية وتطبيق بريدي موب . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الشروق
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
توقّف خدمات 'بريدي موب' للمتواجدين في الخارج
توقفت خدمات تطبيق 'بريدي موب' بشكل كامل بالنسبة للجزائريين المتواجدين في الخارج، الذين تعذر عليهم إجراء مختلف المعاملات المتاحة عبر هذه المنصة، في إجراء احترازي جاء عقب الخلل التقني الذي أصاب التطبيق مؤخرا، في وقت أكدت فيه مصالح الدرك الوطني والشرطة أنها لم تعالج أي قضية احتيال سيبراني تتعلق باختراق هذا التطبيق أو وجود ثغرة فيه، بل كان المستخدم دوما هو الحلقة الأضعف. وأفادت مصادر على صلة بالملف لـ'الشروق' أن استخدام تطبيق 'بريدي موب' بالنسبة للجزائريين المتواجدين في الخارج، قد توقف منذ عدة أسابيع، حيث وبمجرد الاتصال بالأنترنت ومحاولة الدخول للتطبيق يتعذر على المستخدمين ذلك، حيث إن التطبيق وبمجرد أن يستشعر بأن عنوان بروتوكول الانترنت (IP) أجنبي، يتوقف التطبيق عن العمل. وحسب المصادر ذاتها، فإن التوقف شمل مجمل الخدمات المتاحة على التطبيق، على غرار تحويل الأموال وتسديد الفواتير المختلفة وشحن أرصدة الهاتف النقال والاطلاع على الرصيد وغيرها. وحسب ما توفر لـ'الشروق' من تفاصيل، فقد تلقت مؤسسة بريد الجزائر الكثير من الرسائل والشكاوى من جزائريين يتواجدون بالخارج تعذر عليهم الولوج إلى خدمات تطبيق 'بريدي موب'، الذي كان سابقا يتيح لهم القيام بمختلف التعاملات، لربح الوقت والجهد، وخصوصا العائلات وأصحاب الشركات. وحسب مصادرنا، فإن هذا التوقف جاء كإجراء احترازي لتفادي أي محاولات للمساس بالتطبيق أو اختراقه من خارج البلاد، عقب الخلل الذي أصاب تطبيق 'بريدي موب' قبل عدة أسابيع، والذي سرعان ما تم تداركه وجرى إعادة المبالغ المخصومة من الحسابات على أصحابها. في السياق ذاته، أكدت مصالح الدرك الوطني، والمديرية العامة للأمن الوطني، أنهما لم تسجلا أي حالة احتيال سيبراني تتعلق باختراق أو ثغرة في تطبيق بريدي موب أو خلل في البطاقة الذهبية لبريد الجزائر، رغم الارتفاع الكبير في عمليات الاحتيال من هذا النوع. وجاء هذا التأكيد خلال حفل إطلاق الحملة التحسيسية حول النصب والاحتيال عبر الانترنت، الذي جرت فعالياته السبت بالمقر العام لمؤسسة بريد الجزائر، بحي الأعمال بباب الزوار بالعاصمة، على لسان عطافي محمد الأمين ممثلا عن قيادة الدرك الوطني، ومحافظ الشرطة، بلخيري محمد أمين، ممثلا عن المديرية العامة للأمن الوطني. وذكر ممثل قيادة الدرك الوطني أن تطبيق 'بريدي موب' مؤمن مائة بالمائة، ولم تعالج المصالح المختصة أي قضية تتعلق بتطبيق بريدي موب، رغم الارتفاع الكبير في قضايا النصب والاحتيال على الأنترنت التي تقوم على الإغراء والاستدراج. وتحدث عطافي عن إغراءات من نوع خاص وصلت على الاستدراج عبر علف الحيوانات ومواد البناء للإيقاع بالمواطنين. من جهته، ذكر محافظ الشرطة بالخيري أن كل القضايا التي عالجتها المديرية العامة للأمن الوطني لم تسجل فيها ولا قضية بسبب ثغرة في تطبيق ' بريدي موب ' أو في البطاقة الذهبية، موضحا أن وكل القضايا المعالجة كانت الثغرة في المواطن الذي يستعمل التطبيق والبطاقة الذهبية. وشدد المتحدث على أن مصالح الشرطة تطلب في كل مرة من المواطن عدم تصوير بطاقته الذهبية ومعلوماتها وإرسالها إلى أشخاص آخرين، فضلا عن توخي الحيطة والحذر عند التعامل مع عروض على الانترنت.

جزايرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جزايرس
الوعي الرقمي سلاح مواجهة الجرائم السيبرانية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. نبه زرقي في كلمة ألقاها بمناسبة، إطلاق وزارته، لحملة وطنية تحسيسية حول الوقاية من النصب والاحتيال عبر الأنترنيت، بمقر "بريد الجزائر" بباب الزوار بالعاصمة، إلى ارتفاع هذه الجرائم عبر شبكة الأنترنيت، مشيرا إلى أنه "بالرغم من التقدم المسجل في مجال استعمال هذه التكنولوجيات الحديثة فإننا نسجل اليوم تحديات كبيرة، في مقدمتها الاستعمال السيئ لشبكة الإنترنت، حيث لوحظ تزايدا مستمرا لحالات النصب والاحتيال الإلكتروني وفي عدد الضحايا الذين يقعون فريسة لممارسات خادعة تستغل قلة الوعي ونقص الحذر"، مما يستدعي، حسبه، تعزيز الوعي الرقمي لدى مختلف شرائح المجتمع خاصة الفئات الهشة كالأطفال والمسنين. وفي سياق حديثه عن تطور استخدام الأنترنيت في الجزائر، أكد الوزير أنه بفضل الرؤية القيادية لرئيس الجمهورية وسواعد وكفاءات وطنية، حققت الجزائر إنجازات نوعية في مجال تطوير وعصرنة البنية التحتية الرقمية، حيث باتت تستبشر بآفاق واعدة في مجالات الإدارة الذكية وتحسين جودة الخدمات العمومية، وتعزيز الاقتصاد الرقمي، وكذا دعم التعليم والصحة والنقل، وتطوير وسائل الاتصال. الأمر الذي يستدعي، السهر وباستمرار على حماية المواطن من الاستخدام السيء لهذه التكنولوجيا ومحاربة أساليب النصب والاحتيال الالكترونية، على حد قوله.وأضاف زروقي أن هذه المكاسب المتسارعة لا ينبغي أن تحجب عنا حقيقة التحديات التي يفرضها الفضاء السيبراني، وفي مقدمتها مخاطر الاستعمالات السيئة لشبكة الأنترنيت والتي قد تهدد خصوصية الأفراد وأمنهم الرقمي وحتى ممتلكاتهم. وذكر بأن الحملة التحسيسية التي تستمر من 10 إلى 30 ماي 2025 تحت شعار "لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت، كن يقظا، فالمحتال ينتظر الفرصة"، تهدف الى رفع مستوى الوعي حول أبرز أساليب الاحتيال الإلكتروني وسبل التعرف عليها، وتمكين المواطنين من أدوات التصدي لهذه الأساليب، وكذا تشجيع السلوكيات الرقمية الآمنة، وتحفيز ثقافة التبليغ عن حالات النصب للجهات المختصة. وأوضح الوزير أن هذه الحملة التوعية ذات طابع وقائي مكمل للأطر القانونية والتقنية المعمول بها للتصدي للجرائم السيبرانية.وأشار ممثلو الأسلاك الأمنية من درك وأمن وطنيين الى أنه تم تسجيل عدد كبير من قضايا والنصب والاحتيال عبر شبكة الأنترنيت في السنوات الأخيرة، مؤكدين أن هذا الاختراق ليس له علاقة بتأمين العمليات الرقمية عبر البطاقات البنكية أو تطبيق "بريدي موب" التي قالوا أنها مؤمنة بنسبة 100 بالمائة، بل تعود الى تمكن المخترقين من الاطلاع على البيانات الشخصية لأصحاب هذه الحسابات عن طريق الاغراءات التي يقدمونها لهم واستدراجهم بانتهاج أساليب تحايلية وعروض تجارية وهمية. وذكر ممثل المديرية العامة للأمن الوطني أمين بلخيري بقضية النصب والاحتيال الالكترونية التي عولجت مؤخرا بولاية سطيف وأسفرت عن توقيف 18 شخصا أوقعوا ب1500 ضحية سلبوا منهم مبالغ مالية قدرت ب33 مليار سنتيم، عن طريق استعمال 100 صفحة الكترونية و90 شريحة هاتف نقال. كما ذكر المتحدث بأن مصالح الأمن عالجت أكثر من 5200 جريمة سيبرانية منها 2300 قضية تخص النصب والاحتيال خلال سنة 2024، موضحا أن هذا الرقم عرف ارتفاعا مقارنة بسنة 2023 حيث تم تسجيل 1300 قضية. كما أشار بلخيري الى أن هذه الأرقام لا تعكس الواقع باعتبار أن فئة كبيرة من الضحايا لا تبلغ ولا تقدم شكاوي بعد تعرضها لهذه الجرائم.


التلفزيون الجزائري
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- التلفزيون الجزائري
إطلاق حملة وطنية تحسيسية حول النصب والاحتيال عبر الانترنت
أطلقت وزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية, اليوم السبت, حملة وطنية تحسيسية حول النصب والاحتيال عبر الإنترنت, الغاية منها توعية المواطنين بأهمية ثقافة التبليغ وتمكينهم من أدوات التصدي لمختلف أساليب الاحتيال الالكتروني. وتحت شعار 'لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت, كن يقظا, فالمحتال ينتظر الفرصة', ستمتد هذه الحملة إلى غاية 30 مايو, من أجل 'الرفع من مستوى الوعي حول أبرز أساليب الاحتيال الإلكتروني وسبل التعرف عليها'. وخلال إشرافه على انطلاق فعاليات هذه الحملة التي تأتي بعد حملة أخرى كان قد سبق تنظيمها في فبراير الماضي لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت, أكد وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية, سيد علي زروقي, أهمية 'مضاعفة الجهود لحماية المواطنين, خاصة الفئات الهشة, في ظل تنامي ظاهرة النصب والاحتيال الإلكتروني وتزايد عدد الضحايا الذين يقعون فريسة لمخادعين يستغلون قلة الوعي أو نقص الحذر لدى مستعملي الشبكة'. وثمن في ذات الصدد, 'الإنجازات النوعية التي تم تحقيقها بفضل الرؤية القيادية لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون وسواعد وكفاءات وطنية, في مجال تطوير وعصرنة البنية التحتية الرقمية'. وتوقف, في هذا الشأن, عند 'الوثبة التكنولوجية التي تجسد آفاقا واعدة في مجالات الإدارة الذكية و تحسين جودة الخدمات العمومية وتعزيز الاقتصاد الرقمي', مشيرا إلى أن هذه المكاسب 'لا ينبغي أن تحجب عنا حقيقة التحديات التي يفرضها الفضاء السيبراني, وفي مقدمتها مخاطر الاستعمالات السيئة لشبكة الإنترنت, والتي قد تهدد خصوصية الأفراد وأمنهم الرقمي وحتى ممتلكاتهم'. كما أعرب عن قناعته بأن مثل هذه المبادرات التوعوية, تشكل 'جدارا وقائيا لا يقل أهمية عن الأطر التشريعية أو التدابير التقنية', مشيرا إلى أنها تتطلب 'عملا تشاركيا متواصلا بين مختلف الفاعلين ومرافقة الإعلام الوطني والتزام المجتمع بأسره'. يذكر أنه تم بالمناسبة تقديم عروض تمحورت حول 'المعطيات ذات الطابع الشخصي وأثرها على حياة الفرد والمجتمع' و' الممارسات المثلى من أجل استخدام آمن للبطاقة الذهبية وتطبيق بريدي موب'.