logo
#

أحدث الأخبار مع #بريمارك

"بريمارك" ستفتتح  3 فروع في دبي العام المقبل
"بريمارك" ستفتتح  3 فروع في دبي العام المقبل

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

"بريمارك" ستفتتح 3 فروع في دبي العام المقبل

أعلنت علامة الأزياء السريعة "بريمارك" أنها ستفتتح فروعاً في كل من دبي والكويت، وذلك عبر شراكة مع مجموعة الشايع. و ستدخل بريمارك المنطقة من خلال أربعة فروع: ثلاثة في دبي وواحد في الكويت. من المقرر افتتاح فرع الكويت في الأفينيوز خلال أكتوبر المقبل، بينما سيتم افتتاح فروع دبي في كل من دبي مول، مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف في مطلع العام القادم. ولم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية حتى الآن. وقال إيوين تونغ، الرئيس التنفيذي المؤقت لبريمارك: "نحن متحمسون لاتخاذ هذه الخطوة التالية في رحلتنا التوسعية العالمية، من خلال افتتاح متاجر جديدة تتيح لعدد أكبر من العملاء فرصة التسوق معنا". وأضاف: "نعلم أن هناك شريحة كبيرة من المتسوقين في المنطقة بانتظارنا، ونؤمن بأن المنطقة الأوسع تحمل الكثير من الفرص لبريمارك ولما نقدمه من قيمة. لا يسعنا الانتظار لتقديم أول فرع لنا في الكويت هذا العام، قبل أن نواصل التوسع في دبي خلال العام المقبل". تأسست بريمارك عام 1969 في دبلن وحققت نمواً واسعاً لتصبح من أبرز سلاسل الأزياء السريعة، مع أكثر من 460 فرعاً في 17 دولة، بما في ذلك أوروبا والولايات المتحدة. وتمثل الفروع الجديدة أول دخول للعلامة إلى منطقة الشرق الأوسط. تُوظف بريمارك أكثر من 80,000 شخص وتقدم تشكيلة متنوعة تشمل ملابس نسائية ورجالية وأطفال، بالإضافة إلى منتجات منزلية وتجميل وإكسسوارات وأحذية، جميعها بأسعار في متناول الجميع.

تجار التجزئة البريطانيون يدعون إلى سد ثغرة ضريبية لمنع "إغراق" صيني
تجار التجزئة البريطانيون يدعون إلى سد ثغرة ضريبية لمنع "إغراق" صيني

جريدة المال

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

تجار التجزئة البريطانيون يدعون إلى سد ثغرة ضريبية لمنع "إغراق" صيني

حذر تجار التجزئة البريطانيون من أن الشركات الصينية تُخاطر بإغراق المملكة المتحدة بسلع منخفضة التكلفة، إذ تُعيق رسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوصول إلى أكبر سوق استهلاكية في العالم، بحسب شبكة سي إن بي سي. وأفاد اتحاد التجزئة البريطاني بأن الشركات المحلية دقّت ناقوس الخطر بشأن 'تحويل مسار' السلع الأرخص بعيدًا عن الولايات المتحدة نحو أسواق أخرى، في أعقاب فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 145% على الصين، إلى جانب سد ثغرة ضريبية رئيسية للواردات منخفضة التكلفة. وصرحت هيلين ديكنسون، الرئيسة التنفيذية لاتحاد التجزئة البريطاني، في بيان: 'يشعر تجار التجزئة بقلق بالغ إزاء خطر تحويل مسار بعض السلع منخفضة الجودة من الولايات المتحدة إلى أوروبا نتيجة الرسوم الجمركية'. وأشار المحللون إلى أن هذا الخطر كان واضحًا بشكل خاص بين المنتجين الصينيين الذين يبيعون منتجاتهم عبر منصات إلكترونية مثل أمازون وشين وتيمو. قال ريتشارد تشامبرلين، رئيس أبحاث الأسهم التقديرية للمستهلكين الأوروبيين لدى بنك أر بي سي ، لبرنامج 'Street Signs Europe' على قناة سي إن بي سي يوم الاثنين: 'أعتقد أن شركات مثل شين وتيمو تواجه خطر اختيارها توجيه صادراتها إلى أوروبا بعيدًا عن الولايات المتحدة، مما يضغط على الأسعار، لا سيما بالنسبة لتجار التجزئة ذوي الأسعار المخفضة وتجار التجزئة من ذوي الدخل المحدود'. وأضاف تشامبرلين أن هذا قد يؤثر سلبًا على الشركات البريطانية والأوروبية منخفضة التكلفة، مثل عملاق الملابس بريمارك ومتجر الأدوات المنزلية B&M. ورفضت بريمارك التعليق على الأمر، بينما لم تستجب B&M فورًا لطلب CNBC للتعليق. في وقت سابق من هذا الشهر، وقّع الرئيس ترامب أمرًا تنفيذيًا يُنهي ثغرة ضريبية 'ضئيلة' عمرها قرابة قرن على الواردات التي تصل قيمتها إلى 800 دولار، في خطوة من شأنها أن تُعيق النمو السريع لتجار التجزئة الصينيين منخفضي التكلفة مثل شين وتيمو. والآن، يدعو تجار التجزئة في المملكة المتحدة حكومة المملكة المتحدة إلى أن تحذو حذوها في إعفاء ضريبي خاص بها على الواردات التي تصل قيمتها إلى 135 جنيهًا إسترلينيًا (178 دولارًا). قال ديكنسون، من أر بي سي: 'في ضوء التوترات الجيوسياسية الحالية، ينبغي على الحكومة مراجعة قواعد الحد الأدنى للرسوم الجمركية لضمان أفضل النتائج لتجار التجزئة في المملكة المتحدة وعملائهم'. صرح أندرو جوداكر، الرئيس التنفيذي لجمعية تجار التجزئة المستقلين البريطانيين (BIRA)، لشبكة سي إن بي سي بأنه حتى قبل إعلان التعريفات الجمركية، كانت الشركات الأعضاء تُعرب عن مخاوفها بشأن حجم السلع الواردة إلى البلاد من الشركات الصينية، وتدعو إلى إنهاء عتبة الاستيراد المعفاة من الضرائب. وأضاف جوداكر عبر البريد الإلكتروني: 'لأشهر عديدة، طالبنا الحكومة بمراجعة قواعد الحد الأدنى للرسوم الجمركية الحالية. تُباع مليارات المنتجات سنويًا عبر الأسواق الكبرى، وتدخل البلاد معفاة من الرسوم الجمركية، متجنبةً بذلك أي التزامات بضريبة القيمة المضافة'. وأضاف: 'إن فكرة إغراق الشركات الصينية المزيد من السلع عبر هذه القنوات، وهو احتمال قائم، تُثير قلق تجار التجزئة الكبار والصغار على حد سواء'. وتابع: 'في حين أن العملاء سيشهدون انخفاضًا في الأسعار، إلا أن ذلك سيُنشئ سوقًا غير عادلة، مما يضع المتاجر التقليدية في وضع أسوأ من المعتاد'. مع ذلك، أشار تشامبرلين إلى أن قدرة الشركات الصينية على إغراق أسواق أخرى قد تكون محدودة، إذ إن التكلفة الإضافية للبيع في الولايات المتحدة ترفع تكاليفها بشكل عام. وأشار إلى أن 'تجار التجزئة الإلكترونية الصينيين يواجهون ارتفاعًا في التكاليف، لا سيما مع التغييرات في قواعد الحد الأدنى التي ستُلزمهم بدفع رسوم استيراد على الصادرات إلى الولايات المتحدة. وهذا قد يعني أنهم سيضطرون إلى رفع الأسعار عالميًا'.

الغموض يلف مصير إحدى أنجح شركات التجزئة البريطانية
الغموض يلف مصير إحدى أنجح شركات التجزئة البريطانية

Independent عربية

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

الغموض يلف مصير إحدى أنجح شركات التجزئة البريطانية

تركت "برايمارك" بلا قيادة وفي حال اضطراب بعدما اعترف رئيسها التنفيذي بمزاعم سلوك غير لائق، مما أدى إلى إنهاء مسيرته المهنية بشكل مفاجئ وصادم. بعد 16 عاماً في القمة، أطيح ول مارشانت الذي ينسب إليه الفضل في تحويل الشركة إلى واحدة من أكبر وأنجح شركات التجزئة في بريطانيا وإيرلندا، وذلك في أعقاب تحقيق قانوني خارجي في "ادعاء قدمه فرد في شأن سلوكه تجاهها في بيئة اجتماعية". وقالت "أسوشيتد بريتيش فودز" المالكة لـ"برايمارك"، إن مارشانت "أقر بسوء تقديره واعترف بأن تصرفاته لم ترق إلى المعايير المتوقعة من قبل الشركة". وأضافت أن المدير التنفيذي، الذي عمل سابقاً في "نيو لوك" و"ديبنهامز" قبل انضمامه إلى "برايمارك"، قدم "اعتذاراً للشخص المعني، ولمجلس إدارة الشركة المالكة، ولزملائه في برايمارك". ويفهم أن مارشانت كان موضع تحقيق داخلي في واقعة سابقة تتعلق بـ"اتصالات غير لائقة"، واتخذت الشركة إجراءات "متناسبة" ضده آنذاك، إلا أنه لم يكشف بعد عن طبيعة ما قيل في تلك الحادثة أو كيفية تعامل الشركة معها. وأحدثت هذه الأخبار صدمة في قطاع التجزئة، مما أدى إلى تراجع أسهم "أسوشيتد بريتيش فودز"، المدرجة في مؤشر "فوتسي 100"، بمقدار 30.5 بنس، أو 1.6 في المئة، لتغلق عند 19.10 جنيه استرليني (24.6 دولار). وصف محللو القطاع الوضع بأنه "ضربة كبيرة" لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز "وهي شركة تخضع إلى حد كبير لسيطرة عائلية وتفخر بـ"فعل الأمور على النحو الصحيح". وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز "جورج ويستون، إنه يشعر بـ"خيبة أمل هائلة"، مضيفاً "نحن في الشركة نؤمن بأن المعايير العالية للنزاهة أمر ضروري". وسيتولى المدير المالي لشركة "أسوشيتد بريتيش فودز"، إيون تونج، منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بريمارك" بشكل موقت، بينما ستشغل المديرة المالية للمجموعة، جوانا إدواردز، منصب المدير المالي الموقت للشركة. واتفق المحللون على أن هذه التطورات تمثل انتكاسة كبيرة لـ"بريمارك" التي طالما عدت قوة لا يمكن إيقافها في قطاع التجزئة. وقال محلل قطاع التجزئة في "شور كابيتال"، كلايف بلاك، لصحيفة "التايمز"، "إنها نهاية مخيبة للآمال للغاية، في أقل تقدير، لـ مارشانت ولكل من يعمل في بريمارك وأسوشيتد بريتيش فودز (ABF)، إذ أشرف على تطوير شركة تجزئة ناجحة قائمة على القيمة، ولها آفاق نمو قوية". وذكر محللون في "باركليز" أن قيادة "بريمارك" تعد من أهم المناصب في قطاع التجزئة في بريطانيا، وأن المنصب الشاغر سيجذب اهتمام عديد من المرشحين المحتملين. وأضافوا "لكننا لا نعتقد أن بريمارك في عجلة من أمرها لشغل المنصب قبل العثور على الشخص المناسب لقيادة الشركة". ضربة لـ"بريمارك" ويأتي رحيل مارشانت في توقيت حرج، نظراً إلى التوسع السريع الذي شهدته "بريمارك" تحت قيادته، فقد هيمنت العلامة التجارية على شوارع التسوق في بريطانيا وإيرلندا، وافتتحت مئات المتاجر في وقت واجه فيه المنافسون تراجعاً في أعداد الزوار وارتفاع الكلفة. ويرجع نجاحها إلى نموذجها الفريد الذي يجمع بين الأزياء العصرية منخفضة الكلفة عبر الملابس والأكسسوار والأدوات المنزلية ومستحضرات التجميل، مدعوماً بنموذج تشغيلي فعال يضمن الكفاءة على نطاق واسع. وتأسست "بريمارك" في إيرلندا عام 1969 تحت اسم "بينيز"، ونمت لتشمل أكثر من 450 متجراً و80 ألف موظف في 17 دولة عبر أوروبا والولايات المتحدة. وخلال فترة مارشانت، ارتفع الربح التشغيلي للشركة من نحو 250 مليون جنيه استرليني (323.1 مليون دولار إلى أكثر من مليار جنيه استرليني (1.2 مليار دولار). وقبل أسبوع فحسب، احتفلت "بريمارك" بفوزها بجائزة "أفضل بائع تجزئة تتجاوز إيراداته 250 مليون جنيه استرليني (323.1 مليون دولار) في جوائز "ريتيل ويك"، إذ وصف مارشانت الفوز بأنه "انعكاس للطاقة المتواصلة والشغف والالتزام في بريمارك لتقديم منتجات عالية الجودة بأفضل قيمة على الإطلاق". وعلى عكس عديد من منافسيها، تمسكت "بريمارك" بنموذج البيع بالتجزئة التقليدي، من دون التحول الكامل إلى التجارة الإلكترونية. وكان تركيز مارشانت في الأعوام الأخيرة على التوسع الدولي، خصوصاً في الولايات المتحدة، إذ تهدف "بريمارك" إلى افتتاح 60 متجراً بحلول نهاية عام 2026. القليل من تجار التجزئة البريطانيين نجحوا في اقتحام السوق الأميركية، لكن "بريمارك" حققت تقدماً كبيراً، إذ وضعت نفسها بديلاً يعتمد على القيمة مقارنة بالمنافسين المحليين. ومع وجود استراتيجية نمو ناجحة بهذه الصورة، لا شك أن مارشانت يترك وراءه فراغاً كبيراً ليملأه شخص آخر، وقالت إحدى التنفيذيات السابقة في "بريمارك"، "بول هو بريمارك تاجر تجزئة رائع ورئيس تنفيذي قوي". لكنها أشارت إلى أن رحيله لن يكون مفاجئاً لصناعة تجزئة الأزياء أو حتى لـ"بريمارك"، إذ كان له "ضعف" يتمثل في سمعة تتعلق بسلوك غير لائق تجاه النساء. وقال أحد المحللين في قطاع التجزئة، إن الخبر سيكون "ضربة لثقافة بريمارك، وسيتسبب ذلك في تشتيت الانتباه لبضعة أيام". لكنه اختلف مع رأي التنفيذية في شأن مستقبل الشركة من دون مارشانت، "بريمارك ليست بول مارشانت، ورغم صعوبة ملء حذائه، فإن بريمارك لديها فريق إداري رائع يشمل مدير الاستراتيجية مات هاستون وعدداً من المديرين ذوي الخبرة في قطاع التجزئة، ولديها خبرة قوية في هذا المجال وستستمر في تحقيق النجاح". واقترح المحللون أن هذا الاستقرار ينبغي أن يوفر الطمأنينة للمستثمرين والموظفين على حد سواء مع مرور الشركة في مراحلها المقبلة. المناخ الاقتصادي والتحديات مع ذلك قد لا تكون عملية البحث عن رئيس تنفيذي جديد سهلة، إذ سيواجه الشخص الذي يتولى هذا الدور أكثر بكثير من مجرد الحفاظ على آلة تجزئة تعمل بسلاسة، ورغم نجاح "بريمارك" في الماضي، فإنها تواجه تحديات متزايدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أولاً، لا يزال المناخ الاقتصادي غير مستقر وخصوصاً مع استمرار الضغوط التضخمية على موازنات الأسر، إذ أصبح الإنفاق الاستهلاكي غير قابل للتنبؤ. ورغم أن "بريمارك" قد نجحت تاريخياً في الحفاظ على مرونتها خلال فترات الركود بفضل استراتيجيتها الخاصة بالتخفيضات، فإن المتسوقين الحريصين على التوفير باتوا الآن ينجذبون إلى المنافسين الجدد في مجال الأزياء السريعة جداً عبر الإنترنت، مثل "شين" و"تيمو"، إذ تقدم هذه الشركات أسعاراً منخفضة بشكل غير عادي وتدفقاً مستمراً من الأنماط الجديدة، مما يخلق موجة جديدة من المنافسة التي لا يمكن لـ"بريمارك" تجاهلها. وهذا يطرح سؤالاً حاسماً، هل يجب على "بريمارك" أن تركز أكثر على تعزيز عملياتها في المملكة المتحدة وأوروبا، بدلاً من التوسع بشكل عدواني في الولايات المتحدة؟ ومع مغادرة الرئيس التنفيذي الذي أمضى وقتاً طويلاً في منصبه، غالباً ما تؤدي التحولات في القيادة إلى تغييرات استراتيجية، وقد يستغل الرئيس التنفيذي الجديد الفرصة لإعادة تقييم أولويات "بريمارك"، وهل يعني هذا تركيزاً متجدداً على التجارة الإلكترونية؟ أو إعادة ضبط خطط التوسع الدولي؟ أو ربما دفعاً أكثر عدوانية نحو فئات منتجات جديدة؟ ومع تزايد الضغوط الاقتصادية والمنافسة التي أصبحت أكثر حدة من أي وقت مضى، فإن الفصل التالي في قصة "بريمارك" لم يكتب بعد، تختتم الصحيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store