أحدث الأخبار مع #بشارة


منذ 6 أيام
- صحة
ورشة تكوينية لدعم رعاية الأمهات وحديثي الولادة بلعيون
أشرف والي الحوض الغربي، السيد أحمد ممادو كلي، صباح اليوم بمدينة لعيون، على انطلاق ورشة تكوينية لصالح الطواقم الطبية في الولاية، ضمن أنشطة مشروع "بشارة" الهادف إلى دعم رعاية الأمهات وحديثي الولادة. وتتناول الورشة، التي يشرف عليها طبيب دولي مختص، موضوع العلاجات الاستعجالية للأمهات والمواليد الجدد، وذلك في إطار جهود تحسين الخدمات الصحية المقدمة في هذا المجال الحيوي. ويُمول المشروع من طرف البنك الإسلامي للتنمية، بالتعاون مع الحكومة الموريتانية وعدد من الصناديق الخيرية الخليجية. ودعا والي الولاية المشاركين إلى اغتنام هذه الفرصة لتعزيز قدراتهم المهنية وتطوير مهاراتهم، من أجل تحقيق الأهداف المرسومة في خطة المشروع. من جانبه، أوضح منسق مشروع "عناية"، الدكتور سيدي محمد ولد عبد العزيز، أن المشروع يعمل في ولايات الحوضين، لعصابه، كيدي ماغه، كوركول، تكانت، ونواكشوط، وقد بدأ نشاطه سنة 2022، حيث جُهزت 90 نقطة صحية بمعدات طبية متطورة، كما أُطلقت برامج لتكوين الطواقم الطبية بمختلف تخصصاتهم. وحضر افتتاح الورشة نائبة رئيس جهة الحوض الغربي، والحاكم المساعد لمقاطعة لعيون، والعمدة المساعد للبلدية، والمدير الجهوي للصحة، إلى جانب وفد رفيع من وزارة الصحة.


وكالة الصحافة اليمنية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
لأول مرة.. الكشف عن قناة الاتصال بين حماس وواشنطن
متابعات / وكالة الصحافة اليمنية // كشفت قناة الميادين الفضائية، اليوم الثلاثاء، عن مصدر وصفته بالخاص، بوجود قناة اتصال عاملة وثابتة بين حركة حماس والإدارة الأميركية. ووفقا للميادين، أوضح المصدر أنّ بشارة بحبح، الأميركي من أصل فلسطيني مقدسي، يمثّل الجهة الرئيسية للتواصل في هذه القناة. وأشار المصدر إلى أنّ سها عرفات، أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، أدّت دوراً محورياً في فتح هذه القناة، إذ ساهمت قبل نحو شهرين في تأسيس التواصل بين بحبح وعضو المكتب السياسي لحركة حماس، غازي حمد. وبحسب المصدر ذاته، فقد حصل بحبح على موافقة رسمية من الإدارة الأميركية لبدء محادثات مع حركة حماس، وأن هذه المحادثات أثمرت عن الإفراج عن الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر. وسلّمت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، الأسير الأميركي – الإسرائيلي، عيدان ألكسندر، للصليب الأحمر الدولي، شمالي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال في منشور سابق له، في منصة 'تروث سوشال'، إنّ إطلاق سراح ألكسندر هو 'خطوة حسن نيّة تجاه الولايات المتحدة، ونتيجة لجهود الوساطة القطرية – المصرية، لإنهاء الحرب الوحشية في غزة'، معرباً عن أمله بأن 'تكون هذه الخطوات الأخيرة اللازمة لإنهاء الحرب'. وإعلان واشنطن عن صفقة أفرجت بموجبها حماس عن آخر أسير أميركي على قيد الحياة في قطاع غزّة بعد أكثر من 18 شهراً من الأسر، أثار حفيظة الجانب الإسرائيلي. وتحدّث الإعلام الأميركي والإسرائيلي عن استياء وقلق إسرائيليين بسبب ما قالت إنّه 'تجاهل يمارسه ترامب تجاه نتنياهو'.


جو 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
الميادين: عبر غازي حمد.. قناة اتصال عاملة وثابتة بين حماس وواشنطن
جو 24 : كشف مصدر خاصّ للميادين، اليوم الثلاثاء، عن وجود قناة اتصال عاملة وثابتة بين حركة حماس والإدارة الأميركية. وأوضح المصدر أنّ بشارة بحبح، الأميركي من أصل فلسطيني مقدسي، يمثّل الجهة الرئيسية للتواصل في هذه القناة. وأشار المصدر إلى أنّ سها عرفات، أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، أدّت دوراً محورياً في فتح هذه القناة، إذ ساهمت قبل نحو شهرين في تأسيس التواصل بين بحبح وعضو المكتب السياسي لحركة حماس، غازي حمد. وزير إسرائيلي من "الليكود" ينتقد ترامب: قراراته مربكة ولا يمكن الاعتماد عليه وبحسب المصدر ذاته، فقد حصل بحبح على موافقة رسمية من الإدارة الأميركية لبدء محادثات مع حركة حماس، وأن هذه المحادثات أثمرت عن الإفراج عن الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر. وسلّمت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، الأسير الأميركي - الإسرائيلي، عيدان ألكسندر، للصليب الأحمر الدولي، شمالي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال في منشور سابق له، في منصة "تروث سوشال"، إنّ إطلاق سراح ألكسندر هو "خطوة حسن نيّة تجاه الولايات المتحدة، ونتيجة لجهود الوساطة القطرية - المصرية، لإنهاء الحرب الوحشية في غزة"، معرباً عن أمله بأن "تكون هذه الخطوات الأخيرة اللازمة لإنهاء الحرب". وإعلان واشنطن عن صفقة أفرجت بموجبها حماس عن آخر أسير أميركي على قيد الحياة في قطاع غزّة بعد أكثر من 18 شهراً من الأسر، أثار حفيظة الجانب الإسرائيلي. وتحدّث الإعلام الأميركي والإسرائيلي عن استياء وقلق إسرائيليين بسبب ما قالت إنّه "تجاهل يمارسه ترامب تجاه نتنياهو". تابعو الأردن 24 على


ليبانون 24
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
عن خيارات "حزب الله" بعد الحرب.. هذا ما كشفهُ خبراء
نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً تحت عنوان: "إستراتيجيات إسرائيل وخيارات حزب الله ما بعد الحرب"، وجاء فيه: تستمر تداعيات الحرب الأخيرة في جنوب لبنان، حيث تسعى إسرائيل إلى فرض واقع جديد بالعمل على تعزيز وجودها في 5 مواقع عسكرية داخل الأراضي اللبنانية بذريعة حماية أمنها والدفاع عن مستوطناتها. ويبقى السؤال الأبرز حول أهدافها الحقيقية من هذا التمركز وتأثيره على التوازنات في المنطقة. في هذه الأثناء، تواصل الدولة اللبنانية استثمار الحراك الدولي والدبلوماسي للضغط على إسرائيل من أجل انسحابها الكامل، مع الاحتفاظ بحقها في اتخاذ خطوات تصعيدية في حال استمر الاحتلال. من جهته، يسعى حزب الله إلى موازنة أولوياته بين إعادة الإعمار وتعزيز قدراته العسكرية والسياسية، بيد أن السياسات الإسرائيلية تجاه الجنوب لا تقتصر على البعد العسكري فحسب، بل تشمل أيضا محاولات تقويض دور الحزب عبر الضغط الدبلوماسي والاقتصادي. ويقول خبراء - للجزيرة نت - إن تداعيات المشهد الراهن تفتح الباب أمام عدة احتمالات قد تحدد ملامح المرحلة المقبلة في المنطقة، ويتفقون على أهمية تكثيف الجهود الدبلوماسية لضمان انسحاب الاحتلال. ويرى الكاتب السياسي أسعد بشارة أن ما قامت به إسرائيل في الجنوب لا يُعد انسحاباً، بل هو إعادة انتشار تهدف إلى ربط النزاع بشأن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، مع إبقاء بعض المواقع المحتلة في لبنان كوسيلة ضغط لضمان تطبيقه. ويشير -للجزيرة نت- إلى أن هذا الوضع لا يترك أمام لبنان سوى خيار واحد، وهو المضي قدما في تنفيذ الاتفاق بالكامل لسحب كل الذرائع من إسرائيل وإجبارها على مواجهة المجتمع الدولي في حال أصرت على استمرار احتلالها المستحدث. عسكرياً، لا يتوقع بشارة أن يتحرك حزب الله نظراً لاختلال موازين القوى وعدم توفر الظروف المناسبة لتنفيذ عمليات، إذ فرضت نتائج الحرب واقعا جديدا يدركه الحزب جيداً. أما سياسياً، يقول بشارة إن الحزب سيواصل "المزايدة" على الدولة اللبنانية لعدة أسباب، أبرزها "عجزه الحالي عن معالجة تداعيات الحرب وإزالة آثارها، خاصة في ظل التكلفة الاقتصادية الباهظة التي خلفتها من دمار وأضرار واسعة". في المقابل، يرى المحلل السياسي علي حيدر أن عدم انسحاب الاحتلال بالكامل من الأراضي اللبنانية واحتفاظه بـ5 تلال عسكرية متفرقة تمتد من شرق الحدود إلى غربها، يعكس استمرار السياسات العدوانية الإسرائيلية. ويعتبر أن هذه السياسات تهدف إلى منع حزب الله من إعادة بناء وتطوير قدراته العسكرية، إضافة إلى محاولات نزع سلاحه عبر الدولة اللبنانية، مما يستدعي استشراف سيناريوهات المرحلة المقبلة التي تتراوح بين: - استمرار احتلال هذه التلال من دون أفق زمني واضح. - احتمال الانسحاب منها في وقت لاحق. وبين هذين الاحتمالين، تبرز خيارات أخرى -وفق المحلل حيدر- تتعلق بالسياسات العملياتية الإسرائيلية في المنطقة الحدودية إذ قد تمتنع إسرائيل عن أي تدخل، أو تواصل اعتداءاتها بمستويات متفاوتة مع احتمال تصاعدها ضمن نهجها العدواني المستمر. ورغم إمكانية الحديث عن فرضية انسحاب الاحتلال من هذه التلال قريباً، فإنه يرى أنه لا توجد حتى الآن مؤشرات تدعم ذلك، بل على العكس فإن الأداء الإسرائيلي والمبررات التي يسوقها إضافة إلى الموقف الأميركي ترجح استمرار احتلالها إلى أجل غير محدد. ولا يبدو، وفق تقدير حيدر، أن الاحتلال سيكتفي بالتموضع العسكري في هذه التلال، إذ يرجح أن يعتمد سياسة عملياتية عدوانية، خاصة تجاه القرى المحاذية، قد تشمل استهداف واعتقال رجال المقاومة الذين يترددون على قراهم حتى لو بصفات مدنية. كما يعتقد أن إسرائيل ستسعى إلى تعزيز صورتها الردعية عبر سياسات تهويلية، فضلا عن محاولاتها عرقلة إعادة إعمار القرى، خاصة في بعض النقاط القريبة من الحدود. وبشأن وضع حزب الله، يقول حيدر إنه منذ وقف إطلاق النار، يوم 27 تشرين الثاني الماضي، انتقل الحزب إلى مرحلة جديدة تحكمها مجموعة من الأولويات تشمل إعادة بناء وتطوير قدراته العسكرية بما يتلاءم مع المستجدات، إلى جانب إعادة الإعمار، والحفاظ على حضوره الفاعل في المعادلة السياسية، ومواجهة الضغوط الأميركية التي تستهدف دفع الدولة اللبنانية لنزع سلاحه. ويضيف أن إسرائيل، بدعم من الولايات المتحدة، تحاول استغلال هذه المستجدات وأولويات الحزب الملحة لمواصلة الاعتداءات والضغوط ضمن إستراتيجية ما بعد الحرب. ويلفت إلى أن حزب الله لا يزال يعتمد حتى الآن سياسة ضبط النفس، مع إفساح المجال أمام الدولة اللبنانية للقيام بواجباتها واستنفاد المسار الدبلوماسي لحماية القرى والدفع نحو انسحاب الاحتلال من التلال المتبقية. من جانبه، يرى الخبير العسكري حسن جوني أن النقاط الإستراتيجية الخمس التي حددها الاحتلال لا تعد ذات أهمية كبرى، فقد تدنت أهمية المرتفعات من حيث التحكم والمراقبة والاستهداف والرصد، نظراً لإمكانية القيام بذلك عبر وسائل إلكترونية متطورة، حيث يمكن للطائرات المسيَّرة (الدرون) تنفيذ هذه الوظائف بدقة أكبر. ويقول للجزيرة نت إن هذه المرتفعات ليست ضرورة دفاعية ميدانية مقنعة، معتبرا أن الاحتلال يستخدم هذه الحجة كذريعة، ويعتقد أنه يقر علنا بأن المسألة ليست عملياتية بقدر ما هي نفسية، وأن هناك 3 أهداف رئيسية وراء تمسكه بها وهي: - الهدف الأول: معنوي يتمثل في الإيحاء بالنشوة التي يشعر بها الاحتلال الإسرائيلي، وكأنه قادر على البقاء في هذه المواقع وفرض الواقع الذي يريده، متجاوزا أي اتفاقيات لإبراز صورة من التفوق والانتصار. - الهدف الثاني: نفسي موجه إلى مستوطني الشمال بهدف طمأنتهم وتحفيزهم على العودة عبر تقديم صورة توحي بأن جيش الاحتلال موجود في الجهة المقابلة، أي داخل لبنان، لحمايتهم. ويرى الخبير العسكري أن وجوده في لبنان سيجعل الاستقرار في المنطقة أكثر هشاشة. - الهدف الثالث: الغاية منه استثمار هذا الوجود لتحقيق أهداف سياسية، مثل ربط الانسحاب بسحب سلاح حزب الله، أو فرض تفسير إسرائيلي مختلف للقرار 1701، وربما حتى السعي لتحقيق طموحات سياسية أوسع. يُشار إلى أن جيش الاحتلال يسعى إلى ترسيخ وجوده في 5 مواقع داخل جنوب لبنان، وهي: - تلة اللبونة: تقع في القطاع الغربي ضمن خراج بلدتي الناقورة وعلما الشعب، وهي منطقة حرجية تبعد نحو 300 متر فقط عن خط الحدود، تُصنَّف إسرائيليا على أنها منطقة حراسة دفاعية، وتتمتع بموقع إستراتيجي منبسط يتيح لجيش الاحتلال تنفيذ تكتيكاته العسكرية. - جبل بلاط: يقع بين بلدتي مروحين (صور) وراميا (بنت جبيل)، ويؤمّن إشرافا واسعا على القطاعين الغربي والأوسط، يبعد أقل من كيلومتر واحد عن الخط الأزرق، ويمثل نقطة إستراتيجية مهمة لإسرائيل لأنه غير مأهول مما يمنحها حرية التحرك. - تلة العويضة: تبعد نحو كيلومتر واحد عن الحدود، وتقع بين بلدتي العديسة وكفركلا، تكمن أهميتها في إشرافها الكامل على مستوطنة المطلة وعدد من المستوطنات الأخرى. - تلة العزية: تبعد نحو كيلومترين عن الحدود، وتقع في خراج بلدة دير سريان (مرجعيون الشرقي)، تُشرف على مجرى نهر الليطاني من المحمودية إلى الزوطرين، وتوفر إطلالة واسعة على القرى الجنوبية مما يمنح إسرائيل ميزة رقابية لتعزيز سيطرتها على المنطقة. - الحمامص: تقع عمليا في خراج بلدة الخيام، وسبق أن استخدمها جيش الاحتلال نقطة انطلاق لهجماته البرية على البلدة خلال العدوان الأخير، تبعد نحو كيلومتر واحد فقط عن الحدود. (الجزيرة نت)

مصرس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
جماعة من العرب الأمريكيين مؤيدة لترامب تغير اسمها بعد إعلان خطته بشأن غزة
أعلنت منظمة من العرب الأمريكيين تغيير اسمها "عرب أمريكيون من أجل ترامب" بعد أن لعبت دورا بارزا فى حشد أصوات المجتمع العربى فى الولايات المتحدة لصالح المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضى. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس، فإن موقف المنظمة جاء بعد أن قال الرئيس الأمريكى أن الولايات المتحدة ستسيطر على قطاع غزة.وقال بشارة بحبح، رئيس الجماعة التى عرفت رسميا باسم "عرب أمريكيون من أجل ترامب" إن اسمها الجديد سيكون "عرب أمريكيون من أجل السلام".جاء هذا فى أعقاب المؤتمر الصحفى المشترك لترامب مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، يوم الثلاثاء الماضى، والذى أعلن فيه أن الولايات المتحدة ستتولى ملكية القطاع لتعيد تطويره كى يصبح "ريفييرا الشرق الأوسط".وقال بحبح لأسوشستدبرس: إن الحديث عما يريد أن يفعله الرئيس فى غزة، فإننا نعارض بشكل واضح فكرة نقل الفلسطينيين من أى مكان من فلسطين التاريخية. لذا، لم نرغب أن نتخلف عن الركب فيما يتعلق بالدفع نحو السلام لأن هذا كان هدفنا منذ البداية.وكانت جماعة "عرب أمريكيين من أجل ترامب" قد ساعدت فى قيادة جهود التواصل من الناخبين لصالح المرشح الجمهورى قبل انتخابات نوفمبر الماضى فى ولايات متأرجحة مثل ميتشيجان وأريزونا.وقامت المنظمة، وهى مستقلة عن حملة ترامب، بتسهيل اجتماعات لقادة المجتمع الأمريكى العربى اجتماعات مع حلفاء المرشح الجمهورى فى هذا الوقت، ومنهم ريتشارد جرينل الذى أصبح مبعوثا لترامب للمهام الخاصىة ومسعد بولس والد صهر ترامب والذى يعمل الآن مستشار رفيع المستوى فى الشأن العربى والشرق أوسطى.