logo
#

أحدث الأخبار مع #بسمةفريحات،

تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة
تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة

أخبارنا

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة

أخبارنا : أكد تربويون ومختصون أن التعليم المهني أصبح ضرورة ملحة في دعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة وإنجاحها، فهو يهيئ الموارد البشرية القادرة وفقا لمتطلبات سوق العمل. وأضافوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن التعليم المهني يعد مؤشرا أساسيا لنهضة المجتمع وتطوره، كونه قادر على توفير فرص عمل للملتحقين به مستقبلا، سواء داخل الأردن أو خارجه. وقالت مديرة تربية قصبة اربد بالوكالة الدكتورة بسمة فريحات، إن النظرة المجتمعية السلبية للتعليم المهني تراجعت بشكل ملحوظ وذلك استنادا على زيادة نسبة الملتحقين من الطلاب ببرنامج التعليم المهني والتقني "BTEC". وأضافت أن البرنامج يهدف إلى إثراء الطلاب بالمعرفة العلمية والعملية، حيث يكتسب الطلاب خلال دراستهم لهذا المنهاج الكثير من الخبرة العملية التي تؤهلهم للالتحاق بسوق العمل، من خلال طرق تدريسية وتقييمية تدعم الطلاب بالمعرفة والمهارات المطلوبة لسوق العمل، ليصبح الطالب مجهزا للاندماج بالواقع العملي أو استكمال الدراسة الجامعية، إن رغب بذلك. وبينت أن وزارة التربية والتعليم، عملت على تطوير المناهج الدراسية والبرامج التدريبية للحصول على اعتمادات دولية وتقديم برامج تدريبية في مجالات فنية وصناعية وتقنية تواكب التطور التكنولوجي وتستهدف الشباب الباحثين عن فرص تشغيلية، ما ساهم في جعل نظام BTEC أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل، وأدى إلى رفع معدلات التوظيف بين الخريجين. من جانبها، فالت مديرة تربية بني عبيد نسرين البكار، إن التعليم المهني يحظى بمكانة في النظم التعليمية، وهو ما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني، في الورقة النقاشية السابعة حول أهمية وجود نظام متطور للتعليم المهني، مؤكدة أهميته التي تبرز في قدرته على تأهيل الملتحقين به لدخول سوق العمل المستقبلي، وذلك عبر تعليم نظري يرافقه تدريب عملي بأشكاله المختلفة. وأضافت أن النهوض بالتعليم المهني من شأنه أن يؤدي إلى تمنية المجتمع اقتصاديا واجتماعيا، فيسهم في تقليل نسبة البطالة التي وصلت إلى أعلى المستويات في الآونة الأخيرة، لافتة إلى أن وزارة التربية تعمل على التنسيق بين القطاعين العام والخاص من خلال وضع خطة إصلاحات في المسار المهني ونشر الوعي بأهمية التعليم المهني التطبيقي. وأشارت إلى أن الأردن حقق خطوات كبيرة في تعزيز إقبال الطلاب على التعليم والتدريب المهني والتقني، كما عملت وزارة التربية والتعليم العالي بجهد مع الجهات الحكومية والشركاء من القطاع الخاص لتعزيز مساره. بدورها، أكدت الخبيرة التربوية الدكتورة مريم لقمان، ضرورة إنشاء مدارس مهنية متخصصة ومراعية للنوع الاجتماعي وتلبي احتياجات سوق العمل من التخصصات التي تتضمن المهن المستقبلية، بالإضافة إلى تفعيل التعليم المهني في المراحل الدراسية الأولى لاكتشاف ميولهم ورغباتهم وتحديث المناهج بشكل مستمر لتراعي التقدم العلمي والتكنولوجي. وأشارت إلى أهمية فتح تخصصات جديدة في التعليم المهني تواكب تطورات سوق العمل، ما يزيد فرص التحاق الطلبة فيه، بالإضافة إلى بناء شراكات ما بين القطاع الخاص والمدارس المهنية لتقديم الدعم المالي والتدريبي للطلبة والمعلمين والمدارس المهنية. ولفتت إلى ضرورة تعزيز الصورة الاجتماعية للتعليم المهني والتقني من خلال أصحاب القرار، وعقد ورش ودورات متخصصة والعمل على تحسين البيئة العملية وإدخال إصلاحات حقيقية للاستثمار بالتعليم التقني. -- (بترا)

تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة
تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة

الدستور

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

تربويون: التعليم المهني ضرورة ملحة لدعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة

اربد- أكد تربويون ومختصون أن التعليم المهني أصبح ضرورة ملحة في دعم أي مخطط اقتصادي للتنمية المتكاملة وإنجاحها، فهو يهيئ الموارد البشرية القادرة وفقا لمتطلبات سوق العمل. وأضافوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن التعليم المهني يعد مؤشرا أساسيا لنهضة المجتمع وتطوره، كونه قادر على توفير فرص عمل للملتحقين به مستقبلا، سواء داخل الأردن أو خارجه. وقالت مديرة تربية قصبة اربد بالوكالة الدكتورة بسمة فريحات، إن النظرة المجتمعية السلبية للتعليم المهني تراجعت بشكل ملحوظ وذلك استنادا على زيادة نسبة الملتحقين من الطلاب ببرنامج التعليم المهني والتقني "BTEC". وأضافت أن البرنامج يهدف إلى إثراء الطلاب بالمعرفة العلمية والعملية، حيث يكتسب الطلاب خلال دراستهم لهذا المنهاج الكثير من الخبرة العملية التي تؤهلهم للالتحاق بسوق العمل، من خلال طرق تدريسية وتقييمية تدعم الطلاب بالمعرفة والمهارات المطلوبة لسوق العمل، ليصبح الطالب مجهزا للاندماج بالواقع العملي أو استكمال الدراسة الجامعية، إن رغب بذلك. وبينت أن وزارة التربية والتعليم، عملت على تطوير المناهج الدراسية والبرامج التدريبية للحصول على اعتمادات دولية وتقديم برامج تدريبية في مجالات فنية وصناعية وتقنية تواكب التطور التكنولوجي وتستهدف الشباب الباحثين عن فرص تشغيلية، ما ساهم في جعل نظام BTEC أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل، وأدى إلى رفع معدلات التوظيف بين الخريجين. من جانبها، فالت مديرة تربية بني عبيد نسرين البكار، إن التعليم المهني يحظى بمكانة في النظم التعليمية، وهو ما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني، في الورقة النقاشية السابعة حول أهمية وجود نظام متطور للتعليم المهني، مؤكدة أهميته التي تبرز في قدرته على تأهيل الملتحقين به لدخول سوق العمل المستقبلي، وذلك عبر تعليم نظري يرافقه تدريب عملي بأشكاله المختلفة. وأضافت أن النهوض بالتعليم المهني من شأنه أن يؤدي إلى تمنية المجتمع اقتصاديا واجتماعيا، فيسهم في تقليل نسبة البطالة التي وصلت إلى أعلى المستويات في الآونة الأخيرة، لافتة إلى أن وزارة التربية تعمل على التنسيق بين القطاعين العام والخاص من خلال وضع خطة إصلاحات في المسار المهني ونشر الوعي بأهمية التعليم المهني التطبيقي. وأشارت إلى أن الأردن حقق خطوات كبيرة في تعزيز إقبال الطلاب على التعليم والتدريب المهني والتقني، كما عملت وزارة التربية والتعليم العالي بجهد مع الجهات الحكومية والشركاء من القطاع الخاص لتعزيز مساره. بدورها، أكدت الخبيرة التربوية الدكتورة مريم لقمان، ضرورة إنشاء مدارس مهنية متخصصة ومراعية للنوع الاجتماعي وتلبي احتياجات سوق العمل من التخصصات التي تتضمن المهن المستقبلية، بالإضافة إلى تفعيل التعليم المهني في المراحل الدراسية الأولى لاكتشاف ميولهم ورغباتهم وتحديث المناهج بشكل مستمر لتراعي التقدم العلمي والتكنولوجي. وأشارت إلى أهمية فتح تخصصات جديدة في التعليم المهني تواكب تطورات سوق العمل، ما يزيد فرص التحاق الطلبة فيه، بالإضافة إلى بناء شراكات ما بين القطاع الخاص والمدارس المهنية لتقديم الدعم المالي والتدريبي للطلبة والمعلمين والمدارس المهنية. ولفتت إلى ضرورة تعزيز الصورة الاجتماعية للتعليم المهني والتقني من خلال أصحاب القرار، وعقد ورش ودورات متخصصة والعمل على تحسين البيئة العملية وإدخال إصلاحات حقيقية للاستثمار بالتعليم التقني. -- (بترا)

وفد ألماني يبحث مع بلدية غرب اربد التعاون في مجال التعليم والتدريب المهني
وفد ألماني يبحث مع بلدية غرب اربد التعاون في مجال التعليم والتدريب المهني

الدستور

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

وفد ألماني يبحث مع بلدية غرب اربد التعاون في مجال التعليم والتدريب المهني

اربد - حازم الصياحينشاركت مدير التربية والتعليم للواء قصبة اربد بالوكالة الدكتورة بسمة فريحات، اجتماع الوفد الألماني لبلدية ميونخ، في مبنى بلدية غرب إربد بحضور رئيس البلدية جمال البطاينة.يأتي الاجتماع استكمالاً لإجتماعات سابقة عقدتها بلديتي ميونخ وغرب اربد والتي أثمرت عن تحقيق التشاركية والتعاون وتبادل الخبرات المتنوعة بهدف تطوير المناهج والبرامج التدريبية في المدارس المهنية، بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل ورفع كفاءة الخريجين في مختلف القطاعات المهنية، و تعزيز التشاركية بين المدارس المهنية التابعة لبلدية ميونخ والمدارس المهنية الواقعة ضمن حدود بلدية غرب اربد وهي مدرستي الزرنوجي المهنية الثانوية وخديجة أم المؤمنين في تخصصات الزراعة وتصميم الأزياء.الفريحات استعرضت تجربة الأردن بالتعليم المهني والجهود الكبيرة التي بذلتها الوزارة في هذا المجال ،من خلال استحداث تخصصات جديدة تواكب سوق العمل واحتياجاته وتطوراته المحلية والإقليمية والعالمية، إضافة الى تهيئة البيئة التعليمية والتدريبية الملائمة والجاذبة في المدارس والمشاغل، وتحفيز الطلبة للالتحاق به.وأكد رئيس بلدية غرب إربد جمال البطاينة على أهمية هذه الشراكة وتمثل خطوة محورية نحو تعزيز التعليم المهني في بلديتنا. مشيرا بأن تمكين الشباب من خلال التعليم والتدريب هو المفتاح الرئيسي للنهوض الاقتصادي والاجتماعي. هذه الشراكة تفتح المجال أمام تطوير مهني حقيقي، يواكب المتغيرات العالمية، ويخلق فرص عمل جديدة ومستدامة.من جانبه استعرض الوفد الزائر التجربة الألمانية المطبقة في التعليم المهني ، مؤكداً على تقديمهم المشورة الفنية وتبادل الخبرات بين الكوادر التعليمية المهنية في بلدية ميونخ ومدارس غرب اربد المهنية.وناقش الاجتماع سبل آليات التعاون وتفعيل جسور التشاركية و متابعة التجربة الأردنية في التعليم المهني وتبادل الخبرة وتقديم الدعم الفني للمدارس المهنية المعنية.تخلل الزيارة جولة ميدانية للوفد الزائر إلى المدرستين المذكورتين آنفاً والإطلاع على البرامج التعليمية والتدريبية المقدّمة فيهما، والالتقاء بعدد من الكوادر التعليمية والإدارية، بالإضافة إلى الطلبة المستفيدين من هذه البرامج.في الختام أكّد الجانبان على عدد من المخرجات أبرزها توقيع مذكرة تفاهم (MOU) بين المدارس المهنية وبلدية غرب إربد، وتنفيذ ورش تبادل معرفة بين الكوادر التعليمية من الجانبين، عقد دورات مهنية متقدمة في مدرسة الزرنوجي، وتوفير مواد تدريبية متخصصة لمدرسة خديجة، إضافة الى تدريب مرشدين اجتماعيين لدعم الطلبة نفسيًا وتعليميًا.

فريحات تتفقد عددا من مدارس الطلبة السورين
فريحات تتفقد عددا من مدارس الطلبة السورين

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات

فريحات تتفقد عددا من مدارس الطلبة السورين

عمون - تفقدت مدير التربية والتعليم بالوكالة للواء قصبة اربد الدكتورة بسمة فريحات، مدرسة المثنى بن حارثة الثانوية للبنين الفترة الصباحية للطلبة السورين، والتقت مدير المدرسة الدكتور عبد الله بطاح، ومدرسة عبد الرحمن الحلحولي الأساسية للبنين والتقت مديرها أحمد الدلكي، ومدرسة رفيدة الأساسية للبنات والتقت بمديرتها نانسي طويق، وجالت فريحات في أروقة المدارس والتقت الطلبة وحاورتهم وحضرت بعض المواقف الصفية، واستمعت إلى عدد من ملاحظات الكادر التدريسي والإداري. وتفقدت فريحات سجلات حضور وغياب الكادر الاداري والتدريسي من جهة ، وغياب الطلبة من جهة اخرى مؤكده رصدها يوميا وإدخالها على منظومة Open Emis ، منوهةً إلى تطبيق أسس النجاح والاكمال والرسوب بحق الطلبة المتجاوزين لعدد أيام الغياب . وفي الختام ثمّنت فريحات جهود الكادر الاداري والمهني والتدريسي في المدارس في الحفاظ على البيئة المدرسية.

إربد: فريحات تفتتح معرض الكتاب بمدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز
إربد: فريحات تفتتح معرض الكتاب بمدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات

إربد: فريحات تفتتح معرض الكتاب بمدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز

عمون - افتتحت مدير الشؤون الإدارية والمالية في المديرية الدكتورة بسمة فريحات، معرض الكتاب في مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز، بحضور مديرة المدرسة الدكتورة تماضر مهيدات والكادر الاداري والتدريسي وعدد من الطلبة. واشتمل المعرض على عدد من الكتب المتنوعة والتي راعت مختلف المستويات الثقافية للطلبة. واستهلت مديرة المدرسة المعرض بالترحيب بالحضور مشيرةً الى أن افتتاح المعرض يأتي ضمن احتفالات المدرسة بذكرى يوم الوفاء والبيعة وضمن فعاليات تحدي القراءة العربي. فريحات تجولت والحضور في أرجاء المعرض مؤكدةً أهمية تنمية حب القراءة وعادة المطالعة لدى الطلبة، وتشجيعهم على الاستمرار في قراءة الكتب لما لها من أهمية كبرى في توسيع مداركهم وإنارة عقولهم وتزويدهم بخبرات مختلفة تعود بالنفع عليهم وعلى المجتمع. وتابعت زيارتها بالاطلاع على سير العملية التربوية والتعليمية، وتجولت في مرافق وصفوف المدرسة، وحضور مواقف صفية تعليمية فيها، والالتقاء بطلبة الثانوية العامة والحديث معهم مثنيةً على التزامهم في الدوام، محفزةً إياهم على بذل كل الجهود وبقاء الهمم عالية ليبقى اسم التميز دائما في المقدمة، متمنية لهم النجاح والتوفيق. وتفقدت فريحات سجلات حضور وغياب الكادر الاداري والتدريسي من جهة، وغياب الطالبات من جهة اخرى مؤكده رصدها يوميا وإدخالها على منظومة Open Emis ، منوهةً إلى تطبيق أسس النجاح والاكمال والرسوب بحق الطلبة المتجاوزين لعدد أيام الغياب. وفي الختام ثمنت فريحات جهود الكادر الاداري والتدريسي في المدرسة في الحفاظ على البيئة المدرسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store