أحدث الأخبار مع #بريندانسوليفان،


Khaleej Times
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- Khaleej Times
"إياتا" تحذر: شركات شحن مخالفة تُهدد سلامة الطيران ببطاريات "الليثيوم"
دعت الرابطة الدولية للنقل الجوي (إياتا) يوم الثلاثاء إلى وقف شركات الشحن المارقة لأن العديد من شحنات بطاريات الليثيوم تدخل النظام دون إعلان أو إعلان خاطئ مما يعرض الطائرات والأرواح للخطر. وقال "بريندان سوليفان"، الرئيس العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، خلال الندوة العالمية الثامنة عشرة للشحن: "يجب على سلطات الطيران المدني اتخاذ إجراءات صارمة ضد شركات الشحن غير الملتزمة. ونحتاج من الحكومات أن تدعم بفعالية جهود منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) في النقل الجوي الآمن للبضائع الخطرة". وتستمر شحنات بطاريات الليثيوم في الارتفاع، ويستخدم المزيد والمزيد من الأشخاص الأجهزة التي تعمل ببطاريات الليثيوم، بكميات متزايدة باستمرار من الطاقة المخزنة. بالإضافة إلى الهواتف والكاميرات والأجهزة اللوحية، نشهد بطاريات أكبر في الأدوات الكهربائية والدراجات الإلكترونية والطائرات المسيرة. مع تزايد عدد هذه الشحنات، سيرتفع عدد الحوادث أو الحوادث المحتملة ما لم نكن أكثر يقظة. يجب أن نكثف جهودنا أكثر،" أضاف سوليفان. يتم نقل ملايين البطاريات الليثيوم بواسطة طائرات الشحن والركاب على مستوى العالم بسبب استخدامها على نطاق واسع في الأدوات والمعدات الرياضية. وقد طورت" أياتا" IATA إرشادات لمساعدة شركات الطيران وشركاء سلسلة التوريد في إدارة تهديد الأجهزة الحارقة - وهي الإرشادات التي تم اعتمادها في جميع أنحاء الصناعة. "ونحث الدول على الوفاء بالتزاماتها، ومشاركة المعلومات الأساسية الواقعية حول التهديدات حتى تتمكن شركات الطيران من تقييم المخاطر والاستجابة لها بشكل فعال." وضرب مثالاً على ذلك، قائلاً إنه خلال تفتيش روتيني في محطة شحن بشرق آسيا، ذُكر في بوليصة الشحن الجوي "ملحقات هواتف محمولة"، وهو أمرٌ ليس غريباً. لكن إحدى الطرود لفتت انتباه أحد المفتشين لاحتوائها على بطاريات ليثيوم تالفة وغير مُصرّح بها. وقد حال تدخل المفتش الناجح دون خطرٍ أمنيٍّ جسيم، كان على وشك التحميل على متن طائرة خلال ساعاتٍ قليلة. وأشاد بالتدريب الذي قدم للمفتش الذي نجح في تجنب الكارثة. وشدد على أهمية الشحن الجوي العالمي، قائلاً إنه في المتوسط، يصل 180 ألف طن من البضائع إلى وجهاتها جواً يومياً. وأضاف: "هذا هو شريان الحياة للتجارة العالمية، فهو يدفع عجلة النمو، ويخلق فرص العمل، وينشر الرخاء".


الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
لا تسامح مع الشركات المارقة.. 'إياتا' ترسم خارطة طريق لمستقبل أكثر أمانًا واستدامة ورقمنة
أكد الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) خلال فعاليات الدورة الثامنة عشرة من الندوة العالمية للشحن (WCS) التي انطلقت في دبي، على الأهمية المتزايدة للشحن الجوي كأداة محورية في تعزيز مرونة سلاسل التوريد العالمية، مشددًا على أن السلامة، والأمن، والرقمنة، والاستدامة، تمثل التحديات الكبرى التي يجب على الصناعة معالجتها لضمان استمرارية دورها الحيوي. قال بريندان سوليفان، الرئيس العالمي للشحن في 'إياتا': قيمة الشحن الجوي باتت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى، سواء في دعم التجارة العالمية أو إيصال المساعدات الإنسانية أو تمكين التجارة الإلكترونية. ولتحقيق التطلعات، لا بد من مواصلة الاستثمار في السلامة، وتسريع الرقمنة، والوفاء بالتزاماتنا البيئية.' لا تسامح مع الشركات المارقة وشدد 'سوليفان' على أن أولوية السلامة تتركز حاليًا على التحديات المرتبطة ببطاريات الليثيوم، مشيرًا إلى أن انتشار الشحنات غير القانونية أو المصرح بها بشكل خاطئ يمثل تهديدًا متزايدًا، داعيا الحكومات لتشديد الرقابة على الشركات المارقة، ودعم جهود 'الإيكاو' لتعديل الملحق 18 لاتفاقية شيكاغو، وتعزيز التدريب والتكنولوجيا في القطاع الخاص قال: 'القطاع يستثمر بجدية في التدريب والتكنولوجيا. حان وقت أن تواكب الحكومات هذا الجهد برقابة وتطبيق صارمين.' الأمن: تنسيق عالمي لصدّ التهديدات تطرق الاتحاد إلى تزايد الحوادث الناتجة عن تهريب مواد خطرة داخل الشحنات، ما دفع بعض الدول إلى فرض تدابير أحادية الجانب، نتج عنها تباين في فعالية الإجراءات الأمنية. وأكد سوليفان لا يمكن أن يقوم أمن الطيران على إجراءات متفرقة. يجب أن يستند إلى معايير دولية موحدة وتعاون مشترك بين الحكومات والصناعة.' كما جددت 'إياتا' مطالبتها بتفعيل التزامات الدول وفقًا للملحق 17 من الاتفاقية، عبر تبادل معلومات استخباراتية فورية تمكّن الشركات من تقييم المخاطر بشكل دقيق. الرقمنة: سجل واحد لتبادل البيانات أعادت 'إياتا' التأكيد على أن معيار 'ONE Record' يمثل مستقبل تبادل البيانات في صناعة الشحن الجوي، مشيرة إلى هدفها بأن يتم اعتماد هذا النظام بحلول يناير 2026 كطريقة أساسية لمشاركة البيانات في القطاع. وأوضحت المنظمة أن 72% من حجم بوليصات الشحن عالميًا تخضع لتطبيق 'ONE Record' تم توحيد جهود أكثر من 100 مزود تكنولوجيا و10،000 شركة شحن حتى الآن وحثّت 'إياتا'الشركات على الإسراع في تنفيذ النظام الحكومات على الاعتراف به ضمن التشريعات، والمطورين على بناء منصات آمنة ومفتوحة ومتوافقة قال سوليفان: 'السجل الواحد سيحدث ثورة في كيفية إدارة البيانات عبر سلسلة التوريد.' الاستدامة: التحدي البيئي الأكبر في الأفق أكد سوليفان أن قطاع الشحن الجوي يواصل خطواته لتحقيق الاستدامة البيئية، بدءًا من تقليل النفايات واستخدام البلاستيك، وصولًا إلى التوسع في استخدام وقود الطيران المستدام (SAF)، مشيرا إلى إطلاق سجل عالمي خاص بوقود الطيران المستدام، واعتزام 'إياتا' إطلاق خدمة CO2 Connect for Cargo لتتبع الانبعاثات. لكن التحدي الأكبر يظل في: • ضعف حجم الإنتاج العالمي من SAF • تكلفة الإنتاج المرتفعة • تراجع التزام كبار المنتجين ومصنّعي الطائرات • غياب الدعم الحكومي الكافي وقال: 'القطاع ملتزم، لكنه لا يستطيع النجاح بمفرده. نحتاج لتعاون منظم مع الحكومات والموردين والمصنّعين، وإلا لن نصل لصفر انبعاثات بحلول 2050.' التوترات التجارية تهدد الاستقرار العالمي وأنهى 'سوليفان' كلمته محذرًا من التبعات الاقتصادية للتوترات التجارية العالمية، مشددًا على أن التجارة الحرة تمثل ركيزة ازدهار الاقتصاد العالمي. 'الشحن الجوي سيظل حاضرًا لتوصيل السلع الضرورية، لكن استمرار النزاعات سيضر بالمستهلكين والشركات.' أبرزت 'إياتا' من خلال هذه الندوة رؤيتها الواضحة لمستقبل الشحن الجوي: أكثر أمانًا، رقميًا، ومستدامًا. وتبقى الكرة في ملعب الحكومات والصناعة لتفعيل السياسات اللازمة وضمان التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة وسلامة المستهلك.


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«إياتا»: 5.5% نمواً متوقعاً في الشحن الجوي عالمياً
قال المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» (IATA)، بريندان سوليفان، على هامش «منتدى الشحن العالمي» الذي انطلق في دبي، أمس، إن التوقعات الحالية تشير إلى نمو عالمي بنسبة 5.5% في قطاع الشحن الجوي، وهي نسبة تتفوق على معدل النمو المتوقع للناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفي ما يخص منطقة الشرق الأوسط قال سوليفان إن المنطقة، وتحديداً دولة الإمارات، مرشحة لمواكبة هذا النمو العالمي، لاسيما بفضل بنيتها التحتية المتطورة، وتركيزها الكبير على تطوير قدراتها اللوجستية، وأضاف: «ما سمعناه من (الإمارات للشحن الجوي) يؤكد أن هذه المنطقة شديدة الاتصال بالعالم، وتستثمر بشكل كبير في البنية التحتية، والقدرة على تلبية احتياجات المتعاملين بمرونة واحترافية عالية».


الوطن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
'إياتا': 5.5% نمو متوقع في الشحن الجوي عالمياً خلال 2025
أكد بريندان سوليفان، المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي 'IATA'، أن قطاع الشحن الجوي العالمي يتجه نحو تحقيق نمو مستدام خلال عام 2025، رغم التحديات والضبابية التي تخيم على المشهد الاقتصادي العالمي. وقال في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الإمارات 'وام'، على هامش منتدى الشحن العالمي الذي انطلق اليوم في دبي: إن التوقعات الحالية تشير إلى نمو عالمي بنسبة 5.5% في قطاع الشحن الجوي، وهي نسبة تتفوق على معدل النمو المتوقع للناتج المحلي الإجمالي العالمي. وأوضح سوليفان أن هذا النمو يأتي بعد عام قوي في 2024، حيث تمكنت شركات الشحن الجوي من تحقيق نتائج إيجابية والاستفادة من تحسن الطلب العالمي، مشيراً إلى أن هذا الزخم مرشح للاستمرار في العام المقبل، حتى في ظل بيئة تتسم بعدم اليقين وتعدد التحديات الاقتصادية والجيوسياسية. وفيما يخص منطقة الشرق الأوسط، قال سوليفان إن المنطقة، وتحديداً دولة الإمارات، مرشحة لمواكبة هذا النمو العالمي، لا سيما بفضل بنيتها التحتية المتطورة وتركيزها الكبير على تطوير قدراتها اللوجستية. وأضاف: 'ما سمعناه من الإمارات للشحن الجوي يؤكد أن هذه المنطقة شديدة الاتصال بالعالم، وتستثمر بشكل كبير في البنية التحتية والقدرة على تلبية احتياجات العملاء بمرونة واحترافية عالية'. وأشار إلى أن المنطقة تمتلك فرصاً واعدة لتوسيع حصتها في سوق الشحن الجوي، خاصة في مجالات الشحن المتخصص مثل الأدوية والمنتجات سريعة التلف، مؤكداً أن هذه الأنواع من الشحنات ستواصل الاعتماد على النقل الجوي وستشهد نمواً ملموساً في السنوات المقبلة. وحول التأثيرات المحتملة لتأخر تسليم الطائرات الجديدة على قطاع الشحن الجوي، أوضح سوليفان أن هذه التأخيرات تؤثر بشكل أساسي على خطط التوسع المستقبلية وعلى الكفاءة التشغيلية، خصوصاً من ناحية استهلاك الوقود، وقال إن الطائرات الموجودة حالياً تعمل بكامل طاقتها، لكنها أصبحت أقدم نسبياً، ما يعني أن التأثير الأكبر حالياً ينحصر في كفاءتها التشغيلية وليس في حجم عمليات الشحن اليومية.وام


صحيفة الخليج
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«إياتا»: 5.5% نمو متوقع في الشحن الجوي عالمياً خلال 2025
أكد بريندان سوليفان، المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «IATA»، أن قطاع الشحن الجوي العالمي يتجه نحو تحقيق نمو مستدام خلال عام 2025، رغم التحديات والضبابية التي تخيم على المشهد الاقتصادي العالمي. وقال في تصريحات على هامش منتدى الشحن العالمي الذي انطلق اليوم في دبي: إن التوقعات الحالية تشير إلى نمو عالمي بنسبة 5.5% في قطاع الشحن الجوي، وهي نسبة تتفوق على معدل النمو المتوقع للناتج المحلي الإجمالي العالمي. وأوضح سوليفان أن هذا النمو يأتي بعد عام قوي في 2024، حيث تمكنت شركات الشحن الجوي من تحقيق نتائج إيجابية والاستفادة من تحسن الطلب العالمي، مشيراً إلى أن هذا الزخم مرشح للاستمرار في العام المقبل، حتى في ظل بيئة تتسم بعدم اليقين وتعدد التحديات الاقتصادية والجيوسياسية. منطقة الشرق الأوسط وفيما يخص منطقة الشرق الأوسط، قال سوليفان: «إن المنطقة، وتحديداً دولة الإمارات، مرشحة لمواكبة هذا النمو العالمي، لا سيما بفضل بنيتها التحتية المتطورة وتركيزها الكبير على تطوير قدراتها اللوجستية». وأضاف: «ما سمعناه من الإمارات للشحن الجوي يؤكد أن هذه المنطقة شديدة الاتصال بالعالم، وتستثمر بشكل كبير في البنية التحتية والقدرة على تلبية احتياجات العملاء بمرونة واحترافية عالية». فرص واعدة وأشار إلى أن المنطقة تمتلك فرصاً واعدة لتوسيع حصتها في سوق الشحن الجوي، خاصة في مجالات الشحن المتخصص، مثل الأدوية والمنتجات سريعة التلف، مؤكداً أن هذه الأنواع من الشحنات ستواصل الاعتماد على النقل الجوي، وستشهد نمواً ملموساً في السنوات المقبلة. وحول التأثيرات المحتملة لتأخر تسليم الطائرات الجديدة على قطاع الشحن الجوي، أوضح سوليفان أن هذه التأخيرات تؤثر بشكل أساسي في خطط التوسع المستقبلية والكفاءة التشغيلية، خصوصاً من ناحية استهلاك الوقود، وقال إن الطائرات الموجودة حالياً تعمل بكامل طاقتها، لكنها أصبحت أقدم نسبياً، ما يعني أن التأثير الأكبر حالياً ينحصر في كفاءتها التشغيلية، وليس في حجم عمليات الشحن اليومية. (وام)