أحدث الأخبار مع #برينك


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
سفير أوكرانيا الذين استقالوا تحت إدارة ترامب يجوز للترشح للكونجرس في ميشيغان
علمت CBS News أن سفيرة الولايات المتحدة السابقة في أوكرانيا بريدجيت برينك تفكر في الجري للكونجرس في ولاية ميشيغان مسقط رأسها. يقوم برينك ، الذي شغل لمدة 28 عامًا كدبلوماسي ، بتقديم عرض في منطقة الكونغرس السابعة في ميشيغان ، والتي يمثلها حاليًا توم باريت الجمهوري. تم تصنيف منطقة منطقة Lansing من خلال التقرير السياسي لـ Cook على أنها عبارة عن إرم ، وكان يمثلها الديمقراطي إليسا Slotkin حتى وقت مبكر من هذا العام ، عندما انتقلت إلى مجلس الشيوخ. في بيان قدم لأول مرة إلى ديترويت نيوز قال برينك: 'لقد كرست حياتي للخدمة العامة – أعمل تحت خمسة رؤساء ، كل من الديمقراطية والجمهورية ، وأنا أستكشف خياراتي وأفضل طريقة لمواصلة خدمة بلدي ودولة ميشيغان العظيمة'. استقالت برينك من منشورها كمبعوث إلى أوكرانيا في أبريل. في OP-ED الأسبوع الماضي في صحيفة ديترويت فري برس وقالت إن الاختلافات السياسية مع إدارة ترامب دفعتها إلى التنحي. ضغط الرئيس ترامب على أوكرانيا وروسيا لإبرام اتفاق سلام ، وأحيانًا ينطلق من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي في هذه العملية. على CBS News ''مواجهة الأمة' يوم الأحد ، أخبرت المشرف مارغريت برينان 'لقد استقلت من أوكرانيا وأيضًا من الخدمة الخارجية ، لأن السياسة منذ بداية الإدارة كانت تعرض الضغط على الضحية أوكرانيا ، بدلاً من أن يكون على المعدة ، روسيا. أوافق تمامًا على أن الحرب يجب أن تنتهي ، لكنني أعتقد أن السلام بأي ثمن ليس سلامًا على الإطلاق. أكد مجلس الشيوخ دبلوماسيًا مهنيًا ، سفيرًا لكييف بعد فترة وجيزة من إطلاق روسيا غزوها على نطاق واسع في عام 2022 ، وبقيت خلال الأشهر الأولى من إدارة ترامب. في أبريل ، ذكرت CBS تهدف ذلك برينك إلى الاستقالة من منشورها كسفير بسبب مزيج غير عادي من المخاوف الشخصية والسياسية ، بما في ذلك تسريح العمال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. كانت برينك تعمل في منطقة حرب بعيدة عن أسرتها منذ أن تم تعيين كييف على أنها وظيفة غير مصحوبة ، حيث يخدم الضباط دون إحضار أسرهم معهم.


النهار
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
استقالة السفيرة الأميركية في كييف بسبب سياسة ترامب
وأضافت "أعتقد أن الطريقة الوحيدة لضمان مصالح الولايات المتحدة هي الدفاع عن الديموقراطيات والوقوف في وجه المستبدين. تحقيق سلام بأي ثمن ليس سلاما (...) إنه مساومة". وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية في نيسان/أبريل أن برينك التي عينها الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن ستتنحى عن منصبها. وتولت برينك منصبها في أيار/مايو 2022، بعد ثلاثة أشهر من إطلاق روسيا غزوها لأوكرانيا، ما دفع الغرب بقيادة الولايات المتحدة إلى إطلاق برنامج ضخم لتسليح أوكرانيا ودعمها. لكن منذ عودته إلى البيت الأبيض، قلب ترامب سياسة بايدن إزاء أوكرانيا رأسا على عقب، فأبطأ تسليم المساعدات العسكرية، وأعاد التواصل مع روسيا، وألقى مسؤولية استمرار الحرب على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وكتبت برينك أنها عملت كدبلوماسية في عهد خمسة رؤساء، ووافقت على أن وظيفتها هي تنفيذ لسياسات البيت الأبيض. وأضافت "للأسف، كانت السياسة المتبعة منذ بداية إدارة ترامب الضغط على الضحية، أوكرانيا، وليس على المعتدي، روسيا". وتابعت "وبالتالي، لم يعد بإمكاني تنفيذ سياسة الإدارة بحسن نية، وشعرت بأنه من واجبي التنحي عن منصبي. بعد قرابة ثلاثة عقود من خدمة بلادنا، استقلت من منصب السفير (الأميركي) في أوكرانيا".


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
السفيرة الأمريكية في أوكرانيا: استقالت من منصبي بسبب سياسة ترامب
قالت السفيرة الأمريكية السابقة لدى أوكرانيا الجمعة إنها استقالت الشهر الماضي بسبب السياسة التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب إزاء الحرب التي تشنها روسيا على جارتها الموالية للغرب. وقالت بريدجيت برينك في مقال نشرته صحيفة "ديترويت فري برس"، "لا يمكنني البقاء وعدم القيام بشيء بينما يتم غزو بلد، وتقصف ديموقراطية، ويقتل أطفال مع الإفلات من العقاب". وأضافت "أعتقد أن الطريقة الوحيدة لضمان مصالح الولايات المتحدة هي الدفاع عن الديموقراطيات والوقوف في وجه المستبدين، تحقيق سلام بأي ثمن ليس سلاما، إنه مساومة". وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في أبريل أن برينك التي عينها الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن ستتنحى عن منصبها. وتولت برينك منصبها في مايو 2022، بعد ثلاثة أشهر من إطلاق روسيا غزوها لأوكرانيا، ما دفع الغرب بقيادة الولايات المتحدة إلى إطلاق برنامج ضخم لتسليح أوكرانيا ودعمها. لكن منذ عودته إلى البيت الأبيض، قلب ترامب سياسة بايدن إزاء أوكرانيا رأسا على عقب، فأبطأ تسليم المساعدات العسكرية، وأعاد التواصل مع روسيا، وألقى مسؤولية استمرار الحرب على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وكتبت برينك أنها عملت كدبلوماسية في عهد خمسة رؤساء، ووافقت على أن وظيفتها هي تنفيذ لسياسات البيت الأبيض. وأضافت "للأسف، كانت السياسة المتبعة منذ بداية إدارة ترامب الضغط على الضحية، أوكرانيا، وليس على المعتدي، روسيا". وتابعت "وبالتالي، لم يعد بإمكاني تنفيذ سياسة الإدارة بحسن نية، وشعرت بأنه من واجبي التنحي عن منصبي، بعد قرابة ثلاثة عقود من خدمة بلادنا، استقلت من منصب السفير (الأمريكي) في أوكرانيا".


البلاد البحرينية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
اختتام النسخة الرابعة من فعالية ستارت أب بحرين ويك إند وتكريم ثلاث شركات بحرينية ناشئة
اختتمت ستارت أب بحرين، المنصة الرائدة للشركات الناشئة في مملكة البحرين، والمدعومة من قبل صندوق العمل (تمكين) وبالشراكة الإستراتيجية مع "برينك" و"سبرنغ فينتشرز" و"جنرال أسيمبلي البحرين" و"معهد ريبوت للبرمجة" و"أوردابل"، النسخة الرابعة من فعالية "ستارت أب بحرين ويك إند" التي أقيمت في عطلة نهاية الأسبوع من 24 إلى 26 أبريل 2025 في جامعة البحرين بوليتكنك. وقد أقيمت هذه الفعالية بدعم نخبة من الجهات الراعية التي شملت "كلية البحرين التقنية"، و"معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية" (BIBF)، و"الجامعة الأمريكية في البحرين"، و"الجامعة الأهلية"، و"شركة كالو"، و"ماما جوز"، و"مركز الأنوار للتخفيضات"، و"إنفينجنس للاستشارة"، و"إطار للإنتاج الفني والمرئي"، و"ناظر ميديا". وخلال الفعالية التي استمرت لمدة 54 ساعة، اجتمع أكثر من 200 مطور ومصمم ومسوّق ومؤسس تحت سقف واحد لطرح الأفكار وإطلاق الشركات الناشئة، لتتحول الأفكار إلى منتجات أولية في وقت قياسي. وقد تنافس المشاركون على جوائز كبرى تبلغ قيمتها الإجمالية 3,000 دينار بحريني، بالإضافة إلى الحصول على امتيازات حصرية من الشركاء والجهات الداعمة احتفاءً بإنجازاتهم وابتكاراتهم. وتضمنت لجنة التحكيم خبراء بارزين مثل مروة الإسكافي، مدير إدارة في إدارة تصميم وتطوير البرامج في "تمكين"، وحسين حاجي الرئيس الإقليمي للابتكار المؤسسي في "برينك"، وحمد الفهد المدير التنفيذي والشريك الإداري لشركة "تجاوز"، وحسن حيدر الشريك الإداري لشركة " Plus VC'، وعبد الرحمن الكوهجي، الشريك المؤسس والمدير الإداري لشركة 'ناظر ميديا'. وفي ختام الفعالية، تم الإعلان عن الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى وضمت كل من "ويشد" التي فازت بالمركز الأول عن منصتها المبتكرة التي تُمكّن المستخدمين من حفظ المنتجات من أي مكان بضغطة زر واحدة، أو عبر مسح الباركود، أو من خلال التقاط صورة، مع تنظيمها ضمن قوائم ذكية، بينما فازت "أكيد" بالمركز الثاني عن فكرتها المبتكرة وهي منصة للتواصل والتعرف على الهوية مخصصة للبنوك والحكومات وشركات التأمين والمؤسسات الصحية، وفاز بالمركز الثالث شركة 'سيجنيفاي'، عن نظارات ذكية بتقنية الواقع المعزز لدعم ذوي الإعاقة السمعية. وبهذه المناسبة، قال سوسن حيدر، مؤسسة شركة "ويشد": "مشاركتي في فعالية ستارت أب بحرين ويك إند قدمت لي تحدي مليء بالإلهام والخبرات. حيث دخلنا المسابقة بفكرة طموحة وخرجنا منها بنموذج متميز جاهز للاستخدام، وتوجيهات وإرشادات قيّمة من رواد الأعمال، وفهم عميق للأهداف المرجوة. ويسعدنا أن نتوجه بجزيل الشكر إلى ستارت أب بحرين، وتمكين، وجميع الرعاة على دعمهم الفعال من أجل إنجاح هذه الفعالية التي تساهم في تمكين الشركات الناشئة وتمثل مصدر إلهام كبير لها." بالإضافة إلى ذلك، عبّر حسين سباع، الفائز بالجائزة الثانية، عن سعادته بهذا الفوز وامتنانه لهذه الفرصة التي أُتيحت له لعرض فكرته. وقال: 'هذه المرة الثانية التي أفوز فيها ضمن فعالية لستارت أب بحرين ويك إند وكانت تجربة رائعة بكل المقاييس. تقدم فعاليات ستارت أب بحرين ويك إند فرصة مميزة للشركات الناشئة لتطوير وتنمية أعمالها، ونحن نتطلع لمواصلة الإبداع والابتكار بشكل أكبر من بعد هذه التجربة.' وأعرب الفائز بالمركز الثالث، عمر سبع، مؤسس شركة 'سيجنيفاي' عن فخره بهذا الإنجاز، مؤكداً أن المشاركة في هذه الفعالية شكّلت نقطة تحوّل مهمة للشركة. وأضاف: 'نحن ممتنون لهذا التقدير والدعم من الخبراء والمتخصصين، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية لانطلاقنا نحو المزيد من النجاح.' وفي إعلان مفاجئ، حصلت شركة "نيرفاغريد" على جائزة خيار "جنرال أسيمبلي" تقديراً لمنصتها المبتكرة التي تقيّم جودة بيانات الحوكمة ونضج الذكاء الاصطناعي وفقاً للمعايير العالمية مثل الأيزو، وقانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي، وقانون البحرين الرقمي 2024، وقانون حماية البيانات الشخصية (PDPL)، والقانون العام لحماية البيانات (GDPR).


الحركات الإسلامية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الحركات الإسلامية
بنما ستسمح بانتشار قوات أميركية قرب قناتها...أميركا: توجيه اتهامات ضد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين احتلوا مبنى بجامعة ستانفورد.. الصين تريد تسوية ولا تخشى تصعيد الحرب التجارية
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 11 أبريل 2025. بنما ستسمح بانتشار قوات أميركية قرب قناتها ستسمح بنما بنشر قوات أميركية في مناطق الوصول إلى قناتها والمناطق المجاورة للممر المائي، وفقا لاتفاق ثنائي نشرته الحكومة البنمية الخميس ويستبعد في المقابل إمكانية وجود قواعد عسكرية. وبحسب الاتفاق الذي وقعه وزيرا الدفاع الأميركي بيت هيغسيث والبنمي فرانك أبريغو، سيتمكن الجيش الأميركي والشركات العسكرية الخاصة العاملة مع الولايات المتحدة «من استخدام المواقع المسموح بها والمنشآت والمناطق المخصصة للتدريبات والأنشطة الإنسانية (...)». السفيرة الأميركية في كييف ستغادر منصبها أكدت وزارة الخارجية الأميركية الخميس أن السفيرة الأميركية في كييف بريدجيت برينك ستغادر منصبها في وقت يعمل الرئيس دونالد ترمب على التقرب من روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان الرئيس السابق جو بايدن عيّن برينك التي وصلت إلى كييف في مايو (أيار) 2022، بعد أشهر قليلة على الغزو الروسي الذي دفع الولايات المتحدة إلى تقديم مساعدات بمليارات الدولارات لأوكرانيا. ومن الطبيعي أن يغادر السفراء مناصبهم بعد قضائهم سنوات عدة فيها، خصوصا عندما يكونون في مناطق صراع لا يصطحبون فيها عائلاتهم، لكنّ رحيل برينك يأتي في وقت غيّر ترمب سياسته تجاه أوكرانيا كليا مقارنة بالإدارة الأميركية السابقة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس للصحافيين «نعم، سوف تعود». وشغلت برينك منصب السفيرة «لمدة ثلاث سنوات خلال فترة الحرب. وأثناء تلك السنوات الثلاث، كان أداؤها استثنائيا، ونتمنى لها كل التوفيق»، بحسب قول بروس. وأضافت «نعمل على إنهاء هذه الحرب، وهذا هو هدفنا». والرئيس الجمهوري الذي وعد خلال حملته الانتخابية بحل النزاع الأوكراني «خلال 24 ساعة»، حقق تقاربا لافتا مع موسكو منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني). ويسعى ترمب إلى وقف الحرب المتواصلة في أوكرانيا منذ ثلاث سنوات والتي أسفرت عن مقتل عشرات آلاف الأشخاص. ولتحقيق هذه الغاية، كسر ترمب العزلة الدبلوماسية التي فرضتها الدول الغربية على بوتين بعد بدء الهجوم الروسي الواسع النطاق في أوكرانيا في شباط/فبراير 2022. وعقد مسؤولون أميركيون مباحثات منفصلة الشهر الماضي مع وفدين روسي وأوكراني في السعودية، إلا أنها لم تؤد إلى وقف شامل للأعمال العدائية. وبعد تعرضها لضغوط أميركية، وافقت كييف في 11 مارس (آذار) على وقف غير مشروط لإطلاق النار لمدّة 30 يوما. ورفض بوتين هذه المبادرة خلال مكالمة مع ترمب، ووافق فقط على عدم استهداف منشآت الطاقة ووقف الأعمال العدائية في البحر الأسود. لكن موسكو وكييف تبادلتا منذ ذلك الحين اتهامات بمهاجمة منشآت الطاقة. الصين تريد تسوية ولا تخشى تصعيد الحرب التجارية دعت الصين، أمس، الولايات المتحدة إلى تسوية عبر التوصل إلى «حل وسط» في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، ولكن من دون أن تتخلى عن لهجتها التصعيدية باستعدادها للقتال حتى النهاية. وأعلن البيت الأبيض، أمس (الخميس)، رفع الرسوم على الصين إلى 145 في المائة، بعد احتساب الرسوم الجمركية بنسبة 20 في المائة التي فرضها ترمب على الصين لمعاقبتها على إيواء مصانع تساهم في إنتاج الفنتانيل، وهو مادة أفيونية تسببت في أزمة صحية خطيرة في الولايات المتحدة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن تعليق الرسوم على نحو ستين دولة أخرى لمدة 90 يوماً، وهو ما قابله الاتحاد الأوروبي إيجاباً، معلناً عن تعليق مماثل بهدف التفاوض. وأدى تراجع ترمب إلى ارتفاع فوري وتاريخي في مؤشرات «وول ستريت» الأربعاء، لتلحقها الأسواق الآسيوية والأوروبية التي شهدت انتعاشاً ملحوظاً أمس. لكن «وول ستريت» عادت إلى التراجع الحاد مجدداً أمس بسبب المخاوف حول تأثير الرسوم على الاقتصاد العالمي. وقفز سعر الذهب الفوري إلى مستوى قياسي جديد متخطياً 3170 دولاراً للأونصة بدعم الطلب عليه بوصفه ملاذاً آمناً. قضية محمود خليل: إدارة ترمب تستشهد بسلطتها في ترحيل أشخاص بسبب «معتقداتهم» قالت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء إن الحكومة الأميركية قدّمت، الأربعاء، مذكرة موقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو، تشير فيها إلى سلطة الإدارة في طرد غير المواطنين الذين يُلحق وجودهم في البلاد الضرر بمصالح السياسة الخارجية الأميركية، وذلك رداً على المهلة النهائية التي قدّمتها قاضية الهجرة بولاية لويزيانا لتسليم أدلة لصحة جهودها لترحيل الناشط في جامعة كولومبيا، محمود خليل. ولا تتضمن المذكرة المكونة من صفحتين، التي حصلت عليها «أسوشييتد برس»، أي سلوك إجرامي من جانب خليل، المقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، الذي كان متحدثاً باسم المحتجين المؤيدين للفلسطينيين خلال مظاهرات حاشدة ضد حرب إسرائيل في غزة. وبدلاً من ذلك، كتب روبيو أنه «يمكن طرد خليل بسبب معتقداته»، وأضافت أنه على الرغم من أن أنشطة خليل «مشروعة من جميع النواحي، فإن السماح له بالبقاء في البلاد من شأنه أن يقوض سياسة الولايات المتحدة لمكافحة معاداة السامية حول العالم وفي الولايات المتحدة، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لحماية الطلاب اليهود من المضايقات والعنف في الولايات المتحدة». وكتب روبيو في المذكرة غير المؤرخة: «التغاضي عن السلوك المعادي للسامية والاحتجاجات المزعجة في الولايات المتحدة من شأنه أن يقوض بشدة هذا الهدف المهم في السياسة الخارجية». وقُدمت المذكرة، الأربعاء، بعد أن أمرت القاضية جيمي كومانز الحكومة بتقديم أدلتها ضد خليل قبل جلسة استماع، الجمعة، بشأن ما إذا كان بإمكانها مواصلة احتجازه أثناء إجراءات الهجرة. وقال محامو خليل إن المذكرة أثبتت أن إدارة دونالد ترمب «تستهدف حق محمود في حرية التعبير عن الرأي بشأن فلسطين». وأضافوا أنه «لا يوجد أي دليل يُذكر على أن وجود محمود في أميركا يُشكل أي تهديد». ولم تُجب المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، على أسئلة حول ما إذا كانت الوزارة لديها أدلة إضافية ضد خليل، وكتبت في بيان مُرسل عبر البريد الإلكتروني: «قدّمت وزارة الأمن الداخلي أدلة، لكن سجلات محكمة الهجرة غير متاحة للعامة». يذكر أن خليل فلسطيني يبلغ من العمر 30 عاماً وُلد في سوريا، وأُلقي القبض عليه في 8 مارس (آذار) في نيويورك ونُقل إلى مركز احتجاز في لويزيانا، وأنهى مؤخراً دراسته للحصول على درجة الماجستير في كلية الشؤون الدولية بجامعة كولومبيا، ومن المقرر أن تلد زوجته، وهي مواطنة أميركية، هذا الشهر. وألغت الحكومة الأميركية تأشيرات الطلاب الدوليين الذين انتقدوا إسرائيل أو اتهموها بإساءة معاملة الفلسطينيين. وعند اعتقال خليل، اتهمته وزارة الأمن الداخلي بقيادة أنشطة «مرتبطة بحماس»، لكن لم تقدم أي دليل يربط خليل بـ«حماس»، ولم تُشر إلى الجماعة في أحدث ملفاتها. ورفض خليل بشدة مزاعم معاداة السامية، متهماً إدارة ترمب في رسالة أُرسلت من السجن الشهر الماضي بـ«استهدافي كجزء من استراتيجية أوسع لقمع المعارضة». أميركا: توجيه اتهامات ضد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين احتلوا مبنى بجامعة ستانفورد وجَّهت السلطات الأميركية اتهامات جنائية إلى 12 متظاهراً مؤيداً للفلسطينيين كان قد أُلقي القبض عليهم في جامعة ستانفورد، العام الماضي، بعد أن احتلوا مبنى في الحرم الجامعي، وزُعم أنهم تسبَّبوا في أضرار تقدَّر بمئات الآلاف من الدولارات. وذكرت مقاطعة سانتا كلارا، في بيان صحافي يوم الخميس، إن الأشخاص الـ12، وهم طلاب حاليون وسابقون في جامعة ستانفورد، يواجهون تهمتَي التخريب الجنائي، والتآمر لارتكاب تعدٍ على ممتلكات الغير. وقال مكتب المدعي العام إن أعمار المتهمين تتراوح بين 19 و32 عاماً. وسيمثلون أمام المحكمة في وقت لاحق من هذا الشهر في قاعة العدل في سان خوسيه. ولم تُوجَّه اتهامات إلى صحافي طالب، أُلقي القبض عليه مع المتظاهرين لكنه لم يُتَّهم بالمشاركة في التخريب. وكان قد بدأ احتلال مبنى جامعة ستانفورد نحو فجر يوم 5 يونيو (حزيران) 2024، وهو آخر يوم في فصول الربيع في الجامعة الواقعة في وادي السيليكون بكاليفورنيا. وذكرت صحيفة «ستانفورد ديلي» في ذلك الوقت أن بعض المتظاهرين تحصَّنوا داخل المبنى الذي يضم مكتب رئيس الجامعة. وتشابكت أذرع آخرين خارجه. وهتفت المجموعة «فلسطين حرة، سنحرر فلسطين». وانتهى احتلال المبنى بعد 3 ساعات. أميركا: توجيه اتهامات ضد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين احتلوا مبنى بجامعة ستانفورد وجَّهت السلطات الأميركية اتهامات جنائية إلى 12 متظاهراً مؤيداً للفلسطينيين كان قد أُلقي القبض عليهم في جامعة ستانفورد، العام الماضي، بعد أن احتلوا مبنى في الحرم الجامعي، وزُعم أنهم تسبَّبوا في أضرار تقدَّر بمئات الآلاف من الدولارات. وذكرت مقاطعة سانتا كلارا، في بيان صحافي يوم الخميس، إن الأشخاص الـ12، وهم طلاب حاليون وسابقون في جامعة ستانفورد، يواجهون تهمتَي التخريب الجنائي، والتآمر لارتكاب تعدٍ على ممتلكات الغير. وقال مكتب المدعي العام إن أعمار المتهمين تتراوح بين 19 و32 عاماً. وسيمثلون أمام المحكمة في وقت لاحق من هذا الشهر في قاعة العدل في سان خوسيه. ولم تُوجَّه اتهامات إلى صحافي طالب، أُلقي القبض عليه مع المتظاهرين لكنه لم يُتَّهم بالمشاركة في التخريب. وكان قد بدأ احتلال مبنى جامعة ستانفورد نحو فجر يوم 5 يونيو (حزيران) 2024، وهو آخر يوم في فصول الربيع في الجامعة الواقعة في وادي السيليكون بكاليفورنيا. وذكرت صحيفة «ستانفورد ديلي» في ذلك الوقت أن بعض المتظاهرين تحصَّنوا داخل المبنى الذي يضم مكتب رئيس الجامعة. وتشابكت أذرع آخرين خارجه. وهتفت المجموعة «فلسطين حرة، سنحرر فلسطين». وانتهى احتلال المبنى بعد 3 ساعات.