#أحدث الأخبار مع #بشايرالمهدي،البلاد البحرينية١٣-٠٥-٢٠٢٥منوعاتالبلاد البحرينيةطلبة بجامعة البحرين يدعون إلى"التبني المسؤول للحيوانات الأليفة"لن تكون فكرة حملة "احتواء" لمجموعة من طلبة جامعة البحرين غريبة أو بعيدة عن مضمون الحديث النبوي الشريف :"في كل ذات كبد رطبة أجر"، وبالتالي، فإن حملتهم تهدف إلى تحويل تبني الحيوانات الأليفة من مجرد شعور عابر إلى التزام عاطفي وإنساني دائم، على أساس قيمة كبيرة وهي "الرحمة". رسالة الحملة للحملة رسالة، فالطلبة الأربعة من تخصص الفنون والتصميم في قسم الإعلام والسياحة والفنون بكلية الآداب: السيد مضر الوداعي، اليازية نواف النعيمي، حوراء محمد سلمان، حور محمد الصفار وبإشراف المحاضرة بشاير المهدي، اختاروا فقرة لها معنى في رسالتهم تقول :"التبني ليس قرار لحظة، هو احتواء عمر ومنزل وأمان.. تلك الروح التي اخترتها ليست تجربة، بل حياة تحتاجك"، وهي رسالة تهدف إلى تحويل التبني من مجرد شعور عابر إلى التزام عاطفي وإنساني دائم. متطلب جامعي لكن السؤال :"ما الدافع لهذه الحملة"؟ والطلبة لديهم إجابة من شقين، الأول أن العمل يدخل تحت مظلة متطلب جامعي لمقرر التصميم الجرافيكي بالحاسوب (FA223)، والثاني تتعدد فيه أهداف الحملة التي تشمل نشر الوعي حول مفهوم التبني المسؤول للحيوانات الأليفة، وتثقيف المجتمع حول الأضرار النفسية والجسدية التي تصيب الحيوانات نتيجة التخلي عنها، وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات مدروسة قبل التبني، علاوةً على تعزيز قيم الرحمة والالتزام تجاه الكائنات الضعيفة، ودعم مراكز التبني والرفق بالحيوان. الجمهور المستهدف وقدموا للـ"البلاد" فكرة عن الجمهور المستهدف وهم الأفراد والعائلات الراغبة في تبني حيوانات أليفة، والشباب والمراهقين المهتمين بالحيوانات، والمجتمع بشكل عام لتغيير النظرة نحو حقوق الحيوان، المدارس والجامعات لنشر الثقافة في سن مبكرة، ومنصات التواصل الاجتماعي للوصول إلى جمهور واسع، ولدى الطلبة ما يدعم أهمية حملتهم، ومنها مواجهة ظاهرة التخلي المتزايدة عن الحيوانات، والحد من معاناة الحيوانات المهملة والضالة، وخلق بيئة أكثر رحمة ومسؤولية تجاه الكائنات الحية، وتقليل الضغط على الجمعيات والملاجئ المختصة، بالإضاف إلى تعزيز الحس الإنساني في المجتمع، ويتم التعريف بكل ذلك من خلال التعاون مع مزارع لتربية الحيوانات، والمقابلات مع أشخاص يحتوون الحيوانات بالإضافة إلى حسابين باسم في انستغرام وتيكتوك، فطموحهم أن تصل رسالتهم إلى أكبر عدد ممكن من المجتمع، لأنهم يؤمنون بأن بناء مجتمع أكثر رحمة يبدأ من نشر الوعي وتحمل المسؤولية. وعن اختيار اسم الحملة "احتواء" لأن التبني مسؤولية تتجاوز الإطعام والرعاية، فهو يتطلب منح الحيوان الأمان، والحب، أما عن خطوات التنفيذ فتم البدء بوضع خطة للفعاليات بعد تصميم الشعار، ونشر محتوى تمهيدي يتضمن تعريفًا بالحملة، ونشر منشورات لقصص حقيقية ونصائح وتوعية، والتواصل مع الصحف والاستعانة ببعض المشاهير لدعم الحملة.
البلاد البحرينية١٣-٠٥-٢٠٢٥منوعاتالبلاد البحرينيةطلبة بجامعة البحرين يدعون إلى"التبني المسؤول للحيوانات الأليفة"لن تكون فكرة حملة "احتواء" لمجموعة من طلبة جامعة البحرين غريبة أو بعيدة عن مضمون الحديث النبوي الشريف :"في كل ذات كبد رطبة أجر"، وبالتالي، فإن حملتهم تهدف إلى تحويل تبني الحيوانات الأليفة من مجرد شعور عابر إلى التزام عاطفي وإنساني دائم، على أساس قيمة كبيرة وهي "الرحمة". رسالة الحملة للحملة رسالة، فالطلبة الأربعة من تخصص الفنون والتصميم في قسم الإعلام والسياحة والفنون بكلية الآداب: السيد مضر الوداعي، اليازية نواف النعيمي، حوراء محمد سلمان، حور محمد الصفار وبإشراف المحاضرة بشاير المهدي، اختاروا فقرة لها معنى في رسالتهم تقول :"التبني ليس قرار لحظة، هو احتواء عمر ومنزل وأمان.. تلك الروح التي اخترتها ليست تجربة، بل حياة تحتاجك"، وهي رسالة تهدف إلى تحويل التبني من مجرد شعور عابر إلى التزام عاطفي وإنساني دائم. متطلب جامعي لكن السؤال :"ما الدافع لهذه الحملة"؟ والطلبة لديهم إجابة من شقين، الأول أن العمل يدخل تحت مظلة متطلب جامعي لمقرر التصميم الجرافيكي بالحاسوب (FA223)، والثاني تتعدد فيه أهداف الحملة التي تشمل نشر الوعي حول مفهوم التبني المسؤول للحيوانات الأليفة، وتثقيف المجتمع حول الأضرار النفسية والجسدية التي تصيب الحيوانات نتيجة التخلي عنها، وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات مدروسة قبل التبني، علاوةً على تعزيز قيم الرحمة والالتزام تجاه الكائنات الضعيفة، ودعم مراكز التبني والرفق بالحيوان. الجمهور المستهدف وقدموا للـ"البلاد" فكرة عن الجمهور المستهدف وهم الأفراد والعائلات الراغبة في تبني حيوانات أليفة، والشباب والمراهقين المهتمين بالحيوانات، والمجتمع بشكل عام لتغيير النظرة نحو حقوق الحيوان، المدارس والجامعات لنشر الثقافة في سن مبكرة، ومنصات التواصل الاجتماعي للوصول إلى جمهور واسع، ولدى الطلبة ما يدعم أهمية حملتهم، ومنها مواجهة ظاهرة التخلي المتزايدة عن الحيوانات، والحد من معاناة الحيوانات المهملة والضالة، وخلق بيئة أكثر رحمة ومسؤولية تجاه الكائنات الحية، وتقليل الضغط على الجمعيات والملاجئ المختصة، بالإضاف إلى تعزيز الحس الإنساني في المجتمع، ويتم التعريف بكل ذلك من خلال التعاون مع مزارع لتربية الحيوانات، والمقابلات مع أشخاص يحتوون الحيوانات بالإضافة إلى حسابين باسم في انستغرام وتيكتوك، فطموحهم أن تصل رسالتهم إلى أكبر عدد ممكن من المجتمع، لأنهم يؤمنون بأن بناء مجتمع أكثر رحمة يبدأ من نشر الوعي وتحمل المسؤولية. وعن اختيار اسم الحملة "احتواء" لأن التبني مسؤولية تتجاوز الإطعام والرعاية، فهو يتطلب منح الحيوان الأمان، والحب، أما عن خطوات التنفيذ فتم البدء بوضع خطة للفعاليات بعد تصميم الشعار، ونشر محتوى تمهيدي يتضمن تعريفًا بالحملة، ونشر منشورات لقصص حقيقية ونصائح وتوعية، والتواصل مع الصحف والاستعانة ببعض المشاهير لدعم الحملة.